العودة   منتدى مقاطعة > مجتمع مقاطعة التفاعلي > مناقشات المستهلك > مصانع محلية تتجاهل انخفاض أسعار الحديد عالمياً.. وتطالب بزيادة 50 دولاراً للطن

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 10-06-2012, 12:09 AM   #1
abuhisham
الإدارة

 
رقـم العضويــة: 94
تاريخ التسجيل: Aug 2007
مــكان الإقامـة: جده, السعودية
المشـــاركـات: 17,549
Twitter

افتراضي مصانع محلية تتجاهل انخفاض أسعار الحديد عالمياً.. وتطالب بزيادة 50 دولاراً للطن



مصانع محلية تتجاهل انخفاض أسعار الحديد عالمياً..
وتطالب بزيادة 50 دولاراً للطن



شركات محلية تواصل مطالبها برفع الأسعار

الرياض - فهد الثنيان

مازالت مصانع الحديد السعودية تتجاهل موجة الانخفاضات الاقليمية والعالمية في أسعار الحديد، مطالبة وزارة التجارة بالسماح لها برفع أسعار منتجاتها من حديد التسليح والمنتجات الأخرى بواقع 50 دولاراً للطن متحججة بارتفاع أسعار البليت المستورد، مما دعا وزارة الصناعة للتحفظ على المطالبة لعدم وجود مبررات واضحة وانخفاض أسعار الخامات عالمياً بقيمة 30 دولاراً للطن، حيث تراجع من 680 دولاراً إلى 650 دولاراً للطن، فيما بادرت العديد من الشركات العربية ومن ضمنها الشركات المصرية التي خفضت أسعارها الأسبوع الماضي نتيجة انخفاض أسعار الخامات الحديد عالمياً بقيمة 30 دولاراً للطن.

وتوقع مدير غرفة الصناعات المعدنية باتحاد الصناعات المصرية محمد حنفي أن تشهد أسعار الخامات المعدنية تراجعا خلال الأيام المقبلة، مرجعا ذلك إلى انخفاض معدل الطلب على الخامات المعدنية بالسوق الصينى الذي يعد من أكبر الأسواق استهلاكا للخامات المعدنية في العالم .

فيما أعلنت شركة حديد عز تخفيض أسعارها لشهر يونيو بقيمة 150 جنيهاً للطن، ليبلغ سعر تسليم أرض المصنع 4450 جنيهاً للطن بدلاً من 4600 جنيه للطن، كما يصل سعر البيع للمستهلك النهائي 4570 جنيهاً للطن بعد أن كانت 4750 جنيهاً للطن.

وأشار المدير التسويقي لشركة حديد عز سمير نعمان الى أن تخفيض الأسعار جاء نتيجة انخفاض أسعار الخامات الحديد عالمياً بقيمة 30 دولاراً للطن، حيث تراجع من 680 دولاراً إلى 650 دولاراً للطن، مما أدى إلى انخفاضه بالسوق المصري .

وأعلنت غالبية المصانع الاستثمارية المصرية المنتجة لحديد التسليح تخفيض أسعارها بنسب متقاربة مع أسعار عز الجديدة. وأعلنت الشركة المصرية الأمريكية للحديد والصلب « بشاي» تخفيض أسعارها إلى 4430 جنيهًا، فيما خفضت مصانع الجارحي أسعارها إلى 4410 جنيهات للطن تسليم أرض المصنع .

وانخفضت أسعار طن الحديد في الإمارات بحدود 200 درهم، نهاية أكتوبر الماضي بعد إن راوحت اسعارة بين 2600 و2700 درهم للطن، مقارنة بأسعار سابقة راوحت بين 2800 و2875 درهماً للطن .

وقال المستثمر بقطاع المقاولات والإنشاءات عبد الله الفالح: السوق المحلي خاضع لمزاجية التجار بامتناعهم بخفض الأسعار بالرغم من انخفاضها دوليا وعربيا نتيجة المتغيرات الدولية بضعف الطلب في الصين والمخاوف من تأثيرات الأزمة الأوروبية التي ألقت بضلالها على الأسواق بضعف الطلب وتأجيل الكثير من الطلبيات نتيجة حالة عدم اليقين جراء عدم استقرار أوضاع الاقتصاد العالمي.

ولفت إلى ان أسعار الحديد في السوق المحلي هي الأغلى بين الأسواق الإقليمية بدون وجود أسباب واضحة لهذه الارتفاعات والتي من المفترض إن تواكب الأسعار الدولية وتقع مسئولية ذلك على الجهات الرقابية التي من المفترض دراسة المتغيرات والانخفاضات العالمية ومن ثم متابعة الأسعار بالسوق المحلي.

من جانبه، قال الاستشاري في قطاع الانشاءات المهندس فهد الخالدي: أسعار بيع حديد التسليح في السوق المحلي لم تتغير منذ 2010 وهو ما يزيد المطالب بضرورة مواكبة الأسعار العالمية والعربية التي واكبت المتغيرات الدولية مما يزيد المطالب بقيام وزارة التجارة بمراجعة الأسعار الحالية طبقا لانخفاضات الأسعار بمختلف أنحاء العالم.

