كيف دخلت «الألعاب النارية» وهي ممنوعة..؟



جدة، تحقيق - ضيف الله المطوع
..الجواب باختصار أن عملية استيراد الألعاب النارية تتم من خلال جهات مرخصة بتنظيم فعاليات وطنية، أو فعاليات سياحية، ورياضية، ويتم فسح تلك الألعاب نظامياً، ولكن الاختلاف هو بين كمية الفسح وبين ما تم استهلاكه أثناء تلك الفعاليات، وما تبقى وهو كثير جداً يتم تخزينه، ثم توزيعه، والتكسب منه بمبالغ مالية طائلة، ويتحمّل البائع البسيط مسؤولية تعقّب الجهات الأمنية في الأسواق بينما المورّد قد استلم كامل المبلغ بعد أن استغل الترخيص الممنوح له لإدخال كميات كبيرة، وهو ما يتطلب سد هذه الثغرة التي تُعد واحدة من أهم مصادر تسرب تلك الألعاب الخطرة إلى المملكة.
وقد أصبح بيع الألعاب النارية في الأحياء الشعبية والأسواق ظاهرة تلفت الأنظار، على الرغم من الاحتياطات الكبيرة التي تتخذها الجهات الأمنية لمنع بيعها على الأطفال خصوصاً، ومع حلول موسم الأعياد أصبحت تلك الأسواق مرتعاً خصباً لمزاولة هذا النشاط، حيث أنّ البائعين من الشباب لهم أساليب معروفة لاصطياد الرواد، وترويج البضاعة التي يخفونها في بيوت قديمة، فيما لا يدرك بعض "الزبائن" أنّ هذه الألعاب تقبع في تلك الأحجار التي لا يعرفها إلاّ أصحابها، ولكنهم يفاجؤون تماماً حينما تحدث أضرار في الممتلكات جرّاء ما تسببه من حرائق، إضافة إلى التلوّث البيئي وإزعاج الصوت الذي يؤثّر على طبلة الأذن.

استيراد غير مشروع
وذكر "م. راشد سعد خرمان" أنّ الألعاب النارية تصل عن طريق المستوردين بطرق غير مشروعة، ولا يمكن أن تكون كل هذه الكميات مصنعة محلياً، مطالباً الجهات المعنية بأداء دورها، وكشف المهربين لهذه الألعاب التي تهدد حياة الأبناء، من أجل حصد المكاسب المادية، معتبراً أنّ التحلي باليقظة هو العامل الوحيد الذي يحد من هذه الظاهرة التي تؤرق مضاجع الآباء، خصوصاً وأنّ الألعاب النارية منتشرة في سائر الأسواق الشعبية، دون إدراك البعض بمدى خطورتها.
وتعجب "أحمد راشد الطاحسي" من كون الأسواق ممتلئة بالألعاب النارية، على الرغم من خطورتها وحظرها من قبل الجهات الأمنية، موضحاً أنّ العجب يزيد حينما يتجول البائع بهذه البضائع في الحدائق العامة والمتنزهات، وتحت أعين رجال الشرطة دون أن يجدوا أي ردع، مستدركاً: "إذا سلمنا جدلاً وتوصلنا إلى قناعة بأنّ التجارة في مثل هذا المجال أمر مباح، فلا بد أن تكون هناك رقابة صارمة لمعرفة جودة البضاعة، حتى لا تكون أضرارها وخيمة؛ لأنّ بعضا من هذه الألعاب النارية تفتقر إلى الجودة، بل إنّ صناعتها تشوبها الكثير من الرداءة"، موضحاً أنّ ذلك يفاقم حجم الإصابة؛ لأنّ الفئة التي تتعامل معها بالذات هي فئة الأطفال الذين لا يجيدون التعامل مع هذه الألعاب بالطرق المثلى.








