العودة   منتدى مقاطعة > مجتمع مقاطعة التفاعلي > اخبار المقاطعة > الحملة الشعبية لمقاطعة الدواجن المحلية.. ستنطلق بتاريخ 13/11/1433هـ

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 09-10-2012, 07:00 AM   #31
‏اخت بشاير
مقاطع نشيط
 
الصورة الرمزية ‏اخت بشاير
 
رقـم العضويــة: 16156
تاريخ التسجيل: Oct 2010
المشـــاركـات: 218

افتراضي

انتبهو انا بصراحه قريت بالتويتر امس شيء وبغيت احذر وانبه والكل ينبه اهله ومعارفه بالزمن هذا توقعو اي شيء


قريت تحذيرات بالتويتر ان الدجاج المستورد الي بيباع بسعر التكلفه بالعثيم والمنجم وبرضه لاننسى الناس الطيبه الي ببنده

انه دجاج منتهي صلاحيته ومغيرين بالتواريخ بصراحه اتوقع منهم اي شيء

___________________________



اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..

اللَّهُمَّ ارحم آباءناا وأعظم أجرهم وارحم ضعفهم وأرزقهم بالجنة عند اللقاء وتقبل شفاعة نبيك محمد صلى الله عليه وسلم فيهم يا ارحم الراحمين
اللهم أرحم آبائنا وأمهاتنا وجميع المسلمين الأحياء منهم والأموات

‏اخت بشاير غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
قديم 09-10-2012, 03:23 PM   #32
abuhisham
الإدارة

 
رقـم العضويــة: 94
تاريخ التسجيل: Aug 2007
مــكان الإقامـة: جده, السعودية
المشـــاركـات: 17,549
Twitter

افتراضي

أسعار الدواجن.. أسئلة مشروعة

فهد القاسم
٢٠١٢/١٠/٩

يسأل بعضهم: هل يستحق ارتفاع أسعار الدواجن كل هذه الضجّة؟
الإجابة نعم بالتأكيد.. يستحق وأكثر، رغم أن الارتفاع كان بنسب تراوحت بين %10 و%15 إلا أن الضجة المثارة حول ارتفاع أسعار الدواجن ظاهرة صحية تصبّ في مصلحة المستهلك، وهي تنبيه للمنتج والتاجر والمسؤول إلى أن المستهلك رقيب على الأسعار.


الضجّة الاستباقية كانت مهمة لإيقاف زيادة الأسعار وكبح جماحها قبل تناميها.

سؤال آخر: من المسؤول عن زيادة أسعار الدواجن؟
وزارة الزراعة ترمي التهمة على زيادة أسعار الأعلاف عالمياً، إضافة إلى زيادة الطلب على الدواجن نتيجة زيادة أسعار اللحوم!!
وكلا الأمرين حقيقة قد لا نختلف عليها، والوزارة في رأيي مازال بإمكانها القيام بأكثر من التبرير الذي سمعناه، فلماذا لم نستعد لزيادة أسعار الأعلاف قبل أن تصل إلى الخط الأحمر! ولماذا لم نعمل على تخفيض أسعار اللحوم أصلاً!

السؤال الثالث: كيف يمكن مواجهة هذه الأزمة؟
بالتأكيد ليس هناك حل واحد ولكنها حزمة حلول، أولها ما قامت به وزارة التجارة في خطوة سريعة مهمة وهي إيقاف تصدير الدواجن، وهي خطوة مشروعة في ظل الدعم الحكومي الكبير لصناعة الدواجن محلياً، طبعاً مثل هذا الإجراء غير كافٍ، أقترح أيضاً:

1. فتح باب استيراد الدواجن مع التنبه لحالات الإغراق الضارة بالسوق المحلي على المدى البعيد.
2. دعم استيراد الأعلاف وزيادة إعانتها لمنتجي الدواجن.
3. الرقابة على منتجي الدواجن للتحقق من عدم مغالاتهم في الأسعار طمعاً في أرباح مُبالغ فيها.
4. النصيحة العُمرية وهي دور المستهلكين: “أرخصوه”، وهي صالحة لكل سلعة أو خدمة يمكن الاستغناء عنها، فالمقاطعة للسلع المُغالى في أسعارها تعيد التوازن الطبيعي في الأسواق بين العرض والطلب والأسعار.

