بانكوك "مصرة" على عودة العلاقات مع الرياض

تايلند تجدد بحثها عن "المجوهرات السعودية" ووزير العدل يلتقي المتهم الرئيسي



يسعى رئيس الوزراء التايلندي الى اعادة العلاقات الدبلوماسية مع المملكة

سبق (سبق) بانكوك:

أمر وزير العدل التايلندي اليوم بتسريع عملية البحث عن المجموعة التي سرقت "المجوهرات السعودية" في العام 1989، وطلب من إدارة التحقيقات الخاصة إكمال ملفات التحقيق قبل سقوط القضية بالتقادم في العام 2010، مشيراً إلى أن 90% من ملف القضية قد اكتمل.
وكانت المجوهرات قد سرقت من منزل أحد الأمراء في المملكة، ما تسبب في تضرر العلاقات السعودية - التايلندية، قبل أن تقطع في العام 1990 بعد مقتل 4 دبلوماسيين سعوديين في بانكوك.
وجددت بانكوك أمس أيضا بحثها عن قتلة الدبلوماسيين بعد قرار أصدره رئيس الوزراء ابهيسيت فيجاجيفا، والذي أكد أنه يسعى إلى عودة العلاقات مع الرياض، مشيراً إلى أن منع التايلنديين من العمل في المملكة أثر بشكل كبير على الإقتصاد.
وزار وزير العدل التايلندي اليوم سجن "كلونغ بريم" في بانكوك حيث يعتقل شالور كيردثيس منذ 14 عاما بسبب علاقته بالقضية، وهو ضابط كان يحمل رتبة كبيرة في الشرطة التايلندية.
واتهم الضابط بخطف وقتل زوجة أحد التجار المتهمين في قضية سرقة المجوهرات السعودية.
وقال وزير العدل للصحفيين بعد زيارته للسجن "إذا كانت لدي فرصة لحل القضية والمساهمة في إعادة العلاقات مع السعودية فلن أضيعها"، مشيرا إلى أن الضابط المعتقل هو أحد القلائل الذين يعرفون مصير المجوهرات.
من جانبه قال كيردثيس أنه مستعد للشهادة أمام المحكمة إذا طلب منه ذلك.
يذكر أن المتهم الرئيسي في القضية ويدعى كريانقكراي تيتشامونغ كان قد سرق المجوهرات من القصر قبل أن يرسله إلى بلاده، حسبما ذكرت التقارير التايلندية.
وأضافت أن الشرطة التايلندية تعقبت المسروقات واستطاعت العثور على بعض منها، وبعد إعادتها للمملكة تبين أنها لم تكن حقيقية.
وربطت الشرطة بين عملية السرقة ومقتل الدبلوماسيين الأربعة بعدها بأشهر
http://www.sabq.org/?action=shownews&news=2471

تايلند مثلها مثل باقي دول العالم بلد سياحي وجميل سافرت لها هذا الصيف مع اسرتي بتأشيرة سياحه من سفارتهم بالرياض
وتجولت في كثير من مدنها وزرت المدينه اللي يغلب على سكانها المسلمين وصليت الجمعه مع اطفالي معهم
سياحه بريئه بمعنى الكلمه
وعندما عدت الى بلدي بدأت ادفع ثمن هذه السياحه
وذلك عندما ذهبت لتجديد جوازاتنا
وتحقيق ولجان معاقبه وغرامه الاف الريالات وقلة حيا ومرمطه للمواطن
يكرهونك فيهم وكأنك مسافر الى تل ابيب والسبب
مجوهرات مسروقه من قصر فيصل بن فهد
قبل 20 سنه
تعاقب شعب كامل بسبب فرد
انا هنا لا ادافع عن تايلند ففيهم حقهم
ولكن مادخلنا نحن بمشكلة المسروقات
واذا كان بسبب قتل الدبلوماسيين السعوديين فلماذا سفارتهم مشرعه ابوابها بالرياض؟؟

حادث السرقة معروف
لكن المنع جاء من بعد مقتل ابنائنا هناك .... موظفين السفارة السعودية في تايلند
حسبي الله عليهم ونعم الوكيل

صحيح كلامك اخي الكريم ,,, انا سافرت لها اكثر من مره وكانت لغرض التجارة ولكن كانت بدون تأشيره , وكان قبل 4 سنوات تقريبآ

وعند تجديد الجواز والله اني عانيت اشد المعاناة وتحقيق رغم اني احظرت معي سجلات محلات الملابس النسائية التي لدي وتفاصيل نشاطي وبوليصة الشحن للبضائع لكل بضاعة التي كانت في سفرياتي وكل هذا علشان اثبت لهم اني سافرت لغرض التجارة ولولا شخص جزاه الله كل خير ساعدني ومشى الموضوع ,, والا كان الوضع صعب ,,,

لعل أمر سرقة المجوهرات كان أحد الأسباب و لكن في نظري السبب الرئيسي كان فساد الشباب و هلاكهم هناك بالأمراض و المخدرات.

فلم تكن تخلو أي طائرة قادمة من بانكوك من جثامين شباب توفوا هناك نتيجة قتل بغرض السرقة أو جرعات مخدرات زائدة .. هذا غير الأعداد الكبيرة من الشباب الذين عادوا من هناك مدمنين للمخدرات أو حاملين لشتى الأمراض .. و كان مقتل الدبلوماسيين القشة التي قصمت ظهر البعير.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abuhisham

لعل أمر سرقة المجوهرات كان أحد الأسباب و لكن في نظري السبب الرئيسي كان فساد الشباب و هلاكهم هناك بالأمراض و المخدرات.

فلم تكن تخلو أي طائرة قادمة من بانكوك من جثامين شباب توفوا هناك نتيجة قتل بغرض السرقة أو جرعات مخدرات زائدة .. هذا غير الأعداد الكبيرة من الشباب الذين عادوا من هناك مدمنين للمخدرات أو حاملين لشتى الأمراض .. و كان مقتل الدبلوماسيين القشة التي قصمت ظهر البعير.

هل تعتقد ان الشباب لهم اهمية عند الوطن ! انت متفائل جدا

أخواني هل تعرففون أن تايلند من الدول المسجلة عالميا في كثرة بيوت الدعارة والعاهرات.؟؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سابح ضد تيار

هل تعتقد ان الشباب لهم اهمية عند الوطن ! انت متفائل جدا

في فترة ما حصل المنع .. أتوقع نعم.

لأن مشاكل المخدرات و عمليات القتل طالت جميع مستويات الشعب المصيف هناك .. بل وصلت الأمور لخطف بعض السعوديين و إجبارهم للعمل في مصانع المخدرات و امور أخرى .. المهم إن الدنيا كانت زايطة.

و لاننسى التقارير الصحفية عن الأمراض و المصائب التي إنتشرت في ذلك الوقت و التحذير من عواقب الإستمرار في السماح للشباب بالسفر لتلك البلاد إلى وقعت عملية إغتيال الدبلوماسيين الأربعة بعدها طفح الكيل و تم قطع العلاقات.