بعد ان رفضت اللجنه الانتخابيه في مصر المرشحين المذكورين بدا في اثارة الشعب مجددا بل وظهرا على طبيعة واخلاق كل منهما الحقيقيه" التعصب والهيجان والصياح والاثارة والفتنه مما سوف يؤجج الشارع المصري مجددا" هذه حقيقتهم.......على غير ما استخدامها من قبل ترشيحهما حيث كانا هادئان مؤذبان يتكلمان بأعتدال واخلاق عاليه وانهما ديمقراطيان ويرحبان بالراي والراي الاخر والمساواة بين المسلمين والمسحيين.........لكن اتضحت الامور انهما غير ذلك.........وشاهدت منظرا هذا الصباح للمرشح حازم ابو صلاح وهو يمسك بالميكروف ويريد التحدث وكاد ان يضرب احد من اعوانه معصصبا

انهما مسرحيان

لماذا التكلم في أناس لآتعلمهم ولم تعرفهم ألا من كم شهر أو كم أسبوع .
وكل الذي تقوله مجرد تكرار لما يجتره أعلام الفلول وأعلام المسيحي ساويرس!!

هذه صورة من أخلاقهم :
أبو إسماعيل: تجاوزنا مسألة استبعادي ونتمسك بالانتخابات في موعدها

http://almesryoon.com/permalink/4364.html


غضبوا لأن العاقل لايرضى الظلم والتعدي على الحق
ألأول أستبعد لأن عليه حكم سياسي من أيام مبارك (أذاً لماذا قامت الثورة)
والثاني لأن امريكا (التي تكرهه) أدعت أن أمه أخذت الجنسية الأمريكية بعني أي مرشح لاترضاه أمريكا أو أسرائيل أو حتى (الواق الواق) تخرج لنا وثائق أن اللي خلفوه أخذو الجنسية منها !!

أرى أن نترك الشأن الداخلي للمصرييين لأننا لانرضى أن يتدخل المصريين في شئوننا ...
ونسأل الله لهم ولنا التوفيق

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ايمن درجي

لماذا التكلم في أناس لآتعلمهم ولم تعرفهم ألا من كم شهر أو كم أسبوع .
وكل الذي تقوله مجرد تكرار لما يجتره أعلام الفلول وأعلام المسيحي ساويرس!!

هذه صورة من أخلاقهم :
أبو إسماعيل: تجاوزنا مسألة استبعادي ونتمسك بالانتخابات في موعدها

http://almesryoon.com/permalink/4364.html


غضبوا لأن العاقل لايرضى الظلم والتعدي على الحق
ألأول أستبعد لأن عليه حكم سياسي من أيام مبارك (أذاً لماذا قامت الثورة)
والثاني لأن امريكا (التي تكرهه) أدعت أن أمه أخذت الجنسية الأمريكية بعني أي مرشح لاترضاه أمريكا أو أسرائيل أو حتى (الواق الواق) تخرج لنا وثائق أن اللي خلفوه أخذو الجنسية منها !!

أرى أن نترك الشأن الداخلي للمصرييين لأننا لانرضى أن يتدخل المصريين في شئوننا ...
ونسأل الله لهم ولنا التوفيق

يا اخ ايمن اتضحت نواياهم في عدة لقاءات وندوات وهناك دعم ايراني وهم ليسوا ديمقراطيون و كلام فاضي وبس وهم من قوم "اسكت"........ بالامس دون حياء كاد ان يضرب احد اعوانه على الهواء مباشرة لأنه اراد ان يتكلم........ثم يا اخي علينا ان نعي مايدور حولنا يخصنا ام لا.

واخيرا اقولك باركوا لعمرموسى مقدما........تذكر ذلك.

الظالمون لأبو إسماعيل



من الأصول الشرعية المتواتر تقريرها في كتاب الله تعالى وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم رفع الظلم عن كل مظلوم، أيا كان جنسه ولونه، وأيا كانت ديانته وملته، ومجمل هذا شرعا أن الظلم منكر عظيم لا يجوز السكوت عنه فضلا عن إقراره، غير أن السكوت عن ظلم المسلم أعظم من السكوت عن ظلم غيره، وذلك لحرمته التي هي أعظم عند الله تعالى من حرمة الكعبة.

وأعظم ذلك السكوت عن ظلم رجل سعى -ويسعى- لنصرة دين الله تعالى وإقامته في البلاد والعباد، وأعظم من كل ذلك أن يكون السكوت عن ظلم هذا الرجل من ذوي الشأن والقدرة على الإنكار والتغيير، وأعظم وأعظم منه أن يكون هذا السكوت من أهل الديانة والدعوة إلى الله عز وجل.

فكيف وقد اجتمع مع كل هذا السكوت عن ظلم هذا الرجل..عداوة الظالم لمشروعه الإسلامي الذي يتبناه المظلوم والساكت عن ظلمه؟ بل ولمشروعه الإصلاحي الذي يسعى أول ما يسعى فيه لاستئصال الظلم ومحاسبة الظالمين؟ فكيف وهذا الظلم سيتعدى بعد قليل هذا الرجل ليصل إلى الساكتين عن نصرته أنفسهم؟

***

يقول صلى الله عليه وسلم كما في الصحيحين: (انصر أخاك ظالما أو مظلوما)

فقال رجل:يارسول الله أنصره إذاكان مظلوما،أفرأيت إذاكان ظالما كيف أنصره؟قال: (تحجزه أوتمنعه من الظلم،فإن ذلك نصره).

