لجينيات ـ أبرم عدد من التجار صفقات شراء للأجهزة الكهربائية التي احضرها الحجاج الروس برفقتهم من مختلف مناطق الاتحاد السوفيتي السابق بقيمة إجمالية تصل إلى 60 مليون ريال.

وكما ذكرت "الرياض" في عددها اليوم الثلاثاء فإن هذه الصفقات دأب عليها التجار منذ نحو ثلاث سنوات بعد أن أصبحت عمليات البيع التي يقوم بها هؤلاء الحجاج أكبر منافس للتجار خلال موسم الحج لما تمتاز به الأجهزة الروسية من جودة ووجود ضمان عليها عكس السلع التايوانية الرخيصة التي عادة ما يشكو الزبائن من سرعة إصابتها بالأعطال.

وأوضح تاجر الأجهزة الكهربائية وقطع الغيار في مكة المكرمة علي البريك أن موسم الحج مع الأسف فرصة كبيرة لترويج السلع الكهربائية المقلدة وخداع بعض الحجاج بها على أنها أصلية وذلك ببيعها بأسعار زهيدة وهي عادة تكون أجهزة تايوانية مقلدة يتم وضع لمسات التقليد النهائية عليها في بعض الدول المجاورة وتمثل نسبة 35% من البضائع التي تمر من أجهزة التفتيش في الجمارك.

وأضاف أن هناك مخازن ضخمة في مكة المكرمة وفي جدة مكتظة بالبضائع المقلدة يملكها تجار متخصصون في ترويجها حيث يتم تصريفها في موسم الحج بشكل أساسي وكذلك خلال نهاية موسم العمرة في شهر رمضان المبارك ، مفيدا بأن من يشتري هذه البضائع سواء من السعوديين والمقيمين والحجاج والمعتمرين لا يستطيعون التفريق بينها وبين المنتجات الأصلية.
http://www.lojainiat.com/index.cfm?d...ontentid=49583
__________________________________________________ ___
1- أذا كان التجار يدفعون 60 مليون لمنع بضاعة منافسة من دخول السوق(على قلتها) ... كم مربحهم من بضائعهم؟؟؟؟

2- كلمة (ضيوف الرحمن) وكلمة (المسجد الحرام) لاتعني أي شيء لهؤلاء التجار

3- أما حكاية أن 35% من البضاعة الواصلة لنا تقليد فهو المصيبة

تحية للجميع

اقتبس :

لما تمتاز به الأجهزة الروسية من جودة ووجود ضمان عليها عكس السلع التايوانية الرخيصة التي عادة ما يشكو الزبائن من سرعة إصابتها بالأعطال.

هذا الكلام ليس دقيقا ..
فالسلع الروسية هي التي اشتهر عنها رداءة الجودة
ولأدلل على ذلك
اعيدكم الى الراديو الروسي الشهير ( ايام حرب الخليج )
صحيح ان الناس انخدعت بصوته القوي وقوة التقاطه ( نسبيا )
ولكن
لتشتري جهازا ..
يجب ان تجرب اربعة او خمسة اجهزة لتحصل على جهاز سليم !

صحيح ان البصريات (OPTICAL INSTRUMENTS) عندهم تتميز بأسعارها الرخيصة
مثل التلسكوبات والنواظير المقربة وبعض الكاميرات ( وهي من السلع التي يجلبها الحجاج الروس )
ولكن ما عدى ذلك لا ارى في بضائعهم ما يغري !

اما السلع التايوانية فقد اصبحت اليوم بعيدة المنال
فالموجود اليوم هو صيني
وليس تايوانيا
فــ تايوان حلقت بعيدا في منتجاتها ذات الجودة

ولا ننس حديث المسؤول الصيني الذي قال ان سمعة منتجاتهم انما هي بسبب تجارنا الذين يطلبون الأقل في الجودة للحصول على كم أكبر من السلعة !

وهذا ما فضح تجارنا
وانا مقتنع بما قاله تماما
فأتذكر ان احد زملائي قام بشراء جهاز يصنع بشكل كامل في تايوان لحساب شركة امريكية
والشركة الأمريكية تعطي عليه ضمان سنة كاملة غير مشروط
يعني اي عطل ... تحضر الجهاز وتستبدله او تأخذ نقودك !
فهل الأمريكان اغبياء ليخاطروا بالرهان على منتجات من تايوان !؟

هذا الجهاز الذي اشتراه زميلي في العام 1419هـ لايزال يستخدمه الى اليوم !

اما تسابق تجارنا للشراء وقطع الطريق على المشتري العادي
فلا يستغرب فهم يريدون نصيبهم من ما في محفظتك !
فالحسد اصبح عندنا ضرورة
وليس كما في الماضي .. ( من الكماليات )!

