أزمة الجسر ستنعكس سلبا على المواطن بزيادة الأسعار



حذر المشاركون في ندوة أزمة جسر الملك فهد التي نظمتها « اليوم» من انعكاس تكدس الشاحنات وازدحام للمركبات على المواطن الخليجي و الذي سيتحمل في نهاية المطاف دفع قيمة الأضرار التى لحقت بالبضاعة من خلال رفع الاسعار.
و اشار المشاركون الى ان اصطفاف الشاحنات في طوابير تصل مسافتها إلى 7 كيلو مترات انتظارا لتخليص إجراءاتها من قبل الجمارك السعودية ونظيرتها البحرينية يؤدي الى خسائر مالية كبيرة و فساد بعض المنتجات مؤكدين على افتقار مؤسســـــة الجسـر وإداراته الحكومية لمواكبة الزيادة الواضحة في الصادرات السعودية والخليجية عامة مما أثر على عملية التبادل التجاري بين دول الخليج .
وشخص المشاركون عددا من المشكلات المتعلقة بجسر الملك فهد وكيفية علاجها والتي منها فتح العمل على مدار 24 ساعة والتنسيق بين الجمركين السعودي والبحريني لوضع آلية تسهل الإجراءات من خلال زيادة عدد الموظفين وإيجاد أجهزة حديثة وعقد دورات تدريبية إضافة إلى وضع نقطة تجمع للشاحنات خارج الجسر تتواجد بها الإدارات الحكومية ذات العلاقة وعمل توسعة لساحات الجمارك والجوازات حتى تستوعب الأعداد الكبيرة من المسافرين , كما طالب المشاركون برفع مستوى السلامة على الجسر وفتح المجال للشركات العالمية بهدف استغلال الجانب البحري في وضع بواخر سياحية لنقل المسافرين وتخفيف الضغط مناشدين باتخاذ حلول عاجلة لحل أزمة جسر الملك فهد.
العطيشان:
اولا: أشكر جريدة اليوم على هذه الندوة و الموضوع يحتاج الى حلول جذرية بالنسبة لمشكة النقل الثقيل وهو شريان مهم بالنسبة للبحرين وكذلك للسعودية حيث إن وجود ما يقارب 7 كيلو مترات كطوابير تصطف بداخلها الناقلات يوميا وتزداد هذه الناقلات يوما بعد يوم يبن حجم الأزمه و لذا لابد من ايجاد حلول لهذا التكدس.
واقترح ان يكون هناك ساحة كبيرة قبل الجسر من ناحية الدولتين تستوعب 900 ناقلة يوميا ذهابا وإيابا يعني 1800 ناقلة يوميا بحيث يتواجد فيها جميع الإدارات ذات العلاقة من جوازات وتفتيش ومعاينة و بعد الانتهاء من الاجراءات يرافقها دورية رسمية فقط لعبور الجسر وكذلك الحال بالجانب البحريني .
الحركة التجارية
المجدوعي :مشكلة الجسر قد تكون سهلة إذا وجدت لها الحلول فلابد من وجود الساحات التي تستوعب هذه الأعداد الكبيرة من الشاحنات والملاحظ أن هذه المشكلة تفاقمت في الفترة الأخيرة لعدة اسباب: اولها زيادة الحركة التجارية بين البلدين بزيادة تقدر بـ30 أو 40 بالمائة عن العام السابق وكذلك زيادة عدد الوارادات عن طريق البحرين والمشكلة هنا في الجمارك السعودية والموانئ السعودية حيث اصبحت البضائع تأتي الآن عن طريق البر من دبي وبصورة عامة هذه المشكلة تأتي من خلال زيادة صادرات السعودية خاصة الاسمنت وتحديد الكميات للبحرين اسبوعيا بحيث لا يتعدى الصادر منها 23 ألف وبالتالي اصبح في الاسبوع 23 ألفا فهذا سبب في تدهور المشكلة.
الدوسري:
لقد سبق واجتمعنا كثيرا مع رجال الجسر من جوازات وتفتيش وكان هناك بعض الاقتراحات للحل وكان التجاوب مبشرا بكل خير ولكن للآن لم يحدث شيء و المشكلة قائمة حتى اليوم و كان من المفترض ان يكون هناك دراسات سنوية لكنها تأخرت و من اهم العوائق التي سببت هذه الأزمة طول الاجراءات ونقص الموظفين وعدم كفايتهم ونقص تدريبهم وعدم تأهليهم .
