قالت إن الأوضاع الاقتصادية العالمية لم تؤثر على نشاط المستثمرين في القطاع ولا على الكميات المطلوبة

لجنة وكلاء السيارات في مجلس الغرف تستبعد أي انخفاض بأسعار السيارات في الأسواق المحلية

عقدت اللجنة الوطنية لوكلاء السيارات بمجالس الغرف التجارية الصناعية السعودية اجتماعها الأخير لعام 2008م برئاسة نائب رئيس اللجنة عماد عبدالله عبد ربه وبمشاركة خالد بن محمد النصيان المدير التنفيذي للجنة الوطنية، حيث ناقشت فيه ما تم إنجازه لهذا العام وكذلك متطلبات عام 2009م في ضوء التطورات العالمية في الأسواق المالية والأوضاع الاقتصادية التي أثرت وتؤثر سلباً على قطاع صناعة السيارات العالمية وتجارتها في الدول التي تعرضت لهزات مالية وتراجع اقتصادي أدى إلى ارتفاع حاد في نسبة العاطلين عن العمل في تلك الدول من ناحية وإلى تقليص كبير في البيع بالتمويل الذي يُعد ركيزة البيع في تلك الأسواق .


وقد أشاد أعضاء اللجنة بالميزانية العامة للدولة لعام 2009م والتي تعد الأكبر في تاريخ المملكة، حامدين الله سبحانه وتعالى على ما منّ به من استقرار وازدهار في ظل قيادة حكيمة وأمن مستتب، مشيرين إلى ما ورد في تصريح خادم الحرمين الشريفين حفظه الله لصحيفة السياسة الكويتية يوم 29/11/2008م التي قال فيها : "اقتصاد بلدنا متين وقوي وعلى شعبنا أن يكون مطمئناً ومدركاً لذلك" بينما أدت الانكماشات الاقتصادية الغربية إلى ملايين من العاطلين الذين لايتمكنون من شراء السلع والخدمات المعيشية الضرورية مما أثر على بيع السيارات بصورة مباشرة فساهم في تخفيض الإنتاج في تلك الدول.

وناقش أعضاء اللجنة أوضاع الأسواق المالية وأثرها على السوق السعودي نتيجة إغلاق بعض شركات السيارات العالمية بعض مصانعها وإيقاف بعض خطوط إنتاجها وخلص الأعضاء إلى حقائق مفادها بحسب وجهة نظرهم أنه نتيجة مايحدث في بعض شركات السيارات العالمية من تخفيض في إنتاجها وإغلاق لبعض مصانعها فقد اعتقد البعض بأن هذا الأمر سيسبب انخفاضاً كبيراً في أسعار السيارات المستوردة مباشرة من تلك المصانع إلى المملكة ، وتود اللجنة أن تؤكد أن هذه الأخبار غير صحيحة فأسعار السيارات مستقرة وما قد يطرأ عليها من تغيير لا يخرج عن إطار التخفيضات الموسمية والتي تحدث في نهاية كل عام لتصفية الموديلات القديمة وماشابه .
وقالت إن الأوضاع الاقتصادية العالمية لم تؤثر تأثيراً مباشراً على سوق السيارات المحلي ولاعلى الكميات المطلوبة من السيارات محلياً بل على العكس من ذلك فقد أظهرت الدراسة التي قامت بها وكالة إبسوس العالمية بأن هناك ارتفاعاً في مبيعات السيارات في المملكة خلال عام 2008م بنسبة 20% مقارنة بالعام الماضي.
وأكدت اللجنة أن الاقتصاد في المملكة هو اقتصاد حر ومفتوح وتنافسي وذلك على الصعيدين المحلي والخارجي:

فعلى الصعيد المحلي هناك تنافس شديد بين وكلاء السيارات في المملكة لزيادة حصة المبيعات لكل منهم وذلك عن طريق تقديم أفضل المنتجات والخدمات والأسعار للمستهلك .
وعلى الصعيد الخارجي هناك عشرات الآلاف من السيارات الجديدة والمستعملة تستورد من غير الوكلاء من جميع أنحاء العالم .

