في ظل غياب فعالية الأجهزة الرقابية في التشديد على المغالين

أسعار السلع العالمية تواصل الهبوط والمستوردون المحليون يتمسكون بالمستويات المرتفعة

الرياض - خالد العويد:
دفع الانخفاض الحاد في أسعار السلع العالمية المضاربين في أسواق العقود الآجلة إلى البيع، والتخلص من عقودهم، والبحث عن السيولة، الأمر الذي أدى إلى هبوط حاد في الأسعار وعودتها الى التصحيح مع الأزمة المالية العالمية.

وطال الانخفاض والتصحيح السعري جميع أسعار الطاقة، والسلع الأساسية والمحاصيل الرئيسية،والسيارات، خاصة مع تفاقم أزمة القروض وزيادة الإنتاج.


وفي هذا الإطار بدأت هيئات حماية المستهلك مطالبة الجهات الرسمية بالضغط على المستوردين لتخفيض الأسعار، التي لا تتناسب في الوقت الحالي مع الانخفاض العالمي، والواقع الفعلي لعقود التصدير والاستيراد، حيث لا تزال معظم الأسعار قريبة من مستوياتها السابقة والتي وصلت إليها بسبب ارتفاع الأسعار، وأزمة الغذاء العالميتين،باستثناء أسعار الحديد والأسمدة، والتي لمس المستهلك آثار انخفاضها العالمي.


ويعزو البعض استمرار البيع بالأسعار السابقة، إلى تكدس البضائع لدى المستوردين بالأسعار العالية، ورغبة بعضهم في استغلال تعود المستهلكين على الأسعار السابقة لمواصلة العمل بها ،إضافة إلى رغبة الشركات الأم في استغلال قوة الحركة الشرائية والاستهلاكية في الأسواق الخليجية خاصة في ظل ضعف فعالية الأجهزة الرقابية في متابعة الأسعار، والاتفاقيات الاحتكارية، والتأكد من انعكاس الهبوط على حركة الأسعار في السوق المحلية ،

الأمر الذي يطرح التساؤلات حول الأسباب التي تجعل الأسعار ترتفع بصورة سريعة في حالة الارتفاع العالمي، لكنها لا تنخفض في حالة الهبوط.

وحثت الهيئات المستهلكين على البحث عن بدائل السلع التي لم تنخفض، والابتعاد عن أماكن التسوق التي تغالي في الأسعار، كنوع من الضغط على المغالين، ودفعهم للقيام بسرعة التخفيض، والاستفادة من الهبوط العالمي نظرا للدور الهام الذي يلعبه المستهلكون في تحريك الأسواق واتجاهاتها وسلوكيات الشراء.



المصدر
http://www.alriyadh.com/2008/12/27/article397976.html?comment=all
-------------------------

والان مارأيكم بالكلام بالخط العريض ؟؟؟

حماية المستهلك مطالبة الجهات الرسمية بالضغط على المستوردين لتخفيض الأسعار، التي لا تتناسب في الوقت الحالي مع الانخفاض العالمي، والواقع الفعلي لعقود التصدير والاستيراد، حيث لا تزال معظم الأسعار قريبة من مستوياتها السابقة

ياسهل الكلام لاكن وين الفعل

ويعزو البعض استمرار البيع بالأسعار السابقة، إلى تكدس البضائع لدى المستوردين بالأسعار العالية، ورغبة بعضهم في استغلال تعود المستهلكين على الأسعار السابقة لمواصلة العمل بها ،إضافة إلى رغبة الشركات الأم في استغلال قوة الحركة الشرائية والاستهلاكية في الأسواق الخليجية خاصة في ظل ضعف فعالية الأجهزة الرقابية في متابعة الأسعار، والاتفاقيات الاحتكارية،

الان يقولون تكدس واثناء الازمة يقولون ضعف الاستيراد وزيادة السعر
وانا اقول لاغاب البس العب يافار
ياحبيبي كل سلعه لها تاريخ انتهاء مو معقول البضائع بتجلس بالمخازن سنة او سنتين
لان التاجر بيخسر لو سوا كذا
يعني يمشي اول باول
لاكن مجرد نصب ورمي المبررات على اشياء تافهه

يطرح التساؤلات حول الأسباب التي تجعل الأسعار ترتفع بصورة سريعة في حالة الارتفاع العالمي، لكنها لا تنخفض في حالة الهبوط.

هذا الكلام عندنا فقط

ما ان توجد عقوبات للمخالفين وتنفذ ,,, ترجع الاسعار الى سابقها
اما كلام في كلام ماينفع
كل تصريحات التجار كذب يقول ان التكدس بالاسعار العالية
هذي صورة للتكدس باي عام كان 2005 وتكدس بالاسعار المنخفضة جدا... العام كان يباع 36 ريال والان يرفع الى شوفوا السعر ...
لكن نقول ان سياسة العرض والطلب سيطبقها المواطن على التاجر ونرضخهم بها
لابد من مقاطعه للسلع ونجبرهم على اعادة الاسعار

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة 'mohamed'

ياسهل الكلام لاكن وين الفعل



الان يقولون تكدس واثناء الازمة يقولون ضعف الاستيراد وزيادة السعر
وانا اقول لاغاب البس العب يافار
ياحبيبي كل سلعه لها تاريخ انتهاء مو معقول البضائع بتجلس بالمخازن سنة او سنتين
لان التاجر بيخسر لو سوا كذا
يعني يمشي اول باول
لاكن مجرد نصب ورمي المبررات على اشياء تافهه



هذا الكلام عندنا فقط

هلا وغلا أخوى محمد

صدقت والله

عندنا بس
وينهم وتكتلهم عندما ارتفعت الاسعار الى مستويات قياسية
ويقولون اليورو زاد الدولار ارتفع البترول غلا
طيب الحين كل شئ نزل !!؟؟؟

من أمن العقوبة أساء الادب
دمتم بود

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جمرة غضا

ما ان توجد عقوبات للمخالفين وتنفذ ,,, ترجع الاسعار الى سابقها

اما كلام في كلام ماينفع
كل تصريحات التجار كذب يقول ان التكدس بالاسعار العالية
هذي صورة للتكدس باي عام كان 2005 وتكدس بالاسعار المنخفضة جدا... العام كان يباع 36 ريال والان يرفع الى شوفوا السعر ...
لكن نقول ان سياسة العرض والطلب سيطبقها المواطن على التاجر ونرضخهم بها
لابد من مقاطعه للسلع ونجبرهم على اعادة الاسعار

هلا وغلا بأختنا الكريمه
عميده المنتدي ’’’

صدقت ,,,هذا القهر هم يستغفلوناً او يستغبونا

المعروف ان الارز هو محصول مخزون وليس سنوى لان الجوده بقدم المنتج وليس الحديث فالحديث يكون رطب ولابد ان يخزن ويجف لفترة طويلة فوق السنة
والله اعلم

دمتم بحفظ الله