العودة   منتدى مقاطعة > مجتمع مقاطعة التفاعلي > مناقشات المستهلك > ضم «بدل غلاء المعيشة» إلى أساس الراتب الخيار الأمثل

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 17-10-2010, 08:40 AM   #1
abuhisham
الإدارة

 
رقـم العضويــة: 94
تاريخ التسجيل: Aug 2007
مــكان الإقامـة: جده, السعودية
المشـــاركـات: 17,549
Twitter

افتراضي ضم «بدل غلاء المعيشة» إلى أساس الراتب الخيار الأمثل

مجلس الوزراء يحسم موقفه خلال أسابيع..والمواطنون يترقبون

ضم «بدل غلاء المعيشة» إلى أساس الراتب الخيار الأمثل


مواطن يدفع مبلغا كبيراً في شراء سلع محدودة

تحقيق- د.أحمد الجميعة

ينتظر المواطنون خلال الأسابيع القليلة المقبلة أن يحسم مجلس الوزراء موقفه من «بدل المعيشة» الذي ينتهي العمل به مع نهاية العام الحالي، حيث يجري حالياً أحاديث مطولة بين جميع المواطنين حول مصير هذا البدل، ومدى إمكانية زيادته، أو استمراره، أو تخفيضه، أو الغائه، خاصة أن الغالبية منهم لا يزال ينظر إلى هذه الاحتمالات على أنها واردة، ومؤثرة على مستوى دخلهم الشهري، وتحديداً بعد أن أصبح هذا البدل جزءاً من مصروفهم الشهري؛ لمواجهة غلاء المعيشة، ومعدلات التضخم المقلقة، وربما معيناً لهم أيضاً على سداد قروضهم الشخصية، ولكن يبقى السؤال الأهم:»هل المواطن خلال هذه المرحلة مهيأ لقبول كل هذه الاحتمالات؟».

الجواب الوحيد الذي يملكه المواطن:«إذا زاد البدل والا لا ينقص اللي فينا مكفينا!»، وهذا الجواب الذي استطلعته من جملة التحقيقات، والاستفتاءات، والتعليقات -التي أجرتها «الرياض» مع عدد من المواطنين- يُختم بجملة واحدة «نحن واثقون بحكمة ورؤية أبو متعب»، ومرد هذا التفاؤل -من وجهة نظرهم- أن الملك عبدالله سوف ينظر إلى حيثيات الواقع المعيشي للمواطن أكثر من تكلفة القرار الاقتصادي على ميزانية الدولة، حيث لا يزالون يستبشرون خيراً في قائد منح لوطنه وشعبه الكثير، ولا يزال يقف على احتياجاتهم، وتلبية طموحاتهم، دون أي مساس بمستوى معيشتهم، وقوت يومهم، ولذا هم متفائلون كثيراً بأن «القرار المرتقب» سيكون لصالحهم، ولكن كيف ذلك؟. الإجابة في «تحقيق الرياض الاستقصائي» حول السيناريوهات المحتملة لمصير «بدل غلاء المعيشة».



التمديد للقرار بنسبة ال15% «أخف الضررين» لمواجهة معدلات التضخم المقلقة



لمحة تاريخية

كان مجلس الوزراء قد درس خلال اجتماعه يوم الاثنين الموافق 19/1/1429ه، برئاسة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز -حفظه الله - ما أوصت به اللجنة العامة لمجلس الوزراء، حيال محضر الهيئة الاستشارية للشؤون الاقتصادية بالمجلس الاقتصادي الأعلى، بشأن ظاهرة ارتفاع الأسعار وغلاء المعيشة الذي تفشّى في معظم مناطق المملكة، محدثاً بذلك قدراً كبيراً من السلبيات المؤثرة على حياة المواطنين وقُوتهم، حيث وافق المجلس على عدد من التوصيات، منها: إضافة «بدل غلاء المعيشة» إلى رواتب موظفي ومستخدمي ومتقاعدي الدولة سنوياً بنسبة (5%)، وذلك لمدة ثلاث سنوات.

وقد أصدرت وزارة المالية بياناً توضيحياً للقرار، أكدت فيه أن صرف بدل غلاء المعيشة اعتباراً من1/1/1429ه بأثر رجعي، وأن الصرف سيكون بنسبة 5% للعام الأول (1429هـ)، ونسبة 10% للعام الثاني (1430هـ)، ونسبة 15% للعام الثالث (1431هـ)، وذلك من الراتب الأساسي للموظف، حيث بدأ التنفيذ من خلال مسيرات مرفقة مع مسيرات الرواتب، وإيداع المبالغ شهرياً.



