حمى مقاضي رمضان حتى آخر لحظة
طوابير «الكاشير» تدفع 30 % من المتسوقين لترك بضائعهم


محمد سعيد الزهراني ـ الطائف




دفعت طوابير الانتظار الطويلة أمام الكاشيرات لشراء التموينات الغذائية الخاصة بشهر رمضان المبارك أكثر من 30 في المائة من المتسوقين لترك بضائعهم في عربات التسوق داخل المتجر والخروج من المتجر دون شراء، وذلك حسب تقديرات مديري تسويق عدد من المحال التجارية الكبرى في الطائف.
«عكاظ» رصدت ذلك المشهد في أكثر من محل تجاري. يقول محمود العادي إن التسوق في المحال التجارية الكبرى أصبح ترفيها لكثير من الأسر، فتجد كثيرا من الأشخاص يتسوقون بضائع شهر رمضان بأسرهم، وبعد أن ينتهي من الشراء يفاجأ بطوابير أمام الكاشير تستمر أحيانا ــ وخصوصا في الليالي التي تسبق شهر رمضان ــ إلى أكثر من 40 دقيقة، ما يجعل المتسوق يترك عربته المليئة بالمقاضي ويغادر المحل دون أن يحاسب عنها. ويضيف محمد أن الليالي العشر التي تسبق شهر رمضان كانت أكثر فترة تسويقية لمحال التموينات الغذائية في العام.
وهذا ما يؤكده كذلك عثمان عبد الحميد مدير أحد المحال التجارية الكبرى في الطائف، الذي يشير إلى أن تلك العربات التي يتركها أصحابها وسط المحل تسبب إرباكا في العمل، وخسائر فادحة، حيث لا تتم إعادة ترتيبها، وصفها في الرفوف إلا في نهاية الدوام اليومي، مظنة أن تكون لأحد زبائن المحل، الذي تركها لإحضار أغراض أخرى. ويقول عبد الحميد إن الرجال هم من ينفد صبرهم عند طوابير الكاشير، بعكس النساء.
وما زالت المحال التجارية في الطائف تشهد حمى شرائية كبيرة تبدأ من ساعات الصباح الأولى، مع تنافس كبير بين المنتجات من خلال تقديم العروض والهدايا على بضائعهم.
http://www.okaz.com.sa/new/Issues/20...0814367113.htm




للأسف .. لازال البعض ينتظر لأخر ليلة قبل رمضان ليشتري مقاضيه .. و تقاه في أخر رمضان ينتظر لأخر ليلة عشان يشتري ملابس العيد و في الأخير يقعد متنكد و متذمر من الزحمة.

للأسف نحن شعب يعشق عنق الزجاجة

أكثر من 30 في المائة من المتسوقين لترك بضائعهم في عربات التسوق داخل المتجر والخروج من المتجر دون شراء،

يعني تراجعت المبيعات بحدود 30 % رائع جدا... هذا غير لو انهم عادوا للتسوق ممكن يلغي كم غرض من القائمة ..

ويقول عبد الحميد إن الرجال هم من ينفد صبرهم عند طوابير الكاشير، بعكس النساء.

وش فيكم مستغربين ؟
الرجال همه يحاسب ويمشي .. بعض النساء بالعكس الوقفه وناسه عندها تلقاها تتفرج على مقاضي الزباين اللي حولها , وبكم اشتروا , وشلون دفعوا كاش او بطاقة ,وهو يصير هوشه او الناس سالكه دربها .. ممكن تحط العربية ماسكه دورها وهي ترجع للممرات مرة ثانية تقضي كم غرض ..
ترفع التلفون تسولف مع امها واخواتها وتشوف يوصونها على غريضات تجيبها معها ..
لله درنا !