المستورد قبل السوق!
وطالب "علي الجندبي" باتخاذ كل السبل الممكنة لإخلاء الأسواق من هذه الألعاب، وأن تتضافر الجهات الأمنية لردع كل من تسول له نفسه بالتعامل مع هذه الألعاب الخطيرة، مستنكراً السماح ببيع الألعاب النارية في أسواق المملكة، رغم ما تجلبه من المآسي والمخاطر الصحية؛ مما يدعو الجهات المعنية أن لا تقتصر رقابتها في إطار البائعين على الأرصفة، بل تمتد إلى المستوردين.
وأوضح "أحمد محمد بابصيل" أنّ هناك إغفالا كبيرا لموضوع الألعاب النارية، حيث لم يتم حسمه، مطالباً المسؤولين بالتدخل لإيقاف أو تقنين بيع هذه الألعاب التي تسبب أضراراً صحية جسيمة على مستخدميها.
وأضاف "عبدالعزيز عبدالله" أنّ هناك تقصيرا من بعض الجهات المعنية، وإلاّ لما امتلأت الأسواق بالألعاب الخطرة، مطالباً الجهات المعنية بأداء الدور المناط بها.

آثار صحية
وحذر "د. عباس الشيخ" -استشاري الجراحة بمستشفى الملك فهد بجدة- من استخدام مثل هذه الألعاب النارية بجميع أشكالها، داعياً أولياء الأمور إلى مراقبة الأبناء حتى لا يجنحوا لمثل هذه الوسائل الخطرة، خصوصاً وأنّ هؤلاء الأطفال يشعرون بغاية المتعة أثناء تعاملهم مع هذه الألعاب، التي كثيراً ما تكون لها آثار صحية وخيمة، وقد تؤدي في بعض الحالات إلى عاهات مستديمة، موضحاً أنّ بعضها قنابل موقوتة، حيث يفقد الطفل أحياناً نعمة البصر؛ بسب هذه الألعاب أو الاقتراب منها بغية المشاهدة.
وأضاف أنّ واقع المستشفيات يؤكّد أنّ لهذه الألعاب أضرارا صحية جسيمة، حيث تحولت بسببها في بعض الحالات أفراح العيد إلى أحزان ومصائب، من فرط الإصابات التي تؤدي إلى التشوه، وغيرها من النتائج الكارثية التي تجلبها هذه الألعاب النارية؛ لأنّ الكثيرين من الأطفال فقدوا أبصارهم، لافتاً إلى أنّ غالبية الأطفال المصابين تتراوح أعمارهم بين العاشرة والخامسة عشرة.

ضوابط وتعليمات
ونفى "مقباس الزهراني" -صاحب شركة مستوردة للألعاب النارية- المزاعم التي روجها البعض بأنّ الدولة منعت استيراد الألعاب النارية، موضحاً أنّ هناك جهات حكومية لها صلاحيات في منح الموافقة باستيراد هذه الألعاب من خارج المملكة، لافتاً إلى أنّ شركتهم مصرح لها باستيراد الألعاب النارية، فهي مسؤولة عن تنظيم احتفالات بألعاب نارية، مبيّناً أنّ هناك جهات سياحية لها أيضاً حق الاستيراد لمثل هذه البضائع بكميات محدودة، وبموافقة رسمية مسبقة من قبل الجهات المسؤولة.
وأضاف أنّ هناك ضوابط وتعليمات نصت عليها الجهات المعنية في حالة استيراد أي كمية من الألعاب النارية، ويتم تخزينها في المستودعات التي تم إعدادها وتجهيزها تحديداً لهذا الغرض، وتكون متابعة من الجهات الأمنية، مشدداً على أنّ إطلاقها لا يتم إلاّ تحت إشراف الجهات المعنية.







