عالم مصرى: وكالة ناسا اكتشفت ليلة القدر من10سنوات وأخفتها حتى لا يسلم العالم





متابعات-الوئام:
أكد الدكتور عبد الباسط محمد السيد، رئيس المجمع العلمي لهيئة الإعجاز العلمي في القرآن الكريم والسنة بمصر، أن الأرض ينزل عليها في اليوم الواحد من 10 آلاف إلى 20 ألف شهاب، من العشاء إلى الفجر، غير أن ليلة القدر فيها لا ينزل أي شعاع ومن يعرف ذلك الكلام هو وكالة ناسا منذ 10 سنوات، لكنهم أخفوا الكلام حتى لا يسلم العالم .

وفي ذات السياق، أفاد الباحث عبد الباسط رئيس المجمع العلمي لهيئة الإعجاز العلمي في القرآن الكريم والسنة بمصر، أنه علميا كان معروف 340 مفصل إلى غاية سنة 2006، حينما توصل العالم الألماني شنين لاكتشاف مفصل مركب من 10 مفاصل بسيطة داخل الأذن على يسار الدماغ، مما يعني أن نفس العدد على الجهة اليمنى ليصبح المجموع 360 مفصل.

وأكد اعبد الباسط أنه بمجرد عرض الحديث النبوي على عالم التشريح الألماني، فقال ثلاث جمل “20 سنة وأنا أشرح المفصل وأنتم مكتوب عندكم في كتبكم، لماذا لم يكتشفه أحد عندكم، منكم لله إنكم تركتمونا في ضلال”.

وقال أن نصف تعداد سكان الدنمارك البالغ 3 مليون و700 ألف شخص، اسلم نتيجة الحقائق العلمية المذهلة الواردة في كتاب الله، ومن بين الحقائق كذلك، هي أن ماء الرجل الأبيض الغليظ منه العظم والعصب وماء المرأة الأصفر الرقيق منه اللحم والدم، وبالنسبة للأطفال الذين يعانون من سرطان الدم لا يمكن للأب أن يتبرع له، لأنه يتفق معه في 50 بالمائة فقط، والام تتفق معه في أكثر من 80 بالمائة.


كما قال الدكتور عبد الباسط إن العالم ” كارنار” من أبرز علماء الفضاء أسلم وفقد وظيفته بوكالة ناسا الأمريكية بسبب اعتناقه الإسلام، وكان ما يعرف بشباك “وان ألان” الذي من خلاله تصعد سفينة الفضاء والموجود في القرآن الكريم سببا لهداية كارنار لطريق الحق، علما أن الأشعة الكونية أشد من الأشعة النووية، وتعرض السفينة للحرق في حال الصعود في الفضاء بشكل عشوائي، ولذلك اهتدى علماء الفضاء لشباك “وان ألان”.

وقال عبد الباسط أن ذات الشباك الذي تسير فيه سفينة الفضاء، موجود في القرآن والآية (وَلَوْ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَاباً مِنَ السَّمَاءِ فَظَلُّوا فِيهِ يَعْرُجُونَ، لَقَالُوا إِنَّمَا سُكِّرَتْ أَبْصَارُنَا بَلْ نَحْنُ قَوْمٌ مَسْحُورُونَ)، وأفاد عبد الباسط أنهم أعطوا دليلا لكارنار بأن الكون كله ظلمة بعد مرور الشباك، وقوله “سُكِّرَتْ أَبْصَارُنَا” تعني الظلمة، مضيفا “وقوله (الليل نسلخ منه النهار) كأنما لديك النهار يكسو الليل وبعد سلخه كسلخ الذبيحة، يبقى سوى الظلام”، وعلى اثر ذلك أسلم العالم كارنار.

