حقيقة يعجز القلم عن البوح ويكل اللسان عن التلميح عن واقعا اصبح يدمى مأقى المتلمس لحاجات هذا الوطن والنظر وبشئ من الحيادية الى حال اخوانا لنا فى الدين والعقيدة والهوية والوطن بعد ان كان فى حال من الستر والعيش الذى يسد رمقة ورمق من يعولة اصبح الحال لدينا كما تصوره هذة القصيدة التى وللعلم وايضا لأبراء الذمة اتت لى عن طريق الأيميل لاأعرف كاتبها اوكاتبتها ولكنى ومنذ أمد لم أسمع أو أقراء اقوى من هذه القصيده لامن ناحية المعنى ولا المفردات التى تقول







الصيف راح وزمهرير الشتـا حـلّ&& وانا فقيـرة حـال وَاهْلِـي فَقَـارَا
ياشاعري عن مَطْلَبِي لَلْبَشَـرْ : قِـلّ&& صيتـه تِبِيْ،مِعْطَفْ:هنـادي،وِيَـارا
لو يوم واحد بَدْفِـنْ الفقـر وَافِـلّ&& هذا الْحِجَاجْ اللـي كسـاه الغبـارا
وأدَوْس باقدامي على فَرْشَـة الـزّل&&لو نصف يوم أهْجُرْ حيـاة الطُفَـارا


هذا الفقر مَـا كَـلّ مِنَـا وَلاَ مَـلّ&& ولَـهْ سطـوةٍ جبّـارةٍ مَـا تُجَـارَا


بيِدْيه سَلّ الحـال ياشاعـري سَـلّ&&ولبّـس عيونـي ليـل مالـه نهـارا


كم قِلْت لَهْ دِخِيْل رَبْ السما :حِـلّ&& عنّا، وكـم صَيَّحْت،فيهـا جِهَـارا


وكم قِلْت لَهْ :فارق: عَنْ ارْوَاحَنَا :وَلّ&& ويِقْبِـلْ عـدوٍّ مـن عـدوّه تثـارا


يا شاعري مِنْ تَلّـة اوْجَاعَنَـا طُـلّ&& ومِدّ الْبَصَرْ دَاخِـلْ وِجِيْـه الْحيـارا


تلقى بِنَا : أعمى :وأطـرم :وِمِنْشَـلّ&&وتلقى الأسَى يَسْكِنْ عيون الصغـارا


و تِلْقَى هَيَاكِلْ: نَا حِلَهْ مَا لَهَا ظِـلّ&&عَنْهَا يطيـح مـن النحـول الأِزَارَا


تشرب قَهَرْ :والقـوت بَحْلَوْقَهَـا ذِلّ&&ورغم الفقر تلبـس عبـاة الوقـارا



ومع كُلْ طَلْعَةْ شَمْس،تِنْدَاسْ:تِنْـذَلّ&&والدين وصّى لاَ ضَـرَرْ: لاَ ضِـراراَ



مَامَرُّهُـمْ دِيْـم الْرَفَاهِيّـه وبَــلّ&&ظُمَى الكبود إنْ كَانْ بَـلّ الصحـارا