إضافة إلى انه لابد من العمل 24 ساعة بالجانبين وكذلك الربط الالكتروني بين الجانبين حتى لا يتوقف العمل على الجانب الآخر ,
الشريع :
أزمة الجسر بالفترة الأخيرة كانت نتيجة تحديد كمية الاسمنت بـ 25 الف طن اسبوعيا للبحرين وهذا هو السبب الرئيسي وهذا القرار قرار حكومي رشيد حفاظا على سعر الاسمنت , ويبدو أن سبب زيادة الاسمنت غير راجع لعدم التصدير ولكن السبب هو ترك البيع في ايدي غير وطنية ولو وضع التصدير عن طريق شركة الاسمنت وتصديره لكان افضل واحسن للحفاظ على سعر الاسمنت والآن البلد تصنع 35 مليون طن سنويا مع ان حاجة البلد من 28 إلى 30 مليون طن يعني هناك زيادة من 5 إلى 7 ملايين يمكن تصديرها بعد الاحتفاظ بالتخزين الاستراتيجي للاسمنت.
فشركة تصدير الاسمنت شركة مساهمة و هذا يعني عندما يقف التصدير سيكون هناك خسائر للمساهمين.
ولو توقف تصدير الاسمنت سيضطر البحرين إلى الاستيراد من الدول المجاورة والخارجية وبالتالي يصعب علينا الرجوع الى ما كنا عليه من تصدير.
الخسائر المالية
•اليوم : ممكن تشخّص لنا حجم الخسائر المالية التي يتعرض لها تجار النقليات؟
- العطيشان : الحقيقة الخسائر بين الجهتين مادية ملموسة وخسائر اخرى وهي الوقت لكن المتعارف عليه الطريق عندما تسلكه سيارات كثيرة والوقوف فيه كثير بالساعات بل بالايام من هنا تأتي الخسائر ضخمة على المقاولين وكذلك هناك خسائر بسبب الوقوف المتكرر على الجسر فمثلا تقف السيارة ثلاثة أيام و هنا من يتحمل هذا العطل وعلى من تقع هذه الخسارة طبعا ستضاف على صاحب البضاعة وصاحب البضاعة يحملها على المواطن يعني المواطن هو الخسران في البداية والنهاية ويتحمل شيئا فوق طاقته.
ويكمن سبب المشاكل في الاجراءات المتعلقه بالجمارك وانا عملت بها مدة طويلة ونعرف ان الجمرك مازال يعمل بنظام «المنفست» وهذا لم يعمل به سوى في الدول غير المتقدمة فلابد من تحديث عمل الجمارك.
واما الموضوع الآخر وهو التأشيرات التي تعطى لمدة 72 ساعة و لو فرضنا ان حدث شيء ما مثلا لاقدر الله من مرض او حادث او عطلات رسمية مثلا خميس وجمعة وانتهت هذه التأشيرة فما العمل؟!
لذا من المفترض ان يكون هناك رجل صاحب قرار لاتخاذ الاجراءات اللازمة على الجسر.
وكذلك من يأتي من الدول العربية قطر والإمارات والبحرين والوقوف 3 أيام على الجسر علما ان الخسائر التي تصيب هؤلاء خسائر جبارة منها الالبان والخضرة والفاكهة وكثير من المواد الغذائية التي تتلف بسبب الوقوف لمدة طويلة وخسائرها فادحة اضف الى ان التأشيرة 7 أيام وهذه لا تكفي هناك مشاكل اخرى كثيرة ليست لدى الجوازات والجمارك لابد من حل كل هذه المشاكل مجتمعة بمشاركة جميع الاطراف المعنية من رجال اعمال واصحاب الشأن لانهم هم الادرى وهؤلاء رجال الاعمال يريدون حل المشاكل من اقصر الطرق حتى لا تكون الخسائر بالملايين.
تكدس الشاحنات
-اليوم : هل قرار الاسمنت فقط أثّر على تكدس الشاحنات ام ان هناك اسبابا أخرى؟.
