الان بدء مفعول الحملة الحقيقي والاحساس به ودود الافعال والكلام الذي نسمعه من الوكلاء امر طبيعي جداا لانهم يتوقعون ان المواطن الي الان (000) للاسف ؟وبدء الوضع يزداد سواء بالنسبة لهم (تحياتي للجميع)

بدأ نجاح خلوها تصدي
ليختاروا
تخفيض الأسعار أو الصدأ
لا للشراء حتى تنخفض الاسعار
لا للشراء حتى يحترم العميل

حكاية يحترمون العميل ((فاقد الشيئ لايعطيه))

أما من ناحية نزول الأسعار فبعون الله سيقرر المستهلك ثمن سيارته
وأنوفهم ممرغة بالتراب (أجلكم الله) فأولئك الحثالة لهم منطق ينم عن دناءتهم
ألا وهو " القوي يأكل الضعيف " فسيؤكلون كما أكل ثورهم الأسود (عمهم سام).