المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سهم جداوي

هل تعلم أخي المواطن أن عدم مقاطعتك لشركة المراعي هو معاونة لها على الجشع والظلم

قال الله تعالى: "وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان"
يجب أن تنضم إلى إخوانك المقاطعين لكي نؤدب شركة المراعي المتكبرة والمحتقرة لكل مواطن

هل تعلم أن نجاح مقاطعة المراعي هو بداية انخفاض لجميع الأسعار في السوق السعودي

هل تعلم أن التجار يراقبون نتائج مقاطعتنا لشركة المراعي هل يصمد المواطن أم تصمد المراعي؟
فلو صمدت المراعي ولم تخسر لكان هذا يشجع بقية التجار على رفع الأسعار وعدم الخوف من المواطن.

أخي المواطن تذكر أن لك إخوة فقراء لا يستطعون شراء الكثير من السلع الضرورية ومنها اللبن والجبن والعصيرات، وبالمقاطعة تدعمهم بارك الله فيك

لاوالله شركة ماتحترم المواطن السعودي لانحترمها فأنا مقاااطع وبقووووة


ورمضان يجمعنا بلا مراااعي

ارجوا المتابعة في المقاطعة

المقاطعه ماراح تنجح اذا ماتكاتف الشعب كله وكذلك وسائل الاعلام المفروض يخافو الله في الشعب وينشرو حملة المقاطعه لاكن لاحياة لمن تنادي الان سيتم زيادة جميع الاسعار من بداية الشهر القادم وكل مواطن يقول هي جت علي ايه يااخي جت عليك وعلى غيرك فيه ناس قاطعة المنتجات الي ارتفع سعرها وللمعلوميه التاجر لمن يجيب السلع من المصنع بالخارج يطلب تسعيرتين تسعيره للتحايل بها وسعر الاصلي للبضاعه والدوله ماتقدر تسوي شيء هي عارفه وش الي صاير لان اغلب التجار الكبار هم امراء والموجودين الي كل يوم واحد يطلع يبرر هذول هم موزعين يبون ياكلون زي ماياكلون التجار وحنى الضحايا ولمشكله ان لدينا بدائل لجميع السلع الي ارتفعت بس مافيه عقول تفكر ومافيه احد يدعم من الاعلام او احد يتولى حملة المقاطع المهم اذا سكتنا راح ترتفع الاسعار كل يوم الين يجي اليوم الي نسير نشحذ فيه والي الله ميسرها معاه ويقدر يشتري بالسعر الموجود يخاف الله ويدعم معنا كلها كم شهر الين تفلس بعض الشركات والتجار ويكونو عبره لغيرهم الفساد منتشر في الدوله في كل شيء ومافيه رقابه حقيقيه كلها كلام تسكيت والمواطن الضحيه
الموااطن – لامسكن – ولا وضيفه – ولاحياه كريمه في ضل الاسعار الموجوده اجل وش الي مسكتنا والله في الدول الاجنبيه انهم على طول مضاهرات في الشوارع اذا ارتفع شيء والا ماعجبهم شيء وكلهم يد وحده غنيهم وفقيرهم وحنى جالسين ننتظر متى تنزل الاسعار متى نتزوج متى نملك مسكن فيه ناس والله بتموت من الجوع سعوديين من كل القبائل هموم وامراض اصابتهم من التفكير في اجار البيت قسط السياره غلاء المعيشه الوضيفه الزواج لاتعتمدو على الدوله لان اليوم بسنه ماراح يجيكم منها شيء بس وعود وكله بعد مئات السنين وبعدين هذول المفسدين في القطاعات والتجار مايموتو ولا تجيهم الامراض الله تاركهم ابتلاء لنا حنى نبي تحاربهم في الدنياء بمقاطعتنا لهم والله بيحاسبهم بالاخره
نبي وقفه رجل واحد قاطعوهم
لا والمشكله انهم يطلعون ويتحدثون ويضحكون علينا يوم نقول بنقاطع المنتج لانهم عارفين محنى متحدين مع بعض لا ويستهزئون بكلامنا مثل شركت المراعي وغيرهم
الببسي كان بريال واقترح احدهم من الجنسيه الفلسطينيه انهم يزيدو نصف ريال لانهم عارفين ان ماحد بيقاطعهم الالقليل والنصف الريال الي زاد بيغطيهم وزياده هم حسبوها صح ونجحت معاهم لاكن اتمنى في الاشهر القادمه نشوف شركات فلست وشركاتنزلت نصف السعر انتم عارفين ان حليب النيدو الكبير يكلف التاجر من المصنع 38 ريال وسعره عندنا 73 ريال والله قهر من جد انا والله اول المقاطعين من اكثر من شهر للمنتجات الي ارتفعت والي راح ترتفع وعندي بدائل لها

واصلو والله معانا ولتكن المراعي عبره لغيرها .............