انا بصراحه ما شريت اغراض الا في اول يوم من رمضان وبالتحديد في بعد العصر

ومن البقاله اللى في حارتنا

ملاحظة مهمة مثل هذا المواقف وخصوصا

اللحوم والدواجن والمجمدات

المتسوق يقضي تقريبا ساعات طويلة أثناء الاسوق للبحث عن الطلبات

توجيهي لمن يريد التسوق في الاسواق الكبيرة

أن يجعلو الدواجن واللحوم والمجمدات آخر الطلبات عند النهاية

وليس بداية الطلبات أو التسوق .. لاحظت مثل هذا المواقف كثيرة جداااا

دخل أسرة المركز للتسوق فبداء بشراء اللحوم والدواجن المبردة ووضعوا داخل العربة

دخل وقت الصلاة فأصبحوا يتجولون داخل السوق حتى إنتهاء الصلاة والذهاب للكاشير

والطابور ... وزحمة السيارات وطول مسافة الطريق

أليس كل هذا أن يفسد تلك المواد ونحن لا ندري

عندما يترك اللحوم والمجمدات وقد أزيلة الثلج عنها هل العاملون يقومون يإرجاعها لمكانها

أم يلقونها في النفايات ...وهل يؤدي لتسمم عند تناولها

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جمرة غضا التميمية

وش فيكم مستغربين ؟
الرجال همه يحاسب ويمشي ..
بعض النساء بالعكس الوقفه وناسه عندها تلقاها تتفرج على مقاضي الزباين اللي حولها ,
وبكم اشتروا , وشلون دفعوا كاش او بطاقة ,وهو يصير هوشه او الناس سالكه دربها ..
ممكن تحط العربية ماسكه دورها وهي ترجع للممرات مرة ثانية تقضي كم غرض ..
ترفع التلفون تسولف مع امها واخواتها وتشوف يوصونها على غريضات تجيبها معها ..

مهو بس مستغربين ...!!!
هذا من الفراغ
الزوجة في الاسواق تتمشى بالساعات ويمكن ماتشتري شي !!
والشغاله في البيت تغسل وتكوي وتطبخ .

أنا شخصيا إذا وجدت زحمة شديدة فأنا أبادر إلى ترك العربة يعني أنا من الـ30 بالمائة ، لأني فعلتها قبلا

شعـــــب اخر لحظة !

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هامور صغير

ملاحظة مهمة مثل هذا المواقف وخصوصا

اللحوم والدواجن والمجمدات

المتسوق يقضي تقريبا ساعات طويلة أثناء الاسوق للبحث عن الطلبات

توجيهي لمن يريد التسوق في الاسواق الكبيرة

أن يجعلو الدواجن واللحوم والمجمدات آخر الطلبات عند النهاية

وليس بداية الطلبات أو التسوق .. لاحظت مثل هذا المواقف كثيرة جداااا

دخل أسرة المركز للتسوق فبداء بشراء اللحوم والدواجن المبردة ووضعوا داخل العربة

دخل وقت الصلاة فأصبحوا يتجولون داخل السوق حتى إنتهاء الصلاة والذهاب للكاشير

والطابور ... وزحمة السيارات وطول مسافة الطريق

أليس كل هذا أن يفسد تلك المواد ونحن لا ندري

عندما يترك اللحوم والمجمدات وقد أزيلة الثلج عنها هل العاملون يقومون يإرجاعها لمكانها

أم يلقونها في النفايات ...وهل يؤدي لتسمم عند تناولها

نصائح قيمه
وحتى انتبهوا بعض المتاجر التجميد عندها الله بالخير
هايبر بنده الرمال كم مرة اخبرهم ان المجمدات لينه ذايب عنها التجميد ويوعدون بتصليح فريزراتهم .. مالقيت الا وعود كاااذبه .. كل ماجيت للهايبر القى التجميد سيء ..الين مليت وقاطعت هالفرع واتمنى انهم اصلحوها الان ..
والخوف ان المجمدات يعاد تجميدها !

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد 1

الزوجة في الاسواق تتمشى بالساعات ويمكن ماتشتري شي !!
والشغاله في البيت تغسل وتكوي وتطبخ .

ذاك اول الشغاله يصك عليها
الحين المدام تحط الشغاله مع العيال في الملاهي او مطعم ..
الين ماتنتهي المدام من الشوبنج !!