21-06-2008, 09:52 AM
|
#2
|
مشرف
رقـم العضويــة: 6840
تاريخ التسجيل: Dec 2007
المشـــاركـات: 9,668
|
الرياض تتهم ثمانية بحرينيين بالتجسس لصالح إيران
الرياض: كشفت مصادر سعودية أن البحرينيين الثمانية الموقوفين في سجن الرياض, والتي تطالب جهات حقوقية بحرينية بالإفراج عنهم ، متهمون بـ "التخابر والتجسس" لصالح إيران, بعد ان ضبطتهم السلطات السعودية الأمنية, قرب إحدى القواعد العسكرية.
ونقلت صحيفة "السياسة" الكويتية عن المصادر قولها:" إن التهم الأولية, الموجهة إلى الثمانية الموقوفين في سجن الحائر منذ 3 شهور, هي التجسس لصالح دولة أجنبية, علما ان عقوبة التجسس في السعودية قد تصل إلى الإعدام, حسب أحكام الشريعة الإسلامية التي تحكم المملكة".
وأكدت المصادر:" إن التحقيقات مع البحرينيين الثمانية , تركزت في مدى انتمائهم إلى منظمات إسلامية, أو أحزاب سياسية إيرانية, وإذا ما كانت لديهم أي علاقات مع شخصيات استخباراتية إيرانية, ومشاركتهم في التظاهرات التي شهدتها البحرين على مدى الشهور الماضية", مضيفة "ان هناك اتصالات مستمرة بين الجانبين البحريني والسعودي, على مستوى وزارتي الداخلية والخارجية في البلدين, ولكن اكتشاف السلطات البحرينية لواقع التهم الموجة إلى الشبان جعلتها تتراجع, كون الموضوع يتعلق بأمن دولة, إلى ان يفصل القضاء فيه".
وأضافت المصادر :" ان الجهات الرسمية في البحرين تدرك تماما خطورة هذه التطورات, وهي تسعى لترتيب لقاءات زيارات لأهاليهم بين الحين والآخر, ولكن في الوقت الحالي يتعذر على الأهالي لقاء أبنائهم بسبب ظروف التحقيق".
ويشار إلى أن هذه القضية أحدثت حيرة في الشارع البحريني والصحافة على مدى أسابيع, إثر إعلان أهالي الشبان الثمانية, اختفاء أبنائهم في 29 فبراير/تشرين الثاني 2008, وانقطاع الاتصال بهم في السعودية.
المصدر جريدة السياسه
السعودية تتهم ثمانية بحرينيين بالتجسس لإيران
موقوفون بالرياض منذ فبرايرالماضي
الرياض - وكالات - كشفت مصادر سعودية ان البحرينيين الثمانية الموقوفين في سجن الحائر بالرياض والتي تطالب جهات حقوقية بحرينية بالإفراج عنهم في ظل عدم إحالتهم للمحاكمة منذ 3 شهور ، متهمون بالتخابر والتجسس لصالح إيران بعد ان ضبطتهم السلطات السعودية الأمنية بالقرب من إحدى القواعد العسكرية. وقال "موقع ايلاف" الاخباري نقلا عن مصادر سعودية قولها إلى ان التهم الأولية الموجهة لكل من مجيد عبدالرسول سلمان الغسرة، عباس أحمد إبراهيم، سيد أحمد علوي عبدالله، عيسى عبدالحسن أحمد، محمد حسن علي مرهون، محمد عبدالله المؤمن، إبراهيم مرزم، محمد مهدي هي التجسس لصالح دولة أجنبية، ويشار هنا إلى عقوبة التجسس في السعودية قد تصل إلى الإعدام. وأكدت هذه المصادر إلى ان التحقيقات مع البحرينيين الثمانية تركزت في مدى انتمائهم إلى منظمات إسلامية أو أحزاب سياسية إيرانية ، وإذا ما كانت لديهم أي علاقات مع شخصيات استخباراتية إيرانية ، ومشاركتهم في المظاهرات التي شهدتها البحرين على مدى الشهور الماضية.
وحول موقف البحرين من قضية الثمانية قالت المصادر " هناك اتصالات مستمرة بين الجانبين البحريني والسعودي على مستوى وزارتي الداخلية والخارجية في البلدين، ولكن اكتشاف السلطات البحرينية لواقع التهم الموجه للثمانية جعلتها تتراجع لكون الموضوع يتعلق بأمن دولة إلى حين ان يفصل القضاء فيه".وأضافت " الجهات الرسمية في البحرين تدرك تماما خطورة ما تطور في الشبان الثمانية، وهي تسعى جاهدة لترتيب لقاءات زيارات الأهالي للقاء الثمانية بين الحين والآخر ولكن في الوقت الحالي يتعذر على الأهالي لقاء أبنائهم لظروف التحقيق. وكانت قصة الثمانية قد حيرت الشارع البحريني والصحافة على مدى أسابيع اثر إعلان أهالي ثمان شبان بحرينيين اختفاء أبنائهم في يوم الجمعة 29 فبراير 2008 وانقطاع الاتصال بهم في السعودية قبل ان يوسف احمد مدير الإدارة القنصلية بوزارة الخارجية بمملكة البحرين أنهم موقوفون لدى السلطات الأمنية بالمملكة العربية السعودية "على خلفية دخولهم لمنطقة محظورة ".وذكر أهالي المحتجزين البحرينيين الثمانية في المملكة العربية السعودية، أن أبناءهم المحتجزين خضعوا لتحقيقات تتناول تفاصيل دقيقة عن حياتهم، وذكر احد الأهالي نقلاً عن شقيقه بعد ان سمحت السلطات السعودية لأهاليهم بزيارتهم " ملفات المعتقلين وصلت إلى المحققين في السعودية حتى في أدق التفاصيل، فعلى سبيل المثال، أخبروا شقيقي أثناء التحقيق بأنه ذهب إلى إيران في العام 1997، وأنه بقي هناك مدة 50 يوماً، على رغم أنه خرج من منفذ البحرين لا من السعودية، كذلك أخبروه بأن زوجته تعيش في بيت والدها منذ احتجازه، فلم يصدقهم وتبيّن خلال لقائه زوجته يوم الأربعاء صحة ذلك.
