قضية فتاة القطيف على قناة المجد الآن.

بدأ اللقاء منذ حوالي الساعة.

خفايا الموضوع أكبر بكثير مما يعلمه الناس و إثارة القضية ورائها أهداف سياسية.

تفاصيل القضية هنا:
http://www.tawasolcom.com/showthread...=1207#post1207

لازال اللقاء ساري للحظة.

سمو الأمير خالد بن طلال و الضيف النجيمي يوضحون أن المحامي معروف بإتجاهاته المعارضة لسياسة الدولة.

و أوضحوا أن لهذا المحامي و من معه أهداف بعيدة الغرض منها النيل من سمعة السعودية بصفة عامة و الإساءة للقضاء السعودي بصفة خاصة.


نتابع باقي الحلقة.

إنتهى اللقاء ..

يبدوا أن هناك مخططات بعيدة وراء نبش الموضوع بعد إنتهاءه و البت فيه .. خاصة مع محاولة إثارة الرأي العام العالمي ضد القضية.

صحيح اخوي ابو هشام

ومعروف مين اللي وراه ومين اللي اثار حقوق الانسان على الموضوع

ومعروف مين اللي له علاقات بالغرب لكي يمارسو الضغط على الدولة

يعني حرب على الشريعة الاسلاميه وليس من اجل فتاة قامت بالرذيلة!!

اللهم استرنا بسترك ياحي ياقيوم.....................

نعم القضيه اخذت اكبر من حجمها

والمحامي اراد الشهره على حساب هذه القضايا التي لابد من الستر فيها

حسبي الله عليه من محامي محد صعد القضيه غيره ،، حتى وصلت الى سؤال الامير سعود الفيصل بمؤتمر انابوليس

اذا المدعي والمدعين عليهم راضين بالحكم فلماذا يرد المحامي تصعيد القضيه

يحمد ربه ،، ماحكم عليهم بالحكم الصحيح ،، وهو حكم الزنا ،، القتل تعزيرا

مااقول الا الله لايبلانا ويستر علينا وعلى جميع المسلمين

اي فتاه القطيف هي متزوجه وليست فتاه

نتمنى اعاده المحكمه واصدار حكم عادل لها
برجم متزوجه ترجم تطهير لها
اما المحامي هو فأر تتحكم فيه جهات خارجيه لنخر بالقضاء والتشريع الاسلامي

شلة حيوانات اعزكم الله شبعوا من خير البلد وقاموا ينهقووووووون

صباح الخير على قولة مقاطعتهم هي متزوجه واعترفت بواقعة الزنا مع خويها قبل خطف معه واغتصابها من قبل الستة اشخاص للاسف حكم ضعيف جدا

بس انا سمعت ان السبب في تصعيد القضيه

انهم جعلو المسئلة طائفية...........؟؟!!!!!

علي سعد الموسى درس فتاة القطيف ولولا أنني تيقنت أن مساحة مقالي لن تطفئ ولن تلهب شيئاً من جمرة فتاة القطيف لما خضت فيها مع كل هذا الزخم الذي استأثرت به للأسف قصة حياة عائلة.
يأخذنا درس فتاة القطيف إلى اكتشاف مساحة الجنح الاجتماعي الذي نحن فيه ونحن عمداً، وبكل الأطياف والأطراف، نخوض فيها وكأننا نتحدث عن سيارة مسروقة أو خلاف بين قريتين، فكأننا لم نقرأ النهي الرباني عن كراهية الذين "يحبون أن تشيع الفاحشة". سبعة وحوش يهتكون عرض امرأة في لحظة واحدة فضاع سبق جريمتهم المدوية في لحظة انشغالنا بجدل القاضي مع المحامي حول التفاصيل الأخرى، ونسينا الفعل البهائمي الذي لا يحدث من سبعة وحوش في غابة بهذه التفاصيل وإطار هذه الصورة. إعلام بكل أطيافه يتصيد القصة عناوين للإثارة وكأن البلد، والدنيا، خلت من العناوين وجمهور عريض واسع يتلقف الأخبار فكأنه يتلذذ بالجديد في الجدل بين قصة الفتاة وأطراف القضية. قضاة ينظرون القضية ثم يحكمون ثم يعودون لذات الملف حين اكتشفوا شوارع لم تطرق من قبل وهم الذين بالافتراض طرقوا كل شوارعها تحقيقا وبحثا ولهذا كان الجدل. زوج لم يتكتم ولم يوجه بما فيه الكفاية لإدارة قضيته ولهذا لم يعد يتسع له كل إعلامنا المحلي فخرج يهاتف قنوات لبنان الفضائية "بارداً" كأنه يعرض تفاصيل منزله المسروق أو وظيفته التي لم يحصل فيها على ترقية مناسبة. كأنه لم يدرك أنه يتحدث عن تفاصيل مؤلمة لزوجة، وكلنا تسابقنا معه إلى المحطة وتسمرنا أمامها وكأننا، أستغفر الله، ملائكة مطهرة، دون أن نعي أن فتاة القطيف قد مرت من قبل وستمر من بعد على كل القرى والمدن والحارات، وكل فرد فينا له الابن والبنت، الزوجة والأخ والأخت، وكل فرد فينا معرض، إلا بمشيئة الله، لأن يكون ذات القصة. خلاصة القول إن المجتمع للأسف الشديد بات يستمرئ ما كان من عرفه سراً وحياة خاصة.
http://www.alwatan.com.sa/news/write...=3307&Rname=22

