السيارات و الصناديق المتنقلة هدفها الرئيسي (في نظري) الكسب المادي و لا علاقة لها بالتثقيف و التوعية إطلاقا.

و السبب ببساطة .. يمكنهم تشغيل الكاميرا المتنقلة في موقع ما لفترة من الزمن لحين تركيب كاميرا ثابتة و من ثم تنقل لموقع أخر .. أما الأسلوب المعروف من نقل الكاميرا في نفس الشارع لأماكن مختلفة حتى يتم إصطياد أكبر عدد من الناس فهذا لا مبرر له سوى المكسب المادي.

نظام ساهر ربوي
ورواتب موظفينهم من مال الربا
اللهم يرحم القتيل ويصبر اهله
والله اللي يصير من دعاوي الناس عليهم

المشكلة من المرور 100%
كيف يبغى يسوي نظام في بيئة همجية ؟؟
شوارع مكسرة وحفريات وجاي العم يطبق النظام .. سلامات !!
وزيادة على ذلك الناس تقترح وتشكي وتبكي من ساهر والمسؤلين مصرين على سارقهم المبجل!!
الله يرحم قائد المركبة وياليت بقية الشباب معاد يشتغلون في ساهر عشان مايصير لهم مثل ماصار لهذا الشاب

ساهر يتوقف مؤقتا
تعطل العمل في عدد من مركبات ساهر في طرقات العاصمة الرياض مؤقتا عندما تجمع عدد من الموظفين عصر امس في مقري الشركة المسؤولة عن النظام في حي الناصرية ووادي لبن مطالبين بتأمين حياتهم ،، واكد عدد من موظفي ساهر لشمس انه قبل مقتل زميلهم بمدة طويلة رفعوا خطابا الى الى الجهات المعنيه لحمايتهم من الاعتداءات وذكر مصدر أن عدد من الموظفين تقدموا باستقالاتهم بسبب المخاطر الى جانب ضعف الراتب الذي لايتعدى ثلاثة الاف ريال وعلمت شمس ان ان ادارة الشركة المسؤولة عن تشغيل ساهر وعدت بزيادة الرواتب الى جانب صرف نسبه من الارباح

الى جانب صرف نسبه من الارباح
الى جانب صرف نسبه من الارباح
الى جانب صرف نسبه من الارباح
الى جانب صرف نسبه من الارباح
ياعيني على البزنس المحترم
اتضحت النوايا في آخر عباره من الخبر وهي جني الارباح وطز في التوعيه واحترام انظمة المرور المهم خالف عشان ندفعك وبس

الله يــغــفــر لـه ويرحمة... بصراحه الخبر محزن وما يزيد الألم حسره كيف يكون هناك تصرف مثل هذا التصرف !! لا تعليق ...

11-14-2011 05:24 AM
عاجل(متابعة)-

يعود موظفو السيارات المتنقلة في نظام الرصد الآلي (ساهر) إلى مواقعهم في منطقة الرياض اليوم (الاثنين)، بعدما اتفقوا مع الشركة المشغلة على تعديل بنود عملهم لتشمل منحهم جزءاً من الأرباح وتأمين حماية كافية لهم، تنجيهم من المصير الذي لقيه زميل لهم توفي احتراقاً إثر إطلاق نار على مركبة «ساهر» التي كان يستقلها في محافظة القويعية (غرب مدينة الرياض).

وقال أحد الموظفين المتوقفين عن العمل لـ«الحياة» أمس: «توقف الموظفون عن العمل منذ 5 أيام، إذ رفضنا العمل بعد وفاة زميلنا، ورفعنا خطاباً إلى الشركة المشغلة حينها فيه 4 طلبات رئيسية، هي تأمين حماية أفضل من الحماية الموجودة حالياً، وبدل خطر، وتشديد العقوبات على المعتدين على نظام ساهر، وطرح نسبة من الأرباح للموظفين من العمليات اليومـــية، والتي يدر فيها الموظف دخلاً على الشركة يبلغ نــحو 30 ألف ريــال يومياً يصرف له منها نسبة بسيطة».

وأضاف أن إدارة الشركة المشغلة تسلمت منهم هذه المطالب مع وعدهم بإصدار قرارات جديدة نهاية الشهر تحقق مطالبهم «ونحن بانتظار نهاية الشهر، وإن لم يتحقق مرادنا، ننظر ماذا نفعل».

ولفت إلى أن مطالبات العاملين في هذا المجال تشمل التشهير بمن يعتدي على «ساهر»، لأن العقوبة الآن المتمثلة في السجن في «مركز المرور» أياماً ثم الإفراج عنه بعد التعهد لا تفي بالحاجة، مضيفاً أن الدوريات الأمنية تأتي للوقوف مع مركبات «ساهر» لكنها تغادر بعد فترة قصيرة، داعياً إلى وقوفها فترات أطول أو بشكل دائم: «لأن كثيراً ممن يواجهونا بالسوء يزيلون لوحات مركباتهم، وحينها لا يمكننا تحديد السيارة التي اعتدى صاحبها علينا ولا يفي تحديد سيارات مشروع «ساهر» كما بدت أمس داخل فناء مرور الناصرية. (أحمد الكيادي) المواصفات العامة للسيارة بالغرض».

وعن رد فعل الشركة على توقفهم عن العمل، أكد الموظف أن الشركة لم تلزمهم بالدوام، وجعلوا الأمر مفتوحاً، وأجروا مفاوضات مع الموظفين، مشيراً إلى أن «إدارة المرور» وعدتهم بتوفير حراسة أمنية لهم، لكنه اعتبر أن «هذه المرافقة الأمنية ستكون عديمة الفائدة إذا كانت مثلما اتبع سابقاً من حضور رجل الأمن فقط من دون مركبته».

وتطرق إلى أن الذين خرجوا للعمل أمس هم خمس موظفين جدد فقط من بين 120 موظفاً، مشيراً إلى أن الشركة بدأت في تحقيق بعض مطالبهم مثل أن يعمل كل موظفين اثنين على مركبة واحدة.

يذكر أن إحدى المركبات التابعة لنظام «ساهر» في محافظة القويعية، تعرّضت إلى اعتداء من مجهول يوم الأربعاء الماضي، أدى إلى احتراقها بالكامل ووفاة قائدها.

*