وقالت إن ماتم تداوله من أخبار عن انخفاض أسعار السيارات لايستند إلى أي حقيقة أو معلومة ذات مصدر موثوق أو صحيح وهو مناقض لما نشرته شركة بوز أند كو العالمية وكثير من شركات الأبحاث بأن أسعار السيارات لعام 2008م في أوروبا وأمريكا والخليج مستقرة مقارنة بأسعار2007 و 2006م وماقد يحدث من تخفيض لايتجاوز النسب الخاصة بالتخفيضات الموسمية ، كما تؤكد بأن الأسعار الأساسية للسيارات تقرر من المصانع المنتجة وقيمة عملة تلك البلاد للريال ومايتحكم فيه الوكيل هو هامش ربحه المحدود .
وأشارت إلى أن البعض - غير معروف الهوية - يتعمد تحريض المستهلكين بدون دليل لتأجيل قرار الشراء لبعض السلع وفي ذلك ضرر عليهم وعلى الاقتصاد الوطني إذ تفوت عليهم فرصة الاستفادة من العروض والتصفيات الموسمية وهذا الأمر فيه تخويف وترويع وإرهاب للمستهلك من شراء أي شيء انتظاراً لتخفيض سعره مثل شراء الأجهزة الكهربائية والأثاث ومواد البناء والعقار وغيرها كما ان نشر مثل هذه الأخبار غير الموثقة يؤثر بشكل مباشر على الاقتصاد الوطني فتأجيل قرار الشراء على بعض السلع سيؤدي إلى انكماش اقتصادي وتخفيض العمالة لدى الشركات مما سيزيد من البطالة إضافة إلى تخفيض تلك الشركات استثماراتها الرأسمالية مما يبطىء مسيرة التنمية في الوطن.

رابط الخبر:

http://www.alriyadh.com/2008/12/27/article397998.html

- - -

عند إحساسهم بقوة صمود المواطن أمام جشعهم ومطالب المواطن بحماية حقوقه، يبدأ هؤلاء المرتزقة بالعزف على أنغام الوطنيّة وإقتصاد الوطن وإتهام من يسعى للإصلاح و محبة الخير لوطنه وأبناء وطنه بالمغرض والمحرض..!! وهذ كله حتى لا يخسر القليل من الكثير الذي كان يكسبه لسنين بل عقود عديدة على حساب أبناء هذا الوطن وعند وقوع الأزمة لا يود أن يخسر هو ولكن يريد أيضاً من المواطن أن يخسر لكي يزداد تخماً وثروة..

إجتمع المتخمون بثروات الوطن لإغتيال الحملات التي تسعى لوضع حد لتجاوزاتهم اللامعقولة بأسعار سياراتهم والعالم من حولنا تنهار فيه أسعار السيارات وفي وطننا يريدونها أن تزداد غلاء..!! عجيب أمركم يا من تتسمون بالوطنيّة، كيف بكم أن تتسموا بـ "اللجنة الوطنيّة" وأنتم ضد مصلحة المواطن و تسعون لحماية أشخاص لايتجاوز عددهم العشرات مقابل مصلحة ملايين من المواطنين..

يجب سلخ كلمة الوطنيّة من هذه اللجنة بأسرع وقت وتبدل إلى "اللجنة الإقطاعيّة" فهذا هو المسمى الذي يتوافق وأعمالهم و أجنداتهم المخفيّة.. يسعون إلى الإقطاعيّة لحساب بعض التجار وعلى حساب المواطن..!!

قاتل الله الطمع.. اللهم لا تجعل الدنيا أكبر همنا..

وسنستمر بمشيئة الله، يداً بيد مع موقع مقاطعة

وخلوها تصدي

سيري على بركة الله يا خلوها تصدي وبدأ الصياح يعلو منهم وبدأت نتائجها تظهر على العلن
اجتماعهم لا يعدوا الا ندب ونواح على مافعلوه بالمستهلك .. هذا زرعكم فجنوه.. وهذا طمعكم فرضوا بنهايه المسلسل ..

يتعمد تحريض المستهلكين بدون دليل لتأجيل قرار الشراء لبعض السلع وفي ذلك ضرر عليهم وعلى الاقتصاد الوطني

