اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مقاطعتهم&حارقتهم
شذوذ الجنسي لايقتصر على الجامعات انتشر حتى في المدارس المراحل المتوسطه
للبنين والبنات
واذا المدارس والجامعات تفتقر الى اخصائين(معالجين)نفسيين واجتماعين واطباء نفسيين يحتون هالحالات ويعالجونها كيف تبون ما تنتشر وتصير ظاهره
شاطرين بس على لون التنوره ولون البلوزه !!!
|
هذا مايحصل بالفعل (التدقيق على المظهر دون المخبر ) (تنورة.. ثوب قصير ...الخ ) ولو تمت مراقبة السلوكيات لكان بالامكان السيطرة عليها..
وهذه تراكمات اهم اسبابها منذ الصغر:
1*رغبة النساء في التشبه بالرجال ومما يعزز ذلك الاعلام فهو يظهر النساء انهم مظلومين فعندما يحس النساء انهم كذلك يرون انهم اضعف من الرجال فيلجؤوا الى تقليد القوي وهو الرجل ونسوا ان كلا ميسر لما خلق له.
2*الاعلام التلفزيوني والبلوتوثي واخيرا الانترنتي وانظروا لما حصل لنا في التقنيات الجديدة خير شاهد فانظروا لشبابنا وشباب الغرب عندا جاء الانترنت وانظروا عندما جاء جوال الكاميرا وانظروا وانظروا تجدوا صحة قولي وكذك انظروا حلقة طاش (هذا حنا). (نحن اعطينا هذه التقنيات التشويق والاثارة ثم منعناها حتى من لايعلم عنها شيء اضحى يريد ان يقتنيها خفية ويعرف عنها كل شيء ، وعندما يحس الواحد ان عنده شي ممنوع سيستعمله خفية ويسئ استخدامه ولاسيما اذا كانت ثقافة احترام القانون عندنا غاااااااااااااائبة لانه لايطبق على الجميع ).
3*الكبت والباس العادات والتقاليد ثياب الدين فيبتعد المرء عن الدين والعادات والتقاليد ، والكبت هو تقييد الحرية فعندما تقيد غرائز الشخص فسيثور في مرحلة ما ، ولكن عندما تربط الغريزة بالدين فسيتحقق المنشود.
وعندما يكون هناك كبت + قلة وازع ديني ستنعدم المراقبة الذاتية وستكون مراقبة الخلق هي الاساس حينئذ يكون أول مايفكر به المرء في الخلوات هو فعل مالم يستطع فعله ، فعندما تشدد الرقابة على الابناء وعدم اعطائهم الثقة وعدم تزويدهم برصيد ديني كافي يكون كل ممنوع مرغوب ويتحقق الكبت المذكور.
4*انفصال الجيل الجديد عن القديم وكبر الفوهة بينهما وعدم علم الابناء بحقيقة الامور وواقع الزمن والتدبيرات (ينظرون نظرة سطحية لم ينظروا للامور بتحليل ) وذلك بتحفيز اعلامي (وتعمد لتسطيح العقلية بجعل الاسئلة عند المقابلات الشخصية ماهو فنانك المفضل مالاتعرفه عن راغب علامة ...)وربط الاباء بالرجعية وانه يجب علينا ان نتطور ونتحضر ونترك ما الفينا عليه ابائنا ، ولو كان هناك تقارب بين الجيلين لإستطاع الاهل ان يعرفوا ابنائهم عن كثب ويتنبؤوا بسلوكياتهم وعندها ممكن تغيير اتجاهاتهم، اما اذا كانوا
الاهل بعيدين والاولاد متباعدين فلن يتحقق ذلك.
5*تفكك الروابط الاجتماعية بين الاقارب ، وتعرف الابناء من خلال المدارس
(تعريف المدارس هي بؤر ومستنقعات تفسد الصالح وقليلا ممن كبر عقله او حافظ عليه اهله وتابعوه أن ةيقع في براثينها )
على اصدقاء من كل مكان ، فكون الطفل ينفتح على عالم دراسي جديد وكبير لاتتوفر فيه مراقبة للسلوكيات ولا التنبؤ بها فحري به ان يصل لاعلى قمم الانحلال او الانخلال في السلوك لاسيما اذا كان هذا الطفل عظمه طري ومخه جاهز للعجن وهذا حال معظم الاطفال.
