هي والسائق !!

جهير بنت عبدالله المساعد


منذ أنجبت هذه السيدة طفلها الأول وسائقهم (قربان) لم يتغير وأعقب هذا الطفل أربعة آخرون وقربان وسطهم حتى صار عضوا في العائلة له مالهم وعليه ما عليهم! وعندما مات «الجد» .. وقف (قربان) يستقبل المعزين مع رب الأسرة وكأنه فقد أباه!!

وذات صيف قررت الأسرة السعيدة السفر إلى بلاد قربان حيث السحر والبهارات والعرافة والمطر الدائم!! وبعد أيام من الوصول.. اضطرت الأسرة قبول دعوة قربان لهم لزيارة بيته إكراما له.. ولم تبذل السيدة أعلاه أي جهد في الإعداد للزيارة فهم ذاهبون إلى سائقهم ولا يحتاج الأمر إلى استعداد! ركبوا جميعا يصحبهم «قربان» إلى منزله «المتواضع» كما كانت السيدة المصون تعتقد!! ثم رأت عجبا وكأنها أمام أعجوبة مكان قصر عنها خيالها الواسع!! «قصر» قربان وليس بيته يمتد على هضبة تحتها غابة من الأشجار والأزهار.. يجري في فنائه الماء المصبوب بين السواقي ويتوسطه شلال منهمر خريره تطرب أذن السامع، وعندما فتحت أبواب القصر الكبير كمن فتح مغارة (علي بابا) لتظهر الكنوز المبهرة!!

وحين عاد المسافرون إلى أرضهم تقول السيدة أعلاه إنها عجزت أن تعود إلى معاملة السائق كما كانت!! وتقول كلما أردت محاسبته على شيء تذكرت قصره الفاخر وبيتنا الذي لا يزال بالإيجار ولا زلنا منذ خمس سنوات نبني أنا وزوجي بيتنا الذي مساحته لا تتجاوز (750م) وأخذ رواتبنا ولا يزال عظما!!! وتقول ... تذكرت عندما كنت أعطيه قيمة البنزين للسيارة ولا يرد الباقي! حتى المشتروات الأخرى دائما لا أجد الباقي ولا يرده! وأسكت عنه لأنه معنا سنوات طويلة.. وفي خدمتنا ويحب صغارنا وألفناه وعرفناه ونخاف من غيره فقد لا يكون مثله أو أحسن منه!!!... واستمرت عطاءاتنا له.. شيء نعطيه عن طيب خاطر وشيء يأخذه هو عنوة وعن طيب خاطر!! ونقول مسكين!!!

الآن كما تقول السيدة اكتشفت من هو المسكين حقا!! وأقول هذه أحوالنا هنا لا نكترث بـ«البواقي» بينما كل كبير يبدأ صغيرا! ولأننا لا نكترث حتى التجار تاجروا بطيبتنا وسماحتنا..!! وبعض السعوديين لأنهم (كفلاء) يعتقدون أنهم الأفضل! وهذه بعض نتائج الاستقدام المسكوت عنها! فالمكفول يأكل وينام ويشرب ويتعالج ويتفسح على حساب الكفيل.. والكفيل لا يجد من يكفله مع انعدام ثقافة وتوفر رغبة الاتكال على الغير!

http://www.okaz.com.sa/new/Issues/20...0625429038.htm

كلام في الصميم هذا هو ماحصل لي شخصيا كان عندنا سائق اكتشفت قبل ان يغادر انه يملك مصنعا لللملابس هذه حالنا مع العمالة المنزلية والاجنبية يتمسكنون وانا نكب عليهم ونبديهم على انفسنا وفي الاخيرنتهم اننا ظالمينهم

نتعلم من هذه القصة ...

أن العائلة تركب مع سائق .. !؟؟؟؟؟!!!!!!

والقصد الثاني احترموا السائق .....؟؟؟؟؟!!!!!!



سبحان الله.... اين راعي الأسرة المسؤل عنها ..هل الدنيا أهم له من أسرته...؟

ثانيا أما كان الأجدر ان يوفروا ثمن السفرية ليكملوا منزلهم ...؟؟؟


ههههههههههههههههههههههههههه

يقول المثل "مسك البردعة وترك الحمار" ...أعزكم الله .....

الم يكن الأجدر ان توفر هذه العائلة كل ما ذكرته اضافة الى راتبه الذي كان يتقاضاه ؟

عجبي ....!!!!!

العبرة من هذه القصة أن من نعتبرهم ضعوف و مساكين و نشوف نفسنا أحسن منهم قد يكونوا أفضل منا اقتصاديا و يعرفوا فين يصرفوا فلوسهم أحسن منا.

وتلقاهم متمسكنين و هم في داخلهم فاطسين ضحك على دلاختنا و تضييعنا لفلوسنا في الكلام الفاضي و القشور.

نفهم من هالقصه ان اللي مقفله امخاخهم ومانعين الحرمه من القيادة
هم سبب المئاسي ومشاكل الاسرة
السعودية ان ركبت مع السواق زعلو وان ساقت زعلو
والليموزين حرامي ومجرم
طيب والحل اذا الرجل مرتبط بعمل والمراة لها وظيفة
والبنات عندهم اكثر من مدرسة وجامعة ايش الحل
اختر احد الحلول او اضف حل من عندك
الحل
1- نسمح لهن بالهجرة خارج البلاد
او2- نحفر لهن قبور في الحديقة وندفنهم ونرتاح
3-اونمنع انجاب الاناث حتى تتعطل الهيئة
ومعاد تلقى شغل ويسكرونها وبعدين نجيبهن
ههههههههههههههههههههه
ومن البلية مايضحك

الحل انك تعطيهم شويا من مخك بس لا تكثر تراهم يقلبونها عليك..

هههههههههههههههههههههه

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hajmutwally

الحل انك تعطيهم شويا من مخك بس لا تكثر تراهم يقلبونها عليك..

هههههههههههههههههههههه

جزاك الله خير على النصيحه ومايغلى عليك شيء

لا .... مش عايز المخ المفتوح يجيه هواء ... هههههههههههههههههه

وانا راضي بما قسم الله لي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hajmutwally

لا .... مش عايز المخ المفتوح يجيه هواء ... هههههههههههههههههه

وانا راضي بما قسم الله لي

طيب اذا مش عايز ماتعرفش حد عايز .... البيع لاعلى سعر حسب الشروط
اولا البضاعة المباعة لاترد ولاتستبدل
ثانيا البيع بلاونسه الذهبيية
ههههههههههه هناك حصومات لبعض الاعضاء

ههههههههههههههههههههههه

ايش رأيك نقلبها مطعم ..كبده و تقاطيع ومقادم ...و اللزي منه ... ونص بالنص لك عشرون ولن ثمانون
....هههههههههههه