جميع دول العالم " أوروبا امريكا ودول اخرى والدول العربيه اجمع " دخلت في مرحلة ركود اقتصادي فعلي منذ فترة .......وسوف تبدأ سياسة التقشف خلال اشهر..... ومن بعد تأتي دول الخليج حيث هبوط اسعار النفظ. وقد تتوقف الكثير من المشاريع الغير ضروريه.....وننتظر انهيار الاقتصاد العالمي اخيرا.......حيث تنخفض جميع اسعار السلع عالميا"غذاء-دواء-معادن-بترول-عقار....كل شئ"

"ما اتوقع العماله اللي عندنا بتنزل الاسعار"

هذا مايسمى بالدورات الاقتصاديه العالميه وقد تستمر سنوات عجاف على دول كثير........ومن ثم يبدا الاقتصاد في النهوض مجددا...ولا اعلم كم من الوقت يستمر الركود.

وهذا وضع طبيعي عندما ترتقع الاسعار فلابد من السيطرة عليها او تركيعها الى حد معقول ليستمر العالم.

شد الحزام مطلوب الان وعلينا ان نثقف انفسنا وابنائنا واقاربنا بكيفية مواجهة هذا الركود؟


وجهة نظر تخض كاتبها.

حياك الله
أتمنى نتأثر بهذه الدورة (حيث تبدو لي محموده) ولكن ماعتقد حدوث ذلك عندنا لأنه
عندك في ذي البلد صمام من التجار يسمح بالإرتفاع ولكن يحافظ على الثبات في حال وجود هبوط او حتى إنهيار في العالم .

الركود الأقتصادي (الطبيعي) سببه بسيط أن تكون الديون تجاوزت المدخول للأفراد => ينخفض الأنفاق الفردي => يقل الأستهلاك => تخسر المصانع الأستهلاكية => تسرح موظفيها => مزيد من أنخفاض الأستهلاك=> مزيد من التسريح => أفلاس الأفراد=> أفلاس الشركات=> أفلاس البنوك=> أفلاس الدول أو تحولها لخفض الأنفاق ورفع الضرائب=> أختلال الأستقرار ...!

المشكلة في السعودية مختلفة تماماً عن السلسلة أعلاه وتخضع لقوانين مختلفة تماماً فكما نعرف بنوكنا لاتفلس (!) ومصانعنا الأستهلاكية تمول من الدولة (!) وعمالتها (وملاكها أحياناً) ليست من المواطنين (!) وبعض المواطنين لايخفضون أستهلاكهم بالرغم من ديونهم(!) والغلاء يمس الأساسيات (الغذاء + السكن + الدواء) (!) فلايمكن للفرد أن يسيطر على المصروفات وضرائبنا مرتفعة أصلاً وماتصرفه الحكومة على المشاريع يبدو أكبر بكثير من تكلفتها(!) ... ونحن نعاني من الركود الأقتصادي منذ زمن بدون أن تكون أسبابه موجودة أصلااً؟! .... مثال على ذلك الغلاء غير المبرر و البطالة الكبيرة وغياب المواطنين عن القطاع الخاص بشكل مرعب تاركين جزء كبير من المداخيل العامة تغادر البلد بلا رجعة بدل أن تدور داخله (شيء غير طبيعي)

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ايمن درجي

الركود الأقتصادي (الطبيعي) سببه بسيط أن تكون الديون تجاوزت المدخول للأفراد => ينخفض الأنفاق الفردي => يقل الأستهلاك => تخسر المصانع الأستهلاكية => تسرح موظفيها => مزيد من أنخفاض الأستهلاك=> مزيد من التسريح => أفلاس الأفراد=> أفلاس الشركات=> أفلاس البنوك=> أفلاس الدول أو تحولها لخفض الأنفاق ورفع الضرائب=> أختلال الأستقرار ...!

المشكلة في السعودية مختلفة تماماً عن السلسلة أعلاه وتخضع لقوانين مختلفة تماماً فكما نعرف بنوكنا لاتفلس (!) ومصانعنا الأستهلاكية تمول من الدولة (!) وعمالتها (وملاكها أحياناً) ليست من المواطنين (!) وبعض المواطنين لايخفضون أستهلاكهم بالرغم من ديونهم(!) والغلاء يمس الأساسيات (الغذاء + السكن + الدواء) (!) فلايمكن للفرد أن يسيطر على المصروفات وضرائبنا مرتفعة أصلاً وماتصرفه الحكومة على المشاريع يبدو أكبر بكثير من تكلفتها(!) ... ونحن نعاني من الركود الأقتصادي منذ زمن بدون أن تكون أسبابه موجودة أصلااً؟! .... مثال على ذلك الغلاء غير المبرر و البطالة الكبيرة وغياب المواطنين عن القطاع الخاص بشكل مرعب تاركين جزء كبير من المداخيل العامة تغادر البلد بلا رجعة بدل أن تدور داخله (شيء غير طبيعي)

كلامك حلو يا ايمن.......ثقافة شعبنا والله لاتعرف ركود او انهيار او ادخار او اقتصاد ...وسببها كما اسلفنا سابق المناهج والتعليم وعدم التثقيف والتربيه!!!.................