6*ذكرت في النقطة 2 الاعلام باشكاله فالاعلام يحركه الاعداء ويوجهونه لأهدافهم التي حققناها لهم فالاعلام هو الثقافة الحالية للمجتمع وهو من يقع عليه عيون الاطفال كل يوم ، وذكرت ان وجود كبت + اعلام منحل + بعد عن الاهل = اكثر مما تتخيل من الانحراف او حتى الضلوع في الارهاب.
ان الاعلام بلا توجيه من قبل الاهل او فلتره لهو مفسدة للمرء اي مفسدة، ان الذهاب للمدارس والاختلاط بمجتمع ياتي افراده من كل حدب وصوب بدون توجيه وارشاد سيكون ابنا لم يربيه والديه (تربية مجتمع مدرسي مختلف التوجهات - تربية هشه ان لم تكن منحلة ) وسيكون بعيد عنهما ولامانع عنده من عقوقهما.
7* ان خلقنا لمبدأ كل ممنوع مرغوب من خلال الكبت
(الكبت هو محاولة اعماء البصر عما يحدث في العالم (اي عالم يعيشه الطفل المدرسي الاجتماعي التلفزيوني ...) وعدم تفسيره للنشء بشكل صحيح وعدم التوجيه لما يرى امامه من تيارات وتقييد الحرية وعدم اعطاء الثقة وعدم التوجيه الديني المناسب للسن بدون اكراه ) يولد استخداما سيئا ومحاولة لاستخدام الخلوات في الشر لانها فرصة وهي عدم وجود رقيب بشري فنحن بالكبت نزعنا الرقابة الذاتية ، ان اعماء بصر الصغار والنشء هؤلاء المستكشفين للحياة عن الواقع سلبيه وايجابييه بدون
تفسير وتوجيه لهو اكبر مثير ودافع لاستكشاف هذا الامر المغطى عليه ( حين ترى وعاء مغطى ثم اقول لك لاتقرب هذا الوعاء كما حدث مع سيدنا ادم فان فضول الشخص ممكن ان يوقعه في الاقتراب من هذا الوعاء ولو لم يكن هناك اثارة وتشويق بشأن هذا الوعاء لكان لم ينظر اليه اساسا - وعندما اختبر الله سيدنا ادم بالشجرة اراد ان يضرب لنا المثل في رغبة الاستكشاف والتشويق+ وساوس الشيطان ودفع هذه المغريات بالامتثال للامر الرباني ولكن هذا الامر لن يحصل مع الاطفال لانهم لم يدركوا الخطاب الرباني بعد ) .
8*كل النقاط التي ذكرت سابقا تحدثت فيها عن التريبية بشكل عام والتي لو نظرنا الى حال اعدائنا فيها لوجدنا بعضهم احرص منا عليها ( فقد علموا ان المدارس تخرب اكثر مماتصلح فاتجهوا للتعليم المنزلي ، علموا بشكل غير مباشر اننا في زمن القابض على اهله ودينه كالقابض على الجمر) وفي هذه الحالة التي اثرتوها سبب متعلق بالزواج الذي اذا تطرقت له سيطول الحديث ولكن الفشخره (الفشخرة = هي سلوك يقوم به المطفرين ذوي عهد جديد بالمال ويريدون ان يعلنوا للجميع اننا صرنا كاش وهناك من الطفرانين من يقوم بهذا السلوك وكثير منهم من النساء فتجيب العيد على زوجها وتسير لا الى هؤلاء ولا الى هؤلاء )والمظاهر وغلاء المهور وضعف المعيشة لهو خير كفبل لتكدس العوانس اظاهر ان اهلهم مقاطعيين المعاريس الطفارة حتى لو كانوا ذوي علم ودين.
المشكلة هي عدم الاتحاد والمثابرة الامن قبل القليل على تطوير العيش والفكر.... ففي تطوير العيش تجد المصريين كمثال يكرف ويتعب وينصب حتى يحوش (يحوش = كلمة تستخدم في المسلسلات المصرية تدل على الادخار SAVING ) شوية فلوس عشان يتقوز ويشتري شئة (شئة= مكان للسكن ) وتجد زوجته او خطيبته تساعده على هذا الامر وتكافح معاه وتقدر انه جالس يبني نفسه فلا تحاول ان تتفشخر او تتمظهر.
اعذروني فقد كتبت هذاعلى عجل ففيه من الاخطاء مافيه.
اقتباس:
الجار 7 الاسباب
ضعف الوازع الديني
انتشار الدش في كل منزل وخاصة القنوات اللبنانية
انتشار الجوات الحديثة والمدعمه بالبلتوث
عدم مراقبة الابناء في المنزل
|
جبت اللي في بالي لولا اني اضفت ..........وشكر لك