أعان الله الكويت على هؤلاء الشيعه الموالين لايران والتي بدأت اصواتهم ومظاهراتهم تخرج للعلن..يطلق الشيعه على هذه الفتره من الزمن وقت الفرج وهو الوقت الذي يخرج فيه أمامهم الأثني عشر من السرداب (مكان تحت الأرض) الذي يعيش فيه منذ مئات السنيين لنصرتهم..طبعآ فيلم هندي وهو الجزء الثاني من مجسم الحسين...ارجع للمقال عن الخزعبلات
المذهب الجعفري أعمق المذاهب والمناهج الدراسية تكفر الشيعة لا حول ولاقوه إلا بالله
الجماعة غطوا على الخدع السينمائية اللي في الأفلام
عاملين مجسم للحسين في محرم ويقولن الدم اللي سالت من المجسم حقيقية والناس قاعدة تبارك فيها
صحيح العقول في إجازة
شاهد الخزعبلات حقتهم في المرفق
معجزة راس الإمام الحسين
http://www.4shared.com/file/40425107...ified=233ff994
__________________
جريدة النهار الكويتية تعتذر للسعودية
GMT 11:00:00 2008 الجمعة 14 مارس
إيلاف
بعد نشرها مقالاً أساء إليها
جريدة النهار الكويتية تعتذر من السعودية
إيلاف من الكويت: إعتذرت جريدة النهار في عددها الصادر اليوم الجمعة عن المقال الذي نشرته يوم الثلاثاء الماضي للكاتب عبدالحميد دشتي وأعتبر مسيئًا إلى السعودية. وجاء الإعتذار الذي كتبه رئيس تحرير الصحيفة السيد عماد بوخمسين بعنوان "المملكة العربية السعودية الشقيقة... الدور المكانة والعهد" ونشر كإفتتاحية للعدد.
وقال بوخمسين "إن المملكة العربية السعودية الدولة والحكم ليستا موضع تقييم من احد، ولن تؤخر شهادة أي طرف عربي أو مسلم او اجنبي" وأنهم في جريدة النهار يقدرون دور "المملكة وأسرة الحكم فيها وقبل دورها الذي لا يعلى عليه اي نوع من التقدير او الامتنان او الاعتراف بالمعروف الكبير الذي فعلته للكويتيين سواء في احتضانها للحكم الكويتي الشرعي او في فتح الابواب أمام أهل الكويت الذين اجبرتهم ظروف الإحتلال الباغي على ترك بيوتهم ووطنهم مجبرين".
وأعتبر بوخمسين السعودية الدرع الحامي للكويت، مؤكدًا بأنه لا تغفل لهم "عين عن شكرها بعد الله لدورها في تحريرنا واعادة العزة إلينا، وما اعظمها من تضحية، فهل ينسى موقفها يوم ان عرضت نفسها للخطر وفتحت ابوابها واراضيها امام جيوش التحالف التي ابعدت الباغي وأزالت الدنس واعادت السيادة الى وطننا الغالي".
كما قدم بوخمسين اعتذاره عن العبارات التي تضمنها المقال واعتبرت مساسًا بالوحدة الوطنية وتحريضًا طائفيًا وتهديدًا للأمن للاستقرار الداخلي.
وكانت وزراة الإعلام الكويتية قد أحالت جريدة النهار إلى النيابة العامة بسبب مقال " أن تكون شيعيًا في الكويت" الذي إعتبر إساءة إلى دولة شقيقة وتعديًا على الوحدة الوطنية.
