تمشيط الجبال بالطائرات وتفتيش المنازل وتضييق الخناق على المخربين
جازان نيوز - متابعات :: واصل الطيران السعودي يوم أمس الاول وأمس طلعاته الجوية حتى بفترة النهار حيث اشتد القصف على أسفل جبل الدخان والسبخاية وجبل الدود وذلك بشكل مكثف بينما تم تعزيز الجيش بسلاح مدفعية لمساندة الضربات الجوية واستمرت الضربات بدون انقطاع استخدمت بها طائرات التورنيدو والاباتشي وطائرات F15 وذلك لضرب أوكار المتسللين الذي ما زالوا يتسللون للأراضي السعودية والاعتداء على الخطوط الحمراء وقد استخدمت في الطلعات المسائية القنابل الضوئية على جبل الدخان وذلك لاكتشاف أي تحركات بالجبل ومعرفة أوكارهم لا سيما ان تحركات المتسللين تنشط في الفترة المسائية في محاولة للتخفي عن الأنظار، وتم تكثيف التمشيط من قبل المشاة من القوات المسلحة للمنازل بقرى القرن والبتول وقوا والغاوية وتم العثور على عدد كبير من الأسلحة كانت مخبأة بالمنازل.
من جهة أخرى لا يزال المتسللون يصرون على التسلل للأراضي السعودية والعبث بالأمن بها فقد قامت يوم أمس الأول بإطلاق صواريخ من نوع كاتيوشا على الأراضي السعودية في إصرار منهم للتعدي على الخطوط الحمراء والتسلل للأراضي السعودية بدون وجه حق إلا أن جنودنا من القوات المسلحة قد تصدت للهجوم بينما ضربت ثلاثة صواريخ بجوار مستشفى الخوبة العام ولم تسبب أي أضرار أو إصابات، كما أكد أحد قياديي المتسللين استخدامهم صواريخ الكاتيوشا وأنهم قاموا بالضرب في الأراضي السعودية وخاصة منطقة العين الحارة بمحافظة الحرث.
وأكدت مصادر «اليوم» من أرض المعركة أن القوات المسلحة السعودية تقوم بتضييق الخناق على المتسللين ولا سيما بدك أوكارهم وجحورهم التي يختبئون بها، كما تم القبض على عدد كبير من المتسللين المسلحين قد يتجاوز عددهم 300 أسير وذلك أثناء تمشيط المنطقة أو من خلال استسلامهم عند تضييق الخناق عليهم أثناء هجومهم على القوات المسلحة، وأشارت الى أن المتسللين مجرد مجموعة من المراهقين تم غسل أدمغتهم حيث يبلغ أعمارهم ما بين سن 15 سنة و28 سنة وأشارت الى أنهم يتلقون دعما فهم يملكون العتاد من الأسلحة بعضها متطور حيث قاموا باستخدام صواريخ الكاتيوشا في محاولة فاشلة منهم لضرب مراكز تجمع القوات المسلحة إلا أن هجومهم تم التصدي له وباءت مخططاتهم بالفشل.
من جهة أخرى أكدت مصادر «اليوم» ان دورية من دوريات حرس الحدود تمكنت يوم أمس من رصد متسلل بقرية عوجبة بمحافظة العارضة وتم رصده وتطويقه ليتم القبض عليه أثناء تسلله والدخول للأراضي السعودية، وأشارت الى أن المتسلل كان أحد المسلحين وتابعا للمجموعة التي تقوم بالتسلل للأراضي السعودية عبر محافظة الحرث، وأضافت أنه تم القبض عليه وكان بحوزته مجموعة أسلحة من رشاشات وقنابل وتم تحويله للجهات المختصة.
كما أكدت مصادر لـ«اليوم» أن القبائل اليمنية في محافظة رازح بدأت تضيق الخناق على المتسللين الذين يقومون بالتسلل للأراضي السعودية وتنفيذ هجمات تخريبية حيث ألحقت أضرارا في صفوف المتسللين في محاولة منهم للقضاء عليهم أو منعهم من التسلل.

