العودة   منتدى مقاطعة > مجتمع مقاطعة التفاعلي > مقاطعة أعداء الاسلام > إننا أمة آمنا بعقيدة التوراه ثم خدمنا هذه العقيدة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 25-12-2010, 12:08 PM   #1
البدوي171400
مقاطع جديد

 
رقـم العضويــة: 9613
تاريخ التسجيل: Dec 2008
المشـــاركـات: 8

افتراضي إننا أمة آمنا بعقيدة التوراه ثم خدمنا هذه العقيدة

إننا أمة آمنا بعقيدة التوراه ثم خدمنا هذه العقيدة




كلب قذر ...!
قاتل مجرم سفاح ...!
نجس خائن متلون جبان ...!
كاذب مغتصب قاسي لص حقير ...!



تقدم اليهودي الطيب ( شمعون ) بهدية مهمة ومناسبة لصديقه العربيّ ( أحمد ) الذي يقيم الليلة حفلة عرسه وزفافه .

كانت هدية اليهودي الطيب ( شمعون ) لصديقه ( أحمد ) عبارة عن " صابونة " !

لقد أحضر شمعون تلك " الصابونة " لإدخال السرور على قلب صديقه وأسرته ، لقد فرح العربيّ كثيرا بهذه الهدية القيمة ، فقام وفتحها أمام الحضور وابتلع منها قطعة وناول المتبقي منها إلى زوجته العربية !

لكن شمعون بادر إلى صديقه موضحا له أن الهدية ليست قطعة حلوى بل " صابونة " للإستحمام وإزالة النجس والقذارة عن جسته المتسخ !

ما مضى ليس نكتة ولا طرفة ولا سخرية ولا شتائم ، بل هي مقتطعات من المناهج التعليمية في إسرائيل ، والتي تلقن وتكرس في إذهان الأطفال تجاه العرب والعالم الإسلامي .

جاء في القانون التعليميّ الرسميّ للدولة اليهودية " إسرائيل " ما يلي :
( إن الهدف من التعليم الرسمي هو إرساء الأسس التربوية على أسس الثقافة اليهودية ومنجزات العلم ، وعلى محبة الوطن والولاء للدولة وللشعب اليهودي ) .



* التعليم في إسرائيل .

يخضع التعليم في إسرائيل لأربعة قوانين رئيسية وهي :

- ( القانون التعليمي الإلزامي ) :

وهو الذي يفرض على جميع الأولاد في سن [ 5 إلى 15] سنة الالتحاق بالمدارس ويكون تعليمهم مجانا
أما بالنسبة إلى سن [ 16 - 17] سنة فالتعليم غير إلزامي ولكنه مجاني .

- ( قانون التعليم الحكومي ) : وهو الذي يلزم الدولة بتمويل التعليم في جميع المؤسسات الرسمية .
- ( قانون مجلس التعليم العالي ) .
- ( قانون الإشراف على المدارس ) .


* مراحل التعليم في إسرائيل .
- الحضانات ( 3 أشهر وسنتان ) ويلتحق بها 67% من أطفال إسرائيل .
- التعليم قبل الإلزامي ( 3-4 سنوات ) ويلتحق بها من 95-99 % من أطفال إسرائيل .
- المرحلة الابتدائية ( 6-13 سنة ) .


وينتسب إلى المدارس الحكومية الابتدائية هذه 68% من التلاميذ ، وإلى مدارس التعليم الديني 22% ، وأما البقية فتنتسب إلى مدارس الأحزاب الدينية الأرثوذكسية .
- المرحلة الإعدادية .
- المرحلة الثانوية .
- التعليم العالي .

* مناهج التعليم الحكومي العلماني في إسرائيل .
- يدرس التلاميذ في المرحلة الابتدائية الحكومية مواد تتلائم والأهداف العامة التي حددتها وزارة المعارف وهي تشمل ( 14 ) مادة إلزامية على النحو التالي :


( الدين اليهودي - اللغة العبرية - - التاريخ - الجغرافيا - الوطن والمجتمع - الحساب - الطبيعة - البيئة - المدنيات - اللغة الأجنبية - الأشغال اليدوية - الفنون - الرياضة - التدبير المنزلي ) .

- يدرس التلاميذ في المرحلة الإعدادية الحكومية ( 10 ) مواد وهي ما يلي :
( الدين اليهودي - اللغة العبرية - - التاريخ - جغرافيا إسرائيل - الرياضيات - العلوم الطبيعة - المدنيات - اللغة الأجنبية - الفنون - الرياضة ) .