مواطن يبحث عن السعر الأقل بين السلع بغض النظر عن جودتها «إرشيف الرياض»


تداعيات القرار
وقد حظي هذا القرار بترحيب واسع من جميع المواطنين الذين رأوا فيه إجراءاً زمنياً لمواجهة غلاء المعيشة، وتمكيناً لهم على انعاش اقتصادياتهم الخاصة، والخروج من «أزمة آخر الشهر الخانقة». وعلى الرغم من إيجابية هذا القرار، إلاّ أن البعض يرى أن هذا «البدل» لم يغيّر من واقعهم المعيشي اليومي خلال السنوات الثلاث الماضية، بل إن «موجة الغلاء» لا تزال تستنزف جيوبهم دون استثناء؛ بسبب ارتفاع أسعار السلع الاستهلاكية المحلية والمستوردة، وإيجارات المنازل، والعقارات عموماً، وتنامي القروض الشخصية لسد العجز في ميزانيات بعض الأسر، إلى جانب غياب «الرقيب التنفيذي» للحد من جشع بعض التجار، والتلاعب في الأسعار بين حين وآخر، ولذا – هم ينظرون- إلى أن «المواطن البسيط» أصبح مجرد وسيط بين استلام البدل وتسليمه للتاجر كل يوم، من خلال منافذ البيع، فسلعة ما كان سعرها عشرة ريالات مثلاً أصبحت اليوم خمسة عشر ريالاً، وربما أكثر من ذلك، كما أن ميزانية المواطن -علاوة على ذلك- لحق بها عجز مالي يفوق قيمة البدل ذاته، فاضطر إلى الاستدانة لتغطية ذلك العجز أمام الجشع المتناهي الذي لم يوقفه بدل أو غيره!، ولا رقيب أحس بفارق هذا الجشع قبل البدل وبعده.


الجواب الوحيد الذي يملكه المواطن: «إذا زاد البدل والا لا ينقص اللي فينا مكفينا!»


الواقع المعيشي
وتؤكد الأرقام المعلنة من مؤسسة النقد العربي السعودي «ماسا» الواقع المعيشي للمواطن أمام «سطوة التضخم»، حيث بلغت نسبته (6.1%) في شهر أغسطس الماضي، وهو «معدل مقلق» لأي مجتمع؛ رغم أن الاقتصاد السعودي لم يسجل انكماشاً، بل واصل تسجيل نسب نمو ملحوظة، كما تشير إحصائيات البطالة بين الجنسين (10.5%) من إجمالي قوة العمل في المملكة، التي تقدر بنحو أربعة ملايين عامل، والتي تعد نسبة مرتفعة جداً بحجم وقوة ومتانة الاقتصاد السعودي، كذلك ما أعلنته وزارة الاقتصاد والتخطيط من أن رفع مستويات المعيشة وتحسين نوعية الحياة للمواطنين لا يزال بحاجة إلى مواجهة جملة من التحديات، أهمها: مواجهة غلاء المعيشة، وتنمية الواقع المعيشي للمواطن مقارنة بحجم اقتصاديات المملكة، وفي المقابل نجد أن سلم رواتب الموظفين لم يتغيّر، ومقدار الزيادة السنوية هي أيضاً لم تتغيّر، بل إن بعض المواطنين وصل إلى نهاية السلم بلا زيادة في راتبه!.

وهذه الأرقام والمعطيات الواقعية تظهر أن المملكة -وهي جزء من العالم- أمام تحديات كبيرة على مستوى اقتصاديات المعيشة للمواطن، وأن أمام «السلطة التنفيذية» رحلة عمل طويلة، وربما شاقة؛ لتحقيق «الاستقرار المعيشي»، ليس فقط في مواجهة الغلاء، وإنما أيضاً في توفير فرص العمل، ومواجهة الفقر، وتوفير السكن، وتعزيز دور الرقيب، واستغلال محفزات الاقتصاد النامي في الصعود في أكثر من اتجاه وتوجيهها نحو التنمية، فكل هذه المتطلبات الحيوية والجوهرية تعزز من مستوى دخل المواطن، وتقلّل من حجم مصروفاته، فمثلاً لو تم توفير وظيفة لشاب سيخف مصروفه اليومي من على كاهل أسرته، وربما ساهم في مساعدتها، ولو تم توفير سكن للمواطن لن يضطر لدفع الإيجار «الدم الفاسد» الذي يعاني منه كل ستة أشهر بأرقام خيالية، ولو كان هناك جهاز رقابي قوي لن يتجرأ «تاجر جشع» على زيادة هللة واحدة بمزاجه!.