مرحلة ((الكماشة)) .. زحف بري وقصف جوي
جازان نيوز - متابعات :: كشف المتحدث الرسمي في المديرية العامة لحرس الحدود المقدم سالم السلمي النقاب عن تعزيزات بشرية وآلية واستنفار أمني تام على طول الشريط الحدودي للمملكة لمنع تسرب المتسللين والمخربين وعناصر تنظيم القاعدة الإرهابي في اليمن إلى المملكة، مستغلين الظروف والعمليات العسكرية الجارية على المناطق الحدودية. وأبلغ «عكاظ» المقدم السلمي في اتصال هاتفي أجرته معه أمس، أن حرس الحدود عزز من تجهيزاته البشرية والآلية على طول الشريط الحدودي مع اليمن لمواجهة أية حالات تسلل سواء الاعتيادية التي تباشرها دوريات الحرس يوميا أو محاولات تسلل عناصر من الإرهابيين والمطلوبين أمنيا إلى داخل الأراضي السعودية. وأفاد المتحدث باسم حرس الحدود أن التوجيهات صدرت بأن نعزز من تواجدنا البشري والآلي وأن نكثف من تسيير الدوريات على طول الحدود واستخدام كل التقنيات الفنية المتطورة، لفرض الرقابة الأمنية على الحدود لمواجهة أي طارئ والحيلولة من تسرب المتسللين إلى أراضينا، مبينا أن من بين التجهيزات المستخدمة كاميرات حرارية ليلية ونهارية ثابتة وأخرى محمولة على دوريات لكشف أية محاولة تسلل على حدودنا مع اليمن.

من جانبه، خفف نائب رئيس مركز الخليج للأبحاث والمسؤول عن قسم مكافحة الإرهاب الدكتور مصطفى العاني، من مخاوف بعض الأوساط من استغلال عناصر تنظيم القاعدة في اليمن للظروف الراهنة على الحدود في دخول أراضي المملكة وتنفيذ عمليات إجرامية مؤكدا صعوبة اختراق الحواجز الأمنية المتواجدة على الحدود

تسارع الأحداث في اليمن الشقيق ،الجيش يتقدم والحوثيون يتقهقرون
تسارعت حدة الإنتصارات للجيش اليمني على كافة المحاور هذا اليوم ، بعد سقوط الملاحيظ ،وإنهيار تام في المليشيات الحوثية
.

جازان نيوز ـ نبأ نيوز
الاثنين, 16-نوفمبر-2009
نبأ نيوز- خاص/ صعده -
أكدت مصادر "نبأ نيوز" ان وحدات من الجيش بدأت صباح اليوم الاثنين زحفها باتجاه حاضنة المعقل الرئيسي لقيادة التمرد الحوثي- ضحيان- في الوقت الذي شهدت عدة مناطق من سفيان معاركاً شرسة حققت خلالها القوات المسلحة تقدماً كبيراً، وأسقطت عشرات القتلى والمصابين من عناصر التمرد.

وافادت المصادر: أنه في الوقت الذي تتواصل المعارك الضارية لليوم الثالث على التوالي في منطقتي "العند" و"الخفجي"، التي يحشد فيهما التمرد آلاف المقاتلين لمنع وصول الجيش الى معقل القيادة الرئيسية في "ضحيان"، فإن وحدات عسكرية أخرى مسنودة بسلاح الجو بكثافة بدأت منذ صباح اليوم عملية التفاف نوعية مباغتة حول مسرح المواجهات الدائرة، وشقت طريقها باتجاه "ضحيان".

وأشارت إلى أن هذا المحور الجديد تسبب بارباك شديد في صفوف قوات التمرد في "العند" التي اضطرت الى التراجع من العديد من مواقعها المتقدمة.

وفي محور "الملاحيظ"، أكدت المصادر أن رحى حرب طاحنة تدور منذ يومين، واشتد أوارها اليوم الاثنين، حيث تمكنت وحدات الجيش من بسط سيطرتها الكاملة على منطقة "الخزان" التي تعتبر "درع الملاحيظ"، وأعتى حصونها، نظراً لارتفاعها ووعورتها الشديدة، الأمر الذي يضع "الملاحيظ" برمتها تحت رحمة القوات المسلحة التي باشرت تعزيز دفاعاتها وتحصيناتها في "الخزان" تأهباً لمواصة الزحف نحو بقية أرجاء الملاحيظ..

