الحمدلله الذي انعم علينا بالاسلام ورزقنا في هذه البلاد من حيث لانحتسب بكل النعـم.

فلا يقدر النعمه الا فاقدها وندعوا العلي القدير ان لاتزول هذه النعم ويعيننا على المحافظة عليها
ويعز قائد هذه المسيرة بالاسلام ويرزقه البطانه الصالحه التي تعينه على الحـق .

امين يارب العالمين


لابد للمرء ان يستفيد من تجارب الاخرين المفيدة وبالقرب من حدودنا هناك دولة الكويت الشقيقة، قد اسس الشيخ الراحل جابر الاحمد الصباح صندوق الاجيال القادمة في بداية الثمانينات وكانت استثمارات هذا الصندوق في مشاريع مضمونه وطويلة الامد وبدول مختلفه بالعالم .

وقد نجح هذا الصندوق لدرجة انه في عام 1986 فاقت عوائد هذا الصندوق عوائد النفط .

وايضا خير تجربة لهم في ابان احتلال الكويت اعتمدت الدولة على هذا الصندوق كدخل اساسي اضافة الى احتياطات الدولة بالبنوك العالمية الاخري من الذهب .
وبالمناسبة لم يتأثر سعر صرف الدينار الكويتي وقد كان يساوي عشره ريال سعودي اثناء غزو العراق للكويت اي لم ينزل الا ريالين ونص فقط !!

وبعد التحرير خصص لهذا الصندوق عشرة بالمئة من عوائد النفط

وقد اخذ هذا الصندوق اهتمام بعض الدول واسست الامارات صندوق ابو ظبي لللاجيال القادمة
واخذ اتهمام دول اجنبية اخرى واخذوا يدرسونه.

( ونحن الان لدينا سعر النفط ثمانين بل تسعين دولار ولله الحمد والمنه
فلماذا لاتدرس وزارة المالية ومؤسسة النقد مثل
هذه المشاريع المفيده للبلد والمفيدة للاجيال القادمة ؟!! )

وتقبلوا خالص تحياتي

( كتب هذا الموضوع عل وعسى احد اصحاب القرار يمر من هناء ويلفت انتباهه )
ويتم إنشــاء الصنــدوق السعـودية للاجيــال القادمة





حقوق النشر مسموحة ،،
،،،،،،

يعني صندوق يستفيد من فائض الميزانيه بمشاريع للاجيال المستقبل
ياليت نهتم بحقوقهم وهذا واجب علينا خصوصا ان سعر البترول مرتفع و امريكا راضيه الحين عليه وممكن توصلوه 100 دولار
بس يكون القائمين عليه اشخاص خبره وذمه ومشاريع مدروسه ونبعد عن التجارب
واعرف ان السويد والنرويج نفذوا هذا الصندوق
ومشكور على طرح الموضوع يامقاطع من الجبيل

العفو
وشكرا على الاضافة الطيبة والتعليق


ياااااليت الحلم يتحقق ..... وفعلا مثل ماقلتي لهم حق علينا دام بترولنا مرتفع

بس ممكن لو تكرمت اخي مقاطع إذا عندك فكرة تشرح لنا طريقة عمل هذا الصندوق؟؟؟

ابشر يامقاطعهم غالي والطلب رخيص
بقول اللي عندي والشباب ماراح يقصرون سوف يساعدوني بالبحث الدقيق ومن مصادرة

عندنا في السعودية
مقولة تنقال للشعب المسكين غالبا ً
ولــــــــيس كل ما يتمنى المرء يدركه
مع العلم انه لا يوجد اي معوقات لمثل هذه المشاريع لكن اذا التفت لهذة المواضيع يقال لها سينظر لها في الجلسة القادمة !!!

نبذه بسيطة عن صندوق الاجيال القادمة:


(صندوق الأجيال القادمة)
تخصص نسبة من فائض ميزانية الدولة للصندوق، ويتم استثمار جزء من رأس المال المرصود في مشاريع تدر عائداً للصندوق وأن يتم إعادة تدويره لتحقيق إيرادات مجزية ومستمرة
وتعتبير الكويت اول من اسس كيان استماري 1953م لتستفيد من فوائض الماليه الناتجه من النفط والان تعتبر 5اكبر صندوق في العالم افاد بنك لالماني بأن قيمه صناديق الكويت الحكوميه تعدت 3,1 تراليون مع ان اصولها ضعيفه
و أسست الحساب الخاص المعروف باسم "صندوق الأجيال القادمة"، الذي تحول اليه 10 في المائة من الإيرادات النفطية السنوية، كانت هذه الإيرادات قبل عام 1990 تساوي 100 مليار دولار، لكن بعد عام 1990 انخفض هذا المبلغ لأنه كان يجب على الكويت أن تصرفه لإعادة بناء اقتصادها وتقلّص الى 35 مليار دولار، واستطاعت الكويت أن تفي بالتزامات ملحة خلال حرب الخليج الثانية واحتلال الكويت من قبل العراق والآن يقدّر رأسمال " صندوق الأجيال القادمة" بـ 50 ملياردولار.

وفي الأردن يمكن أن تكون التجربة مختلفة قليلا، مع التأكيد على إمكانية استغلال الأموال المتوفرة في صندوق التخاصية بعد ان كانت تلك الأموال 704 ملايين دينار قبل دفع استحقاقات متعددة مثل سداد ديون أو تمويل إسكانات، وبناء مشاريع طرق ومدارس وعمليات صرف لصندوق المعونة الوطنية.
رئيس الوزراء الاردني السابق عدنان بدران، يكشف عن نية الحكومة وضع مبالغ التخاصية في صندوق للأجيال القادمة يكون على رأسه مجلس إدارة قادرعلى إدارته ويتم استثمار أمواله في مشاريع مجدية.
عضو غرفة تجارة الاردن الدكتور هاني الخليلي يقول "إن تجارب الدول في مسألة صناديق الأجيال أثبتت نجاحها، لكن في الأردن يمكن أن تكون مسألة الاستثمار مختلفة، الكويت ودول اخرى استثمرت في الأسهم وفي الخارج، بينما نحن هنا بحاجة لدعم وإنشاء مشاريع في الداخل تدر دخلاً من جهة، وتوظف العديد من العاطلين عن العمل من جهة أخرى.
وفي رده على سؤال عن حجم المبلغ المطلوب قال : لا يهم ان ما ينقصنا هو الإدارة الحصيفة وعدالة التوزيع، ومزيد من إشراك للقطاع الخاص، فعلى سبيل المثال – والقول للخليلي – قمنا بتسويق مشروع الديسي للخارج فكان من الأجدى أن يتم تمويله من الداخل، فهو مشروع مجدي من ناحية وعوائده مضمونة، ويمكن أن يشغل الكثيرين من ناحية أخرى.

ويرى الخليلي أن صندوق الاجيال القادمة والمطروحة فكرته حاليا يمكن أن يعمل على أسس تجارية، ويكون مؤسسة مالية تمنح القروض الميسرة للأفراد، ومبالغ غير كبيرة وتمول مشاريع متوسطة وفردية وهو ما يمكن أن يحدث دورة اقتصادية حقيقية تشمل سيولة وتشغيلا وعوائد للجميع.

اهااا

اللي فهمت انه رأس مال احتياطي للظروف

صح ولا لا ؟؟؟

مشكور اخوي مقاطع من الجبيل على هذا الايضاح

تسلم ياغالي

الان هم يفكرون كيف يسرقون الاجيال القادمه مثل ما سرقونا في الاسهم والمسهمات العقاريه والشكوى الى الله