ارتفاع الأسعار بشكل عام أمر مقلق للغاية، خاصة مع تزايد الضغوط الاقتصادية بشكل عام على المواطن السعودي، في ظل ثبات نسبي في مداخيل رب الأسرة.

فقد تزايدت الأسعار في كثير من السلع في السنوات الأخيرة، وهذه حقيقة لا خلاف عليها، حيث تعدّدت الضربات على المواطن، فالمواد الغذائية من جهة ومواد البناء من جهة ثانية والأراضي من جهة ثالثة، كذلك الأجور والخدمات تتزايد وتيرة ارتفاعها، من ذلك التكاليف الصحية والتعليمية والبناء والاستقدام و.. و.. و..، ثم يضاف لذلك كله ساهر!

http://www.alsharq.net.sa/2012/10/09/526212
abuhisham غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
قديم 13-10-2012, 12:36 PM   #33
abuhisham
الإدارة

 
رقـم العضويــة: 94
تاريخ التسجيل: Aug 2007
مــكان الإقامـة: جده, السعودية
المشـــاركـات: 17,549
Twitter

افتراضي

مكابرة وتحدي سافر لا علاج له سوى الاستمرار في المقاطعة.
***************************

«الشؤون البلدية» تتحمّل مسؤولية ارتفاع الأسعار

رئيس جمعية المنتجين: أزمة «الدجاج» متوقعة منذ سنتين وأتحدى من يثبت تأثير المقاطعة


انخفاض الإنتاج من 65% إلى 40% بسبب شروط إقامة مشروعات الدواجن(الشرق)

٢٠١٢/١٠/١٣
الرياضبنان المويلحي


حمّل رئيس مجلس إدارة الجمعية التعاونية لمنتجي الدواجن في منطقة عسير الدكتور عبدالله كدمان، وزارة الشؤون البلدية والقروية مسؤولية ارتفاع أسعار الدواجن، وقال لـ «الشرق»: إن أزمة الدجاج كانت متوقعة منذ فترة سابقة لسببين أحدهما خارجي يكمن في تأثر مدخلات الأعلاف على مستوى العالم، والآخر داخلي يتمثل في عدم مواكبة توسعات حلقات قطاع الدواجن للنمو السكاني، وتغيّر الطبع الاستهلاكي للمواطن من اللحم إلى الدجاج. وأضاف أن عدم المواكبة ناتج عن معوقات الاستثمار في قطاع الدواجن، ومنها صعوبة الحصول على أراضٍ وتراخيص لمشروعات الدواجن سواء للتوسعة أو لبناء مشروعات جديدة للدواجن، مشيرا إلى أن هذه التراخيص تتطلّب موافقة جهات حكومية متعددة منها وزارة الشؤون البلدية والقروية التي تشترط أن يبعد مشروع الدواجن عشرة كيلو مترات عن أقرب تجمع سكاني- مقابل 2 كيلو متر على مستوى العالم – وهو ما لا يمكن توفره في السعودية الآن، ذلك لأن المواطنين أصبحوا يبنون منازلهم في مناطق عشوائية، الأمر الذي حصر إمكانية إنشاء مشروعات الدواجن في مناطق خالية من الخدمات الأساسية كالكهرباء والمياه والاتصالات، وبالتالي تعذر إنشاء المشروعات في هذه المناطق. وأشار إلى أن الجهل بوضع الأنظمة التشريعية، والتعنّت من قبل بعض الجهات الحكومية أثّر خلال السنوات العشر الأخيرة على نمو قطاع الدواجن، إذ إنه بعد أن كنّا ننتج ما يقارب 65% من الاستهلاك المحلي، أصبحنا الآن ننتج أقل من 40%.