هذا الحديث يضع المسلم في الموقف الإيجابي تجاه ما يقع أمامه من مظالم، فهو إما ينصر المظلوم، وإما يمنع الظالم، وصور نصرة المظلوم كثيرة، وكذا صور منع الظالم.. وعليه ونحن أمام خصومة "أبو إسماعيل" مع "اللجنة العليا للانتخابات" مطالبون بنصرة المظلوم منهما، ومنع الظالم فيهما.

تبدأ الخصومة عندما ادعت "اللجنة العليا للانتخابات" على "أبو إسماعيل" أن والدته تحمل الجنسية الأمريكية، وهو الأمر الذي يُعوّقه عن الترشح لرئاسة مصر قانونيا، فأثبت أبو إسماعيل قضائيا أن ما اعتمدت عليه اللجنة لا يثبت دعواها، فحكمت له المحكمة، ثم قررت اللجنة إعادة الدعوى مرة أخرى ضد أبو إسماعيل، ولكنها هذه المرة كانت الخصم والحكم، وعليه قضت باستبعاده نهائيا.

وما يعنيننا الآن الحكم الشرعي في تلك الخصومة بين أبو إسماعيل ولجنة الانتخابات، وبادئ ذي بدء يجب أن نعلم أن المقرر في كل دعوى أن البينة تكون على المدعي، واليمين على المدعى عليه، كما يقول صلى الله عليه وسلم، ومعنى هذه القاعدة الشرعية في قضية أبو إسماعيل، أن اللجنة العليا للانتخابات يجب عليها أن تظهر ما يفيد أن والدة أبو إسماعيل تحمل الجنسية الأمريكية، فإن لم تفعل فيكفي أبو إسماعيل أن يحلف أن والدته لم تحمل الجنسية الأمريكية فتكون دعوى اللجنة باطلة شرعا والحق مع أبو إسماعيل.

***

والسؤال الآن: هل قدمت اللجنة العليا للانتخابات بينة "أدلة صحيحة" تثبت بها صدق دعواها أن والدة أبو إسماعيل تحمل جنسية أمريكية؟

الجواب: إن اللجنة قدّمت فعلا أدلة استلم أبو إسماعيل نسخا منها وطعن عليها أمام محكمة القضاء الإداري، فحكمت المحكمة بعدم قبولها، وبأحقية تسليم أبو إسماعيل من المستندات القانونية ما يفيد أن والدته لا تحمل سوى الجنسية المصرية، ثم عادت اللجنة وادعت على أبو إسماعيل أن والدته تحمل الجنسية الأمريكية! فهل كان الادعاء الثاني ببينة "أدلة" جديدة؟

الجواب:إن اللجنة ادعت ذلك، بحيث قالت إن الخارجية الأمريكية أرسلت مستندات جديدة تفيد أن والدة أبو إسماعيل حملت الجنسية الأمريكية، وبغض النظر عن طعن أبو إسماعيل في هذه الأدلة ومصداقيتها، فإن معنى البينة شرعا: هي الشيء الواضح البيّن الذي لا التباس فيه، فكيف تكون تلك المستندات التي قدمتها اللجنة العليا بينة وهي لم تظهرها كي يحكم عليها أهل الاختصاص من القانونيين؟

فإن قيل إن اللجنة هي أهل الاختصاص، كان الجواب: لا يصح شرعا أن يكون الخصم حكما أوقاضيا، وأبو إسماعيل بالفعل يخاصم هذه اللجنة ويتهمها في مصداقيتها.

***

يبقى بعد أن عجزت اللجنة العليا للانتخابات عن إظهار بينة تثبت بها أن والدة أبو إسماعيل حصلت على الجنسية الأمريكية وبعد أن حكمت اللجنة رغم غياب البينة أن والدة أبو إسماعيل مزدوجة الجنسية واستبعدت بناء عليه أبو إسماعيل من سباق انتخابات رئاسة الجمهورية.. يبقى بعد كل هذا أن أبو إسماعيل مظلوم شرعا ظلما بينا وهو ما يعني وجوب نصرته في دين الله تعالى.