هذا نص مقال نص السيد عماد بوخمسين في افتتاحية جريدة النهار:
المملكة العربية السعودية الشقيقة.. الدور والمكانة والعهد
عماد بوخمسين
بداهة وفي ضمير اي عاقل ومدرك ومحب لوطنه وامته ان المملكة العربية السعودية الدولة والحكم ليستا موضع تقييم من احد ولن تؤخر شهادة أي طرف عربي أو مسلم او اجنبي، الحقيقة. وبالنسبة لنا في جريدة «النهار» فإن المملكة واسرة الحكم فيها وقبل دورها الذي لا يعلى عليه اي نوع من التقدير او الامتنان او الاعتراف بالمعروف الكبير الذي فعلته للكويتيين سواء في احتضانها للحكم الكويتي الشرعي او في فتح الابواب امام اهل الكويت الذين اجبرتهم ظروف الاحتلال الباغي على ترك بيوتهم ووطنهم مجبرين رفضا للاقرار بالوضع المعيب المسيء الذي فرضه الشقيق الغادر بقوة السلاح، وحماية لارواح الابناء وطهارة البنات والنساء، فانها - اي المملكة - هي التي تشرفت باحتضان القبلة التي حددها الكريم لكل مسلم الى الابد والى يوم يرث الله الارض بمن عليها ولن يكون لاي قوة على سطح الارض مهما علت او ارتقت او تكاملت ادوات المال والاقتصاد والصناعة والجيوش وسواها ان تغير هذه الحقيقة. كما انها - اي المملكة - مهبط الوحي وهي رجاء الكويتيين كما هي حال كل المسلمين في طلب الرحمة والمغفرة من الخالق في السعي والطواف. وهي أيضا - أي المملكة - الثناء والشكر لانها رفعت راية الرحمن الى ابعد مدى ودافعت عن الاسلام بكل ما يتأتى لها وهي امور ابعد مما تراه العين او تصل إليه الاسماع. وهي ايضا ونقصد المملكة فوق هذا وذاك (دولة ونظاماً) مصدر القوة واساس البناء لحاضر ومستقبل الطريق الوحيد الذي يمكن ان يقود الى ما وعد الله الناس بأن تكون مأواهم الجنة ألا وهو طريق الايمان.
لذلك لم يكن ليخطر في بال «النهار» وأصحابها والعاملين فيها ان تكون في اي يوم او في اي وقت وتحت اي ظرف موضع اساءة او محاولة تقليل من شأن ديرتنا الطيبة بكل فئاتها وطوائفها وقبائلها وحكمها العفيف الذي نفتخر به ولا من شأن الشقيقة الكبرى او اسرة الحكم التي عملت للدين الحنيف ما ليس في نية او قدرة سواها في اي مكان ان تعمله لا على مستوى نشر الصورة الواضحة الصحيحة المتحضرة للدين الحنيف ولا في مد يد العون للمسلمين في كل مكان ولا في اقامة وتوطيد صلات القربى والتعاون مع العالم ولا في اعادة بناء وتوسعة الحرمين الشريفين على النحو الذي لم تبلغه اي دولة او عمران في اي عصر وفي اي مكان على الخارطة ولا في الخدمات التي تقدم لحجيج الرحمن كل عام وللمعتمرين في كل يوم على مدار العام ولا في النهضة والرخاء والتقدم والتطور الذي بلغته المملكة تواصلا مع خطوات حكيمة مسجلة ومدونة في عهد المغفور له باذن الله الملك عبدالعزيز آل سعود وفي عهود ابنائه جميعا وحتى يومنا هذا. وبقدر ما تقتضي امانة الكلمة وما يتطلب الامر فان دور المملكة في اطار الاسرة الدولية وهو امر لم يقتصر ولم يقف عند حدود الدفاع عن الاسلام او في حمل رايته او في الدفاع عن القضايا العربية المشروعة وعدم التفريط بها مهما كان الثمن كما هي حال قضية فلسطين وبقية الاراضي العربية المحتلة، فان للمملكة الدور الفصل في تأسيس كل منظمات ومؤسسات العالم الاسلامي وهي جسور تلاحم الامة بشمالها وجنوبها وشرقها وغربها وهو ما اوجد القمة الاسلامية التي تشكل اضافة مهمة للتلاحم والتكاتف ومحطة مفصلية في جمع الشمل وتنسيق وتوحيد المواقف فضلا عن عشرات المؤسسات والمنظمات الاخرى التي أسهمت في مد