حلقة اليوم تصور الملتزم بدينه كالشيطان
وتشوه سمعة أهل الدين
إسلامنا لا خير فينا إن لم ننصره ، لماذا يسمح بمثل هذه الترهات
يقول عمر الفاروق : نحن قوم أعزنا الله بالإسلام فإذا ابتغينا العزة بغيره أذلنا الله

حسبنا الله ونعم الوكيل ..
شكري مع مروري اخوي ابوعيون ومبارك عليك الشهر وتقبل الله طاعتكم .

حسبي الله عليهم

تطرقت للمخاوف من "شرط اللحية" ورعب المراقص وعمل وقيادة المرأة للسيارة

في أولى حلقات طاش ١٨.. "قاتل" يعرِّي "المتشددين" و"زوار السفارات"


عبدالله البرقاوي- سبق- الرياض: جدَّد المسلسل الرمضاني الشهير طاش ١٨، العزف على وتر الدين والتشدد التي تناولها المسلسل في عدد من حلقاته الأعوام الماضية، حيث جاءت الحلقة الأولى من المسلسل هذا العام بعنوان "التعايش" لمحاربة تقسيم الإسلام.
وتميزت الحلقة بقوتها وجرأتها، حيث بدأت بخلافات بين أبناء عمومة.
الفنان ناصر القصبي مثَّل دور أحمد الكاتب الصحفي الذي يكره التشدد ويطالب بالحرية، يقابله الفنان عبدالله السدحان الذي قام بدور المتديِّن المتشدد المضاد للحرية، الاثنان تتناقض أفكارهما حول الحياة، حيث يطالب الفنان القصبي بالتحضر والحرية ومحاربة التطرف والتشدد، فيما يهاجم الفنان السدحان التغريب ودعاة الحرية، وامتدت خلافاتهما للكتابات في الصحف والإنترنت، فيما كان السدحان يتخوف وتراوده كوابيس بانتشار البارات والمراقص وعمل النساء في الشرطة، يقابله مخاوف القصبي من تمكن المتطرفين من منع غير أصحاب اللحى من دخول الوطن إضافة لتعليم الإرهاب وصناعة القنابل.
خلافات الاثنين انتهت بالحكم عليهما بالسجن بعد أن تطاولا على بعضهما البعض بالاتهامات بزيارة السفارات والخطط التغريبية والتشدد والإرهاب والانتماء للقاعدة.
أبناء العمومة وبعد دخولهما السجن تواصلت نقاشاتهما قبل أن يعيِّرهما سجين محكوم بالقصاص في قضية قتل ثلاثة أشخاص، حيث تهكم عليهما وقال للقصبي "أزعجتونا في القنوات والصحف بالحوار مع الآخر وأنت لا تتحاور مع ابن عمك!"، ووجه انتقاده للسدحان قائلاً "صجيتونا بصلة الرحم وأنت لا تتواصل مع ابن عمك!".
وبعد حديث القاتل بدأ أبناء العمومة يلاحظان أفكارهما الخاطئة تجاه بعضهما البعض، حيث فوجئ السدحان بأن القصبي يؤدي الصلوات ويساعد المحتاجين، كما عبَّر القصبي عن دهشته من مساعدة السدحان لغير المسلمين.
وقبل نهاية الحلقة زار السجينان وكيل جدهما المتوفى، الذي أبلغهما بأنهما ورثا أرضاً أوصى الجد أن تُسلم للاثنين للعمل فيها سوياً، وبعد خروجهما من السجن تعايش الاثنان وعائلتيهما واستثمرا الأرض وانتهت جميع خلافاتهما، وعرض خلال ذلك مقتطفات من كلمة خادم الحرمين الشريفين ومطالبته بعدم تقسيم الإسلام والمسلمين بالعلماني والليبرالي والمتطرف وغيرها.

اللي يتطاول على الدين هي القنوات اللي سمحت بعرض مثل هذه المسلسلات
ومن يشاهدها يشجعها على الانتاج

قلنا لكم من البدايه لا احد يتابع

حسبنا الله ونعم الوكيل ..
حسبنا الله ونعم الوكيل ..

لم تعد حلقاتهم تهدف لاي شي كالسابق في الاجزاء القديمه.... أصبح هدفهم هائولاء العلمانيين فقط الدين واصحاب اللحى لم يعد هدفهم توعية المواطن بطريقه كوميدية اصبحو يتوجهون للدين ويدل على ذلك انهم وضعوها اول حلقه ؟؟؟؟

انهم يستهدفون طريقة المطاوعه في لبسهم واشكالهم واسلوبهم فقط بطريقه استهزائيه!!!!!

