الوكيل الاماراتي يتحرك ويسحب اللكزس المعيوبة من الاسواق .. وهنا الوكيل لابد ولا حراك .. ليه يتحرك هل هي صفقة لكي يخرج علينا ويعلنها !
بالعربي كأن واقعنا يقول سيارة وبعناها عليك يا العميل وش ماصار بعد كذا بقريح !
متابعه لتحرك دولة الامارت لسحب اللكزس المعيوبة
درس مقدم من الامارات للوكيل السعودي وللجهات المعنية بحماية المستهلك السعودي
شوفوا وتعلموا !

إتمام العملية خلال شهرين وللمستهلكين الحق في سيارة بديلة

«الاقتصاد» تطلب من «الفطيـــــم» سحب 1300 سيارة «لكزس» من الأســـــــواق



المصدر:

• عبير عبدالحليم - أبوظبي - أحمد الشربيني - دبي

التاريخ: 02 يوليو 2010



«الفطيم» تنسّق مع وزارة الاقتصاد وشركة لكزس اليابانية. إي بي أيه


اتفقت وزارة الاقتصاد مع شركة الفطيم للسيارات، وكيل سيارات تويوتا اليابانية في الدولة، على أن تسحب الشركة 1300 سيارة من طراز ليكزس «إل.إس 460» من أسواق الدولة، لعطل تصنيعي يؤثر في استخدامها.
وكانت تقارير إعلامية ذكرت أن شركة تويوتا اليابانية لصناعة السيارات، قررت استدعاء سياراتها من طراز «لكزس إل.إس 460»، بسبب خلل في المحرك، موضحة أنه سيتم استدعاء عشرات الآلاف من تلك السيارات في أنحاء العالم لإصلاح الخلل.
وأوضحت صحيفة «نيكاي» الاقتصادية الصادرة، أمس، أن الخلل يكمن في توقف محرك السيارة، وعدم القدرة على تشغيله من جديد من دون سبب واضح.
من جانبها، أكدت شركة الفطيم للسيارات على لسان مصدر فيها، طلب عدم ذكر اسمه، أنه «لم يتم رصد أي مشكلات في السيارات من موديلات عامي 2009 و،2010 بينما من الممكن أن يكون التأثر في موديلات عامي 2007 و2008».
عملية السحب
وتفصيلاً، قال مدير إدارة حماية المستهلك في وزارة الاقتصاد، الدكتور هاشم النعيمي، لـ«الإمارات اليوم»، إن «الوزارة خاطبت الشركة لسحب تلك السيارات، بعد أن أكدت (الفطيم للسيارات) وجود 1300 سيارة من هذا الطراز في أسواق الدولة».
وأوضح أن «(الفطيم للسيارات) تعهدت بأن تتم عملية سحب السيارات خلال الأيام المقبلة تدريجياً، وفي فترة لا تتجاوز شهرين، ثم إعادتها للمستهلكين مرة أخرى».
وأكد أن «من حق المستهلكين الحصول على سيارة بديلة، خلال فترة إصلاح السيارة المعيبة»، لافتاً إلى أن «الوزارة ستتابع مع وكالة السيارات المعنية عملية السحب التي تبدأ الأسبوع المقبل، للتأكد من أن العملية تتم بشكل سريع وفعال، ويحقق مصلحة المستهلكين».
وأشار الى أن «الوزارة ستخاطب إدارات المرور في امارات الدولة، للمساعدة في الوصول إلى أي مالك سيارة من هذا الطراز في حال تعذر الوصول اليه عن طريق (الفطيم للسيارات)، بسبب بيع السيارة إلى آخر، أو انتقال صاحبها الى إمارة أخرى، أو سفره خارج الدولة. وطالب النعيمي المستهلكين بضرورة التواصل مع الوزارة بشكل مباشر، أو عن طريق الخط الساخن، لحل أي مشكلة تواجههم في هذا الصدد، مؤكداً أن «(الفطيم للسيارات) أظهرت تعاوناً كاملاً مع الوزارة، وأن الفترة المقبلة ستشهد تنسيقاً كاملاً مع الشركة، حتى تتم عمليات السحب بسرعة، وإعادة السيارات إلى أصحابها».
«الفطيم» تراقب
بدوره، أكد المدير الإداري لشركة الفطيم للسيارات، وكيل سيارات تويوتا اليابانية في الدولة، سيمون فريث، أن الشركة تراقب عن كثب تقارير لوسائل إعلام يابانية، بشأن استدعاء محتمل لسيارة لكزس سيدان من طراز (LS 460). وقال في بيان صدر أمس، إن «الشركة تنسق مع شركة لكزس في اليابان، بهدف التحقق الكامل من الأمر»، مشيراً إلى أن «(الفطيم للسيارات) ستعمل وبشكل وثيق مع وزارة الاقتصاد، لضمان موافاة المتعاملين معها، بأحدث التطورات حال توافر مزيد من المعلومات»، وأضاف أن «الشركة ستتخذ الإجراء المناسب، إذا ما اتضح تأثر أي من سيارات لكزس الموجودة في الدولة بهذه المسألة».
موديلات
بدوره، أكد مسؤول في الشركة، طلب عدم ذكر اسمه، أنه «لم يتم رصد أي مشكلات في السيارات من موديلات عامي 2009 و،2010 بينما من الممكن أن يكون التأثر في موديلات عامي 2007 و2008»، لافتاً إلى أنه «لا توجد أي مشكلات خطيرة أو احتمالية مخاطر حوادث بسبب أي عيوب في تلك السيارات، وأنه من الممكن ان تكون، وفقاً لمتعاملين، وجود ضوضاء قليلة في المحرك». يذكر أن «تويوتا» بدأت قبل أيام قليلة حملة لاستدعاء السيارات الهجين نوع «لكزس إتش.إس 250 إتش» بعد أن أثبتت تجارب أميركية أن السيارة فقدت كميات كبيرة من الوقود أثناء اختبارات التصادم، ما اضطر «تويوتا» إلى استدعاء 17 ألف سيارة من هذا النوع في الولايات المتحدة وحدها