يد العون لاكثر من سبعين دولة وبليون انسان مسلم وآخرين ممن اوجبت رحمة العالمين ان يكون لنا كمسلمين دور وشأن في تقليل معاناتهم ومساعدتهم في التنمية. واذا كان الحديث عن اهمية المملكة العربية السعودية وهي مكانة تصاعدية لن يكون بمقدور احد وقفها او عرقلتها لانها ترتبط برسالة سيد البشر وآخر الانبياء والرسل فان فضائل الاسرة السعودية الحاكمة وعطاء ملوكها وبقية امرائها لن يكون لها حدود والارقام والشواهد والوثائق التي تنشر او يتم الحديث عنها ما هي الا جزء من اجزاء عدة وصفحة في فصول غير معروفة الارقام نستقي اهدافها النبيلة ونواياها ومبتغياتها من القرآن والسنة وهما امران لا مجال للتفاضل والتكامل عليهما. بقي ان نشير الى ان بعض الهفوات الموجعة التي يمكن ان تقع بشكل غير مقصود لا تنبئ عن الحقيقة ولا تمت اليها بصلة فاهل هذه الجريدة انحدروا مثل سواهم من اصول كريمة نبعت من نفس الارض الطيبة المباركة وعلاقتهم مع المملكة لاعلاقة لها بمصلحة ومواقفهم منها ليست ناشئة عن رد جميل وحبهم لها لا تمليه اعتبارات غير ما يتوجب واقع الحال فعله. وعليه فانها وهي تضع كل شيء امام من يعنيه امر القرار فانها تثق وعن ايمان بانها في ايد لا تغفل ابدا عن معرفة الحقيقة ولا عن التمييز بين ما نريد وما يريد سوانا وبين ما نحن مسؤولون عنه وبين ما يمكن ان يدس في طريقنا. انها المملكة التي لاتغفل لنا عين عن شكرها بعد الله لدورها في تحريرنا واعادة العزة لنا وما اعظمها من تضحية فهل ينسى موقفها يوم ان عرضت نفسها للخطر وفتحت ابوابها واراضيها امام جيوش التحالف التي ابعدت الباغي وازالت الدنس واعادت السيادة الى وطننا الغالي. وهي باقية ابد الدهر درع لحماية الكويت. كما لا تمر شاردة او واردة دون ان نذكرها بالخير نعيش معها لحظات الصعود والهبوط في بوصلة الانسانية ومخافة الله والذود عن حمى الاسلام وعليها أكثر من سواها ينطبق قول الكريم: (وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون. اما ما يقال غير ذلك فانه ليس باقياً لانه جفاء مثل الزبد تماما في حين ان شأننا مع الشقيقة الكبرى المملكة العربية السعودية وقادتها عهد نتحمل مسؤوليته باذن الله
http://65.17.227.80/ElaphWeb/Politics/2008/3/312372.htm
جريدة النهارالعدد 190 - 13/03/2008
تاريخ الطباعة: 14/03/2008 اطبع
«وين رايح» يا دشتي؟!
زايد الزيد
Zayed.alzaid@gmail.com
لم أصدق نفسي وأنا أقرأ المقالة التي خطها رجل الأعمال الكويتي عبدالحميد دشتي قبل يومين في «النهار»!
مصدر الغرابة في ذلك ان المقالة تذكرنا بكتابات نوعية خاصة من المنفيين من بلادهم الذين ما ان تتاح لهم فرصة الكتابة إلا ويجدون أنفسهم - لا شعورياً - ينحون صوب الشتم والتجني على أوطانهم وكل من عليها!
فرجل الاعمال (الكاتب) لم يدخر جهداً في «شرشحة» الكويت كلها! الكويت البلد الذي ينتمي اليه رجل الاعمال (الكاتب) بطوائفه وقبائله!
في اهانته للكويت البلد: يقول رجل الاعمال (الكاتب): «ان تكون شيعياً في الكويت يعني ان تقسم خمس مرات في اليوم بعد كل صلاة بأنك تكره ايران وتحب اسرائيل»!
وفي تجنيه على الكويتيين السنة أبناء وطنه، يقول رجل الاعمال (الكاتب): « ان تكون شيعياً في الكويت يعني ان تحمل كفنك على كتفك احتياطاً من بدء السلفيين في تنفيذ مخططهم وتهديداتهم بذبحك.. ان تكون شيعياً في الكويت يعني الا تخرج من منزلك، الا بعد ان تودع اطفالك وتشمهم وتضمهم وتملي عينيك منهم..»!
