أفرجت السلطات السعودية بعد ظهر الثلاثاء عن الموقوفين الذين احتجزتهم خلال الأسبوعين الماضيين على خلفية مشاركتهم في تظاهرات محافظة القطيف شرق البلاد
وأكدت مصادر محلية لبي بي سي أن السلطات افرجت عن 27 شخصا اعتقلوا بعد أن تظاهروا للمطالبة بالإفراج عن 9 أشخاص معتقلين منذ منتصف تسعينيات القرن الماضي على خلفية تفجير وقع في العام 1996 واودى بحياة 19 أمريكيا.

وتعد هذه الخطوة هي الثانية من نوعها خلال الأسبوع الحالي حيث قامت السلطات السعودية الأحد بالأفراج عن رجل الدين الشيعي توفيق العامر، الذي أثار اعتقاله موجة احتجاجات في منطقة الأحساء.

وذكرت مصادر مطلعة أن مجموعة من شباب منطقة القطيف التقوا الثلاثاء بأمير المنطقة الشرقية الأمير محمد بن فهد وأن اللقاء كان ايجابيا

وجاءت هذه الخطوات قبل يومين من موعد الذي حددته مواقع على شبكة الانترنت للتظاهر في عدة مدن سعودية فيما اسموه بيوم الغضب يوم الجمعة القادم للمطالبة بسلسلة اصلاحات سياسية واقتصادية.

وكانت هيئة كبار العلماء في السعودية قد نددت بدعوات التظاهر والعرائض التي تطالب بالإصلاح في البلاد.

واسفاه رافضي نجس ولائة لإيران يتضاهر ويفرج عنه ، وسني ولائة للدولة يبدي رأيه ويناصح ولي الأمر وهذا أمر شرعي يسجن وينكل به .

يعني يالدولة تبونا نصير روافض معصي ، والتفرقة هذي هي الشراره فأخمدوها

المشكلة ان الرافضة اغبياء ولايعلمون شي، هل نفع الايرانيين وهم يحملون الجنسية الايرانية ودينهم شيعي شي، نصفهم يعمل خارج ايران من الفقر ويعملون اي وظيفة وتجدوهم بكثرة في دول الخليج، يعني على بالهم اذا صاروا مع ايران راح يعيشون بنعيم ، والله هم الحين بنعيم يفوق الوصف مقارنة بالايرانيين نفسهم مع بعضهم.
اللهم اهدي ضال المسلمين.

اللهم زد وبارك نتمنى بقية السجناء القدماء ومعهم سجناء الرأي السنه

الدولة أبخص وبلاش نجلس نهيج الناس ضدها
اللهم اجمع كلمتنا على الحق

ياشباب أنا اطالب بأطلاق الشيعه التسعه اللي مسجونين في الرياض من سنه 1996 ميلاد المتهمين في تفجير الخبر وبدون تردد وتعويضهم لأن الدوله قصت كل من عبد العزيز المعثم، وعايض الشمراني، ورياض الهاجري، وخالد السعيد والإ وجب تبرئة المقوص بهم رحمهم الله وإعادة فتح القضية أما الزج بالناس في السجن من عام 1996م أي مايقارب من خمسة عشر عام دون محاكمة أو توجيه تهمه فمهما كانوا فهذا مناف للشريعه وعار على بلدنا وسمعته والشيعه لو تظاهروا بسبب هذه الحجه فلانستغرب أن يتعاطف معهم العالم وكل الدنيا بل حتى أهل السنه لايقبلوا أن يحتجز أناس خمسة عشر عاما دون حكم شرعي ودون عدل حتى ولو كانو مجرمين