وأضاف: دائما ما يبرر التجار معادلة العرض والطلب كقاعدة عامة لتحديد الأسعار إلا أنة وفقا لذلك فان السوق المحلي يتمتع بطاقة إنتاجية كبيرة من المفترض إن ينعكس ذلك على الأسعار المحلية مواكبة للأسعار الخارجية.

http://www.alriyadh.com/2012/06/09/article742907.html
abuhisham غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
قديم 11-06-2012, 09:06 AM   #2
abuhisham
الإدارة

 
رقـم العضويــة: 94
تاريخ التسجيل: Aug 2007
مــكان الإقامـة: جده, السعودية
المشـــاركـات: 17,549
Twitter

افتراضي

انخفاض أسعار الحديد والخردة عالمياً.. وارتفاعها محلياً يثيران قلق المستهلكين



أسعار الحديد المحلي لم تساير الانخفاضات الدولية

الرياض - فهد الثنيان


سادت حالة من القلق بين المستهلكين والمستثمرين في قطاع البناء والتعمير حيال صمت الأجهزة الرقابية على عدم وجود أي تحرك رسمي لخفض الأسعار التي لا تلوح أي بوادر قريبة بخفضها عن مستواها الحالي الذي يعتبر الأعلى إقليميا بعد تثبيت أسعار الحديد عام 2010.

فيما عبر مقاولون سعوديون عن استغرابهم من عدم قيام المصانع السعودية بإجراء أي تخفيض لأسعار الحديد تماشيا مع الانخفاضات الكبيرة في أسعار حديد التسليح في الأسواق العالمية.

وتوالت الانخفاضات العالمية المستمرة لأسعار الحديد والخردة والمعادن, واستمرت في تراجعاتها الكبيرة خلال الأسبوع الأول من يونيو الحالي مقارنة بالشهر الماضي.

كما انخفضت أسعار الخردة عالميا من 426 دولارا للطن إلى 405 دولارات للطن خلال يونيو بتراجع قدره 21 دولارا ونسبته 5%.

كما انخفض سعر طن الخردة المقطعة من 431 دولارا إلى 410 دولارات بتراجع قدره 21 دولارا ونسبته 6%.
وتراجعت مكورات الحديد الخام من 180 دولارا للطن إلى 165 دولارا بانخفاض قدره 15 دولارا ونسبته 8%.
وانخفض سعر الصلب المسطح على الساخن من 685 دولارا للطن إلى 605 دولارات للطن بانخفاض قدره 80 دولارا، كما تراجع سعر الصلب المسطح على البارد من 870 دولارا للطن إلى 800 دولار بانخفاض قدره 70 دولارا.

وتراجع سعر خام البيليت من 640 دولارا إلى 610 دولارات للطن بانخفاض قدره 30 دولارا، فيما تراجع سعر حديد التسليح من 670 دولارا إلى 660 دولارا للطن بتراجع قدره عشرة دولارات.

وقال تاجر مواد البناء خالد العبيد: توالي الانخفاضات المستمرة لأسعار الحديد والخردة والمعادن العالمية يثير التساؤلات حول قيام الجهات الرقابية بدورها تجاه الأسعار الدولية ومن ثم تقدير نسبة الانخفاض التي من المفترض أن تسايرها الشركات والمصانع المحلية التي لازالت تطالب برفع الأسعار على حساب المستهلك الذي يدفع فاتورة الارتفاعات العالمية ولا يلمس لها أثرا عند هبوط أسعارها.

وأضاف: حجم إنتاج الحديد في المملكة يقدر بنحو 8.5 ملايين طن سنويا ولم يصل إلى هذه الأرقام إلا بدعم الدولة الصناعي والمالي لشركات القطاع لتقوم بدورها وواجبها المساير لتوجهات الدولة بدعم السلع وتخفيف تكلفتها النهائية على المستهلكين ما يستلزم مراجعة مصانع الحديد لأسعارها الحالية التي لا تنسجم مع الانخفاضات الدولية.

من جهته، قال المستثمر في قطاع المقاولات والتشييد محمد الحربي: معطيات الأسواق العالمية تؤكد هبوط أسعار الحديد التي جاءت نتيجة لما تمر به الأسواق الدولية من حالة عدم استقرار، إلا أن السوق المحلي لم يساير الأسواق الدولية في الانخفاضات.

وتابع: السوق السعودي ظل على الأسعار الحالية منذ عامين وهو أمر يحتم تدخل الجهات الرقابية لمراقبة السوق الذي شهد ارتفاعات في مواد البناء أضرت بالمواطنين ومستثمري القطاع ما جعل الكثير من المواطنين يتوقفون عن إكمال بناء مساكنهم الخاصة رغبة في نزول الأسعار كما حصل في الأسواق الخارجية.

http://www.alriyadh.com/2012/06/11/article743329.html
abuhisham غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
قديم 11-06-2012, 09:44 AM   #3
لاتدف
مشرف

 
رقـم العضويــة: 6840
تاريخ التسجيل: Dec 2007
المشـــاركـات: 9,668

افتراضي

وش الغريب من زمان وحنا نقول نحن خارج المنظومة الدوليه ونغرد خارج السرب

___________________________

لاتدف غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:21 AM.