السيناريوهات المحتملة
هناك عدة توجهات اقتصادية واجتماعية وأمنية للنظر في السيناريوهات المحتملة للتعامل مع «بدل المعيشة»، فهناك من يرى أن بقاءه مشكلة في زيادة معدلات التضخم، وإلغاءه مشكلة أكبر في تقليل دخل المواطنين أمام أزمة غلاء لم تنته، فمن يرى إلغاءه يفسّر وجهة نظره بكبح جموح التضخم، والعودة إلى «نقطة التحمل» الأولى، لا سيما أن إقرار البدل كان في وقت سعر البترول وصل إلى أكثر من (100 دولار) في أوائل شهر يناير 2008، وبالتالي هذا الرقم غير متوفر اليوم، مما يعني أن مستوى عائدات النفط هي من تحدد قرار البدل واستمراره من عدمه، بينما يرى فريق آخر -وهم قلة- تخفيض نسبة البدل لتصل مثلاً (5%)؛ للتقليل من معدلات «التضخم» التي يعد الغلاء المعيشي من أكثر أسبابه الداخلية، ويرد كثيرون على توجهات «الإلغاء والتخفيض» أنهما قد يحدثان انكماشاً في الدورة الاقتصادية، كما أنهما غير منصفين، ومؤثرين على دخل المواطن، خاصة وأن أسعار السلع الأساسية لا تزال تسجل كل يوم أرقاماً قياسية، وغير منضبطة، فكيف يقل دخل المواطن أمام هذا الغلاء؟، ومن يتحمل نتائجه؟، ولماذا «المواطن البسيط» هو من يدفع الفارق دائماً؟..



سلة المشتريات لم تعد مليئة بالمواد الغذائية بسبب ارتفاع الأسعار



خيارات الإلغاء أو التخفيض أو حتى الزيادة لا تخدم «الواقع المعيشي» للمواطنين


ويفضّل الكثيرون أن يكون هناك دراسات علمية تراعي كل هذه الجوانب قبل صدور القرار، وأن يكون «الواقع المعيشي» للمواطن هو أساس ومحور وجوهر القرار، دون أن يحدث أي فجوات على مستوى الدخل والتضخم، فما فائدة إقرار البدل ومعدلات التضخم تواصل الارتفاع؟.

ويشير معظم المواطنين إلى أن أفضل خيارين للتعامل مع «بدل المعيشة»، هما: تمديد العمل بالبدل لثلاث سنوات مقبلة، أو إضافة البدل الحالي إلى أساس الراتب، بينما يرى آخرون توجهاً مختلفاً ذا علاقة بالادخار.

السيناريو الأول
يظهر السيناريو الأول فكرة التمديد للبدل ثلاث سنوات بنسبة (15%) الحالية، مع إمكانية تمديد المدة مستقبلاً، على أساس أن البدل جاء لمواجهة غلاء المعيشة، والواقع أن هذا الغلاء يتزايد ولا ينقص، وبالتالي استمراره بهذه النسبة خيار وسط، بحيث لا تزيد النسبة فيزداد معها التضخم، ولا تقل أو تلغى فيحصل انكماش غير مبرر، والعودة مرة أخرى لسياسة «شد المحزم»، وهو ما لا يتناسب مع واقع اقتصادي نامٍ ومؤثر عالمياً.


تطبيق «برنامج الادخار» أفضل للمواطن بعد التقاعد لبناء مسكن أو عمل مشروع تجاري


وتكشف فكرة التمديد أن المواطن هو شريك في الحل، فهو لا يرغب بزيادة النسبة الحالية إلى (20%) مثلاً، ويكون معها زيادات أخرى غير مبررة، ولا تساوي ما يأخذه، فما قيمة بدل (1000 ريال) شهرياً، وهو يدفع ضعف هذا المبلغ؟، خاصة أن المواطن عاش خلال السنوات الثلاث الماضية «كابوس الغلاء»، وليس لديه استعداد أن يعيش «كوابيس» أخرى مستقبلاً، فكل ما يريده أن يقل معدل التضحم، وتستقر الأسعار إلى أرقام معقولة، ويخرج من هذه الأزمة بأقل الأضرار «لا لي ولا علي».

