الرياض- الوفاق- هناء الجهني-
تحديث ( 7:20 م )
الإمارات : غدا المكمل لشهر رمضان المبارك ويوم الجمعة أول ايام عيد الفطر.
تحديث ( 7:15 م )
الجمعية الفلكية بجدة : تعذر رؤية الهلال لغروب القمر قبل الشمس بنحو 9 دقائق في مكة وجدة.
تحديث ( 7:10 م )
قناتي الجزيرة والعربية : السعودية وقطر تعلنان أن يوم غد الخميس المتمم لشهر رمضان ... والجمعه أول ايام العيـد
تحديث ( 7:05 م )
في حوطة سدير لم يتم رؤية هلال شهر شوال حتى الآن .
تحديث ( 6:55 م )
أكد مصدر من مقر المحكمة العليا في الطائف أن غداً الخميس هو المتمم لشهر رمضان والجمعة هو أول أيام العيد.
اكد مسؤول "التلسكوبات" في دائرة قاضي القضاة الراصد الفلكي الأردني عماد مجاهد ان قاضي القضاة الدكتور احمد هليل أبدى اهتماما كبيرا بالحسابات التي يجريها الفلكيون لمعرفة موعد تولد القمر وتحديد بداية شهر رمضان ونهايته .
وقال مجاهد ان الحسابات الفلكية تجزم باستحالة رؤية القمر مساء هذا اليوم الاربعاء بسبب اختفائه قبل الغروب بنحو 14 دقيقة اضافة الى ان سائر الدول العربية لن تتمكن من رؤية الهلال نظرا للسبب نفسه ما يعني ان يوم الخميس هو المتمم لشهر رمضان المبارك ويوم الجمعة هو الاول من شوال لعام 1431 هـ.
واتفق رئيس لجنة الأهلة والمواقيت بالجمعية الفلكية الأردنية هاني الضليع؛ مع هذا الرأي ،وقال : تُشير الحسابات الفلكية إلى أن القمر بالرغم من تولده واجتيازه لحظة الاقتران، التي تحدث في تمام الساعة 13:30 من ظهر يوم الأربعاء بالتوقيت الأردني الصيفي، إلا أنه سيكون قد غاب قبل غروب الشمس بـ 14 دقيقة".
وتابع الضليع: "وحيث إن الهلال الجديد لن يُرى لعدم وجوده فوق الأفق الغربي بعد غروب شمس يوم الأربعاء، وذلك في كل الدول العربية والإسلامية، فهذا يعني أن يوم الأربعاء لن يكون اليوم الذي يجب أن ينتهي به شهر رمضان المبارك، وذلك إن اعتمدنا معيار الفقه الإسلامي الذي يشترط رؤية الهلال لبدء الصوم أو إنهائه".
كما أشار الفلكي "الضليع" عضو لجنة الأهلة بدائرة قاضي القضاة في الاردن، إلى أنه "وبالرغم من أننا سنكون قد أتممنا ثلاثين يوماً؛ فإن الهلال سيكون صعب الرصد ولن يتحقق رصده للعوام من الناس، إذ إنه سيحتاج كثيراً من الخبرة والتدقيق في موقع رصده والبحث عنه جيداً وبدقة كبيرة، وسيكون بحاجة إلى بعض الوسائل البصرية كالمناظير والتلسكوبات كي يرى في تلك الليلة". .
وأوضح الفلكي أن منشأ تلك الصعوبة في الرصد يوم الثلاثين من شهر رمضان - اعتماداً على بداية رمضان في أغلب الدول العربية - يعود لسببين الأول: هو أن القمر سيكون قريباً جداً من الأفق، وسيغيب بعدها في مدينة عمان على سبيل المثال بـ 23 دقيقة فقط ، يقضي أكثرها في الغبار والضباب الأفقيين، وإن كانت ثمة فرصة لرؤيته فستكون بعد غروب الشمس بعشر دقائق إلى خمس عشرة دقيقة فقط، لأنه سيغطس بعدها في الغبار الذي سيحجبه عنا حتى يطلع في يومه الثاني. والسبب الثاني يتمثل في صعوبة رصده، هو أن هلال رمضان لم يكن مرئياً في أي من البلاد العربية أو الإسلامية يوم إعلان بداية الشهر هذا العام، فيما كان متوقعاً أن يصادف أول أيام شهر رمضان يوم الخميس، وأن يكون الشهر تسعة وعشرين يوماً.
مصادر فلكية اخرى أكدت ان الاعلان عن موعد عيد الفطر لهذه السنة سيأخذ بالاعتبار رأي الراصدين الفلكيين وسيكون للأردن رأيها الخاص في الاعلان عن العيد حتى لو اعلنت بعض الدول العربية المجاورة ان يوم غد الخميس هو الاول من شوال
المصدر
http://www.alweeam.org/news-action-show-id-11764.htm