في الصباح سمعت راديو إم بي سي إف إم يعلن أن موضوع برنامج (استفتاء على الهواء) القادم سيكون عن (المقاطعة التجارية)، ويسأل : هل تؤيد المقاطعة أم لا؟ ويطلب إرسال رسائل بالجوال للمشاركة.
على الفور أيقنت أن الموضوع يهدف إلى كسر إرادة المشاركين في المقاطعة، وتحديداً، في حملة (خلوها تصدي) الخاصة بالسيارات التي أثبتت نجاحاً منقطع النظير، وأن الاستفتاء ليس إلا محاولة لبث اليأس في صفوفهم من خلال نتيجة مقررة سلفاً ستصب في صالح الرافضين !.

لا أدري متى يذاع البرنامج لأني لستُ من متابعي هذه الإذاعة التافهة، وأكتفي بالمرور عليها مرور الكرام عند ركوبي في السيارة.
أتمنى أن لا يلتفت أحد المستمعين إلى نتيجة الاستفتاء، لأني أجزم أنها مقررة سلفاً لصالح من يقول (لا) ، بهدف التشويش على حملات المقاطعة.
ولا أستبعد أنه جاء بدعم واقتراح من بعض وكلاء السيارات في المملكة.

خلوها تصدي.

إذاعة mbc fm والاستفتاء المشبوه

الإذاعة مع قروبها كله مشبوه
الآن أصبحت المقاطعة تحدي للشعب خلاص زمن استعباد التجار سينتهي ولا مجال ان الواحد يرجع عن المقاطعة
وأن كان هذا توجه من الاذاعة مدفوع الثمن من التجار ... للأسف التجار يحرقون أموالهم بوسط زبالة
(اكرم الله المقاطعين ) ولن يثني استفتاء خرج من زبالة الإعلام التجاري لن يثني المقاطعين عن المقاطعه
خلوها تصدي

بارك الله فيك يا جمرة غضا.
قيام الإم بي سي ومجموعتها الخائبة بحملة التشويش على المقاطعة لن يزيدها إلا قوة ونجاحاً.
هههههههه
قديمة وسمجة يا إم بي سي إف إم.

هذا دليل قوي اخر على نجاح الحملة

سلام
علي وكلائنا

في اعتقادي لو أن مجلس الوزراء عمل استفتاء "خاص" عن الحملة المباركة
وكانت نتائج الاستفتاء سلبية وضد المقاطعة، فلن يثني ذلك شعب الحرية وكلمة الحق
عن المطالبة بحقوقهم، وستستمر الحملة حتى تؤتي أكلها بأمر الله.

ناهيك عن اذاعة تافهة بلا هدف ولا مبدأ سوى (هشك بشك) وأخبار الحثالة (أجلكم الله).

اذاعة فاشلة
واللي يسمعها فاضي

كلهم يمدحوا بعضهم وعلى قولة المثل (شدلي واقطعلك)
كيف نتحرى المصدقية من قناة لاتعرف إلانشر الغناء والتفاهات وليس لها هدف سواء في تثقيف او توعية للمواطن .

ما يؤسف له فعلا انها تغطي مصاريفها وربما بعض ألأرباح من جيوب السذج بمثل هذه ألأستفتاءات الساذجه
ومذيعات المياصه والدلع

امانتائج استفتاءاتها مع زميلتها الفضائيه فلا يؤبه لها

أنا مثلك لا أستمع لقنوات الهشّك بشّك قنوات الـ Mbc العميلة , التي تمارس تغريب المجتمع وفق أجندة خفية مدفوعة الثمن من وراء البحار, وإذا علمت أن قائد قناتها الإخبارية المتخصصة صحافي ليس له من مؤهلات الإعلام المرئي سوى أن مبشّر برسالة العلمنة الأمريكية , موالٍ لها حتى النخاع , لأدركت الدور الذي تلعبه تلك المجموعة الإعلامية التي أصبحت بديلا عربي اليد واللسان لقناة الحرة الموجهة التي أثبتت فشلها الذريع في مواكبة الغزو الأمريكي للعراق ..
أما إذاعاتها الموجهة للفارغين فكريا والفارغات , من المراهقين والمراهقات من ذوي الأعمار الصغيرة والكبيرة, فهي تتاجر بالسخف والهراء, ومخاطبة الغرائز, والترويج للمنكرات, من تخدير أبناء الأمة بالملهيات التافهة, حتى في أحرج الأوقات الروحية التي تُسلسل فيها الشياطين.
تأكد أن الاستفتاء الذي سيُجرى سيدار ـ كعادة القناة في انعدام المصداقية ـ وفق توجّه معيّن , وتأكد أن الغاية التي ستعلن هي أن الغالبية لا يؤيّدون المقاطعة, وخصوصا حملة (خلوها تصدي), وقد لا أجانب الحقيقة إذا قلت إن للاستفتاء نتيجة مدفوعة الثمن سلفا من قبل مصاصي دماء الغلابة وهم وكلاء السيارات , وستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا ..
تقبل تحياتي


لا تنسون الله يعافيكم : خلوها تصدّي لا رحم أبو الحرامية !