ماصدقت..

وزارة التجارة: الأسعار مستقرة ونحن بالمرصاد لأي تلاعب

وقال مدير فرع وزارة التجارة والصناعة بالمنطقة الشرقية عبداللطيف الصالح: إن أسعار السلع في كافة المحلات التجارية مستقرة ولم يطرأ عليها أي تغيير مشيرا إلى أن الفرع يعمل باستمرار على مراقبة الأسواق والمحلات التجارية بالمنطقة للتأكد من توافر كافة السلع الغذائية والتموينية ومعالجة أي نقص في حينه.
وأضاف: في مثل هذه الأيام من كل عام وحتى اليوم الخامس من رمضان تشهد المحلات التموينية إقبالا كبيرا من المستهلكين ممن اعتادوا شراء مستلزمات الشهر الكريم دفعة واحدة ونحن بدورنا نعمل على مدار الساعة لمراقبة السوق والتأكد من سلامة الأسعار والمواد التموينية وإحباط أي محاولة تلاعب بالأسعار أو احتكار سلعة معينة.. فضلا عن إلزام المحلات التجارية بكتابة الأسعار على السلع كي تبدو واضحة للمستهلك والمراقب معا.. وطمأن عموم المستهلكين بوفرة المعروض من السلع الغذائية والتموينية في الأسواق المحلية وتعدد بدائل السلعة الواحدة ولفت إلى أن آلية العرض والطلب تعمل بكفاءة عالية. وأشار إلى أن الفرع يعمل باستمرار على رصد تحركات السوق للتأكد من سلامتها من الغش أو التلاعب وفي حال تم اكتشاف أي حالة تلاعب في الأسعار أو غش في المواد التموينية فإنه يتم التحقيق في ذلك ومعاقبة المخالف مبينا أهمية تعاون المواطن مع وزارة التجارة وفروعها في كافة المناطق بالإبلاغ عن أي ملاحظة على الأسعار أو السلع الغذائية فور اكتشافها وذلك بالاتصال على الرقم المجاني (8001241616) أو إرسال فاكس على رقم 8431437.
http://www.alyaum.com/issue/article....9&I=696617&G=1

القوى الشرائية انخفضت 40 بالمائة والهيل قفز إلى 310 ريالات


صالح الغامدي (مدير أحد المجمعات التموينية بالدمام) قال: الأسعار لا تزال مستقرة لم يطرأ عليها أي تغيير عدا قليل من السلع كـ (السكر الذي زاد بنسبة طفيفة من 22 ريالا إلى 25 ريالا وكذلك الهيل الذي قفز سعره من 230 ريالا إلى 310 ريالات وبعض العصيرات بزيادة ريال في الصنف الواحد) مشيرا إلى أن القوى الشرائية هذا العام انخفضت بنسبة 40 بالمائة من العام الماضي بسبب إجازة المدارس والجامعات باعتبار معظم المقيمين هذا العام سيقضون هذا الشهر الكريم في بلادهم.
وحول بعض العروض الخاصة التي تلجأ إليها بعض المحلات لاسيما في هذه الأيام تحديدا أوضح أنها في الغالب تكون عروضا تصريفية يقصد منها تصريف بعض السلع والبضائع المكدسة وذات الصلاحية الوشيكة للتخلص منها محذرا من الانجراف خلفها لأنها سرعان ما تنتهي ولا يمكن الاستفادة منها.
وأشار إلى أن جميع السلع متوافرة في السوق المحلية الآن وتوقع أن تقل مع دخول رمضان وانتصافه.
وحول موضوع التلاعب في الأسعار بين سعرها على الرف وسعرها في الفاتورة.. قال: لاشك في أنه خطأ غير مقصود وإذا ما كان مقصودا فإنه يدل على ضعف الوازع الديني لدى مرتكبه مؤكدا أن 99 بالمائة من الاختلاف بين سعر السلعة على الرف وسعرها في الفاتورة يكون غير مقصود لكنه لم يستبعد حدوثه.
وطالب التجار المحليين بتقديم عروض حقيقية واستغلال القوى الشرائية في هذا الشهر الكريم وتقديم منتجات بأسعار مناسبة وفي متناول الجميع وأن تكون المنافسة بين المحلات والتجار شريفة وتصب في مصلحة المستهلك!!