***

يقوي موقف أبو إسماعيل في كون اللجنة لم تستطع أن تأتي ببينة تثبت بها أن والدته حصلت على الجنسية الأمريكية أن كلا من المحامي والمرشح للانتخابات الرئاسة أيمن نور، والمهندس والمرشح لانتخابات الرئاسة خيرت الشاطر أكدا أنهما كانا مع أبو إسماعيل داخل اللجنة وأنهما اطلعا على الأوراق التي قدمتها اللجنة العليا في شأن تجنس والدة حازم أبو إسماعيل بالجنسية الأمريكية وأن هذه الأوراق لا تحتوي أي مستندات يعتمد عليها في إثبات جنسيتها الأمريكية، إذا أضفنا لهذين الشاهدين كلا من الأستاذين المحامي/ منتصر الزيات والمحامي/ ممدوح إسماعيل واللذين أكدا أيضا بعد أن اطلعا على الأوراق أمس أنها لا تثبت بحال تجنس والدة أبو إسماعيل بالجنسية الأمريكية، إضافة لغيرهم ممن شاهد هذه المستندات بعد أن نشرها أبو إسماعيل على الملأ وأكدوا كونها لا تثبت أبدا وحدها أن والدة أبو إسماعيل حصلت على الجنسية الأمريكية.. كل هذه الشهادات وغيرهاتقوي بشدة أن ادعاء اللجنة العليا للانتخابات باطل وظالم لأبو إسماعيل.

***

وبعد أن تبين لنا أن اللجنة لم تأت ببينة صحيحة تثبت بها حصول والدة أبو إسماعيل على الجنسية الأمريكية، وبعد أن كشف الشيخ مازن السرساوي أمس على قناة الحكمة أنه اجتمع في حضرة بعض المشايخ يوم الاثنين بحازم أبو إسماعيل وأن أبو إسماعيل أقسم بالله أن والدته لم تحمل الجنسية الأمريكية.. بعد انتفاء بينة اللجنة العليا وبعد قسم أبو إسماعيل بات أبو إسماعيل مظلوما ظلما بينا إذا استبعد أو منع من حقه في الترشح لانتخابات الرئاسة، وبات كل مسلم يجب عليه مناصرة الرجل مناصرة مطلقة وحسب قدرته، وبات الساكتون عن مناصرته مطالبين بإظهار سبب توقفهم عن نصرته، سواء بردّ الحق إليه إن كان مظلوما، أو بردّه عن ظلمه بالأدلة والبراهين إن كانوا يرونه ظالما للجنة.

***

إضافات في صالح أبو إسماعيل:

-مما يزيد موقف أبو إسماعيل ثباتا في مخاصمته للجنة العليا للرئاسة أن هذه اللجنة مطعون في مصداقيتها، لضمها لأكثر من عضو ارتبط اسمه بأزمات سياسية وقضايا رأي عام.

-ومما يصب في صالح أبو إسماعيل كذلك أن الجهة الثانية المنوط بها معرفة حقيقة جنسية والدته هي أمريكا، وهي صاحبة مصالح، يصفها سياسيون باستمرار التبعية المصرية لها، وهذه المصالح مما تتهدد بلا ريب إذا تولى مثل أبو إسماعيل لرئاسة مصر، لما في مشروعه من استقلالية مصر عن أمريكا وغيرها، وعليه فلا يصح أن تكون شهادة أمريكا معدلة شرعا.

-مما يصب في صالح أبو إسماعيل كذلك في خصومته مع اللجنة العليا أنه مرشح ثوري يرفض بشكل قاطع الوجود المؤثر لكل من الفلول أو المجلس العسكري في الحياة السياسية، ومعلوم أن هذه اللجنة عمل تحت نظام المجلس العسكري وإدارته لمصر، فبديهي أن يعوق المجلس العسكري ترشح أبو إسماعيل إذن بأي ذريعة، لاسيما إذا وضعنا في اعتبارنا أن أبو إسماعيل يرفض أنصاف الحلول ويريدها دولة قانون بمعنى الكلمة وشموليتها.

-مما يصب أيضا في موقف أبو إسماعيل أن كلا من الخارجية الأمريكية واللجنة العليا لم يظهرا المستندات اللازمة والتي تفيد تجنس والدة أبو إسماعيل بالجنسية الأمريكية للرأي العام، رغم أن القضية باتت قضية رأي عام، يتناولها الإعلام في العالم كله.

لكل هذا ولغيره مما يفيد به غيري يجب مناصرة أبو إسماعيل..

http://lojainiat.com/main/Content/%D...B9%D9%8A%D9%84

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة saud165

يا اخ ايمن اتضحت نواياهم في عدة لقاءات وندوات وهناك دعم ايراني وهم ليسوا ديمقراطيون و كلام فاضي وبس وهم من قوم "اسكت"........ بالامس دون حياء كاد ان يضرب احد اعوانه على الهواء مباشرة لأنه اراد ان يتكلم........ثم يا اخي علينا ان نعي مايدور حولنا يخصنا ام لا.

واخيرا اقولك باركوا لعمرموسى مقدما........تذكر ذلك.

1- هل كل شخص عنده لحية و يريد الرئاسة صار مدعوم من أيران !!!؟؟؟؟

2- بالرغم من كل مقاطع اليوتيوب التي تهاجم الرجل لم أجد المقطع الذي تتكلم عنه .. ضع الرابط

3- الشعب المصري تغير ... والذي يتوقع العكس هو من سيفاجئ

مالهم الا الدعاء و ادعوا لهم معي

اللهم ولهم خيارهم

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hajmutwally

مالهم الا الدعاء و ادعوا لهم معي

اللهم ولهم خيارهم

آمين