- المجدوعي : ملخص الحديث: ان كل هذه المشاكل التي سبق ان تطرقنا لها هي السبب الاسمنت وتحديده بكمية محدودة خلال الاسبوع وهذه المشكلة من قديم الزمن ولكن الحركة التجارية تضاف الى تلك الاسباب وكبر حجم التبادل التجاري لم يواكب هذا التحول وهذه المشاكل أنظمة و اجراءات موازية و لابد من وجود ساحات جمركية على جانب الجسر بالنسبة للدولتين وكذلك العمل 24 ساعة للجمارك والجوازات السعودية وكذلك البنوك كلها تعمل مع بعضها 24 ساعة ولا يجوز عمل احدهما دون الجانب الآخر وكذلك توحيد الاجراءات.
نظام خليجي
• اليوم : ما الإجراءات المطلوبة؟
-المجدوعي : إن تطبق نظام خليجي موحد بمعنى اذا دخلت بضاعة الى البحرين ذاهبة الى السعودية تدخل المملكة بدون توقف لأنها مسيلة من الجمارك البحرينية ولكن الحل الامثل في الوقت الحاضر هو تسهيل هذه المشكلة بتوحيد الاجراءات على الجانبين البحريني والسعودي وتسهيل عملها في احد الجوانب دون الآخر بمعنى ان الاجراءات من الجانب السعودي تؤهل السيارة دخول البحرين مباشرة دون اجراءات بحرينية وكذلك العكس بمن يأتي من البحرين لتسهيل دخول السيارة مباشرة.
أوقات الدوام
•اليوم : بالنسبة لأوقات العمل هل هناك اختلاف بين الطرفين السعودي و البحريني ؟
-الدوسري : البحرين يعملون 24 ساعة اما السعودية بالنسبة للواردات نعمل 12 ساعة حتى المغرب من الدوام الرسمي حتى المغرب والصادرات السعودية تعمل 24 ساعة.
و تأخير الشاحنات يؤدي الى ارتفاع السلع الآتية من البحرين و القادمة بمعنى ان الالومنيوم يأتي الى السعودية وكلما تأخر ارتفع سعره في الاسواق وخسارة على المصنع ولكن الميزان التجاري للجانب السعودي يساعد الجانبين و العمل24 ساعة هو الحل الامثل ومن المعوقات الاحتكار لبعض السلع مثل الرمل والاسمنت وبعض رجال الاعمال خسروا بسبب هذا الاحتكار ورغم ذلك جددوا العقد لهم للأسف الشديد واجراءات التأخير
و من الامور المهمة عندما تتعطل السيارات على الجسر يعني مثلا لو تعطلت سيارة على الجسر لا بد من مرورها او اصلاحها في الموقع ويتوقف الجسر كله لحين اصلاح هذه السيارة فلابد من وجود مسئول للجسر يمتلك القرار في حالة التأخير او العطل.
ومن المشاكل لو هناك معلومة دخلت بالخطأ من قبل موظف الجوازات على الكمبيوتر لا يمكن تعديلها الا بعد 3 أيام حتى يأتي التعديل وتقف السيارة في الساحة لحين تعديل المعلومات وهذا ليس منطقا؟
لماذا لا يتحدث مع الموظف المختص مباشرة للتعديل وانهاء الموقف مباشرة وبدون تأخير ولا تعطيل ان القضية لتطوير الجسر و انظمته تحتاج الى خبراء اجانب ومن مؤسسات عالمية لتحديث هذا العمل.
للحالات الطارئة
اليوم :هل يعني مطالبتك بتخصيص موظف مسئول حكومي من قبل الدولة للحالات الطارئة.؟
الدوسري : نعم و تكون هذه الجهة مشتركة من الجانبين ويكون مسئول سعودي يمثل الدولة لانهاء الاجراءات.
التبادل التجاري
•اليوم : كيف تؤثر هذه الازمه على التبادل التجاري بين البلدين؟.
الشريع : التصدير بالكمية المحدودة يؤدي الى الاضرار برجال الاعمال في البلد ولو نرجع للماضي منا في السابق نستورد الاسمنت اما الآن نصدر الاسمنت لو انقطع الاسمنت نستبدل العميل بآخر مثل ايران ومصر او تركيا وهذا ما حدث عندنا في الفحص والتكسير والرمل وغيره كنا مستقدمين من الامارات والكويت والبحرين و الان يأتي من ايران واغلق السوق على السعودية ولم تستطع التصدير لأنه من يمسك السوق و الفرصة لا يخرج منها .