- بالنسبة للمرحلة الثانوية فهي تخضع لنوع الثانوية ففي إسرائيل أنواع مختلفة من الثانويات وهي :
(1) الثانوية الأكاديمية " أدبي وعلمي "
(2) الثانوية المهنية .
(3) الثانوية الزراعية .
(4) الثانوية الدينية .

* نماذج ونصوص من المناهج التعليمية للحكومة العلمانية الإسرائيلية .
يخضع الطفل اليهودي لعملية غسيل دماغ منذ اليوم الأول الذي يعي فيه الحياة ، وتكرس في ذهنة مجموعة رهيبة من التعاليم اليهودية تجاه الآخر ( العربي ) أو الغير يهودي ، فلا يلبث الطفل اليهودي حتى يتحول إلى أداة حرب ضد كل ما هو عربي أو إسلامي .




( عينات من قصص الأطفال في المناهج الإسرائيلية )

- قصة بعنوان ( مقاصد الأثر من الحدود الشمالية )

جاء فيها الكثير من العداء تجاه العرب ومن ذلك هذا النص :
( أي نوع من الرجال هؤلاء العرب ؟ لا يقتلون إلا العزل من الأطفال والنساء والشيوخ ! لماذا لا يقتلوننا نحن الجنود ؟ ) .





- قصة بعنوان ( افرات ) .
جاء فيها : ( لقد أتى العرب أعمالا وحشية ضد اليهود ، بحيث بدا العربي كائنا لا يعرف معنى الرحمة أو الشفقة ، فالقتل والإجرام غريزة وهواية عنده ، حتى صار لون الدم من أشهى ما يشتهيه .. لقد باغت العرب اليهود واعتدوا عليهم كالحيوانات المفترسة ، وراحوا يسلبون ممتلكاتهم ، حتى المدارس والمعابد الدينية لم تسلم من بطشهم .. نساء وفتيات اليهود تعرضن للاغتصاب من قبل العرب لأجل إشباع نزواتهم ) !



- قصة بعنوان ( خريف أخضر ) .
وهي قصة تحكي قصة أسير عربي متقدم في السن وقع في أيدي الجنود اليهود ، وتبرز القصة شخصية الأسير العربي كشخصية هزيلة جبانة يفضي بأسرار بلده من الخوف والجبن من دون أن يطلبها منه أحد ، ويصر في تذلل على تقبيل أيدي الجنود اليهود ، في حين يمتنع اليهودي من الموافقة على ذلك التقبيل !

وجاء هذا المقطع في هذه القصة ، يقول الجندي اليهودي : ( لقد نفذ كل ما أمرته به ، أحضر الماء ، كما قام بمهمات مختلفة كنت أكلفه بها ، وكان يعود في كل مرة كالكلب العائد إلى كوخه ) !

وفي نهاية القصة يستخدم الجنود اليهود هذا الأسير العربي مع كلاب الألغام وينفجر به لغم فيقوم الجنود اليهود بإحراق جثته !

- قصة بعنوان ( غبار الطرف ) .
جاء فيها على لسان يهودي ينصح يهودي آخر :
( العرب مثل الكلاب ، إذا رأوا أنك مرتبك ولا تقوم برد فعل على تحرشاتهم يهجمون عليك ، وأما إذا قمت بضربهم فإنهم سيهربون كالكلاب ) !



- قصة بعنوان ( القرية العربية ) .
جاء فيها : ( إن شروط النظافة والمحافظة على الصحة تكاد تنعدم بين العرب ، والإجراءات الصحية التي لا يستطيع الإنسان العيش ساعة واحدة بدونها غير متوفرة في أي قرية عربية ، حتى في القرى الكبرى الغنية ، ولعدم وجود المراحيض يقضي العرب حاجاتهم في أي مكان ، فالأولاد يقضون حاجاتهم في الساحة أو في الحظيرة أو في البيت ، أما الكبار فيأخذ الواحد منهم إبريقا ويخرج إلى الحقل .


وعادة الاستحمام تكاد تكون غير مألوفة عند العرب ، وهناك بعض الفلاحين الذين لم يمس الماء أجسادهم منذ زمن طويل ، وامرأة عربية أقسمت بالله أنها ولدت ستة أولاد دون أن يمس الماء جسدها ، وهناك مثل عند العرب يقول " الطفل الوسخ أصح وأشد " !
العرب يرتدون الثياب ولا يغيرونها إلى أن تبلى ، حيث يغدو مليئا بالقمل والبراغيث ويكلح لونه ، والعربي صانع القهوة يبصق في الفناجين كي ينظفها ) !