السيناريو الثاني
وعلى الرغم من وجاهة السيناريو الأول «المحتمل» للتعامل مع «بدل المعيشة»، إلاّ أن بعض المواطنين يطرح فكرة أخرى، وهي أن يُضم هذا البدل بنسبته الحالية إلى الراتب الأساس لكل موظفي الدولة، على اعتبار أن «مسيرات البدل» مستقلة عن «مسيرات الرواتب»، وبالتالي يخشى الكثيرون أن تتراجع الحكومة عن صرفه في أي ظرف اقتصادي.

وتبدو هذه الفكرة هي الأكثر أماناً، وانسجاماً، مع احتياجات المواطن، فهو بالتأكيد اعتاد على «بدل المعيشة»، ولا يمكن أن يقبل أن تقل مصروفاته، أو دخله الشهري عما تكيّف عليه، كما أن هذا الإجراء -لو تحقق- يعد مكرمة من الدولة للمواطنين، وزيادة في العلاوات السنوية، والبدلات الأخرى للموظفين، على أساس أن الراتب الأساس سيرتفع.
ويؤكد معظم المواطنين على أن هذا الخيار هو المنتظر فعلاً، وهو ما يفضله الجميع، عطفاً على الواقع المعيشي اليومي، والرغبة في تحريك سلم الرواتب والعلاوات التي بقيت على حالها منذ سنوات، ولا تزال دون تغيير، كما أن هذا القرار يفتح للمتقاعدين باباً جديداً لتحسين دخلهم؛ لأن من يتقاعد وراتبه تحت الأربعة آلاف ريال مثلاً، فهو يحتاج إلى هذه الزيادة مهما كانت نسبتها.

برنامج الادخار
وأشار مواطنون إلى أهمية أن يكون هناك خيارات وبدائل لدى الحكومة أفضل من إقرار البدائل المؤقتة، ومن ذلك مثلاً ضرورة تطبيق برنامج الادخار في المؤسسات الحكومية (المدنية والعسكرية)، أسوة بالشركات الكبرى مثل أرامكو، فلو طبق البرنامج لكان هناك نقلة نوعية في أسلوب حياة المواطنين، وأدخل الكثير من السعادة والرفاه في المجتمع بصفة عامة؛ بسبب أن الموظف دخله محدود مهما كان راتبه، وعامة الموظفين عسكريين كانوا أو مدنيين هم أصحاب دخل محدود وينتظرون (من راتب إلى راتب).

وتقوم فكرة البرنامج على اقتطاع جزء من راتب الموظف بناءً على رغبته بنسبة قليلة، كأن تكون بين (٥٪) كحد أدنى و(١٠٪) كحد أعلى، وتدفع بموجبها الجهة الرسمية في الحكومة أو القطاع العسكري أو الخاص نسبة مقابلة، ولها شروط لا يستفيد منها إلاّ بعد التقاعد، وأحياناً يمكن أن يستفيد منها بعد عشر أو خمس عشرة سنة من خدمته، ويمكن أن يسدد ما سحبه ليعود رصيده كما هو، وعندما يتقاعد هناك مدة معينة قد لا يستفيد منها إلاّ بعد تقاعده بسنة أو سنتين حينما تعاد دورة الحساب العام، ثم يصفى حسابه ويمنح مبلغاً كبيراً يمكن أن يساهم في بناء منزل أو عمل مشروع يكفيه حاجته بعد التقاعد.





http://www.alriyadh.com/2010/10/17/article568770.html
abuhisham غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
قديم 17-10-2010, 08:52 AM   #2
بقايا إنسان
موقوف

 
رقـم العضويــة: 11234
تاريخ التسجيل: Feb 2009
المشـــاركـات: 406

افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

خطوة جديدة في الأتجاه الخاطئ للأسف ..

لا أدري ماذا أقول .. ولكن هذه القرارات تبين لي مدى التخبط الذي نعيشه ..

قرارات أقتصادية هزيلة وهشة .. تدل على أن من يتخذ القرار لا يعلم شيئا عن الوضع

الحالي .. أو يعيش في برج عاجي ..