ورأى كدمان، أن من بين المعوقات التي تواجه منتجي الدواجن، وجود الأمراض أو ما يسمى بالنافق أو الفاقد، مبينا أن تكلفة النافق ترفع تكلفة الدجاج على المنتج وبالتالي على المستهلك، مفيدا أنه في المعدلات العالمية تكون نسبة النافق من 3 – 5% إلاّ أن الأمراض رفعت هذه النسبة. وأبان أن وزارة الزراعة وصندوق التنمية الزراعية قد تنبها إلى هذا الأمر منذ ما يقارب العام، وقدما مبادرة أطلقا عليها «المبادرة الرابعة للتأمين التعاوني للدواجن» وتتلخص في أن الدولة ستساعد المنتجين على تحمل المخاطرة، وسيكون هناك طرف ثالث بين شركة التأمين والمزارع لمراقبة الأمن الوقائي، وجودة المنتج، والأمراض داخل المزارع، وكذلك ستكون لدينا مختبرات تبحث الجديد في الأمراض، وتعالجها أولا بأول، ما يؤدي إلى انخفاض نسبة الخسائر، وكذلك تكلفة الإنتاج والأسعار، موضحا أن المبادرة الآن في طور الطرح للتنفيذ بعد أن تم الانتهاء من دراستها.

واعتبر كدمان، أن مقاطعة الدجاج ليست إلاّ «كلاما إعلاميا»، وقال: «أتحدى من يثبت أن المقاطعة كان لها تأثير، فهي غير عقلانية وغير منطقية، ولم تسبب أي خسائر كما تم تداوله في الأيام الماضية، وأشار إلى أن كبار التجار الذين قاموا بتخفيض أسعارهم كانوا يحصلون على هامش ربح يقدر بـ ريالين، وقاموا بتخفيضها إلى ريال واحد.

http://www.alsharq.net.sa/2012/10/13/533142
abuhisham غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
قديم 14-10-2012, 07:19 AM   #34
hajmutwally
مشرف

 
رقـم العضويــة: 7986
تاريخ التسجيل: Feb 2008
المشـــاركـات: 1,694

افتراضي

المقاطعة تسوي اكثر

وفي نفس الجريدة ......ونفس اليوم ......










___________________________


التعديل الأخير تم بواسطة hajmutwally ; 14-10-2012 الساعة 07:28 AM
hajmutwally غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
قديم 14-10-2012, 08:53 AM   #35
abuhisham
الإدارة

 
رقـم العضويــة: 94
تاريخ التسجيل: Aug 2007
مــكان الإقامـة: جده, السعودية
المشـــاركـات: 17,549
Twitter

افتراضي

خلال استفتاء طرحه موقع "الاقتصادية" الإلكتروني

81 % يقاطعون الدجاج لارتفاع أسعاره وينصحون ببدائل أخرى




الاسم:	701395_232333.jpg
المشاهدات: 1403
الحجم:	113.4 كيلوبايت


«الاقتصادية» من الرياض

أظهر استفتاء طرحته ''الاقتصادية الإلكترونية'' أن 81 في المائة من المشاركين في استفتائها والبالغ ثلاثة آلاف مشارك، قد اشتركوا في حملة مقاطعة الدجاج، مبررين ذلك بأنه سيؤدي إلى الضغط على التجار لخفض أسعاره.

فيما أكد 19 في المائة المتبقين أنهم لم يشاركوا في حملة المقاطعة بسب عدم جدوى تلك الحملات على الأسعار وعدم توافر البديل المناسب.

"فهد السعدي" يقول المقاطعة تكبد الشركات خسائر فادحة ولذا فهي أقوى رسالة يمكن أن يرسلها المستهلك "الضعيف" لهذه الشركات حتى تراجع أسعارها.