نعم مستمرون على المقاطعه والله معنا

( مقال اعجبني حبيت تطلعون عليه طبعا منقول )


قامت شركات الألبان مؤخرا وبزعامة إحدى الشركات الكبرى بالالتفاف على المواطن وابتزازه بمحاولة رفع السعرعليه , بطريقة أقل مايقال عنها إنها أمر دبر بليل , وليست كما يقتضي شرف المهنة ونزاهة العمل التجاري الذي ينادي بالمنافسة الحره في السوق بين أرباب المهن وأصحاب الشركات , بإخضاع السلع لقاعدة العرض والطلب , بحيث تكون للمستهلك الحريه في اختيار السلعه الأجود والأقل سعرا .

كانت الحجة لتلك الزيادة هي ازدياد أعباء التكلفه عن السابق, ولا أعلم كيف تكون هناك زيادة في سعر التكلفه والأرباح السنويه لتلك الشركات اللبنيه تتطور سنويا وهي توازي أرباح الشركات العملاقة بل إنها هي الشركات العملاقة ذاتها, والأمر المحير الآخر أن من حمل راية زيادة السعر لديه مكاسب سنوية تتجاوز المياري ريال , وهي من الشركات القلائل التي بلغت فيها الأرباح مستوى أعلى من رأس المال , وهذا يعتبر ربحا كبيرا جدا في عالم المال والشركات, وهو النجاح بعينه , فلا نعلم ماهو داعي رفع السعر , فهل هذا هو الجشع والطمع الذي نسمع عنه ؟ !!

تلك الحادثة ليست غريبة علينا,فهذا يبدو أنه سلوك أصبح متعارف عليه عندنا على الرغم من شذوذه , وهو مثال صارخ لمايعانيه المستهلك السعودي من تآمر وابتزاز تجاري ملحوظ من قبل التجار , والملاحظ في تجارتنا ان هناك قاعدة معكوسة ومفاهيم مقلوبه تسيرنا, فبدلامن أن تتنافس الشركات فيما بينها وتتقاتل لكسب ود العميل "الزبون" بتقديم الأسعار التنافسية له, تجدها جعلت من ذلك الزبون منافسا وخصما لها تجتمع عليه وتصطف ضده لتحتال عليه بالأسعار, وإلا مامعنى أن ترتفع الأسعار مجتمعة..!!

لقد أوضحت هذه القضية مدى الفجوة وسوء العلاقة بين المستهلك السعودي والشركات التي تعمل على الأرض , كما أنها بينت كيف أن المواطن "يصارع" وحيدا من أجل مصالحه الاستهلاكية من دون مساند له ,حتى أنه ليشعر أحيانا وكأنه في ساحة حرب تحاول التهامه وليس في سوق حرة تنافسية نزهية يأمن جانبها في حفظ حقوقه , كما انها تعتبر مثالا حيا على الحرب المستعرة بين المواطن والشركات التموينية ومنها شركات النفط الأبيض تلك " شركات الالبان" !!

في هذه الجولة الحربية قام قائد الحملة الذي رفع راية حملة زيادة الأسعار بمواجهة المواطن الأعزل متسلحا بعدد من الكتائب " الشركات اللبنيه" التي خطط معها كي تحذو حذوه لاحقا برفع السعر , فرفع سعره مزهوا بهالة من الغرور والطمع الغير مبرر, فاستجابت له إحدى الكتائب برفع السعر فورا, ووفق الخطه المدروسة أن تتبعه بقية كتائب الجيش الأخرى للدخول الى ميدان المعركة تعاضدا وتحزبا ضد المستهلك لمبارزته وكسره ومن ثم اخضاعه للقبول بذاك السعر التآمري الاحتكاري الجديد,,!!