حملات مستمرة
وقال المقدم "د. عاطي القرشي" -الناطق الإعلامي بشرطة منطقة مكة المكرمة- أنّ الشرطة والجهات الأمنية الأخرى وبالتعاون مع الجهات ذات العلاقة يؤدون دورهم على الوجه الأكمل تجاه بائعي الألعاب النارية، موضحاً أنّ الحملات مستمرة حتى لا تتسع دائرة التعامل مع هذه الألعاب بصورة تؤدي إلى وقوع بعض المخاطر، مشيراً إلى أنّ دور الأجهزة الإعلامية في هذا المجال لها أهمية قصوى، من أجل التوعية والترشيد بخطر الألعاب النارية .

http://www.alriyadh.com/955287

د. العتيبي: الألعاب النارية تسبب للعين مرض الماء الأزرق أو الأبيض



الرياض - خالد العوفي
دعت الجمعية السعودية لطب العيون جميع الأباء والأمهات وأولياء أمور الأطفال إلى أخذ الحيطة والحذر من أخطار وأضرار من الألعاب النارية المنتشرة بين الأطفال هذه الأيام بمناسبة فرحة عيد الفطر المبارك، مؤكدة ارتفاع حالات إصابات العيون الناجمة عن تلك الألعاب خلال تلك الفترة.
أستاذ طب وجراحة العيون المشارك ونائب رئيس جمعية طب العيون الدكتور عبدالله بن غازي العتيبي أكد خطورة مثل هذه الإصابات التي يمكن أن تقع على النظر، ومنها الإصابة بارتفاع ضغط العين (المياه الزرقاء) وحدوث (المياه البيضاء) بالعين، وحالات الإصابة بالانفصال الشبكي وإصابات القرنية الشديدة وحدوث عتامة بالقرنية، وضمور العصب البصري والالتهابات الحادة في قزحية العين.
ولفت النظر إلى أن هذه الإصابات قد تتسبب فيها ألعاب نارية أو ألعاب أخرى خطرة كقاذفات الكرات البلاستيكية، مشيراً إلى أن الإصابات تتفاوت عادة ما بين نزيف شديد داخل العين وإصابات وتعتم للقرنية وفقدان كامل للنظر، وتتطلب متابعة طبية دقيقة ومستمرة عن قرب لتوقي حدوث أي مضاعفات بالعين المصابة. وأكد على ضرورة عدم إغفال أي إصابة بعيون الصغار أو الكبار ومراجعة طبيب العيون للاطمئنان لعدم وقوع أضرار بأجزاء داخل العين ومواجهة أي مشكلة قبل وقوع مضاعفات.
ودعا الدكتور عبدالله العتيبي أولياء الأمور إلى التعاون مع الجهود التي تبذلها الجمعية السعودية لطب العيون ومختلف الجهات المعنية لمنع تداول مثل هذه الألعاب الخطرة والفتاكة بالعيون، وتوجيه المجتمع باختيار ألعاب أخرى للأطفال أكثر أمانا وأقل خطورة .

http://www.alriyadh.com/955721

"التجارة": 5000 ريال لمن يبلغ عن مستودعات الألعاب النارية

أخبار 24
27/07/2014



أعلنت وزارة التجارة والصناعة عن تخصيصها لمكافأة مالية قدرها 5,000 ريال لكن من يبلغ عن مستودعات الألعاب النارية.
وتعمل الوزارة على الحدّ من بيع الألعاب النارية، وتوعية المجتمع بمخاطرها من خلال حملة تتبناها بعنوان: سلاح بيد طفلك.

المصدر

شرطة الرياض تواصل حملاتها الأمنية لملاحقة تجار «الألعاب النارية»



شنت الأجهزة الأمنية المختصة بشرطة منطقة الرياض ممثلة بإدارة الضبط الإداري بشرطة منطقة الرياض حملة أمنية موسعة استهدفت ضبط باعة الألعاب النارية والمتاجرين فيها نظرا لما تمثله تلك الألعاب النارية من أضرار ومخاطر وإزعاج للمواطنين.
وشملت الحملة التي تنفذها شرطة منطقة الرياض بمشاركة عدد من الجهات الأمنية والحكومية ذات العلاقة القيام بحملات فجائية على الأسواق التي تشتهر ببيع مثل تلك المفرقعات مثل سوق الحمام والمعيقلية والعزيزية وبعض المواقع التي يتجمع فيها الباعة في عدد من الأسواق التجارية وكذلك القيام بتفتيش بعض المحلات والمخازن والمستودعات أو استخدام وسائل التواصل الاجتماعي والهواتف الذكية حيث يقوم بعض المروجين والباعة باستخدام وسائل التواصل الاجتماعي للترويج والبيع وكانت لهم فرق الحملة بالمرصاد.