وهي رسالة أيضا للمستثمرين خارج هذه السوق أن المجال مفتوح لهم إذا استطاعوا أن يدخلوا السوق بمنتجات أكثر تميزا وأقل سعرا.

الاسم:	701395_232334.jpg
المشاهدات: 1388
الحجم:	32.4 كيلوبايت

وأخيرا هي رسالة لوزارة التجارة أن المستهلكين غير راضين عمن يتحكم في أسعار السلع الأساسية التي يعتمد عليها بشكل يومي.

وحتى لو تناسى البعض المقاطعات الأولى فإنها لا تختفي ولكن تتراكم فوق بعض كدليل من الواقع على أن الجهات المسؤولة لا تقوم بواجبها على أكمل وجه.

وقالت "هداية سلمان" إنها شاركت في حملة مقاطعة الدجاج عبر التويتر لقناعتها أن جشع التجار آخذ في التزايد، وأن الوقوف السلبي تجاه غلاء الأسعار هو السبب.

وأضافت: لا أعتقد أن حياتنا ستنتهي في حال امتناعنا عن أكل الدجاج والبيض. لذا مواجهة الغلاء حين تأتي من خلال التكاتف المجتمعي سيكون أقوى وأكثر تأثيرا من أوامر وزارة التجارة خاصة وقد علمنا أن مندوب الوزارة خرج مقتنعا بأسباب غلاء الدجاج "إذن فليأكل دجاج بالهناء والشفا".

وآمل أن تكون هناك حملات مستمرة لمواجهة الجشع في ظل وجود فقراء من ناحية ومتوسطي دخل وهم طبقات أخذت في التزايد.

وأيد "سليمان المعيوف" حملة المقاطعة قائلاً: نعم المقاطعة مفيدة وهي في مصلحة المستهلك ومن يقول إن هناك مشاريع ستخرج فنقول له باب المستورد لن يقفل، وستكون الأسعار أقل للمستهلك.

لدينا نقص في إدارة مشاريع الدواجن كالتوزيع الفردي ورفع تكلفة أجور المحال وأرفف العرض وارتفاع مخصصات المدير العام ورئيس مجلس الإدارة.

فيما رفض "بهجت الأباصيري" المشاركة في حملة مقاطعة الدجاج قائلاً: في حال شاركنا في حملة مقاطعة الدجاج ما المطلوب منا أن نأكله حاليا فالأغنام أسعارها مرتفعة جداً والأسماك أيضا. هل تريدون أن نكتفي بالنباتات التي قد ترتفع أيضا ثم نعود ونسأل مرة أخرى: ماذا نأكل؟.

وطرح "حسان التميمي" تساؤلاً على المستهلكين قائلاً : قد يكون الدجاج مرتفع السعر ولكن جميع السلع مرتفعة الثمن فلماذا يصمت المستهلك أمام ارتفاع السلع الأخرى، ثم إن ظاهرة الغلاء عالمية وربما يكون التاجر بريئا مما يتهم به من جشع وما إلى ذلك.

ورأى "سعود زويد" أن على المستهلك الآن أن ينتقل للمرحلة الثانية من المقاطعة كي تنجح فليس الهدف الانتقام أو العقاب.

والمرحلة هي تحديد مطلب واضح وممكن. وهو وضع جدول للأسعار حسب وزن الدجاجة فمن يلتزم به يرفع اسمه من المقاطعة. وهذه مسؤولية خبراء السوق والدواجن. نحن ننتظر منكم الجدول يحدث أسبوعيا في موقع وزارة التجارة والصحف السعودية.

واختتم "محمد حسن" آراء المشاركين في الاستفتاء قائلاً: إذا كانت المصروفات شاملة الأعلاف وسواها هي في حدود سبعة ريالات للدجاجة حجم 1000 جرام، فهذا يدل على أن المنتج تجاوزت أرباحه حاجز 40 في المائة لو باعها بعشرة ريالات.

