كنت اشتري عدة اغراض منزلية من سوبرماركت عكاظ باحد رفيدة وبالتحديد بجوار اشارةالواديين
وتفاجئت بان اللي يغلف المقاضي هو شاب سعودي كاشخ بالغترة والعقال والعامل البنقالي يشخط فية
سوي كذا وروح ودي اغراض العميل السيارة وصار البنقالي هو المدير وهذا السعودي هو العامل المسكين في بلدة انا من الاشخاص الذين والحمد لله ناشطين في الحملة ضد البنقال وسئلت عامل يمني بمحل جوار السوبر عن توظيف هذا الفتى المسكين وكيف ان البنقالة مهلكينة شغل على مدار الساعة
فذكر بان مكتب العمل الزم اكثر المحلات بالسعودة وهم جائوا بهذا الفتى ديكور قدام اللجنة اذا كان هناك جولة الفتى المسكين تكسرت ارجولة رايح جاي وابو فسية فارق السعر في جيوبهم فمثلا سعر حليب
وادي فاطمة 2500 جرام وجدتة لديهم 71 ريال والبقالات الاخرى 69 ريال والفارق ريالان ليست
بسيطة بغرض واحد فكم سيكون ربحهم .
قبل ازمة الغلاء كنت اشتري الطحينية ابو ريالين من عندهم بريالين ونصف ولم ابالي لكن عندما لاحظت زيادة بكل سعر عرفت ان صاحب البقالة يغض الطرف عنهم مادام مشغلين السوبر زي اللوز والكذب والحلف بان الزيادة ليست من عندهم وانها اسعار جديدة .

اتركهم يااخي وشوف غيرهم

الغالي دواه الترك