بإمكاننا الاستغناء عن كثير من الكماليات الغذائية أوالتقليل منها في أقل الأحوال . .

والواقع أنَّ أغلبنا وأمثلنا طريقةً يشتري ما يكفيه ويكفي خمس أسرٍ زيادة . .

وللأسف كثيرٌ مما يقدم على سفرة الإفطار يُرمى ..

وربما في النفايات ، والله المستعان

لماذا إذن لا نتعلم ثقافة التدبير والاقتصاد ونتدرب عليها . .

وهاهو رمضان يطرق أبوابنا . . فهلا جعلنا منه مناسبةً للاقتصاد ؟

أم سنتسابق على الشراء بشراهة كما هو ديننا كل عام ؟!

وهل ستكون موائدنا هي هي كما كانت في رمضاناتٍ مضت؟

أم سيحول ديننا وثقافتنا ورشادنا بيننا وبين الإسراف والبذخ

- وخاصةً مع غلاء الأسعار المزامن -؟

لنتعاون ولنذكر بعضنا ..

تقوىً لله وديانةً . . وتدبيراً واقتصاداً . .

وضرباً لجشع الطامعين . .

الله يجزاك خير الله يعطيك العافيه كلام صح ميه ميه

الله يعطيك العافيه كلام صحيح
وين اللي يطبق