حِنّا: وَطَنْ والفقر غـازي ومُحْتَـلّ&&والْعِرْض عن عيـن الرذيلـه تِـوَارَا



نَعْرِفْ طريق المال ونشـوف وَنْـدِلّ&&بس الثمن خُـزْي :وفضيحه:وعـارا



ونَخَافْ ثوب الْطُهرْ في يـوم يُبْتَـلّ&&الفقـر كافـر :والمصايـب كبـارا


تِتِلّنِـا يُمْنـي الْفَقُـرْ للخطـا تَـلّ&&بالنفس كسـر وبالعيـون انكسـارا


لو تصفع العابد يديـن الفقـر ضَـلّ&&وصارت له قبـور الخطايـا مـزارا


ياشاعري سَوْلَفْت لك :جُزْء مِنْ كُلّ&&عن فَقُرْ عَذْرا :كَمْ وَرَاهَـا عَـذَارا


وذولا يبيعـون المزايـيـن والْـبِـلّ&&سَكْـرَةْ زَمَـنْ وِلاّ الأوادم سُكَـارا


ناَظِرْ عيونـي مَابَهَـا مَاطْـر ٍ هَـلّ&&جفّـت سَحَايِبْهَـا بليـل السهـارا


وتبقى قضية فَقْرَنَـا مَـا لَهَـا حَـلّ&&يَا شَاعِري مَا تْـت قُلـوب الغيـارا


ورَاحَتْ وانَا اقْول الْفَقُرْ شَخْص مُنْحَلّ&&أبغـى أَدَارِيْهَـا وهِـيْ مَـا تُـدَارَا


أخاف اصَرّح ثُمْ عَلى راسـي اتْهِـلّ&&سُحْب المصائب من يميـن ويسـارا


بَسْكِتْ وَبَبْلَعْهَا مِثِـلْ كَاتِـمْ الْغِـلّ&&وأقـول ياربـي تعيـن الفـقـارا


وسلام :يا نَرْجِسْ: وِكَادِي :وِيَا فُـلّ&&وسلام يَا كِذْبَـة غِنَـى وازْدِهَـارا

فأن بقى الحال على ماهو علية فأخشى ماأخشاة ان تكون الطريق سالكة لأن تبيع الحرة عرضها وأن يبيع الرجل كرامتة وان ويجبر الصادق على تكذيب نفسة وان يدنس الطاهر نفسة الا من رحم ربى فنسئلك اللهم بحق هذة الليالي المباركة ان تعتق رقابنا من النار وان تجعل السداد والهدى والصلاح طريقنا وان ترفع الغلاء عنا وتزلزل أقدام كل مفسد فى أرضك وضيق على عبادك وسرق اللقمة من افواة مساكينك فياألله من الدعاء ومنك الأجابة ياكريم

لماذا لا نتكلم ونقول الحقيق

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي ال شيبان

فنسئلك اللهم بحق هذة الليالي المباركة ان تعتق رقابنا من النار وان تجعل السداد والهدى والصلاح طريقنا وان ترفع الغلاء عنا وتزلزل أقدام كل مفسد فى أرضك وضيق على عبادك وسرق اللقمة من افواة مساكينك فياألله من الدعاء ومنك الأجابة ياكريم

اللهم آمين

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة haaamg2006

لماذا لا نتكلم ونقول الحقيق

المشكله ان الحقيقه دائما ماتكون مره

وهذا ما يغضب اصحاب القرار

اللهم نعوذ بك من الفقر .
وأن تغني جميع عبادك ولاتحوجهم لغيرك يارب .

لاحولا ولاقوة الا بالله

يا ربي استر علينا

طيب يا ناس فيه مليارات عند اصحاب القرار

ارقام فلكيه ما نعرفها احنا اصلا ولا يستوعبها عقلنا

ولا سمعنا عن زكاة

طيب الاراضي ما عليها زكاه والذهب والمجوهرات

والاشياء الثمينه



الريس فيييييييين يا رجاله ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!

اخوانى الكرام
اشكر لكم مروركم وانة لمن المحزن بل المخزى والمؤسف ان خير بلدنا وكما يقول المثل عين عذارى تسقى البعيد وتخلى القريب فملايين ومليارات هذا البلد التى تنثر وتوزع على الخارج وفقراء البلدان الاسلامية وايضا الصديقة وتنسى او تتناسى فقراء الداخل فيالله العجب كيف يهنئ لصاحب القرار النوم ويلذ له العيش وهو يعلم ان فى بلدة ومواطنية من لايجد لقمة العيش التى تسد رمقة ورمق ابنائة ومع هذا يخطف تلك اللقمة ويدسها فى فم ابناء الخارج ويتركة للجوع والبرد والعوز ينهش لحمة ويقطع عظامة

فان كان يعلم فتلك مصيبة وان كان لايعلم فالمصيبة اكبر
ولانقول بعد هذا الا
حسبنا الله ونعم الوكيل على من اوصل الشعب السعودى الى هذة الحالة