*و فيما يخص الاسمنت طرح الكثير من الحلول في الاجتماعات على الجانب السعودي وكان ضمن هذه الحلول نقل الاسمنت عن طريق الميناء تخفيفا من الازدحام.
ميناء بري
الدوسري : نحن نملك اكبر واكثر الشاحنات في العالم ونحن ننقل عن طريق الميناء ولكن نسبة التصدير عن طريق الجسر كبيرة جدا ولكن الشحن احسن والميناء اسهل وسيلة للنقل لسهولة اجراءاتها وسبق وطلبنا ميناء بري لنقل الرمل وتصدير الرمل وهذا كان اقل تكلفة وكان هذا الاقتراح مقبولا ولكن هذا مجرد رأي وعلى المسئولين التنفيذ اذا كان صحيحا.
دراسة للجسر
المجدوعي : اعرف ان هناك دراسة بالنسبة للجسر من ناحية المساحات والاستخدام ونحن نؤيد انهاء هذه الدراسة باسرع وقت ممكن.
*12 ألف طالب
اليوم : فيما يخص المسافرون خاصة الطلاب وتعطلهم على الجسر يوميا ويوجد احصائيات غير دقيقة ان 12 الف طالب يوميا ذهابا وايابا فهل يمكن ايجاد حل من خلال تخصيص المسارات لهم؟
ـ العطيشان : موضوع السفر والمسافرين على الجسر يجب ان يكون هذا الجسر معتمدا على ان يكون وسيلة ترفيهية ونقلا تجاريا وتبادل افراد دوليا للبلدين ولكن الحاصل الآن في الاعياد يكون مأساة وعلى الجميع ان يعرف ان الانسان يجب عليه أن يقضي 8 ساعات على الجسر وان اغلب من يذهب للبحرين 70 بالمائة منهم سعوديون يسافرون عن طري الجسر وتبدأ المأساة ولكن المشكلة تكمن في الجوازات اما الجمارك الآن لا يوجد فيها انتظار بالنسبة للمسافرين واقتراحي ان يكون هناك قرار خاصة بالطلاب والمسافرين وتكون لهم بطاقة ممغنطه طالما ان المسافر يأتي يوميا من الجسر يعبر بها فورا من مسار خاص به
جنود الوطن
الدوسري : يجب اعطاء الشخص المتواجد في الجسر صلاحية اكثر و لا يعامل كموظف جمارك آخر لأنه يقضي دوامه في الحر و الرطوبه و يستحق التقدير فهو جندي من جنود الوطن و في موقع مهم .
الحافز
العطيشان : يجب ان يعطى من يعمل اكثر من 8 ساعات مبلغا اضافيا مقابل هذا العمل من مؤسسة الجسر كحوافز غير مربوطة بنسبه اضافية بل في حالة انجازه عددا معينا من المعاملات يعطى الحافز و كذلك للجوازات من خلال كثرة اختامه للجوازات لعدد معين منها مثلا للشخص 50 جوازا يوميا مازاد عن ذلك له عن كل جواز ريالان وهكذا هذا على سبيل المثال لأن ما نشاهده اليوم ان الموظفين يتحدثون عبر الجوال و مع زملائهم على حساب العمل وهذا حافز وتشجيع.
مطار بكين
• المجدوعي : مداخلة سريعة.. في مطار بكين كل موظف جوازات عنده جهاز يعطي المستفيد من الخدمة رأيه في الموظف الذي يعمل امامه دون ان يعرف فقبل ان ينتهي من دوامه يدون رأيه في زميله على هذا الجهاز وهي عبارة عن علامات تقديرية.
نسب المسؤولية
اليوم : ماهي نسب المسؤولية بشكل مباشر للجهات المعنية على جسر الملك فهد من اخطاء؟
المجدوعي : من الصعب وضع تقديرات على اداء الاجهزه لانها منظومه يجب ان تتكامل ولكني اقول طالما ان الجهات الحكومية المسؤولة موجودة هناك لخدمة المواطنين ولم تقم بمسؤوليتها فكل مسؤول لابد من وجود جهة عليا تشرف عليهم.