وفيما تؤكد المصادر أن سلاح الجو اليمني شارك في معارك اليوم بكثافة كبيرة، مسدداً ضربات قاتلة لمعاقل التمرد.. فقد أشارت إلى أن نتائج معارك اليوم جاء مكملة لما حققته القوات المسلحة أمس الأحد من سيطرة على كل من "تبة ضلعة ابن عنان" و" تبة محجر غازي" و"تبة متارس حطمان" جنوب منطقة "غراز".

وتعتبر الملاحيظ المركز الأول لانطلاق هجمات المتمردين على أراضي المملكة العربية السعودية، التي أعلن ملكها- خادم الحرمين الشريفين- اليوم تطهير أراضي المملكة من المتسللين.

وتؤكد المصادر أن القوات المسلحة اليمنية عدّلت من تكتيكاتها القتالية، التي كانت تقوم على احتواء هجمات المتمردين واستنزاف قوتهم وامكانياتهم وتضييق الخناق على خطوط امداداتهم، وقد انتقلت في هذه المرحلة إلى الهجوم الشامل على مختلف المحاور في آن واحد، حيث أن الاشتباكات مستعرة في جميع الاتجاهات.. وأن قوات التمرد تتساقط تباعاً بين قتلى وجرحى، وأنهم يواصلون تقهقرهم أمام زحف القوات المسلحة.

هذا وقد اكملت عدد من الوحدات العسكرية المرابطة في المناطق الداخلية اليمنية استعداداتها للتوجه لجبهات القتال، حيث قام الرئيس علي عبد الله صالح اليوم الاثنين بتوديعها بكلمة توجيهية، إذ أن مواصلة وحدات الجيش توغلها في مطاردة المتمردين يستدعي التعزيز بمزيد من الوحدات التي ستقوم بالانتشار في المناطق المطهرة

