أغلى المستورد بـ 23 والمحلي بـ 22 ريالا
«الأجبان السائلة» .. تستنزف جيوب المستهلكين وتحولهم إلى «الصلبة»



«الاقتصادية» من الرياض
تشهد المواد الغذائية تباينا في الأسعار من شهر لآخر على حسب مواسم السنة, ففي بعض الأحيان ترتفع سلعة وبعد شهر تنخفض مرة أخرى، ومن هذه السلع الأجبان بنوعيها «المحلي والمستورد» التي حافظت هذا الشهر على أسعارها.
وأرجع مندوبو مبيعات في سوق المواد الغذائية هذا الثبات في الأسعار إلى ثبات التكاليف بالنسبة للشركات المصنعة، حيث يعد الحليب من أهم المواد التي تدخل في صناعة الجبن، وشهدت أسعاره ثباتاً واضحاً في الأيام الماضية، مما أسهم في عدم زيادة التكاليف على الشركات، وبالتالي عدم ارتفاع أسعار الأجبان.
وفي هذا الجانب يؤكد مدحت علي, مشرف في أحد المحال في غرب الرياض، أن الأجبان لم تتغير أسعارها، مشيراً إلى أن الأسعار الحالية للأجبان تعتبر في حدود المعقول، إذا علمنا أنها تعد من أهم المواد الغذائية التي تعتمد عليها الأسرة السعودية.
وعن أسعار الأجبان قال:« تعتبر الأجبان السائلة الأكثر طلبا حيث يوجد العديد من الأنواع وبعدة أوزان، حيث وصل سعر أحد الأنواع المستوردة من دولة خليجية وزن 910 جرامات إلى 23 ريالا، ووصل سعر النوع نفسه وزن 680 جراما إلى 19 ريالا، ووصل سعر وزن 500 جرام من النوع نفسه أيضاً إلى 14 ريالا، مستطرداً وصل سعر نوع آخر من الأجبان المصنعة محلياً وزن 910 جرامات إلى 22 ريالا، ووصل سعر النوع نفسه وزن 690 جراما إلى 18 ريالا، ووصل سعر وزن 500 جرام من النوع نفسه أيضاً إلى 13 ريالا ووصل سعر وزن 140 جراما من النوع المحلي نفسه إلى خمسة ريالات.
وأضاف: أما بالنسبة للأجبان الأخرى بأشكالها الهندسية المتعددة فتختلف أسعارها, حيث وصل سعر أحد الأنواع المستوردة من إحدى الدول العربية وزن 480 جراما إلى عشرة ريالات، ووصل سعر وزن 360 جراما من النوع نفسه إلى سبعة ريالات، ووصل سعر وزن 120 جراما من النوع نفسه أيضاً إلى أربعة ريالات، مشيراً إلى وصول سعر نوع آخر مستورد من بولندا وزن 216 جراما إلى 12 ريالا، ووصول سعر وزن 108 جرامات من النوع نفسه إلى أربعة ريالات، ووصول سعر أحد الأنواع المصنعة محلياً وزن 120 جراما إلى ثلاثة ريالات.
من جانبه, طالب معتز العبد السلام بخفض أسعار الأجبان إلى أدنى من الأسعار الحالية، وقال: «يعتقد البعض أن الأسعار المعروضة في الأسواق هي في متناول اليد، ولكنهم لا يعلمون أن أسعار الأجبان قبل ثلاثة أعوام ماضية كانت أدنى من ذلك». وأضاف تعتمد الأسر السعودية بشكل عام على تناول الأجبان وتحديداً في وجبة الإفطار، إلا أن بقاء الأسعار كما هي عليه الآن سيكلف المستهلك كثيراً، حيث يصل سعر أربع عبوات من الجبن السائل وزن 910 جرامات إلى 88 ريالا, وهذا المبلغ كبير إذا قورن بوزن العبوات.

http://www.aleqt.com/2009/10/14/article_288040.html

والله أنه الإستغلال ولا غير
في رمضان نزلت عروض قوية على هذه الأجبان ومع العودة للمدارس رفعت الأسعار ..
مضحك العنوان
يوحي أن المنتج السعودي سعره أقل من الأجنبي !
لكن نسى أو تناسى أن الجبن الأجنبي عليه جمرك
وعلى شحن
واليد العاملة هناك اغلى من هنا
وجودته أفضل من المحلي
أي الريال الفرق يثبت إن الجبن المستورد أرخص كثيرًا من الجبن محلي

همسة
الكثير من اختصاصيي التغذية لا ينصحون بهذا النوع من الأجبان
عليكم باللبنة أكثر فائدة
وانصح باللبنة التركية

وأرجع مندوبو مبيعات في سوق المواد الغذائية هذا الثبات في الأسعار إلى ثبات التكاليف بالنسبة للشركات المصنعة، حيث يعد الحليب من أهم المواد التي تدخل في صناعة الجبن،

بلا نصب ودجل ...
الحليب إنخفضت أسعاره

بصراحة سعرها غالي ... وأطفالنا لايريدون غيرها مهما أشتري لهم .
الطفل مايعدل مزاجة الا بالجبنه السائلة .... أدمان
والحجم الكبير يخلصونه مثل شرب المويه على طول في نفس اليوم .
قولوا ماشاءالله
اليوم أشتري لهم لبنه ونشوف !!!!

بالعافية مقدمًا
اللبنة صحية ,,, والمسألة تعود . يعني لو رفضوها مع الوقت يرغبونها عن الأجبان الأخرى

اذكر انني قرأت دراسة تفيد ان منتجات الالبان تسبب تعكر المزاج والحموضة

عموما اللبنة مع العسل دواء

كان الاجانب يعتقدوا ان السعوديون ان الفلوس تجيهم البيت وهم نائمين

والان جاء دور التجار السعوديين استغلال ووزارتهم تتفرج

الأجبان بصورة عامة غالية , وخصوصا المطبوخة

هذه حقيقة الجبن السائل نصفه عبارة عن زيت نخيل أو الزيت الإبيض حق الحلويات ما عرف اسمه.
واعتقد غير مسموح به في الولايات الأمريكية. ولا يوجد هناك جبن كريمي تدهن به الخبزة لأن أصل الجبنة قاسية والجبن الحقيقي هى الشيدر أو الأبيض. فكيف يصبح الجبن سائل؟
وانظر ما يكتب على علبة الجبن المثلثات (جبن مطبوخ بزيت النخيل) خصوصاً القادم من العالم العربي.