( مواصفات العربيّ في ذهن الناشئة اليهود والشباب )
في عدة دراسات إسرائيلية علمية عن صفات وطبائع العربي ، جاءت نتائج الاستبانات التي وزعت على الشباب اليهود وغيرهم بالصفات التالية :
( قاس وظالم و مخادع و جبان و كاذب و متلون وخائن وطماع ولص ومخرب و قناص قاتل و مختطف للطائرات و يحرق الحقول ... إلخ ) .

وفي دراسة تناولت كتب الأطفال الأدبية والقصصية جاءت مواصفات العربي فيها كما يلي :
( أحول العينين - وجهه ذو جروح - أنفه معقوف - ملامحه شريرة - شارب مبروم - - ذو عاهة - أسنانه صفراء متعفنة - عيونه تبعث الرعب ... إلخ ) .

يقول الباحث الإسرائيلي ( يشعيا هوريم ) :
( الصورة النمطية للشخصية العربية تتشكل في وجدان الأطفال اليهود منذ الصغر ) !

وفي دراسة أجراها يهود في معهد ( فان لير ) استهدفت معرفة رأي الشبيبة الإسرائيلية ( 600 شاب وفتاة ) في العرب ووجودهم في فلسطين والعلاقة معهم ، وهذه السئلة وجهت للشريحة التي في عمر ( 15 - 18 ) فكانت النتيجة :


- 92% منهم يرون أن لليهود الحق الكامل في فلسطين .
- 50% منهم يرون ضرورة تقليص الحقوق المالية للعرب في داخل فلسطين .
- 56% منهم يرفضون المساواة بالعرب كليا ، و 37% يريدون فقط مساوة العرب لهم في خدمة الجيش !
- 40% منهم أبدوا تأييدهم لأي حركة سرية تنتقم من العرب .
- 30% منهم أيدوا حركة ( كاخ ) الإرهابية .
- 60% منهم وافقوا على طرد كل عربي من فلسطين .


( لماذا انتصرت إسرائيل على العرب في عام 1967م ؟ )

تساءل اليهود داخل الكنيست في تفسير السر وراء انتصار جيش الدفاع الإسرائيلي على العرب في يونيو عام 1967م ؟

فقام فيهم وزير الشؤون الدينية معربا عن جوابه الأكيد ، حيث قال :
( أنا أريد أن الخص الانتصار وأفسره في كلمتين اثنتين هما : إننا آمنا بعقيدة التوراة ثم خدمنا هذه العقيدة ) ! وقد صفق له معظم أعضاء الكنيست موافقين له ومؤيدين .

يقول اليهودي ( يهيل ما يكل باينز ) :
( إن أي شعب آخر يمكن أن تكون لديه تطلعات وطنية منفصلة عن الدين ، أما نحن اليهود فإننا لا نستطيع ذلك ) .

ويقول اليهودي ( مارتن بوير ) :
( إن الإسرائيليين شعب فريد يختلف عن بقية الشعوب الأخرى فهو الشعب الوحيد في العالم الذي يعتبر شعبا ويعتبر في الوقت نفسه مجتمعا دينيا ، وكل من يقطع العلاقة بين هذين العنصرين يقطع حياة إسرائيل نفسها ) .

ويقول اليهودي ( سولو مون سكتشر ) :
( إن إعادة ولادة ضمير إسرائيل الوطني وانبعاث دينها أمران لا ينفصلان ) .



وجاء في المؤتمر اليهودي للتربية والتعليم :
أنه يقربأن التربية اليهودية والصهيونية يجب أن تكون قائمة على أساس القيم اليهودية والتراث والتقاليد اليهودية ، وأنها سوف تتولى كافة المجالات التربوية بكل فروعها الرسمية والغير رسمية لتربية الأطفال والشبيبة والطلبة الأحداث .

همسة أخيرة ...
المادة العلمية التي بين يديّ عن مناهج التعليم في إسرائيل كبيرة ، وقد تثاقلت عن نقلها واكتفيت بشيء منها ، وإلا فإن أي مادة تدرس فإنها تحمل طابع العنصرية .