عاجل

السعودية تستوقف زورقين مشتبه بهما قرابة السواحل اليمينة يوم أمس

جازان نيوز -البراق ناصر- متابعات

بعد 14 يوماً على الرد السعودي على المتسللين عبر الحدود اليمنية والتعدي على أراضي المملكة، اعترف الحوثيون بأنهم استخدموا صواريخ الكاتيوشا في اعتداءاتهم ضد الأراضي السعودية وضد الآمنين من السكان.
وبهذا الاعتراف، تكون هذه العصابات قد فتحت الطريق أمام القوات السعودية لاستئصال وجودهم وراء الحدود، خاصة أن استخدام مثل هذا السلاح، ووجوده بين مثل هذه العصابات يشكل خطراً على أمن المملكة، لما له من خاصية تدميرية بعيدة المدى.
فالاعتداء الذي تعرض له موقع تابع لحرس الحدود السعودي في 3 نوفمبر الجاري، استخدم المتسللون خلاله أسلحة خفيفة، أما في المراحل اللاحقة، فإن سلاحاً ثقيلاً بدأ يظهر بيد هذه الشرذمة ليحل محل السلاح الخفيف، ولتدخل المنطقة مرحلة جديدة كشف عنها بيان الحوثيين أنفسهم.
لسنا في صدد تقييم عسكري لقدرات المغامرين، وإنما سنلقي بعض الأضواء على الأسلحة المستخدمة في المعارك الدائرة، ولكن قبل ذلك، نطرح السؤال: من أين وصلت صواريخ الكاتيوشا إلى أيدي هذه العصابات؟ وما الجهات التي زودتهم بها؟
الكاتيوشــــا
تعود جذور إنتاج واستخدام الكاتيوشا إلى الحرب العالمية الثانية، حيث استخدم الجيش السوفيتي قاذفات صواريخ من طراز "بي إم-8" و"بي إم-13" التي عرفت فيما بعد بالكاتيوشا، بعد أن كانت تسمى "كيت الصغيرة"، حيث كانت تركب قاذفة صواريخ متعددة الأفواه على شاحنة وتطلق زخة من الصواريخ تصل إلى 48 صاروخاً.
ومن خصائص الكاتيوشا سهولة تحريكه وسرعة إخفائه وهو كغيره من الصواريخ يتكون من رأس حربي وجسم يتضمن الوقود الذي يولد الطاقة اللازمة لطيرانه وذيل يحتوي على المحرك.
ومازال صاروخ الكاتيوشا عنصراً مهماً في كثير من الحروب، لاسيما من قبل ميليشيات أو ثوار، وليس من قبل الدول.
وبالرغم من عدم الأهمية الاستراتيجية والعسكرية لصواريخ الكاتيوشا، إلا أنها تحدث هلعاً وانهياراً نفسياً لدى الطرف الآخر، عبر قدرتها على إيصال كمية مدمرة من المتفجرات إلى المنطقة المستهدفة بطريقة أسرع، لكن بدقة أقل. وهي من أجل ذلك شكلت خطراً حقيقياً على الألمان خلال الحرب العالمية الثانية في ساحات القتال الضيقة والجبلية. وقد أطلق الألمان عليها اسم "سمفونية ستالين" نظراً لتتابع انطلاقها وصوتها المتناغم.
تضمنت أسلحة الكاتيوشا المستعملة في الحرب العالمية الثانية قاذفة الصواريخ "بي إم-13"، القاذفة الخفيفة "بي إم-8" والثقيلة "بي إم-31".
واليوم يضاف اسم الكاتيوشا إلى القاذفات السوفيتية متعددة الصواريخ المثبتة على شاحنات – والشائعة جداً "بي إم-21" ومشتقاتها في جميع أنحاء العالم.
الهــــاون
يتم استخدام مدفع الهاون من قبل المشاة والقوات الخاصة سواء كان محمولة أو راجلة، ويعود تاريخه إلى عام 1917 على يد الإنجليزي ستوكس، وهو متوفر بعيارات مختلفة، الشائع منها 60مم، و81مم، و120مم، إضافة إلى عيارات أخرى تختلف حسب مصدر إنتاجها.
وفي عقد الثلاثينات من القرن الماضي طور ستوكس بالتعاون مع الفرنسي أدغار براندت الهاون من عيار 81مم، إلى عيار 155مم، ونتيجة لهذه التعديلات أصبح "المورتر ستوكس – براندت" هو أصل جميع المورترات أو الهـــاونات في العالــم.
يستخدم الهاون للضرب العمودي، وهو مكّون من أنبوب من الفولاذ، يوجد في قاعدته إبرة أو مسمار إطلاق، ويعتمد على التلقيم من الأمام، وذلك بإلقاء قنبلة الهاون من فوهة المدفع لتعود وتنطلق بعد ارتطامها بالإبرة واشتعال الحشوة المبدئية الموجودة في ذيلها والتي بدورها تشعل حشوة الدفع لتقذف القنبلة خارج السبطانة.
وتستخدم في الهاون عدة أنواع من الذخيرة: القنابل شديدة الانفجار، القنابل الدخانية (فوسفور ابيض) قنابل الإنارة، قنابل التدريب.
آر.بــي.جــي
ظهر أول نموذج من القاذف الصاروخي عديم الارتداد عام 1952 ويسمى (r.p.g-2) وكان فعالاً في ذلك الوقت. حدد مداه بـ100م فقـط.
طور السوفييت هذا السلاح عام 1959 ويسمى (r.p.g-7)، وأثبت جدارة وكان من أكثر القاذفات الصاروخية الخفيفة انتشاراً في العالم.
طول القاذف 100سم ووزنه 5.6كلجم، وعياره 40مم، وتتشكل سبطانته من خلائط معدنية خفيفة ومطلية بطبقة من النيكل كروم لمنع الصدأ ولتحمل الحرارة.
طول القذيفة 92.5 مم ووزنها 2.250كلجم، وقطرها 84مم وطول الحشوة الأولى 28.5سم، قدرة النفاذ في الفولاذ 17سم، وقدرة النفاذ في المنشآت الأسمنتية 25سم، ووزن المادة المتفجرة 240جم.
ومن مزايا "آر.بي.جي"، القدرة على تدمير جميع أنواع الآليات والمدرعات وبعض أنواع الدبابات، طاقمه مكوّن من فردين، ويمكن لفرد واحد استخدامه، خفيف الوزن وصغير الحجم، متين الصناعة، وقليل الأعطال وسهل الاستخدام والتعلم عليه، ودقيق الإصابة خاصة مع استخدام المنظار.