لكننا سوف نتاثر اقتصاديا كثيرا" وممكن نلغي بدل المعيشه" .......
ولمن سوف نصدر بترول وبكم نبيع في ظل الانهيار؟
سياسية التيسير الكمي التي تتبعها اوروبا وامريكا هي من ارصدة الدول المتعافيه اقتصاديا"الصين- الخليج-تركيا- البرازيل-كوريا الجنوبيه- اليابان نوعا ما"

اليوم سعر البترول 85 ولم اتفاجأ......بل سيواصل الانحدار الى ال 70 او دونها خلال اسابيع.....الازمه تزحف سريعا الى الدول الاوروبيه المؤثرة اقتصاديا.......ومن ثم اربطوا الحزام بشدة.

واضيف تسارع كثير من الدول للبحث عن بدائل حقيقه للبرتول توقف ؟؟

لانه فعلا صارت البدائل ارخص كثير من البترول

السيارت الكهربائيه الان تنتجها كل شركات السيارت بلا استثناء

والكهرباء تنتج من مصادر طبيعيه او من النفايات

البورصات العالميه اليوم:
Dow J
12,177.60-215.85-1.74%S&P 5001,285.34-24.99-1.91%Nasdaq2,766.61-60.73-2.15%
اسعار النفظ الان:

Nymex Crude Future83.03-3.50-4.04%11:33Dated Brent Spot98.49-3.59-3.51%11:44WTI Cushing Spot83.58-2.95-3.41%09:05



الله يعين البورصات الخليجيه غدا اقل شئ انخفاض 250 نقطه!

يمكن اعتبار التقلبات الاقتصادية إحدى قوانين الحياة ، وفي هذه السنوات يمكن لنا ربط عدم الاستقرار الاقتصادي بفترات الركود والانتعاش الاقتصادي الذي يحدث في فترات متباينة .

تعريف الدورة الاقتصادية:

يمكن تعريف الدورة الاقتصادية أنها: "تقلبات منتظمة بصورة دورية في مستوى النشاط الاقتصادى" .

وتعرف أيضاً بأنها " تقلبات في النشاط الاقتصادى الكلى مثل مستويات الإنتاج والعمالة والأسعار ".

مراحل الدورات الاقتصادية:

يوجد اتفاق بين الاقتصاديين على أن لكل دورة أربع مراحل ، مع وجود اختلاف في مسمياتها وهي:

* مرحلة الانتعاش Recovery : وتسمى التوسع أو الاستعادة Eepansion or Recovery. "وفيها يميل المستوى العام للأسعار إلى الثبات ، أما النشاط الاقتصادى في مجموعه فيتزايد ببطء ، وينخفض سعر الفائدة، ويتضائل المخزون السلعي ، و تتزايد الطلبات على المنتجين لتعويض ما أستنفذ من هذا المخزون" .

ومن سمات هذه المرحلة "توسع ملحوظ في الائتمان المصرفي مع توسع في التسويات والإيداعات" .

* مرحلة الرواج Boom : ويطلق عليها القمة Peak . "وتتميز بارتفاع مطرد في الأسعار، وتزايد حجم الإنتاج الكلى بمعدل سريع ، وتزايد حجم الدخل ومستوى التوظيف" .

ومن سمات هذه المرحلة الطاقة تصبح مستغلة بالكامل، ويبدأ ظهور النقص فى العمال و بعض المواد الخام الأساسية.

انتهت مرحلة الرواج تحن هنا الان............................

* مرحلة الأزمة Crisis : و يطلق عليها ركود .Recession إذ تهبط الأسعار، وينتشر الذعر التجاري ،وتطلب البنوك قروضها من العملاء ،وترتفع أسعار الفائدة ، وينخفض حجم الإنتاج والدخل ، وتتزايد البطالة ، كما يتزايد المخزون السلعى.

ومن سمات هذه المرحلة انخفاض التسهيلات المصرفية وارتفاع نسبة الاحتياطي النقدى لدى البنوك وضعف التسويات والإيداعات المصرفية.

* مرحلة الكساد Depression : وتتسم بانخفاض الأسعار ، وانتشار البطالة ، وكساد التجارة والنشاط الاقتصادى في عمومه .