وعقب دخول كانار الإسلام، قام بتفسير ظاهرة تقبيل الحجر الأسود أو الإشارة إلى – وبحسب عبد الباسط- قال كارنار “الحجر الأسود يسجل كل من أشار إليه، ومن قبله”، وكشف عن قضية سرقة قطع من الحجر الأسود من قبل بريطانيا التي جندت شخصا لذات الغرض أرسلته إلى المغرب، حيث درس العربية لمدة 10 سنوات، ثم توجه إلى مصر لتنفيذ مخططه، حيث اندس وسط الحجاج المصريين، واغتنم فرصة الساعات التي تسبق الفجر، أين كان الإنسان قبل قرابة 100 سنة، يمكنه أن يطوف وحده، وقام الجاسوس بقطع ثلاث قطع صغيرة بقطعة ليزر، محاولة من بريطانيا معرفة حقيقة هذا الحجر، وبعد 12 سنة، أعلن المتحف البريطاني أن الحجر الأسود ليس من المجموعة الشمسية، ليقولوا أن المسلمين يُقبلون حجرا ليس من المجموعة الشمسية، وهي الحكاية التي سردها كارنار، عقب إسلامه.

وتوجه كارنار إلى المتحف البريطاني وأخذ عينة من الحجر الأسود بحجم “حبة حمص”، واكتشف أنها تطلق 20 شعاعا غير مرئي في اتجاهات مختلفة بموجة قصيرة، وكل شعاع واحد يخترق 10 آلاف رجل، واعتبر أن الحرم المكي بإمكانه استيعاب 10 ملايين شخص، وفي سياق ما وصل إليه كارنار، ذكر الإمام الشافعي أن الحجر الأسود يسجل اسم كل من زار الحرم المكي معتمرا أو حاجا، ويسجل اسمه مرة واحدة فقط ويضع علامات بعدد مرات الطواف، وعليه قال كارنار إن الحجر الأسود يسجل الأسماء باختراق أشعته الحجاج، وذات الاختراق يسمح بتسجيل كل من يشار إليه من مسافة بعيدة.

وعاد الدكتور عبد الباسط لقضية سرقة الحجر الأسود، في القرن الثامن عشر، من قبل أحد القرامطة اسمه محمد بن عبد الله، حيث أخذ الحجر عنوة الى الكوفة (العراق)، على 40 ناقة، فكانت كل ناقة تحمل الحجر بالصبح تموت بالليل، وعلقوا الحجر بمسجد الإمام علي بالكوفة، وعم القحط 22 عاما ولم يلق السكان حتى أوراق الشجر لأكلها، وجاء بعدها رجل صالح وأمرهم برد الحجر الأسود لمكانه، فمن بركات الحجر أن رده كان على ناقة واحدة فقط، في حين أخذه كلف 40 ناقة هلكت لحمل بعيدا عن الحرم.

وقال عبد الباسط إن من صفات الحجر الأسود أنه اذا وضع على الماء يطفو ولا يغطس، ولو سخن على لهب أو كسيتيلي (خاص بقطع الحديد) لا يسخن، ومن صفاته اشباه المواصلات “سومي كونديكتور”.

المصدر

مين عبدالباسط هذا و مين كارنار؟

مالقيت لهم اي أثر في أي مكان .. وحتى المجمع العلمي اللي بيقولوا عليه مالقيت له أثر..

اللي لقيته كان هذا:

http://www.dr-ahmedshawkiibrahim.com..._activity.html


هذه الأسماء مالقيتها إلا في نسخ مكررة من هذا الموضوع أعلاه والمنتشرةفي المنتديات.

أخاف في الأخير تطلع من الاعيب من يخترعون حكايات غريبة للضحك على عقول المسلمين ها والإستهزاء بهم.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abuhisham

مين عبدالباسط هذا و مين كارنار؟

مالقيت لهم اي أثر في أي مكان .. وحتى المجمع العلمي اللي بيقولوا عليه مالقيت له أثر..

اللي لقيته كان هذا:

http://www.dr-ahmedshawkiibrahim.com..._activity.html


هذه الأسماء مالقيتها إلا في نسخ مكررة من هذا الموضوع أعلاه والمنتشرةفي المنتديات.

