قال: إن الشدة في مضاعفة المخالفة لا يستفيد منها إلا الشركة المشغلة للنظام

الشيخ العبيكان: أطالب بوقف "ساهر".. فالناس أثقلت كواهلها الديون و"جشع التجار"

عارض الشيخ عبدالمحسن العبيكان، المستشار في الديوان الملكي بشدة نظام ساهر الذي تطبقه الإدارة العامة للمرور بالأسلوب المتبع حالياً.

وقال الشيخ العبيكان: "إن معالجة الأخطاء التي تحدث من السائقين لا يجب أن تتم بالطريقة الحالية من حيث تركيب الكاميرات، والتخفي لتصوير الناس، وحساب المخالفات ومضاعفتها في حال تأخر التسديد عن موعدها المحدد، بل هناك طرق حديثة لتوعية السائقين بخطورة التجاوزات من خلال التهيئة المرورية لمدة طويلة، قبل التطبيق مع التركيز على معاقبة الذين يضايقون الناس في الطرقات من الشباب - هداهم الله- وخاصة الذين يفحطون ويرتكبون التجاوزات الخطيرة في القيادة، ويسيئون استعمال السيارات بالانعطافات الخطيرة والاستهتار، ويقطعون الإشارات في حالات فيها خطورة شديدة، أما مسائل زيادة السرعة بنسب بسيطة في الطرقات فليس هذا وقت التشدد فيها الآن؛ فهناك الكثير من مرتادي الطرقات من كبار السن والعقلاء الذين لا يرتكبون الحوادث المرورية".

ويضيف الشيخ العبيكان قائلاً: "لقد أصبحنا نشاهد بطأً كبيراً في السير في الشوارع؛ خوفاً من كاميرات ساهر، حتى إن السيارات بدأت تتراكم في بعض الشوارع لأن السرعة المسموح بها بطيئة ونحوها وكأن السيارات لا تمشي، وهذا ما شاهدته بنفسي في أحد الطرقات، فقلة السرعة بسبب ساهر والكاميرات، وكثرة السيارات وسوء الطرقات عطلت السير وأخرت الناس عن أعمالها؛ لأن بعض السائقين لا يسير إلا أقل من السرعة المسموح بها حتى لا تصوره الكاميرات وتحسب عليه مخالفة".

وحول الأسلوب الذي يقترحه للحد من التجاوزات التي يرتكبها السائقون، قال الشيخ العبيكان: "هذا الأمر لا يؤخذ بالعنف ولا بهذه الطريقة في الجباية والعقاب، بل يجب أن تعالج أولاً الأمور الأمنية الأخرى المهمة، وليس مجرد التركيز على من يقود السيارات بسرعة وتصويره؛ لأن ذلك يفيد فقط الشركة التي تقف خلف مشروع ساهر".

ويستطرد الشيخ عبدالمحسن العبيكان مطالباً ألا تترك المسائل الفقهية هكذا بلا شرح وتفسير من قبل الجهات المعنية؛ فالتكيف الفقهي في مسألة مضاعفة مخالفات ساهر هو من باب التعزير وليس من باب الربا.

ويضيف قائلاً: "لا يعني هذا أنني أقر مضاعفة مخالفات ساهر، بل هذا ما وجدته في رأي الشيخ بن باز – رحمه الله- ورأي لجنة الإفتاء سابقاً، حيث نشرت رأيي في هذه المسألة قبل أن أطلع على رأي لجنة الإفتاء؛ فالربا هو يتم بين المتعاملين ومخالفات ساهر ليس فيها تعامل إنما عقوبات، ولا يعني هذا أن أوافق عليها؛ لأن المجتمع لم يفق بعد من خسائر الأسهم والقروض وارتفاع الأسعار وجشع التجار، وحتى أهل المواشي يعانون من شح الأعلاف والشعير، والناس الآن في حالة فقر وضعف وكثير منهم مدانون للبنوك وللأشخاص ولمؤسسات أثقلت كواهلهم بالديون والنفقات الكثيرة، فنأتي ونزيد معاناة هؤلاء المساكين بمخالفات السرعة والمرور التي لا ينتج عنها خطر كبير، إنما الخطر في الذين يقودون ويسيئون استعمال السيارات".

ويقول الشيخ العبيكان: "أطالب بعمل دراسة وافية حول تقبل المجتمع لهذه المخالفات المرورية، لكنني أعارض نظام ساهر بهذه الطريقة، كما أعارض بشدة مضاعفة المخالفات على السائقين".