المصدر

أمانة الرياض تصادر 100 مبسط لبيع الألعاب النارية



واصلت فرق أمانة منطقة الرياض المكونة من الإدارة العامة للراحة والسلامة ووحدة دوريات الأمانة والإدارة العامة للنظافة وإدارة الضبط الإداري (الحملة الأمنية) والجهات الأمنية الأخرى حملاتها الميدانية الواسعه وليومين متتاليين على الباعة الجائلين ( غير السعوديين ) في البطحاء والحلة ومواقع بيع الألعاب الناريه في حي العزيزية ( بجوار سوق الحمام ) .
حيث تم ضبط ( 40 ) عاملاً جائلاً مخالفاً يمارسون مهنة البيع العشوائي في تلك الأحياء وتسليمهم للجهات الامنية، إضافة إلى مصادرة ( 100 ) مبسط خاص بالألعاب النارية و ( 1500 ) صندوق متنوع من الخضار والفواكة يتم بيعها بشكل عشوائي في شوارع وطرقات العاصمة، حيث تم تسليم مصادرات الألعاب النارية للجهات الأمنية والمصادرات الأخرى للجمعيات الخيرية.
وبلغت الفرق المشاركة في الحملة على مدار اليومين الماضيين 26 فرقة من إدارات الأمانة والجهات الأمنية الأخرى و 30 عامل نظافة و 3 ( قلابات ) وشيول ومركبتين من نوع ( دينا ) وثلاجة خاصة لحفظ المصادرات وتسليمها للجمعيات الخيرية.

المصدر

ضبط ألعاب نارية في حوزة 3 مقيمين بمكة المكرمة



قبضت الجهات الأمنية في منطقة مكة المكرمة، أمس الأول، على 3 أشخاص من جنسية عربية، يبيعون ألعابا نارية بشكل مخالف.
وأكد الناطق الإعلامي في شرطة مكة المكرمة، المقدم الدكتور عاطي بن عطية القرشي، أن قوة أمن المهمات والواجبات الخاصة في شرطة المنطقة تمكنت من ضبط 3 أشخاص من جنسية عربية في حي البلد وفي حوزتهم ألعاب نارية تقدّر قيمتها بـ 30 ألف ريال، لافتاً إلى توقيفهم تمهيدا لإحالتهم إلى الجهات المختصة.
تجدر الإشارة إلى أن بائعي الألعاب النارية ينشطون في مثل هذه الأيام خاصة مع تزايد الطلب عليها بمناسبة قرب حلول شهر رمضان المبارك، وترتفع وتيرتها في شهر رمضان مع قرب عيد الفطر المبارك، ويُمنع بيع هذه الألعاب بسبب خطرها خاصة على الأطفال.

المصدر

بلدية الخرج تصادر أكثر من 150 كيلو من الألعاب النارية


الخرج - فادي المقرن :
صادرت بلدية الخرج خلال الحملة التي نفذتها أمس على مواقع تجمع بيع الألعاب النارية في الحدائق العامة والأسواق ، أكثر من 150 كيلو من الألعاب النارية ومنع بيعها لخطورتها على العامة وخاصةً الأطفال.
وأوضح رئيس بلدية الخرج أحمد البكيري ، أنه فور صدور توجيهات محافظ الخرج شبيلي الٓ مجدوع تم تشكيل لجنة لذلك ، وقامت بمنع بيع الألعاب النارية ومصادرة المعروض وأخذ التعهدات على المخالفين بعدم تكرار هذه المخالفة مرة أخرى . مضيفاً أن الحملة ستواصل أعمالها على حتى نهاية أيام عيد الفطر المبارك .

