أتعجب عندما أرى لقطات من مقاطع youtube ماذا يأكلون الشعب الصيني !!

- حشرات - عقارب - أفاعي - كلاب - ديدان - ... لأستطيع أن أكمل أسعر بتقزز ؟

هل الطعام أو المسليات الذي نتناوله نحن خالى من هذا الإضافات ولو بنسبة 0,5 %.

هل الطعام أو المسليات الذي نتناوله نحن خالى من هذا الإضافات ولو بنسبة 0,5 %.

يضيفون مواد أشد من هذه خطورة
أضافوا الميلامين "بوية "على الحليب كي ترتفع نسبة البروتين فيه !
وبصراحة أنا لا أثق بأي منتج صيني... و لو يوزعونه بــ بلاش ما أدخله بيتي

الفكرة المأخوذة عن المنتج الصيني انه منتج ردئ وعديم الفائده ورخيص السعر

للاسف ان هذا هو مواصفات مايصدر لنا من الصين

الصين والهند وبعض الدول مصنفة عالميا انها من اكبر الدول المنتشر فيها التزوير والتقليد
فماذا ننتظر لا رقابة عندهم ولا عندنا وي قلبي لا تحزن

تجارنا لديهم حيل واساليب لتمرير اي بضاعة ، والجهات الرقابية نايمة نوما عميق وأن قلت في غيبوبة فهو وصف ادق .

لذا قد يزورون بلد المنشأ كما فعلوا بجبنة بوك ، وتشرب وتاكل المنتج الصيني على أنه منتج اوروبي

أنا ما أ ثق في المنتج الصيني خصوصاّ المواد الغذائيــة
أما غيرها ما في مشكلـــة

الله يستر .. والله يسوونها اللي مايخافون من الله فينا

للاسف اتجهت وزارة الصحه وبعض الشركات المستورده للأديه بإستيراد نوعيات كثيره للأدويه من الصين حيث انها اقل سعراً ...
طبعا الموطن مهمش .. يطيب يموت ما تفرق اهم شي الربح التجاري ...
وكثير وكثير من المستشفيات الان تتعامل بهذه الطريقه ....

الصين توجد فيها جوده بمستويات .. ولكن تجارنا يبحثون عن الارخص سعر في الاستيراد وبيعه بأعلى سعر للمستهلك ...

للأسف الشديد .. معظم المسؤولية تقع على عاتق التجار الذين يبرمون هذه العقود.

أعرف رجل أعمال يستورد منتجات صينية من أوروبا و عندما سألته عن سبب ذلك أجابني بأن الصينيين لا يستطيعون التلاعب في المواصفات الأوروبية بينما لايتورعون عن الغش و تغيير المواصفات حين يعرفون بأن البضاعة متجهة للسعودية لمعرفتهم بأن التاجر السعودي لايهتم سوى بالمكسب.

يحكي لي أحد معارفي أنه ذهب في زيارة مع أحد أقاربه لمصنع أجهزة إليكترونية في الصين .. أول شيء قام به المسؤول على تعرفيهم بمنتجات المصنع كان عرض المنتجات الرخيصة ذات الجودة المنخفضة عليهم .. و عندما تعجب صديقي من هذا الفعل اجابه الصيني "هذا ما إعتدناه من التجار و رجال الأعمال السعوديين" دائما يبحثون عن الأرخص بغض النظر عن جودته.

و ضرب لهم مثل بجهاز تلفون كان لا يكلف من بلد المنشأ 10 ريالات .. يشتغل لكن حسب كلام الصيني لايضمن عمله ما ان يخرج من باب المصنع و أراهم جهاز مشابه للأول ذو جودة أعلى يكلف حوالي 50 ريال .. أمسك به بعلو يده و رماه على الأرض و شبكه في توصيلة الهاتف و خلاهم يجربوه و قال لهم هذا الجهاز إللي عليه الضمان.

المختصر المفيد .. تجارنا يتحملون الكثير من المسؤولية بسبب طمعهم و حرصهم على الكسب العالي .. و نحن المواطنين نتحمل أيضا مسؤولية البحث الدائم عن الرخيص بدون أن نلتفت لمستوى الجودة.