وإذا كانت تكلفة الأعلاف تشكل 70 في المائة أي نحو خمسة ريالات لمثالنا فإنها حتى لو ارتفعت بنحو 40 في المائة فالمنتج مازال رابحا 11 في المائة دون الحاجة إلى رفع السعر.

وأضاف "أن ضد المقاطعة التامة ولكن مع تخفيض المشتريات من الدجاج إلى النصف واستبدالها ببروتينات نباتية".

abuhisham غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
قديم 16-10-2012, 09:51 AM   #36
abuhisham
الإدارة

 
رقـم العضويــة: 94
تاريخ التسجيل: Aug 2007
مــكان الإقامـة: جده, السعودية
المشـــاركـات: 17,549
Twitter

افتراضي

من تصويري..

*********************

من حركات شركات الدواجن لتقليل كمية الدجاج لتنفذ بسرعة مع إيهام المستهلك بتوفره..

تغيير طريقة الرص في الثلاجات.



لرؤية الصورة بالحجم الحقيقي:
http://www.mqataa.net/uploads/13503702061.jpg
abuhisham غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
قديم 17-10-2012, 10:41 AM   #37
abuhisham
الإدارة

 
رقـم العضويــة: 94
تاريخ التسجيل: Aug 2007
مــكان الإقامـة: جده, السعودية
المشـــاركـات: 17,549
Twitter

افتراضي

صراع الديكة وجشع التجار !!



يبدو أن علاقة المستهلك بالدجاج باتت في ذروتها، ولعله طلاق لتلك الحكايات الغرامية والحب، فبعد العلاقة الحميمية الدافئة، وسيل الدعايات، وتخيلوا تلك الدعاية القديمة التي يقول صاحبها متحدياً «تخيلوا دجاجة بعشرة أرجل»، تخيلوا، وتخيلوا وكل تخيل يصبح واقعاً كل هذا في غمضة عين

تخيلوا عقود الرعاية، والحب الذي لا يمنع من شراء الدجاجة المصونة، ولو ارتفعت بضعة ريالات، وكأني بالتجار يتضاحكون، وهم يقولون تخيلوا دجاجة بـ«15» ريالاً ؟!

سيشتري المواطن المغلوب على أمره، ولو كان بقصد تلبية رغبة أطفال عابثين لا يحبون اللحم، أو السمك، اللحم الذي كان، وما زال حلم أجدادي، وآبائي، الذين رأوا من عيد الأضحى مناسبة سنوية يمضغون فيها اللحم مرة واحدة كل عام، هذا اللحم الذي بتنا معه وكأننا عاشقون نشاهد بعضنا يومياً، ولكن لا نلتقي في ظل هذا الغلاء الفاحش، وعودا على بدء ما زال الدجاج، وأربابه يسوقون هياطهم علينا بحجة الأعلاف، وبين أنفلونزا الدجاج، وحمى الوادي المتصدع مواطن مسكين يسيل لعابه، أمام كل مطعم بخاري، أو مشاوي، أو مندي، أو شاورما، أو برستد

وفي ثنايا هذا الضعف وراء تلك الدجاجة الطائرة نجد الحقيقة بريشها، وبذات ألوانها أن تجار الدجاج قد اقترضوا لدجاجاتهم، وأقفاصها، ومزارعهم، وأعلافهم، ومصانعهم من المال العام دون دفع ضريبة، أو راتب لمواطن من استثماراتهم الكبيرة داخل وخارج البلاد، فالمسألة ليست زيادة ريالين أو ثلاثة بقدر ما هي مسوغات للقادم الأسود، والأسوأ في كل ما هو متعلق بالدجاج، مع ملاحظة أن أعين التجار الأخرى تراقب صراع الديكة؛ كي تنقض على هذا المواطن لتنهش جزءا مستهلكا لا يمكن الاستغناء عنه بسهولة، وهكذا فالبقية تنتظر الهجوم، وصنع المسوغات، والأباطيل والأيام كفيلة بكشف روايات جديدة للتجار وجشعهم غير المبرر !!