http://www.emaratalyoum.com/business...07-02-1.262005

الاقتصاد»: الاسترداد وفق جدول زمني.. وقطع الغيار خلال اليومين المقبلين
«الفطيم» تؤكد وجود عيــــــب في 1347 سيارة لكزس في الدولة


المصدر:

• أمل المنشاوي - أبوظبي أحمد الشربيني - دبي

التاريخ: 06 يوليو 2010

الخلل في نوابض الصمامات قد يسبب تعطل المحرك. غيتي

أكدت شركة الفطيم للسيارات، وكيل سيارات تويوتا في الدولة، وجود عيب في 1347 سيارة «لكزس إل.أس.460» من طراز العامين 2007 و2008 في أسواق الدولة. وقالت على لسان المدير الإداري في الشركة، سيمون فريث، إن «عملية الاستدعاء والاتصال بالمتعاملين بدأت فعلاً»، متوقعة وصول قطع الغيار من اليابان خلال الأسبوع الجاري.
من جانبه، قال مدير إدارة حماية المستهلك في وزارة الاقتصاد، الدكتور هاشم النعيمي، إن «الاسترداد سيتم وفق جدول زمني»، موضحاً أنه «ينتظر وصول قطع الغيار خلال اليومين المقبلين، ليباشر بعدها الاتصال بالمتعاملين وفق الخطة الموضوعة، بدءاً من الأسبوع المقبل.
إلى ذلك، طلبت شركة «تويوتا موتورز» اليابانية لإنتاج السيارات، أمس، من وزارة النقل اليابانية سحب نحو 91.9 ألف سيارة من العلامتين التجاريتين «لكزس» و«كراون»، لوجود عيب في المحرك. وتوقعت متحدثة باسم الشركة، سحب نحو 180 ألف سيارة أخرى من هذين النوعين كانت بيعت في الخارج.
عيب مؤكد
وتفصيلاً، أكد المدير الإداري في شركة الفطيم للسيارات، سيمون فريث، أن «الشركة ملتزمة بتوفير سيارة للمتعاملين معها، الذين يحتاجون إلى سيارة بديلة أثناء فترة صيانة السيارات في مراكز الخدمة في الدولة»، لافتاً إلى أن «استبدال قطع الغيار المتأثرة سيستغرق يومين، إضافة إلى يومين آخرين لجمع السيارات وتسليمها».
وقال لـ«الإمارات اليوم»، إن «عملية الاستدعاء والاتصال بالمتعاملين بدأت فعلاً»، متوقعاً وصول قطع الغيار من اليابان خلال الأسبوع الجاري. وأشار إلى أن «الشركة تدرك أن مالكي السيارات المستهدفة قد يكونون خارج الدولة في هذا الوقت من العام، ولذلك فإنها لا تستطيع حالياً تحديد تاريخ اكتمال أو انتهاء عملية الاستبدال».
وأوضح أن «الشركة ستوفر ضماناً ممدداً لفترة عامين لتغطية المكونات الرئيسة للمحرك، كما أنها سترتب لعملية جمع وتسليم السيارات إذا كان ذلك ضرورياً، بالنسبة لأي عمليات استبدال لقطع غيار متأثرة»، لافتاً إلى تنسيق عملية الاستدعاء مع وزارة الاقتصاد.
وأكد فريث ان «الاستدعاء الحالي يتعلق بسيارات (لكزس إل.أس.460) من طراز العامين 2007 و2008»، مشيراً إلى وجود 1347 سيارة متأثرة تم بيعها من قبل الشركة، إضافة إلى سيارات تم استيرادها بشكل مستقل، أو تم بيعها من خلال سوق السيارات المستعملة.
وكان بيان للشركة ذكر أمس أن «شركة (لكزس) أوضحت أن هناك احتمالاً ضئيلاً لصدور صوت غير معتاد للمحرك، بسبب عيب محتمل في نوابض الصمامات، ما يؤدي إلى توقف المحرك عن العمل في حالات نادرة للغاية»، مؤكداً أن «(الفطيم للسيارات) ستتصل مع المتعاملين معها مباشرة، لاستبدال القطع المتأثرة، انطلاقاً من حرصها على توفير أعلى المعايير الخاصة بجودة منتج (لكزس)، وخدمة المتعاملين».
