يطالب البعض وهم قلة ولله الحمد بأيقاف حملة خلوها تصدي.بزعم انها مضرة بالتنميه واهدار
للثروه الوطنيه.
ولهؤلاء اقول ان ألأستهلاك العشوائي والغيرمقنن للأفراد يعتبر اهدار للثروه الوطنيه.ولكن
لهؤلاء رأي اخر!!!!!
فالريال بن كلب وعديم اصل طالما هو بجيبي ومايصير وطني وابن ناس الا بجيب الجميح
وجميل ومن خلفهم

والتنميه بمنطقهم تعني نمو وانتفاخ جيوب وكلاء السيارات حتى لو ادى ذلك لضمور جيوب
السواد ألأعظم من المواطنين بل حتى لوادى الى محوها بالكليه

رفقا بعقولنا ياهؤلاء.الا اذا كانت الوطنيه حصرا على وكلاء السيارات ومن خلفهم فذاك شأن
آخر

سلام

حياك
سعار الجشع خيل لهم أن الوطنية هو الشراء منهم
خيال لهم أن اقتصاد الوطن هي خزينتهم
خيال لهم أن المواطن غبي وساذج وتابع
لكن نقولها لهم الوطنية ياتاجر أن تعمل لوطنك ولمواطنيك
الوطنية يا تاجرأن نشاهد لك أعمال خيرية (مستشفيات .مدارس.جامعات.طرق )
الوطنية يا تاجرأن تسعى الى رفع المعيشه مواطنيك بتخفيض الأسعار وتحسين الخدمات .
.................................................. .........

فلا للشراء حتى تنخفض الأسعار وتحسن الخدمات ويحترم العميل
أو ابقوا مع سياراتكم يأكلكم الصدأ

لاقطع الله لك ذِكرآ أخوي الحزام انقطع ولا فض فوك

ويبدو أن أولئك الحثالة اختلط عليهم الأمر من قوة
الصدمات المفاجئة والمتتالية، فأصبحوا يهذون ويهرفون
ومع مرور الوقت سيخرفون، فمن وقاحتهم يتحدثون عن
وطنية وكأنهم يعرفون عنها شيئآ، لؤلائك المرتزقة نقول
نحن الوطن ونحن المواطن ونحن الوطنية شاء من شاء
وأبى من أبى، ولن نسمح ماحيينا لأمثالكم أن يتلاعبوا
بمقدرات الوطن والمواطن، فهناك فرق شاسع بين النور
والظلام ياخفافيش التنمية والاقتصاد.

قاتل الله الجشع وأهله من عبدة الدرهم والدولار.

بارك الله فيكما ولكما أخوي الكريمين ورزقكما خير الدارين وبر الوالين امين يارب العالمين

مايثير الحفيظة فعلا تباكي البعض لمجرد انخفاض ارباح وكلاء السيارات اما المواطن فلا بواكي له

ادعو هاؤلاء الى مقارنة اسعار السيارات عندنا وفي بعض الدول الغنيه مثل امريكا ليعرفوا مقدار الأرباح
الفاحشه والمبالغ فيها لوكالاتنا

شكرا لكما مرة اخرى

أصبح عند المواطن مناعة ضد مثل هؤلاء وقد لاحظ المواطن وطنية مثل هؤلاء الحثالة في أحلك الضروف عندما ارتفعت المعيشة وأزداد المواطن البسيط فقراً أين كان دورهم هل ساهموا بشيئ من أجل المواطن أم تجمهروا لرفع الأسعار حتى خرجن العفيفات من بيوتهن لطلب الصدقه بعد ما رأوا ما حل بصغارهم وشيبانهم من مجاعة ...لماذا لم يتحدوا لتخفيف أرتفاع الأسعار أبتداء من حليب الرضيع وحتى وجبة الأرز ؟ أين كانت وطنيتهم آن ذاك ألم يكن بالأمكان وقف تلك المعاناة بمساندة المواطن والوقف معه من قبل العرفان بالجميل على الأقل ....المواطن كان سبباً فيما وصلوا إليه من غناء فاحش فأين رد الجميل ؟....دعوها تصدى ...ووفروا أموالكم فنحن في زمن متقلب لا ندري ماقد يحصل في هذا البلد بعد هوان ورخص كرامة هذا الشعب على كبار هذا البلد فماذا تتوقعون منهم أن حلة الكارثة وتغيرت الأمور؟ (ونسأل الله أن يحفظنا من كل مكروه) هناك ملاذا لهم في الدول الغربية كما يتوهمون بعد تهيئة المسكن في البلاد الغربية ولن يبقى في هذا الوطن غير المواطن الشريف وليس هؤلاء التافهين0

والمعذرة على بعض الكلام لكنهم فقدوا كل الاحترام لدي0