لصوص هاجموا قرية آل مخلد بعسير وأطلقوا النار على سكانها

عسير (سبق) ناصر القحطاني :
تعرضت عدة قرى في منطقة عسير لهجوم متكرر من مجهولين بهدف السرقة حيث تعرضت قرية آل مخلد لسرقات متتالية بلغت قرابة 18مرة كان آخرها مساء أمس حيث هاجم اللصوص منزل أحد المسنين لكن صاحب المنزل قاوم المهاجمين بإطلاق النار فبادله اللصوص إطلاق النار أيضا ما مكنهم من الهرب خارج القرية بدون وقوع إصابات في الجانبين .

الناطق الإعلامي لشرطة عسير العقيد عبدالله القرني تحدث لـ(سبق) قائلاً : "أن الجهات الأمنية باشرت موقع الحادث لكنها لم تتعرف على المهاجمين" .
في حين أكد القرني أن الجهات الأمنية في عسير ألقت القبض على عدد من اللصوص في النماص وتنومه جميعهم من مجهولي الهوية قاموا بالسطو على منازل أصحابها غائبين عنها وبالرغم من تأكيد القرني بمراقبة الجهات الأمنية للقرى إلا أن سكان بللحمر وما جاورها يعانون من مضايقة المجهولين وظهورهم بين كل فترة وأخرى مهددين سكان القرى بالسلاح لغرض السرقة حيث تراوحت المسروقات بين المجوهرات والنقود .
http://www.sabq.cc/inf/news.php?action=show&id=5579

المفروض القوات المسلحه تنزل وتنظف تلك الجبال والاوديه من اللصوص وقطاع الطرق واللي اغلبهم يمانيين وصوماليين واثيوبيين

وبعدين راح يرجعون مرة اخرى
لابد من التعاون بين اليمن والسعودية
تتكرم اليمن وتكف اذى شعبها عنا تمنعهم من التسلل

مايفكنا من اذى المتسللين الا سور على طول الحدود بين السعودية واليمن

مع تكثيف المراقبة على طول الحدود

حشا والله..

فلم مكسيكي صايره البلد.

شوي كده نلقى هنود حمر و كاوبوي و ضرب نار في الشوارع.

حسبنا الله و نعم الوكيل في من أوصل البلاد لهذا الحال.

أعوذ بالله ...الثقة في المتسللين واسكانهم بين السكان الأصليين هو الذي يؤدي إلى مثل هذه الحوادث...
في اليمن نفسها الصوماليين لهم حي خاص بهم لا يختلطون مع سكان البلد الأصليين وعند انتهاء عملهم صباحاً يعودون لحيهم مساءاً...هذا هو الصحيح أما أن يُسمح للأجانب بالإقامة والانتشار بين السكان الأصليين فهذا له مساويء كثيرة لعل أبرزها السرقة وغيرها مما تتحفنا به الصحف يومياً...
يجب التفكير جدياً ببناء حاجز يحمي مقدرات البلد وامنها وسيادتها لأن سيادة البلد من سيادة الشعب وأمانه وحفظ كرامته من الامتهان..

ربنا لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا...ربنا احفظنا واصرف عنا كل من يريد بنا شراً ..بقدرتك يارب...

شكلهم متأثرين بحرب الشوارع