ما قصر فيه الدكتور الطويرقي
داوم عليه في مجلس الشورى وفي جريدهـ اليوم
وكثر الدق يفك اللحام

الاموال التي تصل الى وزارة الصحه ضخمه جدا
حتى انها تعلم الشريف كيف يكون لص بامر الحكومه..



متعهد صيانه في احد الشءون الصحيه...

لاحول ولاقوه الا بالله

فضيحة جديدة جدا لوزارة الصحه طلع المانع بياع كلام
http://www.shms.com.sa/viewer/viewer.php

بيان رسمي يبدد الفتن الصحفية بأروقة وزارة الصحة
المشاريع الصحية قائمة وما تداول اختلاف بالمسميات

«الجزيرة» - محمد العيدروس

بددت وزارة الصحة بشكل رسمي (أمس) فتنا صحفية نشبت بين عدد من وكلائها ومسؤوليها ووزير الصحة السابق د. حمد المانع، حول المشروعات الصحية المنفذة. واعتبرتها مجرد اختلاف في الرأي والمسميات فقط. وقالت الوزارة في بيان تلقت (الجزيرة) نسخة منه أنها تقدر الجهود الكبيرة التي قدمها معالي وزير الصحة السابق الدكتور حمد المانع في تلك المشاريع وغيرها من الإنجازات التي كان وراءها. وأشارت الوزارة في بيانها:

(تعقيباً على ما تداولته الصحف والمواقع الإلكترونية حول مشروع الحزام الصحي فإن وزارة الصحة وانطلاقاً من حرصها على إيضاح الحقائق والالتزام بمبدأ الشفافية في التعامل مع وسائل الإعلام وإزالة الالتباس حول موضوع الحزام الصحي، فإنها تؤكد للجميع ما سبق أن صرح به معالي وزير الصحة د. عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة بأن جميع مستشفياتها المعتمدة في ميزانياتها السابقة والحالية يجري حالياً تنفيذها بما فيها المستشفيات فئة (500) سرير وبحسب ما خطط لها.

وتوضح للرأي العام أن جميع المشاريع مازالت قائمة، وأن ما تم تداوله لا يعدو كونه مجرد اختلاف في المسميات التي لا تؤثر في خطط الوزارة.
http://www.al-jazirah.com/109235/fr5d.htm

كاد المريب ان يقول خذوني
يادكتور الربيعه هذه اكبر جريمه وكذبه ترتكب بحق هذا الشعب الغلبان والتي لاتفوقها جرما سوى جريمتي الاسهم والمساهمات الوهميه غلاء الاسعار
الجريمه انكشفت وبلسان مسؤوليك وسبق ان قلنا ان الفساد نخر بأطناب وزارة الصحه فلا تركب قطار المانع وربعه الذي تخلوا عنه رغم انهم كانوا يطبلون له ليل نهار

الملك يثبت من جديد حرصه و عطفه على الشعب و هذه الوزارة القبيحة بكل ما فيها تثبت من جديد أنها وزارة الإذلال و الاستهتار و المسسسسسسخرة ، بل وصل الحال في بعض مرافقها أنها تضطهد من يخلص و يعمل و ينصح و يوجه و تقرب من يداهنها في فسادها و استهتارها و لا مبالاتها و الله المستعان

وزارة الصحة من أكبر وأضخم الميزانيات
يصرف لها المليارات التي تكفي لعلاج مرضى العالم الإسلامي بأكمله !!
ولكن المشكلة في الإدارة
التي ينخر فيها الفساد
ومع إحترامي وتقديري للدكتور الفاضل /عبدالله الربيعة
إلا أنني أعتقد أنهم أساءوا له بهذا المنصب
لأن الشق أكبر من الرقعة كما يقال
ولا يكلف الله نفسا إلا وسعها
وليس إنتقاصا للدكتور عبدالله
بل إنني أحبه في الله
ولكن لأن جميع الإخفاقات والفشل الحاصل في الوزارة الآن
سيجيرضده ويعتبر مسئولا عنه بشكل أوتوماتيكي كما يقال
وليس له ناقة ولاجمل فيه
وخاصة إذا عرفنا أن الخلل من أعلى كما يقال
فإذا كان المرض من الرأس وين تجي العافية منه ؟؟
ولا أزيد !!