الاقتصادي الوطني بنظرهم ..خزينة عبداللطيف جميل خزينة الجميح خزينة الجفالي وبقية المحتكرين الجشعين ...
بأس الإعلام يا جريدة الرياض .. إعلام يشترى ويباع بريال .. كم أخذتي على بث هذه المهزلة ؟ كم أخذتي منهم كي تكوني عونًا لهم لــ مص دم المواطنين ؟ كم أخذتي لتسكتي
صوت الحق ؟ كم أخذتي لتخوني أمانة الصحافة .
هل من العدل وامانة القلم يا جريدة الرياض ان تكتبي وتنشري تصريح لجانب واحد هو التجار وتتجاهلين الحلقة الاضعف المواطن اليس له حق بسماع صوته !!! لكن لم ولن نتأمل منكم شي ... حقوقنا نحن من نسعى لاخذها ونحن من نسعى لتوعية ونصح بعضنا .
إجتماع تجار في غرفة امهم (الغرفة التجارية ) تلك الغرفة التي طالها الخرص ولم تدافع عن المواطن وقت الغلاء العالمي+ طمع التجار... والآن أصابها السعار بدافع عن التجار تخاف أن يتقلص جزء من أرباحهم .. لكن مهما عملوا وصرحوا
فلن ندفع فاتورة الركود يا وكلاء.. ولن يجبرني احد على الشراء .. حتى تنخفض الأسعار .
الغرفة التجارية اكتبي عن انجازات المحتكرين في خدمةالمجتمع كم مشروع اسسوه كم من طريق وكم من كبارى بنوه.. وكم من مستشفى وكم من مدرسة وجامعه فتحوها .. لا شي ..الاقتصادي الوطني بنظركم يا الغرفة اللي هو خزينة التجار لم يستفد منه المواطن ولا الوطن بل كان شافط لخير الوطن .. فالدولة تقدم لهم قروض كبيرة .. تقدم لهم تسهيلات عظيمة ..تأخذ منهم أقل نسبة جمارك .. وتسعى أن تريح التاجر كي ينعكس ذلك لراحة المواطن.. لكن تجارنا لم يكفيهم شفط الدولة بل مارسوا الجشع وفنونه على المواطن المسكين .. أذاقوه انواع العذاب برفع الأسعار ..والان يسعون ان يدفع المواطن الفاتورة عنهم فاتورة الركود العالمي .. لا لن يحدث ذلك سبق ان دفعنا الكثيرمن االفواتير. الان الدور عليكم اجنوا ما زرعتموه
خلوها تصدي وخلوها تعفن مستمرة

لله دركم ياشرفاء الوطن فأنتم عماده وأنتم حماته بعد الله وأنتم من أخرج الخفافيش والجرذان
(أجلكم الله) وعباد الدرهم والدينار واقطاعيي هذا البلد المنكوب بأمثالهم ومحتكري البضائع
والمنتجات من جحورهم الى النور الذي يحاربونه ويريدون أن يطفؤوه بأفواههم الكريهة العفنة
وبكل ماأوتوا من أساليب رخيصة لتضليل الناس والمواطنين والوطن بأسره ومحاولة كبح جماح
المطارق الوطنية الحقة (المواطنون الشرفاء) تلك المطارق التي تقف بالمرصاد لكل رأس ملأه
الدود والخواء وقلة العقل والمنطق وأصبح يسمي الأشياء بغير مسمياتها، حتى أصبحت الوطنية في نظرهم القاصر مص دماء المواطنين والتلاعب بمقدرات الوطن لحساب كروشهم وأرصدتهم
ومن ثم قلب الموازين واللعب على أوتار الوطنية والظهور بمظهر الحمل الوديع الذي كل همه
مقدرات الوطن وتنامي اقتصاده والحرص على مصالحه باتهام الشرفاء بالإرهاب وغيره من
مصطلحات أسيادهم في الغرب، قبح الله السيد وذيله من مصاصي دماء الوطن والمواطن.

جزاك الله خير الجزاء أخوي الجني على ماسطرت وكثر الله من أمثالك.

أحسنت أخي بارك الله فيك

الحقيقة ان التجار لم يجدوا من يقف في وجه أطماعهم
فقط 2.5 % زكاة وفقط لو كان في الدول الغربية كان دفعوا 30% ضرائب