أي معاناة يشتكي منها المواطن هناك من هو مستفيد منها تماما كصراع الديكة، الذي يخرج علينا التجار بكذبة جديدة تملأ الآفاق فلا تمطر غير جشع، وطمع، وأنانية، وربح مبالغ فيه أيها التجار اقنعوا بما عندكم، وحدثوا العاقل بما يعقل !!.

abuhisham غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
قديم 19-10-2012, 02:03 AM   #38
sattam1
مقاطع جديد

 
رقـم العضويــة: 17967
تاريخ التسجيل: Jul 2011
المشـــاركـات: 5

افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:

بالنسبة لي مقاطع الدجاج بجميع أنواعه منذ أكثر من شهر ونصف، وتم استبداله بالأسماك واللحوم الحمراء، وكذلك مقاطعة منتجات بعض شركات الألبان التي نقصت بحجم العبوات، وسوف أستمر إلى أن تعود لسابق عهدها أو تستمر المقاطعة، وحتى الأرز لا يطبخ في البيت إلا مرة كل اسبوع أو أسبوعين، وتم استبداله بالأكلات الشعبية وصينيات الخضار. ولله الحمد والشكر على هذه النعمة.
sattam1 غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
قديم 22-10-2012, 03:07 PM   #39
القانع
مقاطع

 
رقـم العضويــة: 524
تاريخ التسجيل: Aug 2007
المشـــاركـات: 64

افتراضي

مقاطعة الدجاج مستمرة حتى يثوب التجار إلى رشدهم ولن يضرنا شئ بإذن الله. وأتوجه بالنداء لمن كانت أحوالهم ميسورة ولا يهمهم الدجاج ارتفع سعره أو انخفض أن يشاركوا في الحملة دعما لأحوال محدودي الدخل ورقيقي الحال الذين تضرهم مثل هذه الارتفاعات في الأسعار.
القانع غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
قديم 29-10-2012, 07:39 PM   #40
abuhisham
الإدارة

 
رقـم العضويــة: 94
تاريخ التسجيل: Aug 2007
مــكان الإقامـة: جده, السعودية
المشـــاركـات: 17,549
Twitter

افتراضي

بعد قرار «التجارة» تعليق التصدير لحين الاكتفاء الذاتي

شركات الدجاج المحلي تُطلق حملاتها الإعلانية لزيادة حصتها في السوق





تحاول شركات الدواجن المحلية الفوز بحصة كبيرة في السوق السعودية من خلال ترويج منتجاتها. تصوير: إقبال حسين - «الاقتصادية»

عبد الحميد الأنصاري من الرياض


اتجه بعض شركات الدواجن في السوق المحلية لاستغلال غلاء أسعار الدجاج المستورد؛ لكسب حصة أكبر في السوق من خلال عروض ترويجية لمنتجاتها.

ويأتي ذلك بعد أن دفعت وزارة التجارة إلى إصدار قرار بتعليق تصدير الدجاج حتى اكتفاء السوق المحلي واستقرار الأسعار باعتباره إحدى السلع التموينية الرئيسة، بعد موجة الغلاء في الدجاج المستورد في الأشهر الماضية

ورصدت ''الاقتصادية'' قيام بعض الشركات بتكثيف حملاتها الإعلانية والدعائية لمنتجات الدواجن لديها حيث انتشرت في معظم شوارع العاصمة الرياض، في ظل سيطرة الدواجن المستوردة على السوق السعودية بنسبة بلغت نحو 60 في المائة، في الوقت الذي تستحوذ فيه شركات الدواجن المحلية على نسبة تبلغ نحو 40 في المائة فقط من السوق المحلي، إذ من المتوقع أن تزيد هذه النسبة بعد غلاء المستورد ووصوله إلى أرقام مرتفعة.

