بداءت مع العثيم ومن ثم الغذائية ومن ثم خافوا التجار من غضب المواطن و أن المقاطعة حقيقية ولقد شاهدوا أثارها على المنتجات الدنماركية و أثارها على شركاتهم .
اليوم العديد من الشركات والمحال التجارية إتبعت هذه الخطوة .
ملاحظة: ((لم اشاهد منتجات الالبان ومشتقاتها قد أتبعوا هذه الخطوة)) اين المراعي ... اين الصافي ... اين اين اين !!!

هذه نقلاً عن جريدة الرياض لموضوع الغذائية :

قدر مستثمرون في سوق المنتجات الغذائية بالمملكة معدل ارتفاع استهلاك الفرد السعودي للمواد الغذائية الى 50% في شهر رمضان المبارك.

وفي سياق متصل قال فهد بن محمد الفريان العضو المنتدب لشركة المنتجات الغذائية ان الشركة قررت المحافظة على أسعار منتجاتها وتثبيتها رغم الارتفاع الذي طرأ على معظم اسعار المواد الغذائية في السوق السعودي وان ذلك لن يطال منتجات الشركة وذلك في خطوة لدعم المستهلك السعودي خاصة، وأنه مقبل على شهر رمضان الكريم الذي يشهد قوة شرائية كبيرة وأكد ان ارتفاع كلفة اسعار القمح والسميد المكون الأساسي لمنتج الوفرة من المكرونة والشعيرية وكذلك ارتفاع اسعار العملات الأجنبية مقارنة بالدولار ساهم في ارتفاع كلفة الانتاج الا ان شركة المنتجات الغذائية ثبتت أسعارها دعماً للمستهلك النهائي.
وأشار الفريان الى ان ابرز أصناف الأغذية التي يتم الطلب عليها في رمضان بشكل متزايد المكرونة والشعيرية والبطاطس وهذه من أهم منتجات وفرة من الشركة بمختلف أصنافها ويزيد الطلب عليها بنسب ترتفع عن 100%. وقال العضو المنتدب لشركة الغذائية ان الشركة تخطو بخطوات ثابتة ونشهد نمواً في مبيعات الشركة وفي الأرباح وأرجع النجاحات التي تعيشها الشركة حالياً الى الإدارة التي تولاها الأستاذ خالد الشثري رئيس المجلس الأسبق وقال إنه لولا وجود الشثري في الوقت المناسب لكان مصير الغذائية مثل شركة أنعام وبيشة لعدم استطاعة الشركة في ذلك الوقت من الايفاء بالمتطلبات التي عليها من رواتب ومستحقات وزكوات لسنين عديدة. وقال الفريان ان نجاح الشثري في انقاذ شركة الغذائية وتحويل مسارها إلى الأرباح هي جهود تذكر فتشكر.

وانت مصدق دعاية العثيم بتخفيض الرز

طلعت نصبة

طلع العثيم يبيع رز الشعلان ب 180 ريال ويباع باسواق جيان ب 164 ريال

الاسلوب المتخذ من قبل التجار وبمباركة الاعلام ودعمه هو الدخول في نشر اخبار لسحب المواطن لمخازنه بعد توقف المواطن الواعي عن الذهاب لمخازن معينه وهاذى خطوه مباركه واضحه والفضل بعد الله لهذ الموقع والقائمين عليه