طيب.. وخلال فترة الركود هل يرتفع سعر الذهب أم ينخفض؟ لأن المستثمرين
يغيرون نشاطاتهم حسب التقلبات الاقتصادية ، لكن لا أعرف إن كان الذهب ضمن
السلع التي سيشملها الركود.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ستار نت

طيب.. وخلال فترة الركود هل يرتفع سعر الذهب أم ينخفض؟ لأن المستثمرين
يغيرون نشاطاتهم حسب التقلبات الاقتصادية ، لكن لا أعرف إن كان الذهب ضمن
السلع التي سيشملها الركود.

نعم الركود لجميع السلع بما فيها الذهب والفضه.

أستعداد لهبوط الاسعار والسلع:

ينتظر المستهلكون السعوديون انخفاضا ملموسا بالسلع المستوردة من العديد من الدول وبالذات الدول الأوروبية بعد ارتفاع مؤشر الدولار إلى أعلى مستوياته في 21 شهرا يوم الجمعة الماضية .
ويؤكد مختصون اقتصاديون في حديث لهم مع " الرياض" بأن شركات القطاع الاستثماري السعودي التي تصدر سلعها ستعاني ضعفا في التنافسية نتيجة لارتفاع الريال , ونتيجة لذلك ترتفع قيمة بضائعها مما يعطي بعض المصدرين الآخرين ميزة تنافسية في هذا المجال.
إلا أنه مقابل ذلك فإن ارتفاع الدولار سيؤثر ايجابيا على المستثمرين الذين ينوون شراء سلع استثمارية مثل الأجهزة والمعدات أو حتى السلع التقنية من دول لا تتعامل بالدولار.
ويشدد المراقبون الاقتصاديون على أهمية قيام الجهات الرقابية بمتابعة انخفاض أسعار السلع الأوروبية بعد تجارب سابقة لم تستجب السوق المحلية للمؤثرات الدولية بانخفاض الأسعار بينما تتفاعل مباشرة في حالة الارتفاعات العالمية .
كما انتقدوا بنفس السياق ممارسات الكثير من التجار باستغلال الارتفاعات العالمية وعدم الاستجابة للانخفاضات المتوالية للواردات الغذائية في بعض الدول التي تتأثر بأسعار صرف العملات .
وهنا يقول عبدالله الرشود الرئيس التنفيذي لشركة بلوم للاستثمار : نظرا لارتباط الريال السعودي بالدولار فان أي ارتفاع في قيمة الدولار يوازيه ارتفاع في قيمة الريال. وارتفاع قيمة الريال له أثار سلبية وايجابية فاهم الآثار الايجابية هو انخفاض التضخم خصوصا من الدول التي انخفضت قيمتها أمام الدولار مثل الدول الأوروبية.
وأضاف : بالنسبة للسلع الاستهلاكية فان الأثر مباشر وواضح فهناك أيضا اثر ايجابي للمستثمرين الذين ينوون شراء سلع استثمارية مثل الأجهزة والمعدات أو حتى السلع التقنية من دول لا تتعامل بالدولار.
وأشار بأن شركات القطاع الاستثماري السعودي التي تصدر سلعها ستعاني ضعفا في التنافسية نتيجة لارتفاع الريال ونتيجة لذلك ترتفع قيمة بضائعها مما يعطي بعض المصدرين الآخرين ميزة تنافسية في هذا المجال.
ولفت بأن بعض الشركات التي تستثمر في الخارج ستعاني من خسائر تحويل العملة ومن ثم تتاثر نتائجها سلبا.
من جانبه قال المحلل الاقتصادي وليد السبيعي : ارتفاع الدولار أمام اليورو يحقق للاقتصاد السعودي العديد من العوامل الايجابية وخاصة المنتجات النفطية المباعة خارجيا والسلع الأوروبية المستوردة للمملكة بعد انخفاض اليورو وهو ما يساهم بخفض أسعار الكثير من السلع بالسوق المحلي .
وتابع إلا أن هناك عاملًا مهماً وهو أهمية تأكد الجهات الرقابية من متابعة انخفاض أسعار السلع الأوروبية بعد تجارب سابقة لم تستجب السوق المحلية للمؤثرات الدولية بانخفاض الأسعار بينما تتفاعل مباشرة في حالة الارتفاعات العالمية .
وقال : الكثير من التجار بالسوق السعودي يستغلون الارتفاعات العالمية ولايستجيبون للانخفاضات المتوالية للواردات الغذائية في بعض الدول التي تتأثر بأسعار صرف العملات مما يستلزم قيام الجهات الرقابية بدورها المأمول والمنشود حفظا لحقوق المستهلك والذي يعاني من جشع الكثير من التجار بالمبالغة بأسعار السلع والتي على أثرها أشعلت معدلات التضخم خلال الفترة الأخيرة .

__________________

ماخط بالون الاحمر زبدة الكلام.......هل تستجيب العماله التي تبيع المنتجات الاستهلاكيه لهذا الكلام؟؟؟