لا جديد .. وكما تعودنا ..

لكم
بقايا إنسان غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
قديم 17-10-2010, 08:57 AM   #3
abuhisham
الإدارة

 
رقـم العضويــة: 94
تاريخ التسجيل: Aug 2007
مــكان الإقامـة: جده, السعودية
المشـــاركـات: 17,549
Twitter

افتراضي

محاولات بائسة لإجاد حل و مساعدة الناس لتجاوز أزمة الغلاء "بدون" المساس بحقوق التجار و مكاسبهم.
abuhisham غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
قديم 17-10-2010, 06:01 PM   #4
‏اخت بشاير
مقاطع نشيط
 
الصورة الرمزية ‏اخت بشاير
 
رقـم العضويــة: 16156
تاريخ التسجيل: Oct 2010
المشـــاركـات: 218

افتراضي

طيب لو زادوها ترتفع الاسعااااار وتصير ناااااااار

ماادري اش شغلة هالوزرات وهي شايفه هالغلاء بكل شي يزيد

ولاكانهم شايفين اذا شافو عقوبات شي اسمه تحديد سعر

هذااك الوقت نعيش بنعيم بس الاوضاااع مزفته بطينه

كل شي مرتفع الي دخله متوسط يادوب يمشي نفسه

طيب الي حاله تعبان وربي اعلم كيف يمشي نفسه الله يكون بعونهم

مجلس الوزراء مع احترامي لمجلسهم ماعندهم ماعند جدتي

ماذاقو غلاء المعيشه مرفهين على الاخر عشان كذا مافرق معاهم الموضوع سواء

انتفذ من عدمه وزراره فاشله واداره افشل

الف شكر اخوي
‏اخت بشاير غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
قديم 17-10-2010, 07:37 PM   #5
kalody
مقاطع جديد

 
رقـم العضويــة: 15106
تاريخ التسجيل: Jun 2010
المشـــاركـات: 30

افتراضي

شباب ويابنات , مين يقدر يجيب سلم رواتب دولة الامارات والقطر والكويت وعمان خلونا نسوي مقارنه بينهم !!احس دولة اليمن احسن منا !!!
kalody غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
قديم 17-10-2010, 08:29 PM   #6
سلمان الجميري
مقاطع متميز

 
رقـم العضويــة: 13780
تاريخ التسجيل: Dec 2009
المشـــاركـات: 1,018

افتراضي

السلام عليكم
من رلأيي الشخصي عمل دراسة من المباحث والاستخبارات العامة وتسلم بيد الملك وتكون لجانهم ممن يخافون الله ويشرف عليها علماء وليس مسئولين بنفس القطاعات وذلك حتى نتحاشى التقارير المزيفة التي تعرض على الملك من الوزراء و دوائرهم فلو لا حظنا ان الفساد بالمملكة تعدى الفساد بدول مثل بنجلاديش والهند بمراحل وايضا مستوى الشفافية بدولة اسرائيل اعلى من حرية محاكمة الفاسدين عندنا وما حمى الوادي المتصدع والابل والاسهم ووالخ الخ وما اتى بعدها من بلاوي من يوم كان ابو متعب ولي عهد الى الان وكل يوم والوضع اسوء من قبل فاذا كان السبب حرب خفية لقلقة المواطنين على الملك فلا حول ولا قوة الابالله وااذا كان السبب ارتباطنا بالعالم من حولنا فلا يوجد لدي شك بكذب المسؤلين على الملك واعطائه تقارير غير صحيحة والتعداد الاخير خير دليل
اما بالنسبة لبدل غلاء المعيشه فاذا لم يكن هناك قرار ملزم لوزير التجارة بمعية الداخلية ممثلة بامارة المناطق والحقوق المدنية وحماية المستهلك الي طلع رئيسها حرامي على ما قرينا من احتجاجات من منسوبيها عموما ويتم ضبط هامش لارتفاع الايجارات بمعدل تناقصي مثلا عمارة تم بنائها من ايام الملك خالد تجد القة كان ايجارها 15الف اصبح 30 الف ليه لان مافيه عقود موثقة تحمي المستهلك مستقاة من الشريعه الاسلامية وايضا توحيد المواد الاستهلاكية وايجاد تعرفة ثابته للتاجر والي ما ينصاع للامر يكون هناك توجه من الحكومة بشراء المادة التي يتم التلاعب بها مثلا الشعير الطحين الرز ويتم بيعه لمحلات التجزئة بهامش ربح يخفف على المواطنين ومعقول السعر وايضا رفع الحد الادنى للاجور من 1500ريال الى 5000ريال سواء حكومي او خاص لدعم العاطلين واجبار التاجر الذي لديه اكثر من 10 عمال اذا لم يرغب بتوظيف سعودي يدفع ضريبة سنوية عن العشرة عمال 60الف ريال تودع بالموارد البشرية لصرفها للعاطل وبعد فترة لا تتعدى سنة تقيم الفكرة ورفع الضريبة حتى نحد من العمالة السايبة بالبلد ونوطن الوظائف للعاطلين ونجبر الحكومة والقطاع الخاص على ايجاد حلول ملموسة وليست كسحر فرعون على اعين الناس لان البطالة قنبلة جاهزة لاقتلاع الاخضر ةاليابس والسجون على الذمة ويامى بالحبس من مدايين
نعم من الله علينا بنعم كثيرة ولكن لم يتم تعيين من يخاف الله ويقول كلمة الحق امام الملك وايضا استغلال الفرص ولو كان عندنا نظام انتخابي حر وليس بالتعيين ويتم مسائلة الوزير او التاجر على الملاء اسوة ببلاد اوربا وامريكا لكنا في خير كثير وحافظنا على نعم الله ولكن يتم تعيين وزير بعدة وزارة وهو اثبت فشلة اسمح لي ياابومتعب والله ما تخش المخ
عموما الله يصلح حالنا ويصلح لنا ولاة الامر ويرزقهم البطانة الصالحة
واسف على الاطالة بس ملينا من عرض المشكل ولا يتم ايجاد حلول وبلادنا مثل عين عذاري تسقي البعيد وتخلي القريب
سلمان الجميري غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
قديم 17-10-2010, 09:31 PM   #7
ابوطلال
مقاطع متميز
 
