العروض الترويجية ووصول البضائع الجديدة تحاصر المجففين

منافسة شرسة بين الكبار تقود أسعار المواد الغذائية للانخفاض بنسبة 10%


جانب من احد مراكز بيع مواد الغذاء

الدمام- سعد العريج

دخلت اكبر 3 أسواق سعودية متخصصة في بيع مواد الغذاء في منافسة محمومة منذ بداية الأسبوع الحالي بعد أن قدمت إحدى الشركات تخفيضات جديدة خاصة للمواد الغذائية تتجاوز10% لكافة الأصناف الرمضانية.
ويأتي تحرك الشركة بسبب رغبتها في رفع مبيعاتها واقتناص حصص لها جديدة بفروعها الجديدة في المنطقة الغربية والشرقية، مما اجبر بقية الشركات المنافسة على إقرار تخفيضات مماثلة للبقاء في دائرة المنافسة.
وفيما قال مسئول في احدى شركات التوزيع ل"الرياض" محمد سليم ان شركته بدأت توزيع منتجات غذائية باسعارمخفضة تتراوح مابين 5 الى 15% على مراكز بيع مواد الغذاء في المنطقة الشرقية لمواجهة الطلب المتزايد على المواد الغذائية الخاصة بالموائد الرمضانية .
وأضاف سليم ان الشركات الكبرى مثل" كافور" و"هايبر بندة" و"العيثم " تمتاز بوجود منتجات تتبع لها او لديها تعاملات خاصة مع المنتجين مما يساعدها على تقديم تخفيضات اكبر.متوقعاً منافسة محمومة بين الثلاثة الكبار خلال الأسبوعين المقبلة.
وأوضح سليم ان بقية الموزعين تلقوا معلومات رسمية لإبلاغ المحلات الصغيرة والمتوسطة بالأسعار الجديدة للبدء بتطبيقها خلال الأسبوع الجاري.
وعن وجود حالات تجفيف في الأسواق لمصلحة التاجر قال سليم "ان ذلك مغامرة خطيرة لوجود منافسة شرسة ولان سوق المواد الغذائية "مفتوح " ، معتبراً ذلك خطأ فادحا لكنه لم يستبعد وجوده خاصة في المدن الصغيرة التي تقل فيها المنافسة مقارنة بالمدن الكبرى ، لافتاً الى ان البضائع المستوردة وصلت الى المخازن وكمياتها مناسبة لحجم الاستهلاك السعودي وهي في الطريق لمراكز التسوق.
واوضح سليم ان الاسعار ستكون في مستويات العام الماضي ان لم تقل عنها.
من جانبه قال مالك لمجموعة محلات متخصصة في بيع المواد الغذائية محمد الغامدي ان السوق السعودي من الاسواق ذات الاستهلاك العالي يقابلها اعداد كبيرة من المحلات تتنافس فيما بينها ووجود اسماء عملاقة تحظى بالحصة الاكبر،مستبعداً نجاح أي تاجر في تحقيق مكاسب اضافية عند تجفيف السوق لان طبيعة المواد الغذائية في اغلبها من ذوات الاستهلاك اليومي السريع وأضاف سيتكبدون الخسائر لارتفاع حجم المعروض ولوصول بضائع جديدة من الموردين الرئيسيين.
واكد الغامدي وجود عروض ترويجية قدمتها كبرى مراكز بيع مواد الغذاء على المنتجات منذ بداية الاسبوع الحالي.
وأشار الغامدي الى أن الاسعار تسير نحو الانخفاض عن مستويات رمضان العام الماضي بحوالي 10% مشدداً على أن اسعار الخضروات والورقيات والفواكة قد تشهد ارتفاعات في بداية شهر رمضان ثم تعاود الانخفاض ، معتبراً ان الاقبال الشديد وشراء كميات تفوق الحاجة الفعلية بمثابة المحرك الفعال لحالات الاستغلال والمبالغة ، مؤكداً في الوقت ذاته ان الوعي الاستهلاكي يزيد عاما بعد عام خاصة فيما يتعلق بالشراء.

http://www.alriyadh.com/2010/08/01/article548305.html

، مؤكداً في الوقت ذاته ان الوعي الاستهلاكي يزيد عاما بعد عام خاصة فيما يتعلق بالشراء.

طبعا المتاجر لم تنسى ان سلع رمضان الماضي قعدت بحلوقهم لمده شهور طويلة
وطبعا المتاجر لم تنسى ايضا ان سلع رمضان القبل الماضي قعدت بحلقوهم ايضا لشهور طويلة
وخوفا من نتائج مبيعات هذا العام قالوا نصيح ونقول ان هناك تراجع 10 % لعل وعسى !
فيالهايبرات الـ 10 او 15 % بعد رفع الاسعار لنسب غير معقوله لن ترجع المستهلك لكم وسيستمر بقليص مشترياته

أين عقلية المستهلك ؟

لا يعني إنخفاض أسعار المواد الإستهلاكية أن نقوم بشراء بكميات كبيرة خارج نطاق الإستهلاك

المنزلي وفي نفس الوقت تبقى فاض بكميات كبيرة بعد إعدادها تخزن في البراد ثم تلقى في النفايات .

إذا أنخفض الأسعار ليس كل ما على الرف نأخذه ونشتريه بسعر في السابق 15 ريال ويصبح 12,95 ريال .

هذا استغفال وفي الأخير يتورط المستهلك في الميزانية .

أنا أطالب المنتدى العملاق الذي يعني بشون المواطنين المغلوب على أمرهم بعد أن تركتهم وزارة الغفلة (التجارة) وخيانة المستهلك.
بتوجيه خطاب شكر ومديح وثناء مع أبيات شعرية للتجار لرفع أسعارهم بعد أن شالوا عنا الكسل والخمول وأعطائنا حقن من النشاط لأن الفضل بعد الله سبحانه يعود لأرتفاع الأسعار. وبجهود إدارة المنتدى وأعضائه.
سابقاً كنت أصرف الكثير على ميزانية الأكل والشرب لأني أشتري الماركة ولا التفت لشيء بعدها من الماركات لأخرى وعندما زادت الميزانية عن الحد المعقول عندها قلت قف يجب التغيير وسبحان الله تغيرت الميزانية إلى (النصف)
بعد البحث والتقصي عرفنا بأن هناك سلع رخيصة ومنافسة لبضاعتهم وماركتهم المشهورة (|أبو فلان أبوعلان) وأجود منها ومن أخذ جولة في الأسواق سيكتشف الفرق والبون الشاسع هل يعقل بأن يكون هناك تجار بهذا الغباء يرفع سعره ويوجد هناك البديل أو يحسب التاجر بأن المواطن قبل عشرين سنة لا يعلم شيء!!!!
هاهم الأن يخسرون ملايين الريالات من اجل الدعاية ومبيعاتهم في انخفاض هذه عقوبة ألهية لهم ما أخذوه منا سيذهب لوكالات الدعاية والإعلان وهكذا.
من كان يعرف أنواع غير الأنواع المشهورة مثلاً شراب التوت (فيمتو) بعد أن زاد سعره خرج علينا (8 أصناف ) تنافسه في جودته وتدارك الأمر أخيراً وأخرج لنا شراب فيمتو تحت مسمى (ودان) نفس التركيبة ونفس الطعم بل العجيب نفس الشركة والمصنع وبسعر (4) ريال.

أما بالنسبة لفروع كارفور مقاطعها من زمااااااااان
لأنها ليهودي , وأما الجرايد ما عاد أصدقها
أبدا أبدا أبدا
لأنها تخدير للمواطنيين