وتعاني السوق السعودية شحاً في الدجاج المستورد إلى جانب عدم مقدرة المنتجين المحليين على تغطية حاجة السوق. ووفقاً لإحصائيات حديثة لا يستطيع المنتجون المحليون تغطية أكثر من 38 – 40 في المائة، مع العلم أن بعض الدراسات تشير إلى مقدرتهم على بلوغ حجم تغطية لحاجة السوق يصل إلى نحو 47 في المائة.

وأكد لـ '' الاقتصادية '' الدكتور محمد صالح الدربي المستثمر والمدير التنفيذي السابق للجمعية التعاونية لمنتجي الدواجن في وقت لاحق، أن تراجع حجم الإنتاج المحلي من الدجاج تسبّب في انكشاف السوق السعودية على أزمة ارتفاع الأسعار العالمية، مشيراً إلى أنه في ظل استمرار الاعتماد بشكل كبير على المنتج المستورد فمن الطبيعي أن تتأثر السوق المحلية بالتقلبات العالمية.

وقال الدربي إن إغراق السوق السعودية بالمنتج المستورد من أبرز العوائق، حيث أشار إلى أن الدراسات من المكاتب الاستشارية العالمية أكدت تعرُّض السوق السعودية للإغراق من تلك المنتجات المستوردة.

واعتبر المسؤول السابق في جمعية منتجي الدواجن، أن الأرقام أثبتت بالبراهين أن السوق السعودية منذ عقود تعاني حالة إغراق من المنتجات البرازيلية، وذلك كون المنتجين للدواجن في هذا البلد يعدون اللاعبين الرئيسين على مستوى العالم في تربية الدواجن وتصديرها.

وقال الدربي: ''محاولات الإغراق، التي كانت تمارسها الشركات البرازيلية وقبلها الفرنسية المنتجة للدواجن، بجوار المعوقات والإجراءات المعقدة للحصول على التمويل، تسبّبتا في إحباط تلك المحاولة للتوسعة الكبيرة جداً، التي كان يطمح إليها منتجو الدواجن المحليون''.

وأضاف ''المنتج البرازيلي في الأسواق المحلية يُباع بأسعار أكثر من تلك التي يُباع بها في الدول المستوردة وبفارق سعري واضح''.

ولفت الدربي إلى أنه على الرغم من ارتفاع الأسعار، الذي يشهده قطاع الدواجن، إلا أنه يظل الأفضل سعراً، مقارنة ببقية منتجات اللحوم البروتينية الأخرى كاللحوم الحمراء أو البيضاء، مفيداً أن الاتجاه من قِبل المستهلكين نحو شراء الدواجن سيظل مستمراً حتى إن ارتفعت الأسعار أيضاً، وذلك نظراً لأنها ما زالت تحافظ على صدارة قائمة أسعار منتجات اللحوم من حيث الأقل سعراً والخيار الاستراتيجي الأمثل.

ويقدر حجم الاستثمار في قطاع الدواجن في السوق المحلية في الوقت الحالي بنحو 45 مليار ريال، في الوقت الذي يرى فيه مراقبون أن السوق بحاجة فعلية إلى مضاعفة الاستثمار، من خلال دعم الدولة للصناعة، لمواجهة المنافسة الحادة مع المنتج المستورد.

يُشار إلى أن ارتفاع أسعار الدواجن أخيراً جاء نتيجة الارتفاع في أسعار مدخلات أعلاف الدواجن المتمثلة في الصويا والذرة الصفراء نظراً للجفاف الذي أصاب بعض الدول الزراعية المصدّرة للأعلاف إلى السعودية التي تشكل نحو 66 إلى 70 في المائة من تكلفة الدجاجة الواحدة.


http://www.aleqt.com/2012/10/28/article_705117.html
abuhisham غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:53 AM.