الصورة الرمزية ابوطلال
 
رقـم العضويــة: 12826
تاريخ التسجيل: Jul 2009
مــكان الإقامـة: وسط سحابــه ممطره
المشـــاركـات: 2,022

افتراضي

اقتباس :
الجواب الوحيد الذي يملكه المواطن: «إذا زاد البدل والا لا ينقص اللي فينا مكفينا!»

شكري مع مروري اخوي abuhisham

___________________________

ابوطلال غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
قديم 17-10-2010, 11:41 PM   #8
صرخة شعب!!
مقاطع نشيط

 
رقـم العضويــة: 9294
تاريخ التسجيل: Oct 2008
المشـــاركـات: 465

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بقايا إنسان مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

خطوة جديدة في الأتجاه الخاطئ للأسف ..

لا أدري ماذا أقول .. ولكن هذه القرارات تبين لي مدى التخبط الذي نعيشه ..

قرارات أقتصادية هزيلة وهشة .. تدل على أن من يتخذ القرار لا يعلم شيئا عن الوضع

الحالي .. أو يعيش في برج عاجي ..

لا جديد .. وكما تعودنا ..

لكم

ن
نعم والله قرارات متخبطه لا تلامس الواقع !!!

خلال العشر السنوات الآخيرة فضلاً عن التضخم اصبح هنالك زيادة في مصاريف المواطن نظراً لمستجدات ومتطلبات العصر الحديث خاصه في مجال الإتصالات ؟؟

فما كان " ترفاً " وغير ضروري اصبح ضروره قصوى ( مثال ) الجوال - الأنترنت أجهزة الكميوتر التي لايستطيع شخص سوى طالب أو موظف الإستغناء عنها ... الخ ؟؟

هذه فقط إستقطعت مابين %20 إلى %35 من دخل المواطن وريعها إلى الدوله !!

لتوضيح أكثر لوكان متوسط عدد الأسرة ( 6 ) افراد استخدامهم للجوال والانترنت وتكلفة شراء وصيانة الأجهزة كم تستقطع من الدخل الشهري للمواطن ؟؟

في جميع الدول المتقدمه هذه الخدمات التي تستجد وتكون ضرورة للمجتمع يتم مباشرة رفع الدخول لتتواكب مع كل ماهو جديد !!

نحن للأسف لم نحظى بهذه الخدمات لا مجاناً ولا بالسعر المعقول ولا بزيادة الدخول !!