جدول زمني
إلى ذلك، قال مدير إدارة حـماية المستهلك في وزارة الاقتصاد الدكتور هاشم النعيمي، إنه «تم أمـس عقد اجـتماع تنسـيقي مع مسـؤولين في شركة الفطيم للسيارات، لوضع تفاصيل خطة استرداد أكثر من 1300 سيارة (لكزس إل.أس.460) طراز العامين 2007 و،2008 لوجود بعض الأعطال الفنية».
وقال لـ«لإمارات اليوم»، إن «الاسترداد سيتم وفق جدول زمني، يتم من خلاله الاتصال بمالكي السيارات الذين ستوفر لهم الشركة سيارة بديلة إلى حين الانتهاء من تصليح الأعطال».
وأوضح أن «تأخر استدعاء السيارات المعيبة يرجع إلى عدم وجود قطع غيار مناسبة لدى الشركة»، لافتاً إلى أنه ينتظر وصولها خلال اليومين المقبلين، ليباشر بعدها الاتصال بالمتعاملين وفق الخطة الموضوعة بدءاً من الأسبوع المقبل.
وأضاف أن «هناك التزاماً من قبل الشركة تجاه المتعاملين معها، ومتابعة دقيقة من الوزارة لضمان تصليح العيوب الفنية بأسرع وقت».
أنواع أخرى
وطلبت شركة تويوتا موتورز اليابانية لإنتاج السيارات، أمس، من وزارة النقل اليابانية سحب نحو 91.9 ألف سيارة من العلامتين التجاريتين «لكزس» و«كراون»، لوجود عيب في المحرك.
وأكدت الشركة في طلبها أنها ستغير الأجزاء المعيبة من الصمامات، بهدف إصلاح الخلل، مشيرة إلى أنها ستبلغ المتعاملين معها بشكل مباشر بجدول استدعاء السيارات.
وتوقعت متحدثة باسم الشركة، سحب نحو 180 ألف سيارة أخرى من هذين النوعين كانت بيعت في الخارج.
ولفتت الشركة إلى عيوب في أحد نوابض الصمامات في المحرك، ما يتسبب في حدوث صوت غير مألوف، أو يجعل تشغيل محرك السيارة أثناء التوقف غير مستقر. وذكرت أنه «يمكن للمحرك أن يتوقف عن العمل أثناء سير السيارة، وفي أسوأ الحالات المتوقعة يمكن ألا يعمل مرة أخرى»، مؤكدة أنها تلقت 220 شكوى من وجود المشكلة، إلا أنه لم ترد تقارير عن وقوع حوادث أو إصابات مرتبطة بالأمر.
وأعلنت «تويوتا» أن الأنواع التي تعاني عيباً هي «كراون»، و«لكزس.آي.إس.350»، و«جي.أس.350»، و«جي.أس..450إتش»، و«إل.أس.460»، و«إل.إس..600إتش»، و«إل.إس..600إتش.إل».
يذكر أن عملية السحب هذه هي الأخيرة في سلسلة من عمليات السحب لسيارات «تويوتا»، لوجود عيوب في الجودة. وسحبت أكبر شركة في العالم لإنتاج السيارات ما يربو على 10 ملايين سيارة في أنحاء العالم بسبب مشكلات في دواسات السرعة، وأرضية السيارات والمكابح، ما أضر بسمعتها في ما يتعلق بالسلامة والجودة.
ووصل إجمالي تكاليف عمليات استدعاء السيارات لدى مجموعة «تويوتا» إلى نحو 20 مليار ين ياباني (227.5 مليون دولار).
وعلى الرغم من الإعلان عن استدعاء مزيد من السيارات، فإن سهم «تويوتا» سجل ارتفاعاً طفيفاً خلال تعاملات أمس، بفضل مشتريات صائدي الصفقات، وتحسن أسهم الشركات المعتمدة على التصدير عموماً، مع ظهور بيانات متفاوتة بشأن سوق العمل الأميركية، إحدى أكبر أسواق الصادرات اليابانية في العالم.


http://www.emaratalyoum.com/business...07-06-1.263320