أصدرت المحكمة العامة في جدة حكمها بالقتل تعزيراً على جانٍ أقدم على اغتصاب 8 قاصرات عقب ثبوت ما نسب اليه من اتهامات.
وأُدين المتهم باستدراج وخطف 8 فتيات تتراوح أعمارهن بين 6 و12 عاماً وترويعهن والاعتداء عليهن بالضرب وإدخالهن منزله بالإكراه وفعل الفاحشة بهن بالقوة ثم إخراجهن وإلقائهن بالطريق العام.
وبدأ المدعي العام جلسة المحاكمة بالمطالبة بقتل المتهم "حدًّا" بوصف ما أقدم عليه يدخل في دائرة الحرابة، فيما واجهت اللجنة القضائية بالمحكمة المتهم بالاتهامات الواردة في لائحة المدعي العام ومنها اختطاف عدد من الفتيات القاصرات بعد توفر ادلة لجهة التحقيق تثبت قيامه باستدراج فتيات من أماكن مختلفة في جدة وخطفهن والاعتداء عليهن بالضرب وإدخالهن إلى منزله بالإكراه وفعل الفاحشة بهن بالقوة.
وكانت المحكمة قد استدعت عددا من شهود النفي الذين قدمهم دفاع المتهم للمحكمة ضمن جلسات القضية التي وقعت احداثها قبل عامين، فيما طالب المتهم في التحقيقات القضائية بإعادة التحقيق وإحضار ‏القاصرات المدعيات للمحكمة.
وقد شملت أدلة الإثبات تطابق نتائج تحاليل "DNA" للعينات الحيوية المرفوعة من شقة المتهم اضافة للتقارير الطبية الخاصة بنتائج فحص المجني عليهن وشهادات الضحايا ونتائج مواجهتهن بالمتهم

إذا ثبت بالفعل ادانة هذا المجرم بهذا العمل الإجرامي المتغلغل في نفسه المريضه

إغتصاب ثمان اطفال !!


القصاص تعزيراً والصلب

ونشر صور صلبه عبر الو اتس آب والبلاك بيري وكل وسيله متاحه


لكي يرتدع ويهاب كل من تسول له نفسه الإقدام على مثل هذه الأعمال الشنيعه



الله يصبر اهالي الضحايا على مصابهم ويلطف بهم


اطفالنا أمانه استوعنا الله اياه ......... المزيد من الحرص والمتابعه والإجتهاد


وقنا الله واياكم شر الفتن والمصائب ... و لاحول ولاقوة الا بالله

لولا الإعتراض على شرع الله لكان جزاءه أكثر من ذلك ...
إغتصاب ثمان قاصرات يعني إدخال الألم و المعاناة لثماني أسر على الأقل لسنوات طويلة من أجل شخص منزوع الأخلاق و الضمير ...
حتى في دول الغرب المتحرر و على صعيد المجرمين داخل السجون فهم يزدرون من يسجن بسبب الإغتصاب و قد يعزلونه عن باقي المساجين خشيه أن يفتك به السجناء الآخرين ( و هم قتلة و مروجي مخدرات و لصوص ) لشناعة جرمه و إزدراء ذوي السوابق الجنائية من فعلته .

فأقول أعان الله ذوى القاصرات و ألهمهم الصبر و تحمل المعاناه فالصبر جميل و الله خير معين .

ياليت بعد القصاص يصلبونه في مكان بجده ليكون عبره لغيره
---------------------------
والمصيبة الكبرى
انة مدرس ومتزوج ولدية سته اطفال
ومشهود له بالاخلاق من زوجتة والاقارب وزملاه بالعمل والجيران

اللهم نسالك الثيات في ديننا من قول اوعمل