http://www.alyaum.com/issue/article....9&I=696618&G=1

دور الجمعية توعوي وعلى المستهلك البحث عن البديل

د. محمد الحمد
الدكتور محمد الحمد رئيس جمعية حماية المستهلك قال: لا نختلف أن ثمة تباينا في الأسعار بين محل وآخر, وهو أمر طبيعي في سوق حرة كسوقنا المحلية ولكن لا يعني ذلك أننا مرغمون على شراء السلع ذات الأسعار المرتفعة فهناك العديد من السلع البديلة التي يمكن الحصول عليها بأسعار مناسبة.. فضلاً عن وجود بعض المحلات التي تحرص على تقديم سلع بأسعار منافسة. وأضاف: يجب على المستهلك حماية نفسه بمتابعة سعر السلع عند المحاسبة على شاشة صندوق المحاسبة وكذلك مراجعة تفاصيل فواتير الشراء قبل مغادرة المحل للتأكد من صحتها ومطابقتها للأسعار الموجودة على الأرفف, لأن الخطأ وارد في ظل زحمة العمل لاسيما في المجمعات التموينية الكبيرة.
وأوضح أنه في حال وجد المستهلك تلاعبا واضحا في الأسعار ولديه ما يثبت ذلك فلا يتردد في رفع شكوى إلى وزارة التجارة التي لن تتوانى في اتخاذ الإجراءات اللازمة ضد المحل المتلاعب.
وأشار إلى أن الجمعية جهة توعوية وليست تنفيذية ومن واجبها توعية المستهلك وتوضيح الصورة أمامه حتى يكون على بينة, مبينا أن الجمعية عندما أوضحت قبل فترة أن كيس الأسمنت يكلف مصانع الأسمنت 5 ريالات في وقت تبيعه بضعف سعر التكلفة أرادت الجمعية بذلك أن توضح للمستهلكين الصورة على حقيقتها لتكون أمامه الخيارات متاحة إما القبول بالسعر الذي تفرضه المصانع أو البحث عن بديل.


http://www.alyaum.com/issue/article....9&I=696619&G=1

هذا اللي يحكي وين هو بوه .... فوق الأرض أم محلق بسماء العالي !
فرحان وطالع يقول إن الأسعار ثبت على الغلاء !

وقال مدير فرع وزارة التجارة والصناعة بالمنطقة الشرقية عبداللطيف الصالح: إن أسعار السلع في كافة المحلات التجارية مستقرة ولم يطرأ عليها أي

مصيبتنا أن المسؤولين يبون يطلعون على الإعلام بأي طريقة ....
حتى لو كان تصريحاتهم مخالفة للواقع وهذا الكائن الحي منهم ...
اولًا الأسعار مرتفعه ... وبالعكس ارتفعت قبل رمضان
ثانيًا نحن لا نبحث عن تباث سعري يا جعلك ما تثبت بوظيفتك
نبي إرجاع الأسعار .. أزمة الغلاء العالمي خلصت من العالم وهنقت هنا ...
لو كنتم قد المسؤولية وتحاسبون كل متلاعب لرجعت الأسعار
لو كنتم مثل الإمارات وتهتمون للمستهلك لبيعة السلع الأساسية في رمضان بسعر الكلفة و200 بتخفيض 60%

لقد أفاد سعادته أن هناك تفاوت ( صادوووه ) !!


يا ملا الصلاح يا مدير حماية المستهلك ..

تخفيض الاسعار هو المطلوب وليس ثبات الاسعار

والله ماادري وين الدور الفعلي لجمعية حماية المستحلك

كبرو المخدة ولا احسن كبرو المرتبة ههههههههههههههههههههههههه.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Saudi Mqataa

وحول موضوع التلاعب في الأسعار بين سعرها على الرف وسعرها في الفاتورة.. قال: لاشك في أنه خطأ غير مقصود وإذا ما كان مقصودا فإنه يدل على ضعف الوازع الديني لدى مرتكبه مؤكدا أن 99 بالمائة من الاختلاف بين سعر السلعة على الرف وسعرها في الفاتورة يكون غير مقصود لكنه لم يستبعد حدوثه.

دور الجمعية توعوي وعلى المستهلك البحث عن البديل

كلام تافه ومضحك
يقول 99% كلها اخطاء ....
وعلى المستهلك ان يبحث عن البديل !!!
طيب ماهو دوركم في الجمعيه ابو سته موظفين .

استقرار الاسعار !!
والتضخم في آخر احصائية 4,2 % تقريبا !!

يعني الاسعار مستقرة على أيام كان التضخم 13 % قبل سنتين !!

ما ادري نتعجب من التجار !!

أو من وزارة التجار !!

أو من حماية التجار !!

عجزت افهم هذا الوضع في البلد !!

يا اما الوضع عندنا مختلف عن بقية دول العالم !!

او انا مخي فيه شي !!

اشوى الحمدلله الاسعار ما ارتفعت اللي يفتحها عليك ياسيد أشطه