قبل قليل تجدد الإشتباكات بالمنطقة العسكرية الوسطى على الحدود بين الجيش السعودي ومرتزقة الحوثي .. إطلاق نار على مراسل قناة العربية المتواجد حاليا بالخطوط الأمامية
القبض قبل 3 ساعات ( الواحدة من ظهر الثلاثاء تقريبا ) القبض على مجموعة بسيطة من المتسللين ناحية جبال بني مالك

الثلاثاء 29/11/1430 هـ

الساعة 3.26ظهرا

- تمكنت القوات السعودية اليوم من قتل مسلحين حوثيين خطرين جداً يعملون كقناصة في جبل دخان .

- سمعت ازيز طائرات صباحاً و لكن على و تيرة قليلة .

- بالنسبة لمخيم الإيواء فالامور فيه على أتمّ ما يرام ، و القبض على المتسللين الإثنين اليوم كان دلالة على تواجد أمني مكثف فيه .

الثلاثاء 29/11/1430 هـ

الساعة 4.02 عصراً

عاجل من العربية /

- اشتباكات الآن بين القوات السعودية و بعض الحوثيين في جبل الدخان .

- القبض على متسللين في جبل بني مالك .

- اطلاق النار على فريق العربية .

- تمركز للقوات السعودية فوق سفوح الجبال .

قنابل مضيئة توقع بمسلحين خلف مستشفى الخوبة
مدير شرطة جازان: تسجيل انخفاض في أعداد المتسللين منذ بداية الأحداث

​جازان - متابعة : تمكنت القوات السعودية مساء أمس من القبض على المتسللين الذين اختبؤوا في قرية البيضاء الغربية الواقعة خلف مستشفى الخوبة الجديد، وبحوزتهم أسلحة متعددة قبل تنفيذهم لأية عمليات محتملة، واستعانت القوات السعودية في عملية الضبط بالقنابل المضيئة التي سهلت المهمة.
ووفقا لتقرير أعده الزملاء ناصر حبتر وعلي الجريبي وأحمد الزيلعي ونشرته "الوطن"،استمرت عمليات التمشيط الواسعة التي تقوم بها القوات السعودية للقرى القريبة من جبل دخان، ونفذت الطائرات السعودية عدة طلعات جوية استطلاعية لمراقبة الوضع. يذكر أن مواجهات البارحة الأولى قد شهدت استخدام المتسللين لأسلحة الهاون بالقرب من مستشفى الخوبة في محيط العين الحارة وأم الدبا.
أمنيا قال مدير شرطة جازان اللواء أحمد القزاز إنه تم أمس ضبط أكثر من 155 متسللاً، وهو عدد يقل عن المعتاد، إذ بلغ متوسط الضبط بداية الأحداث من 2000 – 3000 متسلل يومياً، ما يشير إلى تناقص عدد المتسللين.

صحيفة سبق

الثلاثاء 29/11/1430 هـ

الساعة 7.15مساءا

- تواصل عمليات التمشيط و أنباء تشير إلى القبض على عدد من المتسللين في أحد الأودية خلال الساعتين الماضية

- المدفعية السعودية واصلت قصفها بشكل مستمر و شرس على أهداف حوثية .

- تم القبض على متسللين بالقرب من (العين الحارة) شرق أحد المسارحة ، و على الغالب أنهم مسحلين و قد تم القبض عليهم و التعامل معهم بما يقتضيه الموقف .

- بعد تسلل بعض الحوثيين إلى مخيّم الإيواء تم تسويره بسور كامل و ذلك لإحتياطات أمنية .