تم بحمد الله إطلاق حملة مقاطعة المنتجات الفرنسية دفاعا عن رسول الله

(عبر حساب مقاطعة في تويتر)

وذلك ردا على موقف الحكومة الفرنسية من الرسوم المسيئة للرسول عليه الصلاة والسلام والإسلام والمسلمين بصفة عامة التي نشرتها صحيفة "تشارلي إيبدو" ولم تعترض عليها الحكومة الفرنسية أو تمنعها بحجة "حرية الرأي".

ونحن هنا و من نفس المنطلق والمبدأ نرغب في ممارسة حريتنا في إبداء رأينا وإعتراضنا على موقف الحكومة الفرنسية السلبي تجاه كل ما هو إسلامي بممارسة حقنا في مقاطعة كل ما هو فرنسي المنشأ من منتجات.

مدة هذه الحملة بإذن الله لن تقل عن ثلاثة أشهر أو إلى أن تعتذر الحكومة الفرنسية رسميا لكل المسلمين.





نرجوا من الجميع المشاركة في النشر وتفعيل الهاشتاقات التالية:

:

بالعربية..

#مقاطعة_المنتجات_الفرنسية_ دفاعا_عن_رسول_الله
https://twitter.com/hashtag/%D9%85%D...D9%87?src=hash

بالانجليزية..
#Boycott_French_products_defend_Mohammed_PBUH
https://twitter.com/hashtag/Boycott_..._PBUH?src=hash


#قاطعوا_المنتجات_الفرنسية

#مقاطعة_فرنسا


وهنا قائمة بأعلى مائة علامة تجارية فرنسية .

http://t.co/hFHsM2jYJ3

لدي ملاحظة على هذه الجزئية وأراها مخالفة للصواب :
(( مدة هذه الحملة بإذن الله لن تقل عن ثلاثة أشهر أو إلى أن تعتذر الحكومة الفرنسية رسميا لكل المسلمين. ))

المفروض أن تكون هذه الحملة دائمة أبد الدهر حتى ترضخ فرنسا وتضع قانون ملزم يمنع الإساءة إلى رسولنا الكريم الأكرم صلى الله عليه وسلم ومقدساتنا و تنص على العقوبة في هذا لقانون وإلا ستستمر المقاطعة..
فما فائدة إعتذارهم وما أهميته ولسنا نحن برجائهم حتى يعتذروا. ولن نكرر الخطأ الذي وقعنا فيه في أنهاء مقاطعة الدنمارك في مؤتمر البحرين دون أن نقطع هذه الجريمة من جذورها ونحلها حلاً نهائياً بعد أن أقتربنا من الإنتصار لحبيبنا صلى الله عليه وسلم.

كلامك صحيح أخي الكريم..

لكن من أهم نقاط تنظيم أي حملة مقاطعة أن يكون لها مدة محددة.

الثلاثة شهور مجرد مهلة قياس ردة الفعل تجاه الحملة..

بعدها بالإمكان تمديدها و توسيع نطاقها لتشمل حتى الرحلات السياحية في الصيف بما تشمله من حجوزات فنادق وغيرها من المصروفات التي ستؤثر حتما (بإذنه تعالى) في الاقتصاد الفرنسي.

جزاكم خيرا علي كل القائمين علي هذا العمل الرائع
وجعلة الله لكم صدقة جارية عنكم