التجارة تستعد لإطلاق مؤشر يضبط أسعار السلع في رمضان




الرياض-الوئام:
من المتوقع أن تطلق وزارة التجارة والصناعة مؤشر أسعار السلع الرمضانية في هذه الأيام، وهو المؤشر الذي اعتادت الوزارة على إطلاقه قبل بداية رمضان، حيث سيشتمل على العديد من الأصناف المرغوبة من السلع. وتعتبر المدن الكبرى في السعودية الأكثر إنفاقا لشراء المواد الغذائية، في حين ينخفض حجم الإنفاق في القرى والهجر، خلال الفترة التي تسبق حلول الشهر الكريم.
وبحسب مراقبين لمنافذ بيع المنتجات الغذائية بالمملكة، فإن التحضيرات والعروض المقدمة على كل المنتجات تتزامن غالبا مع صرف الرواتب الشهرية للموظفين في القطاعين الخاص والعام، فيما ترتفع نسبة التخفيض إلى 40 في المائة قبل شهر رمضان بأيام.
وعلى الرغم من رفع حالة التأهب للجهات الرقابية وانتشار فرق التفتيش للتأكد من سلامة المعروض، ومطابقته للمواصفات والمقاييس السعودية، كذلك مراقبة المخزون المحلي وتوازن الأسعار في السوق المحلية فإن بعض التجاوزات في ضبط أسعار المواشي تسبب الصداع الدائم للسعوديين خلال هذه الفترة من كل عام، بالإضافة إلى مواسم أخرى في العام كموسم الحج الذي يكثر فيه الطلب على الأغنام لتقديمها كأضاح.
ويستعد المواطنون خلال هذا الشهر الجاري في زيادة الحركة الشرائية في الأسواق مع قرب حلول شهر رمضان، حيث إن المراكز التجارية تبدأ في المنافسة في الأسعار للسلع الرمضانية، وجلب الزبائن إليها بعرض الجوائز لكل من يشتري بأكثر من خمسمائة ريال، كما ستشهد حلقة الأغنام إقبالا كبيرا للشراء.
يقول المواطن محمد علي العميري إن الفرد يصرف نحو ألف ريال على المواد التموينية لشهر رمضان، أما متوسط حجم إنفاق الأسرة فيبلغ نحو 4000 ريال، حيث يشهد شهر رمضان نموا في الحركة التجارية في قطاعات عدة منها المواد الغذائية.
ويرى أمين فوال الموظف المتقاعد خلال تصريحات لعكاظ أن أسعار الماشية تزداد مع قرب شهر رمضان، حيث يتراوح سعر الخروف ما بين ألف ريال إلى ألف وخمسمائة ريال، ناهيك عن سعر الكيلو غرام سواء للحري أو النجدي أو النعيمي، حيث تتأرجح الأسعار ما بين 30 إلى 45 ريالا للكيلو غرام، ولكن هناك شحنات من الماشية يتم استيرادها من مختلف البلدان تخفض في الأسعار ولو بشكيل مقبول.
وقال الموطن حسن عجاج إن الناس هم سبب ارتفاع الأسعار، حيث إنهم ينتظرون حتى حلول شهر رمضان لشراء حاجياتهم، وبينما قد تعود البعض شراء هذه المواد التموينية الرمضانية من منتصف شهر رجب وأوائل أيام شهر شعبان، بينما نحن في نعمة، حتى لو لم يشتر الشخص في هذه الأيام، فإن الأسواق مليئة بمختلف أصناف السلع التموينية طول العام وليس هناك داع للإزدحام .

المصدر

من المتوقع أن تطلق وزارة التجارة والصناعة مؤشر أسعار السلع الرمضانية في هذه الأيام

ما فائدة المؤشر , كأنها دعاية للهايبرات , واتوقع ان اللي يعطيهم الأسعار هم التجار

وبحسب مراقبين لمنافذ بيع المنتجات الغذائية بالمملكة
فإن التحضيرات والعروض المقدمة على كل المنتجات تتزامن غالبا مع صرف الرواتب الشهرية للموظفين في القطاعين الخاص والعام، فيما ترتفع نسبة التخفيض إلى 40 في المائة قبل شهر رمضان بأيام.

أين المراقبين من قبل لم نسمع لهم صوت ؟ طلعوا الحين
باين انهم مراقبين السوق لدرجة أنهم عرفوا ان نسبة التخفيض سوف تصل لـ 40% قبل شهر رمضان , اي تخفيض ! , أين هم عندما ارتفعت الأسعار ؟ للأسف ( صحفنا ) هي المضلل الأكبر للمستهلك و دائما في صف التجار .

وعلى الرغم من رفع حالة التأهب للجهات الرقابية وانتشار فرق التفتيش للتأكد من سلامة المعروض، ومطابقته للمواصفات والمقاييس السعودية

ما شاء الله المفروض التأهب يكون قبل العرض , وليس بعد ما تنتشر البضائع في المحلات

كذلك مراقبة المخزون المحلي وتوازن الأسعار في السوق المحلية

ملينا والله من الكذب والخداع على المواطن

فإن بعض التجاوزات في ضبط أسعار المواشي تسبب الصداع الدائم للسعوديين خلال هذه الفترة من كل عام، بالإضافة إلى مواسم أخرى في العام كموسم الحج الذي يكثر فيه الطلب على الأغنام لتقديمها كأضاح.

من رفع أسعار الشعير ؟؟!!
هذا هو السبب لإرتفاع اسعار المواشي

ويستعد المواطنون خلال هذا الشهر الجاري في زيادة الحركة الشرائية في الأسواق مع قرب حلول شهر رمضان، حيث إن المراكز التجارية تبدأ في المنافسة في الأسعار للسلع الرمضانية، وجلب الزبائن إليها بعرض الجوائز لكل من يشتري بأكثر من خمسمائة ريال

وكأنهم يشجعون على الإسراف ويجعلونها عادة في شهر رمضان المبارك وكأنه شهر للأكل والشرب فقط , وكل هذا لكي يستفيد التجار , وديننا الحنيف حذر من الإسراف , أما المنافسة يمكن يقصدون المنافسه في رفع الأسعار وليس في تخفيضها هذا الواقع , أما الجوائز فأنسوها في بلدنا لا سيارات ولاغيرها لأنها احد الطرق لخداع المستهلك والواقع يشهد .

ويرى أمين فوال الموظف المتقاعد خلال تصريحات لعكاظ أن أسعار الماشية تزداد مع قرب شهر رمضان، حيث يتراوح سعر الخروف ما بين ألف ريال إلى ألف وخمسمائة ريال، ناهيك عن سعر الكيلو غرام سواء للحري أو النجدي أو النعيمي، حيث تتأرجح الأسعار ما بين 30 إلى 45 ريالا للكيلو غرام، ولكن هناك شحنات من الماشية يتم استيرادها من مختلف البلدان تخفض في الأسعار ولو بشكيل مقبول.

ماتحته خط هو مايريدون ان يصلوا له

للأسف هذه هي أغلب صحفنا سواء المطبوعه او الألكترونيه , هي اكبر مضلل للمواطن , وتخدم مصالح المتنفذين , والأخبار إما تكون دعايه لهم او تبرير