ماذا كانت النتيجة ؟,, لقد شمر المستهلك عن ساعديه رافعا راية الدفاع عن حقه , لكبح هيجان وسطوة ذلك الجيش ووأد مؤامرته في مهدها , كيف لا وهو الذي كان يظن بأن مكافأة تنتظره مع قدوم شهررمضان بخفض الأسعار نظير انتظامه الدائم وبحسه الوطني في استهلاك منتج تلك الشركات , وأنه هو العامل الرئيس في تشجع انتاجها وتحيقيها لتلك المكاسب وبالتالي نجاحها,,,

فكانت المناداة بالمقاطعة , مقاطعة الرأس المدبر, ذلك المجيش الجشع الأرعن , وسرعان ما آتت تلك المقاطعه أكلها , مماجعل ذلك المعتدي يولي دبره من فوره هاربا من ميدان المعركة , بعدما لسعته حرارة المنافسه والحرب مع خصمه المستهلك , وبعدما رأى بأم عينيه حيلته وهي ترتد عليه , لاجئا قادته الى خندق يفترض انه خندق حماية المستهلك ليحتمي به , فما كان من بقية الكتائب الأخرى والتي كانت عازمة على اقتحام الميدان الا أن أحجمت عن التقدم مذعورة , بعدما رأت فشل المساعي برفع السعر وأن خطر اللعب مع العملاء محدق اذا ما استمر, فاصبح كل ينفي المسؤلية عن نفسه تجنبا لارتداد الأمر عليه.

هنيئا لك ايها المواطن الواعي بما فعلت و تفعل لقد لقنت المستبد الظالم ومن كان ينوي السير على دربه درسا في الوطنيه والأخلاق ولزوم قارعة الشرف , وموقفك الشجاع هذا ذكرنا بحالة مشابهة حدثت الأرجنتين , حيث قاطع الشعب شهرا كاملا البيض , بسبب تآمر شركاته عليه برفع الاسعار , فكان أن تكدست اكوام البيض في المحال التجاريه شهرا كاملا , مماسبب خسائر فادحه للمبتزين , حتى وصل الأمر في النهاية الى أن توسلت الحكومة عبر الاعلام للمواطنين بانهاء تلك المقاطعه بعدما اعطتهم ضمانات حقيقيه بعدم عودة الأمر.

ونسجل لك هنا انجازا باهرا فهي من المرات القلائل التي يقاطع فيها المستهلك منتج فتكون له كلمة في تسيير مصالحه , حيث أرضخت تلك الشركات لرغبتك , ثق بنفسك واعمل لصالحها ولاتنتظر عونا من أصحاب الحسابات والمصالح.

أخيرا أسوق لك حكمتين اقتصاديتن من كنز الأثر ,,,

الاولى , غلا الزبيب في مكة , فاشتكى أهلها لعلي بن ابي طالب بالكوفه , فقال أرخصوه بالتمر!.

الثانيه , قيل لإبراهيم بن أدهم ان اللحم قد غلا , فقال أرخصوه,,, أي لاتشتروه !

في الأثر الأول اشارة لاستبدال المنتج الذي غلاسعره بمنتج آخر مرادفا له ان كان هناك بديل , وفي الثاني اشارة الى الاستغناء عن المنتج الذي لابديل عنه فترة من الزمن حتى يرخص سعره.

اتمنى لكم التوفيق,,,



تركي الربيش

tourkys@yahoo.com

يد على يد لا مراعي في رمضان وإلى الأبد إن شاء الله

أبشركم تم مقاطعت جميع أصنافها وكلما أشوف أسمها أتحيسب عليها

مشكورين

تدعي الشركة أن الارتفاع بسبب زيادة النفقات والتغليف. هذا يعني أن ارباح الشركة قد انخفضت. ولكن هذا كذب وإفك وضحك على الذقون.
لقد رجعت إلى إعلان الشركة في موقع تداول، ووجدت أن أرباح الشركة في ارتفاع. هذا يعني أن سبب رفع الأسعار هو لامتصاص الزيادات الطفيفة في الرواتب
تعلن شركة المراعي عن النتائج المالية الاولية الموحدة للفترة المنتهية في 30 يونيو 2011م حيث:
1) بلغ صافي الربح للربع الثاني 349.2 مليون ريال مقابل 343.1 مليون ريال للربع المماثل من العام السابق وذلك بارتفاع قدره 1.8%, ومقابل 235.2 مليون ريال للربع السابق وذلك بإرتفاع قدره 48.5%.
2) بلغ إجمالي الربح للربع الثاني 767.2 مليون ريال مقابل 701.1 مليون ريال للربع المماثل من العام السابق وذلك بارتفاع قدره 9.4%.
3) بلغ الربح التشغيلي للربع الثاني 405.8 مليون ريال مقابل 387.7 مليون ريال للربع المماثل من العام السابق وذلك بإرتفاع قدره 4.7%.

من بريد المقاطعة : صور تكدس منتجات المراعي