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Saudi Mqataa

علي سعد الموسى درس فتاة القطيف ولولا أنني تيقنت أن مساحة مقالي لن تطفئ ولن تلهب شيئاً من جمرة فتاة القطيف لما خضت فيها مع كل هذا الزخم الذي استأثرت به للأسف قصة حياة عائلة.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Saudi Mqataa

يأخذنا درس فتاة القطيف إلى اكتشاف مساحة الجنح الاجتماعي الذي نحن فيه ونحن عمداً، وبكل الأطياف والأطراف، نخوض فيها وكأننا نتحدث عن سيارة مسروقة أو خلاف بين قريتين، فكأننا لم نقرأ النهي الرباني عن كراهية الذين "يحبون أن تشيع الفاحشة". سبعة وحوش يهتكون عرض امرأة في لحظة واحدة فضاع سبق جريمتهم المدوية في لحظة انشغالنا بجدل القاضي مع المحامي حول التفاصيل الأخرى، ونسينا الفعل البهائمي الذي لا يحدث من سبعة وحوش في غابة بهذه التفاصيل وإطار هذه الصورة. إعلام بكل أطيافه يتصيد القصة عناوين للإثارة وكأن البلد، والدنيا، خلت من العناوين وجمهور عريض واسع يتلقف الأخبار فكأنه يتلذذ بالجديد في الجدل بين قصة الفتاة وأطراف القضية. قضاة ينظرون القضية ثم يحكمون ثم يعودون لذات الملف حين اكتشفوا شوارع لم تطرق من قبل وهم الذين بالافتراض طرقوا كل شوارعها تحقيقا وبحثا ولهذا كان الجدل. زوج لم يتكتم ولم يوجه بما فيه الكفاية لإدارة قضيته ولهذا لم يعد يتسع له كل إعلامنا المحلي فخرج يهاتف قنوات لبنان الفضائية "بارداً" كأنه يعرض تفاصيل منزله المسروق أو وظيفته التي لم يحصل فيها على ترقية مناسبة. كأنه لم يدرك أنه يتحدث عن تفاصيل مؤلمة لزوجة، وكلنا تسابقنا معه إلى المحطة وتسمرنا أمامها وكأننا، أستغفر الله، ملائكة مطهرة، دون أن نعي أن فتاة القطيف قد مرت من قبل وستمر من بعد على كل القرى والمدن والحارات، وكل فرد فينا له الابن والبنت، الزوجة والأخ والأخت، وكل فرد فينا معرض، إلا بمشيئة الله، لأن يكون ذات القصة. خلاصة القول إن المجتمع للأسف الشديد بات يستمرئ ما كان من عرفه سراً وحياة خاصة.

http://www.alwatan.com.sa/news/write...=3307&Rname=22

لماذا لم يذكر الموسى ان الله سبحان عز وجل عاقب امراءة محصنة انساقة وراء

شهوتها الحيوانية وخانة الميثاق الغليظ وفضح سرها ............ولو كانت مغتصبة الم يلاحظ زوجها اثار اغتصاب على زوجته وخاصة انهم كما

قال سبعة اشخاص؟؟؟؟!!!!.........انا اعتقد ان القضية اكبر من قضي غابةواستعراض العواطف

واكبر من عقلية الموسى وتعاطفة.

فالقضية لم تصعد من اجل وحوش او محامي او غابة كما ذكر الكاتب بل القضية اخذت

منحنى خطير يمس بالقضاء وبشرعيته المستمدة من الكتاب والسنه تحياتي لتعاطف

الاغبياء والحمقاء

شكرا اخوي سعودي......