فالمواد الدينية تتعرض بالشتم لنبينا محمد صلى الله عليه وسلم ولعيسى عليه السلام ولدين الإسلام غير التشويه العنصري للإسلام وتعاليمه .

والمواد الجغرافية ترسم في عقول الأطفال والشباب خريطة إسرائيل الكبرى والتي تمتد حتى المدينة المنورة ( عندي صورة منها ماخوذة من المناهج التعليمية اليهودية ) .

- والمواد التاريخية تشويه لكل ما هو عربي وإسلامي .
- والمواد الدينية تكريس للعداء والتكفير لك ما هو غير يهودي ... وهكذا .

بقي أن نوجه هذه الرسالة إلى الولايات المتحدة الأمريكية ومن تابعها .. فنقول لهم :


لماذا هذه الشجاعة في الهجوم على المناهج التعليمية في بلاد الحرمين " السعودية " وهي لا تحمل هذه العنصرية أو العداء للآخر ؟؟

قد لا نستغرب من الأمريكان ولا من اليهود ذلك ، لكن ما هو تفسيرنا لحماس أبناء جلدتنا من العلمانيين للمطالب اليهودية والصهيونية ؟


وكتبه : صخرة الخلاص

___________________________

سبحانك اللهم وبحمدك اشهد ان لا اله الا انت استغفرك واتوب اليك.

البدوي171400 غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
قديم 25-12-2010, 12:26 PM   #2
abuhisham
الإدارة

 
رقـم العضويــة: 94
تاريخ التسجيل: Aug 2007
مــكان الإقامـة: جده, السعودية
المشـــاركـات: 17,549
Twitter

افتراضي

سئل هتلر لماذا لم تقتل كل اليهود ..

أجاب .. تركت بعضهم لتعرفوا لماذا قتلتهم.
abuhisham غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
قديم 25-12-2010, 10:33 PM   #3
سلمان الجميري
مقاطع متميز

 
رقـم العضويــة: 13780
تاريخ التسجيل: Dec 2009
المشـــاركـات: 1,018

افتراضي

السلام عليكم
اختلف معاك اخوي اذا اردنا ان نتغلب على اليهود فعلينا الالتزام بديننا واقامة العدل بين الناس من وجهة نظري واحتمال الخطاء وارد ولا يفسد للود قضية
النقاط التي اتحدث عنها هنا
اليهود اصحاب اول ديانه منسوب لهم كتاب سماوي والمعنى التوراة
اليهود اول من حرف في كلام الله
اليهود اول من قتل الانبياء
اليهود اول من حرف دين امة اعقبتهم وصاحبة كتاب سماوي الا وهي النصرانية
اليهود اصحاب بال طويل والذيب اذا وسم بالغدار فما غدره الا نقطة من بحر مع اليهود
اليهود لم يثأر منهم اي من المسلمين وهم سبب من اسباب موت الرسول عليه الصلاة والسلام
اليهود حرفوا في مذاهب المسلمين وما المذهب الشيعي الا تأسيس يهودي مجوسي
عموما كرههم قربة الى الله وموالاتهم بعد عن الله
لكن لاحظنا قبل حرب العراق والكويت كنا نسمع الاعلام العربي ما يناديهم الا العدو الصهيوني وبعد عام 1991 صاروا جيش الاحتلال وبعد احتلال العراق صاروا دولة اسرائيل غصبا عن الي ما يرضى وكل سياسات العالم تتجه في مصلحتهم حتى لو تعارضة المصالح اهم شيء اسرائيل وامنها وامانها وما وصلوا لذلك الا باقامة العدل بينهم وشفنا كيف جرجروا نتينياهو وقبله براك في قضايا فساد لكن من سمع عندنا انه تم اقامة الحد بمسببين كارثة سيول جدة وشماعة هذا قضاء وقدر معلقة على باب كل مسئول لكن شماعة العدل مكسورة من كثر الفساد الي تعلق بها
عموما من وجهة نظري لازم نقيم العدل بين الناس بما يرضي الله ومن هنا سننتصر عليهم باذن الله
والله من وراء القصد
سلمان الجميري غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
قديم 27-12-2010, 12:17 AM   #4
هدهد سليمان
مشرف

 
رقـم العضويــة: 4
تاريخ التسجيل: Aug 2007
المشـــاركـات: 1,559

افتراضي

فيهم خبث ومكر مالله عالم به

___________________________

هدهد سليمان غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:22 AM.