جانب انساني
الدوسري : هناك جانب انساني السائق لما ينتظر على بعد 7 كيلو على جانب الجسر لا دورات للمياه وغالبا ما يكون عنده مرض سكر اين يذهب ؟ ! واحيانا يبيت على الجسر فكيف يأكل ويقضي حاجته وهكذا بالنسبة للسيارات الصغيرة الموجودة فيها عوائل ولم يكن هناك دورات للمياه و لا مراكز صحية وكما ذكر الاخ عبدالرحمن لابد من و جود مسار للطلاب المنتظمين للمرور يوميا دون موقف وكذلك رجال الاعمال المترددين لابد ان يكون لهم ايضا مسار فاستثمارات السعودية في البحرين كثيرة وعدد الشركات السعودية في البحرين كثيرة فلابد من الحلول لهذه المشاكل والحلول كثيرة مثلا ممكن عمل كبائن اضافية للجوازات كما في كندا وامريكا ويأخذ موظف الجوازات ويعمل خارج الكبائن لتسهيل هذا الزحام ولابد ان يكون هناك بديل عند الاعطال فهناك امكانية ادخال المعلومات عن طريق الكاميرات الخارجية من خلال لوحات السيارات وهناك شيء آخر عن الجمارك موظف الجمارك او الموظف العادي يعمل 8 ساعات اما موظف الجمارك فيعمل 6 ساعات لتخفيف الاعباء عليه خاصة انه يعمل في حرارة الجو عكس الموظف الذي يعمل تحت التكييف.
الجانب البحريني
* اليوم : من خلال اجتماعاتكم مع الجانب البحريني هل ناقشتم بعض الحلول لتكدس الشاحنات وزيادة عدد المسافرين وكيفية التخلص من هذه المشاكل بطريقة اسهل؟
ـ الدوسري : عقدنا اخر اجتماع من الجانب البحريني والسعودي وجمارك الجانب السعودي لم يحضر ولم نعرف سبب عدم الحضور.
تفتيش بأجهزة
الشريع : الدولة احرص على أي قرار بالنسبة للتفتيش انا اختلف مع الاخوة وهو ان يكون التفتيش بأجهزة حديثة وليس تفتيشا عشوائيا ويدوي كما تفضل الاخوة وذلك حفظا على مصلحة وامن البلد فلا بد من تحديث هذه الاجهزة.
اثارة الموضع
* العطيشان : بعد الشكر للاخوة الزملاء و أخر شيء اريد ان اقوله: ان هذا الموضوع مهم جدا ولابد ان يعمل له متابعة و انتم تشكرون لاثارة هذا الموضوع وهذه مشكلة الشعب السعودي وانا منهم و النقطة التي احب التأكيد عليها أنه لابد من أن استشارة الآخرين قبل اخذ القرار و خاصة رجال الاعمال المعنين بالقضية .
السياحة البحرية
ـ الشريع : هناك افكار كثيرة للتقليل من الازدحام كاستثمار السياحة البحرية و نقل المسافرين بواسطة عبارات صغيرة يقابلهم باصات مجهزه
مستوى السلامة
الدوسري : النقطة الأخيرة التي احب التطرق اليها ضرورة رفع مستوى السلامه على الجسر و توعية رجال المرور و خاصة عند حوادث و تعطل السيارات.

http://www.alyaum.com/issue/article....12885&I=618188

لا ,, كفاية حتى الشوارع صارت ضدنا

فشركة تصدير الاسمنت شركة مساهمة و هذا يعني عندما يقف التصدير سيكون هناك خسائر للمساهمين.

ولو توقف تصدير الاسمنت سيضطر البحرين إلى الاستيراد من الدول المجاورة والخارجية وبالتالي يصعب علينا الرجوع الى ما كنا عليه من تصدير.

لا معليش فلوس المساهمين طارت وطيرت والحين خايفين على عوائد ريال او ريالين هذا امر
الامر الاخر ما ان يتم فتح التصدير من جديد تعود لكم اسواق البحرين من جديد,,
كلفة النقل واسعاركم تشفع لكم