في حادثة تعد الأولى من نوعها .. مقتل طفلة حديثة الولادة على يد مجهول بمستشفى الملك خالد بالخرج

فتحت الأجهزة الأمنية في محافظة الخرج ملف تحقيق في مقتل مولودة سعودية الجنسية (حديثة الولادة) داخل مستشفى الملك خالد بمحافظة الخرج صباح الثلاثاء الماضي ، حسب ما جاء في الصفحة الأخيرة من جريدة " الجزيرة " اليوم الجمعة 20 ربيع الأول 1429هـ .

وأفادت مصادر موثوقة لمحرر "الجزيرة " بأن المولودة تعرضت للقتل على يد مجهول مؤكدة بأنها كانت ترقد بقسم الحضانة وتعرضت لعملية (قتل بشعة) حيث قام المجهول بالضغط على رقبتها حتى فارقت الحياة في ظروف غامضة وبعيدا عن أعين الرقابة داخل المستشفى!! وما زالت الأجهزة الأمنية تواصل التحقيق للوصول للجاني الذي قام بهذه الجريمة البشعة داخل المستشفى منذ تلقيها خبر الحادثة عن طريق (خالها) الذي كان في حالة انهيار تامة عند إبلاغه الأجهزة الأمنية بالحادثة.
وقد وجه الأمير عبدالرحمن بن ناصر بن عبدالعزيز محافظ محافظة الخرج الأجهزة الأمنية بالمحافظة بالإسراع في التحقيق وإلقاء القبض على الجاني حتى يتسنى معرفة الأسباب والدوافع التي أدت لفعل مثل هذا العمل الإجرامي واتخاذ الإجراءات القانونية بحقه.

الجدير بالذكر أن المستشفيات الحكومية قد شهدت خلال الفترة الماضية القريبة خطف مواليد كانت الأولى في تبوك والأخرى بمستشفى القوات المسلحة بالرياض.

http://www.sabq.biz/inf/news.php?action=show&id=5670

اغلب الحضنات تكون مقفلة الباب
ويتم مشاهدت الاطفال عن طريق النافذة
كيف دخل وين الممرضات

الشغله صارت منظمه وماهي فرديه اصبح مايمر اسبوع الا ونسمع مثل هذه القصص وين الدوله ليش ساكته معقوله قصص لخطف وقتل تتكرر ليلا ونهار ولانسمع اي شي ايجابي من دولتنا

اسئلة كثير بحاجة لأجابات !!!

فهل من مجيب ؟؟؟؟

القائمين على رعاية المواليد الجدد

من هم؟؟ اعتقد ان اقرب جواب وحل للمسالة يكمن بمساءلة الممرضات انفسهم
ربما تكون واحدة منهم،،،ليش لا مو غريب

قد يكون هذا السبب؟؟ (منقول)
مع تزايد الحالات المرضية التي تتطلب زراعة أعضاء بشرية سليمة بدل أعضاء مريضة أو تالفة، ومع عدم التوازن بين أعداد المرضى وأعداد المتبرعين، ومع التقدم العلمي الذي يصاحبه تأخر في الوازع الأخلاقي والديني وغياب الأنظمة والقوانين الرادعة، مع كل هذه الأسباب برز ما أصبح معروفاً على مستوى العالم بـ(سرقة الأعضاء).
فما هي مظاهر هذه الجريمة، ....
أولاً: مظاهر هذه الجريمة:
تأخذ سرقة الأعضاء البشرية مظاهر متعددة، أبرزها:
1- اختطاف الأطفال واستئصال بعض الأعضاء مثل العيون والكلى، مع الإبقاء على حياتهم. وقد لوحظت هذه الطريقة في البرازيل.
2- اختطاف الأطفال والمشردين والمعاقين والمجانين والقيام بقتلهم، ومن ثم بيع أعضاء من أجسادهم بمبالغ طائلة.
3- إيهام الضحية بأنه بحاجة إلى فحوصات، ليدخل إلى المستشفى، ويكتشف بعد فترة أن كليته قد سرقت منه وهو تحت التخدير.
4- سرقة جثث المحكوم عليهم بالإعدام أو غيرهم ممن لا يستلم أحد جثثهم من المشرحة، أو سرقة الجثث حال دفنها في المقبرة.
5- سرقة الأعضاء بالتزامن مع عملية جراحية.
6- ابتزاز الأسرى والسجناء، وقطع أعضائهم رغما عنهم.
.................................................. ......
باقي الفتوى في الموقع
http://www.islamtoday.net/questions/show_question_content.cfm?id=153568

خطف الاطفال ... الاعتداء عليهم .. والان قتل ..

اين القلوب الرحيمة .. ماذا حدث للناس ..

اين الاحساس والضمير ...

هل القلوب قست .. ام الزمان هو القاسي ..


شكراً مقاطعتهم ...