ثم نأتي لنتحدث عن تلك الزيادات المتفاوته !! في الرواتب التي صيغت وطبقت بطريقه ساذجه ، بدل ان تحسن دخل المواطن كرست الفقر ؟؟

ولا يفوتني تصريح ذاك الوزير السفيه للأعلام قبل خمس سنوات تقريباً الذي قال فيه اننا سنقضي على الفقر خلال العشر سنوات القادمه مضت نصفها واذا بالشعب ثلاثة ارباعه مابين فقير أوغير قادر على تأمين مستلزماته الضروريه ؟؟

نعم لقد تم سحق الطبقه الوسطى عماد المجتمعات بعد الله !!

النتيجه ( لاسكن - لا وظائف = عنوسه = انحطاط اخلاقي = فساد + إرتفاع لمعدلات الجريمه ؟

للأسف تصريحاتهم ووعودهم ( وهميه وكاذبه ) ولاتحتاج لدليل فالواقع شاهد ؟؟


والله أول مره أرى هذه المعادله ... ولا أعلم هل هي رياضيه أو فيزيائيه

دخل الدوله يرتفع للأعلى = دخل المواطن ينخفض للحضيض ؟؟

وزراء من ورق !!

وإلى الله ..................................... المشتكى .





[/CENTER]
صرخة شعب!! غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
قديم 18-10-2010, 12:00 AM   #9
صرخة شعب!!
مقاطع نشيط

 
رقـم العضويــة: 9294
تاريخ التسجيل: Oct 2008
المشـــاركـات: 465

افتراضي

نعم من الله علينا بنعم كثيرة ولكن لم يتم تعيين من يخاف الله ويقول كلمة الحق امام الملك وايضا استغلال الفرص ولو كان عندنا نظام انتخابي حر وليس بالتعيين ويتم مسائلة الوزير او التاجر على الملاء اسوة ببلاد اوربا وامريكا لكنا في خير كثير وحافظنا على نعم الله ولكن يتم تعيين وزير بعدة وزارة وهو اثبت فشلة اسمح لي ياابومتعب والله ما تخش المخ
عموما الله يصلح حالنا ويصلح لنا ولاة الامر ويرزقهم البطانة الصالحة
واسف على الاطالة بس ملينا من عرض المشكل ولا يتم ايجاد حلول وبلادنا مثل عين عذاري تسقي البعيد وتخلي القريب[/QUOTE]

شكراً اخي سلمان الجميري اصبت.

أكبر مصيبه هي التعيين وخاصه الغير كفؤ !!

أكبر مصيبه انه لايوجد مجلس شورى منتخب من الشعب ؟؟

أكبر مصيبه اننا اغنى بلد !!

أكبر مصيبه اننا أكثر شعب يسمع بالوطنيه ولايراها ؟؟
صرخة شعب!! غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
قديم 18-10-2010, 12:03 PM   #10
abuhisham
الإدارة

 
رقـم العضويــة: 94
تاريخ التسجيل: Aug 2007
مــكان الإقامـة: جده, السعودية
المشـــاركـات: 17,549
Twitter

افتراضي

قراء "الرياض" يتفاعلون مع "تحقيق بدل غلاء المعيشة":

قوت المواطن «خط أحمر»!


صورة ضوئية لتحقيق «الرياض» عن بدل غلاء المعيشة

الدمام – هيثم حبيب

طالب قراء عبر "الرياض" الالكتروني بعدم إلغاء (بدل غلاء المعيشة)، نظراً لما تشهده الأسواق من ارتفاع فاحش في أسعار السلع الرئيسة، مستغربين الدراسات المطولة والمعقدة لإضافة 15% لراتب الموظف في الوقت الذي ترتفع الاسعار بسرعة صاروخية متجاوزة 100% بكثير.

وتفاعلاً مع "تحقيق الرياض" الذي أعده الزميل "د. احمد الجميعة" بعنوان مجلس الوزراء يحسم موقفه خلال أسابيع.. والمواطنون يترقبون: (ضم «بدل غلاء المعيشة» إلى أساس الراتب الخيار الأمثل)، والذي نشر يوم أمس، حيث أعطت تعليقات القراء انطباع الثقة بحكمة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز -حفظه الله-، لاستمرار البدل دون إلغاء أو تخفيض.