بعض القنوات الاذاعية تعمل ((دعاية)) لساهر اليوم سمعتها لاول مرة، يقولون ان ساهر هو الخطوة الاولى للامان على الطرقات خوفي يصير لهم دعاية عالتلفزيون وعروض اسعار

سامحوني على اللي بقوله
اتمنى ان لايخلو شارع واحد من ساهر اتمنى ان اجد الكميرات عند جميع الاشارات في الرياض اتمنى ان يستطيع ساهر ان يقبض على شبابنا المستهتر اللي يشطف ويحدد ويزورق كنه معه حالة حرجه واخرتها بيروح يلعب بلوت اتمنى وقف استيراد الكامري والسوناتا والمكسيما اتمنى ان المرور عندنا يتطور لدرجة انه في حالة بلاغ عن سرقة سيارة يقوم برصدها عن طريق كاميرات ساهر وتحديد موقعها والقبض على السارق اتمنى ان ترفع السرعه من 70 الى 90 علشان يريح القير على الدي ولكن ليس مايتمنى المرأ يدركه والسبب لان المرور لدينا لايسعى لتثقيف المجتمع لنظام السلامه المرورية ولكن يسعى لتحقيق اكبر ايرادات مستغل جهل المجتمع بما نسبته 50% من انظمة المرور اذا ماكانت اكثر وبهذه الطريقة يستطيع تحقيق اكبر قدر من الارباح اتمنى ان تتحول نظرة المرور من الربحية الى التوعية
شكراً يافضيلة الشيخ

صح شير978
التوعية هي الهدف المفترض وليس سلب اموال الناس جزاك الله خير كلام سليم ويليت المرور يخفض قيمة المخالفات من 300ريال اقل مخالفه الى 30 ريال واذا تكررت نفس المخالف في اوقات مححده تتضاعف هنا يتضرر الاشخاص المستهترين اما اللي يمشو عدل واخطا يكفيه التنبيه بمخالفه معقوله
وكلام الشيخ عبدالمحسن جزاه الله خير يؤيد مايطالب به الناس

نظام ساهر على اللي مثلي ومثلك.. لكن الشباب الطائش سيظل في طيشه وسرعته
لأنهم بكل بساطة يتحايلون على ساهر بتغطية اللوحات أو حتى تغييرها بلوحات مسروقة
يعني نظام ساهر يشجع على سرقة اللوحات .


لكن لو أن ساهر زاد من حدود السرعة المسموح بها
( وهو ماتم فعلا في الخطوط الدائرية السريعة)


ولو أن ساهر لايضاعف قيمة المخالفات
( وهو ماتم فعلا حسب ماسمعت )


ولو أن ساهر يلغي مراقبة الشوارع التي تقل السرعة فيها عن 60 أو 70 أو 80
(وهذا مازلنا في انتظار أن يتم)


ولو أن نظام ساهر خفض من رسوم المخالفات عموماً
( وهذا ما لن يتم لأنه عصب الجدوى الاقتصادية لتجارة ساهر ورواتب العاملين)


ولو أن نظام ساهر ترك أساليب التخفي والخداع في تحديد أماكن الكاميرات
( وهذه مسئولية جهاز المرور لكنهم مع ساهر في مركب واحد)
لدرجة انهم يحطون سيارات ساهر في الطرق السريعة عند نهاية منحدر
لأن السائق لو كان ملتزم بحدود السرعة ويجي عند المنحدر ، طبيعي ان
السيارة تزيد سرعتها فتكفشها كاميرة ساهر...! ذكااااااء






أقول .. لو أن كل تلك الملاحظات يتم حلّها
لأصبح نظام ساهر مقبولا عند الشعب .

يااخي اتعجب من تحديد السرعه في بعض الشوارع اتوقع الي حددها ماعمره ساق سياره
حده سيكل وإلا دباب حق البقالات اجل حاط سرعه 70 سبعين بشارع عام خير سلامات ياالحبيب انا لا شغلت سيارتي الصبح احميها القي العداد علي 40 وانا واقف وانت حاط سرعه 70 والله تخلف
لا كن اصبرو علي ساهر شوي هاالحين شادين حيلهم عشان الدخل للشركه بكره لا صار للمرور تلقا نصفها خربانه وإلا اثنين مع بعض واقفين بنص الشارع يسولفون

من زمان في المدينه عندنا

والحمد لله عمره ماصادني

داخل المدينه السرعه 80

الدائري 110

وبعض الطرق 100

الركاده عندي من زمان


المشكله وانت مسافر فيه ساهر

120 من يمشيها في طريق طووووووووويل وثلاث مسارات

المفروض 140

اللي باط تسبدي شغال وقت الإفطار وهو يأذن للمغرب المساكين يبون يلحقون الإفطار وساهر ماسك على 70 او حتى 80 في شارع 4 مسارات أو 3 مسارات والغبينة حتى في وقت الصلاة ....