http://www.alriyadh.com/956122

الألعاب النارية تتسبب بمقتل طفل بجازان


متابعة – محمد ابراهيم :
باشرت فرق الدفاع المدني مساء البارحة حادث حريق داخل غرف إحدى المنازل في محافظة أبو عريش بجازان. وأوضح الدفاع المدني عبر حسابه "توتير" أنه عند مباشرة الحادث وإخماد الحريق، اتضح أن وجود طفل متوفي داخل إحدى الغرف متأثرا بحروق بليغة من الدرجة الثالثة، مشيراً إلى أن أسباب الحريق حسب التحقيقات الأولية عبث أطفال بولاعة

http://www.alriyadh.com/956108

الألعاب النارية تقتل طفلاً في حي السويدي بالرياض


الحادثة تسببت بنزيف للمصاب أدى إلى وفاته (أرشيفية)


متابعة - الرياض :
توفي طفل يبلغ من العمر 14 عاما مساء اليوم الأثنين إثر انفجار ألعاب نارية تسببت بنزيف أدلى إلى وفاته وذلك في حي السويدي غرب العاصمة الرياض.

وقال المتحدث الرسمي لهيئة الهلال الأحمر السعودي بمنطقة الرياض أحمد العنزي :"تلقت غرفة عمليات منطقة الرياض بلاغ يفيد بوجود حالة نزيف نتج عنها حالة وفاة واحدة بسبب انفجار ألعاب نارية بحي السويدي تقاطع شارع سدير مع شارع عائشة داخل الحي على إثره تم توجيه فرقة إسعافية وفرقة استجابة متقدمة .

http://www.alriyadh.com/956334

الدفاع المدني يحذر من مخاطر الألعاب النارية في العيد وعدم التهاون بها

الرياض - نايف آل زاحم
جددت المديرية العامة للدفاع المدني تحذيراتها من مخاطر الألعاب النارية والمفرقعات التي يلهو بها الشباب والأطفال احتفالاً بعيد الفطر المبارك وما قد ينجم عنها من حوادث قد تتسبب في عواقب وخيمة وأضرار بالغة.
أوضح مدير إدارة الإعلام والناطق الإعلامي بالمديرية العامة للدفاع المدني العقيد عبدالله بن ثابت العرابي الحارثي، أن استخدام الأطفال لهذه الألعاب النارية المتفجرة له مخاطرها الكبيرة التي تصل إلى بتر أصابع الأطفال أو تهتك أنسجة العين حال وصول شظايا هذه الألعاب إليها، فضلاً عن إمكانية تسببها في اشتعال الحرائق.
وأكد العقيد الحارثي على ضرورة مراقبة أولياء الأمور للأطفال وعدم السماح لهم بشراء هذه الالعاب أو العبث بها، ولا سيما أن أصناف كثيرة منها ذات قوة تفجيرية شديدة وتفتقر لأبسط مقومات الأمان والسلامة في استخدامها، لتدني مواصفات تصنيعها بما تجعلها عرضة للانفجار تلقائياً في حال تعرضها لدرجات الحرارة العالية أو الاحتكاك بالأسطح الخشنة أو الضغط عليها.
وأهاب العقيد الحارثي بالآباء والأمهات أن يستشعروا مسؤوليتهم ويحرصوا على سلامة أبنائهم وعدم الاستهانة بها وخطورتها تفاديا من افساد فرحة العيد بسبب اللهو بالمفرقعات النارية في غياب الرقابة الأسرية، مطالبا كافة وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي بالمساهمة مع الدفاع المدني في توصيل الرسائل التوعوية ذات العلاقة بأخطار استخدام الألعاب النارية وتركيز على مخاطرها الكبيرة وما قد تسببه من إصابات وحرائق في حالة التهاون بها لا قدر الله .

http://www.alriyadh.com/956129