وذكر القارئ "زيد العتيبي" أن إزالة البدل ستسبب له وللكثيرين كارثة كبيرة، خصوصاً في ظل غياب الرقابة عن التجار والأسواق الذين ساهموا بدرجة كبيرة باستنزاف جيوب المواطنين، ويتفق معه "ماجد جمعان الحارثي" والذي يطالب بإيقاع عقوبات مشددة على من يثبت عليهم التلاعب بأسعار السلع من التجار، مما حذا بالبعض بالمطالبة بتغيير كلمة (بدل غلاء) إلى (بدل شجع للتجار) نظراً لما تشهده الاسواق من تجاوزات عديدة.


«إلغاء البدل» أو تخفيضه يثير أزمة خانقة في «ميزانية الأسر»


وأبدى بعض القراء رفضهم لإضافة بدلات أخرى، معللين ذلك بأن البدلات لا تتماشى مع واقع الحال الذي يعيشونه، حيث لا يغطي بدل غلاء المعيشة الحالي ما شهدته الاسواق من ارتفاع في أسعار المواد الاستهلاكية، مستشهدين بأسعار الطماطم التي قفزت بطريقة لم يتوقعها أحد، إضافة لخوفهم من استغلال التجار لاي بدل أو زيادة في المرتبات للقفز بأسعار المواد الغذائية أو العقارات والتي لم تسلم ايضا من التصاعد في الاسعار. وذكر "أبو بدر الدوسري" في تعليقه أن إضافة البدل إلى الراتب الأساس فكرة مستبعدة، والسبب أن سلم الرواتب تم تعديله موخراً لسد باب هذا الأمل تحديداً، ووضع علاوات وصفها بالمخجلة، متوقعاً أن تبقى الاحتمالات الأخرى مفتوحة مع التأمل خيراً بحكمة "الوالد القائد" الذي لن يتوانى عن الضرب بيد من حديد لمن يتلاعب بمصالح المواطنين.

بينما طالب العديد بضم بدل غلاء المعيشة إلى أساس الراتب مع ضرورة تشكيل لجنة رقابة عامة على أسعار المواد الغذائية والطبية، ويكون تقرير رئيس اللجنة مرتبطا بالملك فوراً.

ووصف بعض المواطنين فكرة إلغاء (البدل) بالقاسية على وضعهم الاقتصادي الذي يشهد تراجعا مستمرا رغم وجود (البدل)، الذي لم يستفد منه إلا اصحاب المرتبات المرتفعة والذين هم في غنى عنه!، وهو ما جعل الكثير يناشد بالإبقاء عليها بدون زيادة أو نقصان لمدة ثلاث سنوات أخرى، مع دعم المنتجات الغذائية من خلال تأسيس شركة مساهمة لتوفير الغذاء والدواء والمنتوجات المختلفة لتنافس التجار مع منع الاحتكار ودعم الجهود العقارية لتملك المساكن للمواطنين.

ويقول أحد القراء إن الغاء (البدل) سيسبب ضغطاً كبيراً عليه نظراً لحصوله على قرض بنكي تم احتسابه على أساس الراتب وبدل النقل و(بدل غلاء المعيشة) ما سيجعل القسط الشهري للقرض عالياً جداً. ويعيش أغلبية موظفي القطاع الخاص مع كل زيادة تلوح في الافق لموظفي القطاع العام، نظراً لما يرافقها من ارتفاع حاد في اسعار السلع في الوقت الذي يشهد ثبوتا في مرتباتهم ما يجعلهم يتسآلون بصوت عال: ماذا عن موظفي الشركات والقطاع الخاص؟.

واتفق اغلب قراء "الرياض" على ان إنشاء جمعيات تعاونية لبيع المواد الاستهلاكية مع السماح بالاسيتراد من المصدر مباشرة، وتخفيض الجمارك لها أسوة بالدول المجاورة أفضل الحلول، مع العمل الجاد على توفير وظائف للعاطلين للمساهمة في تخفيف المصاريف على الأسر، مؤكدين على أن زيادة الرواتب أو إضافة البدلات ليست بالحلول الجذرية التي تنهي عجز الكثير من العوائل عن تلبية احتياجاتها، كما يصفها "أبو عبدالله الصقعوب" خصوصاً عند دخول شهر رمضان ويليها عيد الفطر وعيد الاضحى ومن ثم العودة للمدارس ودخول الشتاء والصيف.


http://www.alriyadh.com/2010/10/18/article569011.html
abuhisham غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:34 PM.