حسبنا الله وهو نعم الوكيل


مشكوووووووووووووووور

لم تعد حلقاتهم تهدف لاي شي كالسابق في الاجزاء القديمه.... أصبح هدفهم هائولاء العلمانيين فقط الدين واصحاب اللحى لم يعد هدفهم توعية المواطن بطريقه كوميدية اصبحو يتوجهون للدين ويدل على ذلك انهم وضعوها اول حلقه ؟؟؟؟

انهم يستهدفون طريقة المطاوعه في لبسهم واشكالهم واسلوبهم فقط بطريقه استهزائيه!!!!!

حسبنا الله وهو نعم الوكيل


مشكوووووووووووووووور

لماذا ننظر دائما للسلبيات في كل شيء؟

أنا أعلم يقينا أن هناك من سيغضب مما سأكتب لكنها وجهة نظر و كلمة حق لا أريد أن أكتمها.


حلقة الأمس (بإختصار و رغم أني لم أشاهد إلا نهايتها لكني أقدر أتخيل بدايتها مما قرأت) كانت تنتقد التشدد المبالغ فيه في الطرفين سواء المتدين أو المتعلمن .. و في الأخير و بعد أن غُصبا على العيش معا بسبب السجن إكتشف كل منهما خطأه في تقييم الأخر و جهله التام بطريقة عيش الأخر.

و هذا بالضبط ما نعانيه في مجتمعنا فقد إنتشر التطرف الزائد في كل شيء و في كل نواحي الحياة , في الدين و في التسيب في الدين أو في التعامل مع الأخرين حسب أصولهم القبلية أو الغير قبلية أو سعودي أو غير سعودي.

الحلقة كانت بإختصار دعوة لنبذ التطرف المقيت في كل نواحي الحياة و العمل على التقارب و التعايش بشكل أفضل بين الناس و التقيد بتعليمات ولي الأمر و قبل ذلك تعليمات الدين التي تنص على أنه لا فرق بين عربي و لا عجمي إلا بالتقوى و قبل ذلك كله النص القرآني الذي يحض الناس على التقارب و التعارف " يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ" (13)سورة الحجرات.


و بعدين ترى مهو كل من ربى لحية متدين .. و تعالوا شوفوا قضايا الفساد في جده و القضاة و كتاب العدل المتورطين فيها .. و العكس صحيح .. مهو كل من حلقها علماني و ليبرالي و بعيد عن الدين .. هناك من حليقي اللحى من تخجل من نفسك إن عرفته و عرفت طريقة حياته .. تجده أول المبادرين للصلاة و أسرع الناس للخير و عيبه الوحيد اللحية.

و كون الفنانين بالغوا في تصوير الأمور فهذه هي طبيعة الفن .. المبالغة في النقد لإظهار الخلل سواء بالشكل الدرامي أو حتى الكوميدي.

إن لم نتمكن من كبح جماح العنصرية سواء كانت قبلية أو وطنية و حتى الطائفية فنحن متجهون لمستقبل مجهول محفوف بمخاطر الإنشقاق و الحرب الأهلية عند أول كارثة تتعرض لها بلادنا (كفانا الله و إياكم شر الكوارث).

3 اسئلة غير بريئة :
1-لماذا يتم ربط التشدد والتطرف بالثوب القصير واللحية وليس بالمنهج الذي يسير عليه من ينتمي للفئة الضالة فقط ؟
2- لماذا لا نشاهد سخرية بالتيارات الدينية المختلفة الأخرى ؟ لماذا لا نشاهد هؤلاء المنحطين يلبسون عمامة سوداء أو يقلدون الرافضة ؟ أليس الرافضة هم فئة ضالة خرجت في مسيرات ضد الدولة في كل مناسبة يستطيعون فيها الظهور وآخرها ثورة حنين المزعومة؟ والا جدار اهل السنة قصير ؟!!!!!
3- ما هي الايجابيات الناتجة من عرض هذه المشاهد ؟ هل انحلت مشكلة التشدد بزعمهم ؟ هل المجتمع أصبح اكثر وعيا بمشاكله عندم تم طرحها في طاش ؟ أم اننا نجلس مسطولين أمام اللقيمات والرطب والقدوع بكل انواعه ودلة الشاي ودلة القهوة ونضحك على حركاتهم وتصرفاتهم الكوميدية حتى لو كانت على حساب قيم الدين الثابتة , ثم نتوضأ لصلاة العشاء ونعمل ديليت لما رأيناه قبل ربع ساعة ؟

أسئلة اتمنى من الذين يدافعون عن طاش وغيره ان يعوا حجم الكارثة الموجهة إلينا .