أخاف في الأخير تطلع من الاعيب من يخترعون حكايات غريبة للضحك على عقول المسلمين ها والإستهزاء بهم.

معك حق أخي أبو هشام على طرحك لهذا الإستفهام ؟

و بما أنني من نقل الموضوع فيجب على التوسع في توضيح المفاهيم الغامضة فيه

مصدر الخبر منقول عن صحيفة الوفد المصرية في عددها يوم الجمعة 10 أغسطس 2012
الرابط
و هنا أتأكد من أن الدكتور " مصري " و موجود حقيقة في مصر لأن مثل هذا المنصب لا يخفى على محرر الخبر المصري من جريده مصرية لشخصية مصرية .
أما أنا حقيقة لا أعرف هذا الرجل لأن السمه العامة للعلماء في الوطن العربي أنهم مغمورين و ليسوا كلاعبي كرة القدم أو أحد المطربين و الفنانين " للأسف " ....

أما المحاضرة الأصلية التي نقلت منها صحيفة الوفد الخبر فعقدت في الجزائر و نقلتها صحيفة الشروق الجزائرية في يوم 7 أغسطس 2012
الرابط

أما الدليل العقلاني الذي أجاب عن تساؤلاتي فهو التفسير العلمي الذي إستشفيته من تفسير علمي و عقلي لمعنى قول الله تعالى ( سلام هي حتى مطلع الفجر )
فقول الله تعالى لوصف هذه الليلة بأنها " سلام " متحقق لا محاله لأنه من رب العزة و الجلال المسير لأمور الكون ...
فهذا السلام قد يفسر على حسب الفهم أنها سالمه من أي شيء يعكر صفوها من أمور تتعلق بالطقس أو الكوارث من زلازل و فيضانات أو القتل و الهرج و المرج ....!!!
فقد يمر " و هو واقع "جميع أيام شهر رمضان و لياليه في أي مكان على الأرض فيها من تلك الحوادث فهل هنا تحقق " سلام " ...!!!
طبعا لا أستطيع نفي السلام لأنها و صف من عند الله يجب التسليم به و الإيمان به و عدم التصديق بحرف من القرآن فهو كفر بمن أنزل هذا القرآن " عياذا ً بالله " و عليك التصديق به سواء إقتنعت أم لا ( لأنه في الواقع قناعتك قاصرة على كل الأحوال ) فيجب عليك الإيمان و التمسك به حتى و لو لم تعرف مغزاه .
و لكن عند قراءتي للخبر زلزل اليقين فؤادي فعرفت أن السلام ليس قاصرا على مكان دون آخر ....
فهو سلام " بحكمة الله " على الكرة الأرضية قاطبة من حمايتها من تلك الشهب ....

فعلى كل الأحوال إن صدق المقال أم لا فعلينا الإيمان و اليقين بكل حرف من القرآن الكريم و التصديق به و بسنه نبية المطهرة و أحاديثها الشريفة التي صدرت من خير خلق الله محمد صلى الله عليه و سلم لأنه لا ينطق عن الهوى بل هو و حي من عند الله قال تعالى ( وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى إِنْ هُوَ إِلاَّ وَحْيٌ يُوحَى)

و في نهاية الأمر يصدق علينا قوله تعالى ( وَمَا أُوتِيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلًا ) .

شكرا لك أخي أبو هشام على تعليقك الذي سمح لي بكشف ما يكنه صدري
فجزاك الله خيرا ً

كما يقول الأخوان المصارية (اللي يتلسع من الشوربة ينفخ في الزبادي) ونحن أتلسعنا كثير من مواضيع مشابهة...
وللأسف فالتوثيق العلمي الرصين يغيب عن الثقافة الأعلامية العربية بشكل عام ...
وبعض الصحفيين العرب يبحثون عن الأثارة حتى لو بالكذب....أو على الأقل بتبهير الحكاية مع اللت والعجن!!!

فبالتالي بدون توثيق رصين أو تأكيد من مرجع معروف وموثوق لست مستعداً لتصديق ماذكر ....