شكرا لك وبارك الله فيك و وفقك

والله انا اشتريت منهم في حج هالسنه
الصراحة اسعارهم رخيصه وجودتهم افضل من الموجودة هنا

للعلم في السابق كان الحجاج الروس يأتون بكامل بضائعهم من بلادهم أما اليوم فإن بضائعهم نادرَا ماتخلوا من بضائع يشترونها من محلات الجملة بجدة.

شكرا عزيزي أيمن على نقل الخبر

وأعتقد أن هناك خلط لدى محرر الخبر في الصحيفة.. أو بالأحرى الخبر يتحدث عن موضوعين، الأول عن عدد محدود من البضائع التي يجلبها الحجاج الروس معهم ويتم بيعها في مكة أو المدينة ولا يمكن بأي حال من الأحوال أن تصل قيمتها إلى 60 مليون، فحسب علمي أن النظام يمنع الحجاج من احضار كميات تجارية من البضائع، ومعظم ما يدخل للمملكة هو ما يمكن حمله في الطائرة كعفش للمسافرين وليس عن طريق الشحن.

أما الموضوع الثاني (والذي أقحم في الموضوع السابق، كما هو عادة أخواننا الإعلاميين) فيتعلق بوجود بضائع مقلدة في مكة ليس لها علاقة بما يحضره الحجاج الروس..وهنا أعتقد فعلا أن قيمتها تتجاوز 60 مليون، ويتم يتم استيراها من التجار السعوديين
وهنا أيضا نتحدث عن سوء الجودة والغش والتقليد...

وأتفق تماما مع مداخلة أخي سليمان الذويخ فيما يتعلق بالصناعة التايوانية.. فمن المعروف أنها أكثر جودة من الصناعات الصينية .. وللمعلومية فقد كان العديد من أجهزة الشركات العالمية التي تدخل السوق السعودي قبل أكثر من 15 سنة تُصنع في تايوان وكانت ذات جودة مناسبة.. والآن تحول الوضع إلى الصين أو اندونيسيا لقلة التكلفة..بالإضافة لضعف المعايير..

ومفصل الحديث هنا ، وكما أشار سليمان.. أن العبرة ليس في الدولة المصنعة بل في المعايير والمواصفات .. وربما يعلم الكثير منا أن معظم أجهزة الشركات العالمية في الدول المتقدمة تُصنع منتجاتها في الصين ولكن وفق معايير عالية، ولهذا من الطبيعي أن تجد أجهزة لشركة أمريكية في السوق الأمريكي على سبيل المثال وهي مصنعة في الصين ولكنها ذات جدوة عالية..وقس على ذلك..
إذا الخلل في السوق السعودي.. ومن الداخل.. ومن بعض التجار الذين ل لا يرعو لمؤمن حق أو أمانة!! والله المستعان على ما يصنعون.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليمان الذويخ

تحية للجميع

اقتبس :
هذا الكلام ليس دقيقا ..
فالسلع الروسية هي التي اشتهر عنها رداءة الجودة
ولأدلل على ذلك
اعيدكم الى الراديو الروسي الشهير ( ايام حرب الخليج )
صحيح ان الناس انخدعت بصوته القوي وقوة التقاطه ( نسبيا )
ولكن
لتشتري جهازا ..
يجب ان تجرب اربعة او خمسة اجهزة لتحصل على جهاز سليم !

صحيح ان البصريات (OPTICAL INSTRUMENTS) عندهم تتميز بأسعارها الرخيصة
مثل التلسكوبات والنواظير المقربة وبعض الكاميرات ( وهي من السلع التي يجلبها الحجاج الروس )
ولكن ما عدى ذلك لا ارى في بضائعهم ما يغري !

اما السلع التايوانية فقد اصبحت اليوم بعيدة المنال
فالموجود اليوم هو صيني
وليس تايوانيا
فــ تايوان حلقت بعيدا في منتجاتها ذات الجودة

ولا ننس حديث المسؤول الصيني الذي قال ان سمعة منتجاتهم انما هي بسبب تجارنا الذين يطلبون الأقل في الجودة للحصول على كم أكبر من السلعة !

وهذا ما فضح تجارنا
وانا مقتنع بما قاله تماما
فأتذكر ان احد زملائي قام بشراء جهاز يصنع بشكل كامل في تايوان لحساب شركة امريكية
والشركة الأمريكية تعطي عليه ضمان سنة كاملة غير مشروط
يعني اي عطل ... تحضر الجهاز وتستبدله او تأخذ نقودك !
فهل الأمريكان اغبياء ليخاطروا بالرهان على منتجات من تايوان !؟

هذا الجهاز الذي اشتراه زميلي في العام 1419هـ لايزال يستخدمه الى اليوم !

اما تسابق تجارنا للشراء وقطع الطريق على المشتري العادي
فلا يستغرب فهم يريدون نصيبهم من ما في محفظتك !
فالحسد اصبح عندنا ضرورة
وليس كما في الماضي .. ( من الكماليات )!

شكرا لك وبارك الله فيك و وفقك