وفي تشكيكه بانتماء ابناء قبائل الكويت يقول رجل الاعمال (الكاتب): « أما ان تكون كويتياً، وكويتياً فقط، بلا أي ارتباط مع الخارج، الا بسفارات دولة الكويت حول العالم، فذاك ما لا يفقهه العقل الامني لاتباع حروب (داحس والغبراء) من جيران الصحراء والامركة» وفي موضع آخر يقول رجل الاعمال (الكاتب): «من يدري وأنت تعبر بسيارتك أرضاً معادية على الدائري الخامس (متوجها إلى عملك مخاطراً بروحك) ألا يتلقى مرفق كويتي اتصالا مقصوداً من مأجور أميركي او اسرائيلي او سعودي أو حتى منافق يعيش في الكويت ويحمل الى جانب بطاقته السعودية التكفيرية جنسية كويتية»!
أما اساءة رجال الاعمال (الكاتب) الى المملكة العربية السعودية، فهي نكران بشع للجميل، فالشقيقة الكبرى والجارة العزيزة التي لولا الله سبحانه وتعالى ثم موقفها تجاه غزو الطاغية صدام حسين للكويت لما تحرر الوطن ولما تنعمنا بالامان والحرية اللتين نعيشهما اليوم!!
ولكن هل يمكن لعاقل ان يلوم رجل الاعمال (الكاتب) على حقد يصبه بهذا الشكل المريع على جارة لم تقابلنا الا بالاحسان وهو من اساء قبل ذلك الى بلده اساءة بالغة لا يمكن ان ينطق بها الا عدو؟! كيف نلوم من يشتم بحقد دفين جيرانه وهو لم يقصر في أهل بيته؟!
أما الآن فأعود الى سبب تقديمي لوصف «رجل الاعمال» على وصف «الكاتب» لهذا الشخص «الموتور» وأقول ان الجميع يعرف عبدالحميد دشتي رجل تجارة وأعمال، ولم يعرف عنه قط كاتباً في الصحافة او في غيرها!
وكون - عبدالحميد دشتي - شيعياً، فان انتماءه الطائفي هذا لم يقف في وجه تجارته في بلده الكويت! وكونه شيعياً لم ولن يكون من حق أحد ان يمنعه من العمل في الرزق الحلال!! وكونه شيعياً لم يصادر احد أمواله التي تراكمت ولاتزال تتراكم بفعل تجارته؟!
أقول قولي هذا، وأنا اكره ان اقوم باطلاق الصفة الطائفية أو الفئوية على أي شخص كان، فهذه - عندي - من أعمال التفتيت وان التشرذم للانتماء الوطني لابناء البلد الواحد، ولكن استخدمتها - وليعذرني القارئ في ذلك - فقط لابين للقارئ قبل ان أبين لـرجل الاعمال (الكاتب) عبدالحميد دشتي أن «شيعيته» لم ولن تكون عائقاً أمام ممارسته التجارة في وطنه!
لذا، وعلى نفس نمط كتابة رجل الاعمال (الكاتب) أقول له: ان تكون شيعياً في الكويت، فان ذلك يعني انه يمكن لرجل اعمال شيعي مثل عبدالحميد دشتي ان يمتلك العديد من الشركات، واحدة منها فقط - وهي مدرجة في البورصة وتعمل في مجال النقل والخدمات اللوجيستية - أصولها تزيد عن المئة مليون دينار!!
اللهم لا حسد، اللهم لا حسد، فهذه هي الكويت التي تتنغم بخيراتها!! واعلم ان ليس في الامر منّة من أي شخص!! فهذا عملك وهذا جهدك وهذا رزقك الحلال، أما الكويت فمنتها علينا جميعاً ولكن الخطيئة ان تنعم بكل هذا الخير وتتمتع بكل هذه الحرية، ومع ذلك تشتم الكويت وتتجنى عليها وعلى ابنائها شيعة وسنة!!
أخيراً، اود ان اقول لك مباشرة ايها «الموتور» انه من الواضح انك تريد ان تحقق شعبية في أوساط الطائفة الشيعية فجنحت نحو ارتكاب الخطايا بما كتبت!! فبئس القرار، وبئس الهدف
http://www.annaharkw.com/annahar/Art....aspx?id=56322