المصدر جريدة الرايه القطريه
وهنا رابط الخبر على جريدة الشرق الاوسط السعوديه
http://aawsat.com/details.asp?article=383792&issue=10159&search=%C3% 87%C3%A4%C3%96%C3%A3%C3%87%C3%A3%C3%A5%C3%A3§i on=4&state=true
السعودية تتهم ثمانية بحرينيين بالتجسس لإيران
إيلاف من دبي : كشفت مصادر سعودية تحدثت إليها إيلاف عبر الهاتف ان البحرينيين الثمانية الموقوفين في سجن الحائر بالرياض والتي تطالب جهات حقوقية بحرينية بالإفراج عنهم في ظل عدم إحالتهم للمحاكمة منذ 3 شهور ، متهمون بالتخابر والتجسس لصالح إيران بعد ان ضبطتهم السلطات السعودية الأمنية بالقرب من إحدى القواعد العسكرية.
وقال المصادر إلى ان التهم الأولية الموجهة لكل من مجيد عبدالرسول سلمان الغسرة، عباس أحمد إبراهيم، سيد أحمد علوي عبدالله، عيسى عبدالحسن أحمد، محمد حسن علي مرهون، محمد عبدالله المؤمن، إبراهيم مرزم، محمد مهدي هي التجسس لصالح دولة أجنبية، ويشار هنا إلى عقوبة التجسس في السعودية قد تصل إلى الإعدام ، حيث تتضمن عقوبة الإعدام كلا من الحالات التالية في أحكام الشريعة الإسلامية التي تحكم المملكة العربية السعودية: الحدود والقصاص، التغرير، الردة عن الدين، التجسس، الزاني المحصن، الحرابة، واللواط، تارك الصلاة.
وأكدت المصادر إلى ان التحقيقات مع البحرينيين الثمانية تركزت في مدى انتمائهم إلى منظمات إسلامية أو أحزاب سياسية إيرانية ، وإذا ما كانت لديهم أي علاقات مع شخصيات استخباراتية إيرانية ، ومشاركتهم في المظاهرات التي شهدتها البحرين على مدى الشهور الماضية.
وحول موقف البحرين من قضية الثمانية قالت المصادر " هناك اتصالات مستمرة بين الجانبين البحريني والسعودي على مستوى وزارتي الداخلية والخارجية في البلدين، ولكن اكتشاف السلطات البحرينية لواقع التهم الموجه للثمانية جعلتها تتراجع لكون الموضوع يتعلق بأمن دولة إلى حين ان يفصل القضاء فيه"
وأضافت " الجهات الرسمية في البحرين تدرك تماما خطورة ما تطور في الشبان الثمانية، وهي تسعى جاهدة لترتيب لقاءات زيارات الأهالي للقاء الثمانية بين الحين والآخر ولكن في الوقت الحالي يتعذر على الأهالي لقاء أبنائهم لظروف التحقيق"
وكانت قصة الثمانية قد حيرت الشارع البحريني والصحافة على مدى أسابيع اثر إعلان أهالي ثمان شبان بحرينيين اختفاء أبنائهم في يوم الجمعة 29 فبراير 2008 وانقطاع الاتصال بهم في السعودية قبل ان يوسف احمد مدير الإدارة القنصلية بوزارة الخارجية بمملكة البحرين أنهم موقوفون لدى السلطات الأمنية بالمملكة العربية السعودية "على خلفية دخولهم لمنطقة محظورة "حسب تعبيره.
وذكر أهالي المحتجزين البحرينيين الثمانية في المملكة العربية السعودية، أن أبناءهم المحتجزين خضعوا لتحقيقات تتناول تفاصيل دقيقة عن حياتهم، وذكر احد الأهالي نقلاً عن شقيقه بعد ان سمحت السلطات السعودية لأهاليهم بزيارتهم " ملفات المعتقلين وصلت إلى المحققين في السعودية حتى في أدق التفاصيل، فعلى سبيل المثال، أخبروا شقيقي أثناء التحقيق بأنه ذهب إلى إيران في العام 1997، وأنه بقي هناك مدة 50 يوماً، على رغم أنه خرج من منفذ البحرين لا من السعودية، كذلك أخبروه بأن زوجته تعيش في بيت والدها منذ احتجازه، فلم يصدقهم وتبيّن خلال لقائه زوجته يوم الأربعاء صحة ذلك".
وهذا موقع بحريني يؤكد الخبر حسب موقع ايلاف
http://bahrain4u.com/showthread.php?t=207741
ان كانوا ليسوا جواسيس فلماذا مسجونين في الحائر بيان سمو الامير نايف
تنقصه الشفافيه وبعدين سموه صرح للشرق الاوسط والاخيره هي من نشرت الخبر
|
|
|
|
___________________________
|
|
|