لم يجدوا مثل صدام الذي اعدم التجار الذين رفعوا الاسعار ايام غزوه للكويت الشقيق

بلغنا سن الرشد ياجريده الرياض ........كان زمان

سياراتهم عندهم وفلوسنا عندنا
وخلوها تصدي

علاقة الأزمة المالية بنزول أسعار السيارات 40 % من سعرها الحالي

لم تأتي من فراغ وأنما بتحليل خبراء أقتصاديون متخصصون في صناعة السيارات

الكل منكم شاهد سعر برميل النفط وهو يهوي دون 34 دولار الأسبوع الماضي

وشاهد أيضا نزولً سعر طن الحديد من 6000 ريال للطن إلى 1300 ريال للطن

العنصران الأساسيان في صناعة السيارات خصوصاً وباقي المنتوجات الآخرى

التي تعتمد في صناعتها على مشتقات البترول

عزيزي القارئ ركز معي قليلاً لكي تعرف لماذا سوف تنخفض أسعار السيارات 40 %

من سعرها الحالي الفترة القادمة بإذن الله

في عام 2002 م كان سعر برميل النفط في بحر الخمسينات مابين 50 دولار إلى 55 دولار

ينقص قليلاً أو يزيد قليلاً

والكل يعلم بأن أسعار السيارات مرتبطة بسعر برميل النفط أنخفاضاً ونزولاً

كان سعر الجيب Gxr فل كامل موديل 2002 بــ 125 ألف ريال

وكان سعر الكورلا 2002 بـ 36 ألف ريال

وكان سعر الكامري 2002 في بحر 50 ألف ريال

ومع ذلك تعتبر أسعارها غاااالية جداً وهامشها الربحي مرتفع لصالح وكيلها في السعودية مقارنة بأسعار النفط في وقتها

وفي نفس الوقت نستطيع أن نقول أن سعرها يعتبر مناسب للمستهلك نوعاً ما مع أن هناك زيادة في سعرها

يقارب 18 آلآف ريال بلا مبرر !!!! وأنما جشع وأستغلال من قبل وكلائها

مع بداية عام 2003 بدأت أسعار النفط في التذبذب صعوداً وأنخفاضاً وكان الصعود هو السمة

البارزة بحيث يتذبذب السعر ثم يثبت على أرتفاع فترة من الزمن ويواصل أرتفاعه في كل سنة

وكل زيادة في سعر النفط يصحابها زيادة في أسعار جميع السلع ومن ضمنها السيارات وهكذا حتى

وصل سعر برميل النفط150 دولار للبرميل في عام 2009 ووصلت أسعار بعض السيارات نأخذ

الجيب الأندكروزر كمثال إلى 180 ألف ريال للفل الكامل موديل 2009

وبعد الأزمة المالية العالمية وأنهيار الأقتصاد العالمي أنخفض أسعار النفط ووصل إلى 34 دولار

للبرميل نقص من سعره السابق تقريباً 75 % ويعتبر نقص قوي جداً من المفترض أن تنقص

أسعار السيارات بعده إلى أكثر من 50 % من سعرها الحالي بسبب قوة الأزمة وكسرها لجميع

نسب الأنخفاض المتوقعة !!!! أي أننا يمكن أن نرى تخفيضات 60 % الفترة القادمة على الأسعار

الأنخفاض المتوقع مبدئياً هو 40 % ولكن أعتقد أنه سوف يزيد أكثر وأكثر

ملاحظة مهمة جداً / وكلاء السيارات يعتبرون رابحين حتى وأن أنخفضت أسعار سياراتهم 40 %

من سعرها الحالي لأن الدفعات القادمة من الشركات الأم للوكلاء سعرها منخفض جداً ومربح

للطرفين يعني السيارة التي كانت قيمتها 180 ألف ريال يصبح سعرها بعد نزول 40 %

180 ألف * 0.40 % = 72 ألف نزول من قيمتها

يعني يصبح سعرها العادل 180 ألف ـــ 72 ألف = 108 آلآف ريال سعرها بعد الأنخفاض

والسيارة التي سعرها 100 ألف الآن يصبح سعرها بعد التخفيض 60 ألف ريال

وهكذا قس على بقية أسعار السيارات الآخرى

ملاحظة آخرى مهمة جداً

اليوم الأثنين الموافق 24 / 12 / 1429 هـ كنت أتصفح عدد من الصحف المحلية

ووجدت إعلانات كاذبة لبعض وكالات السيارات لدينا

جيب لاريدو 2009 من شركة جب

مكتوب سعره بعد الخصم 93 ألف ريال

وفر لغاية 23 ألف ريال وهم كذاااااااااابين

سعره قبل الأزمة بــ 98 ألف ريال

والسعر العادل والمتوقع له 58 ألف ريال

فورد كراون فكتوريا 2009

مكتوب سعرها بعد الخصم 85 ألف ريال

وفر 20 ألف ريال وهم كذاااااااابين

سعرها قبل الأزمة بــ 90 ألف ريال

والسعر العادل و المتوقع له 55 ألف ريال

أنتبهوا رجاءً من العروض الكاذبة لوكلاء السيارات وأسأل دائماً عن السعر قبل الأزمة

ولا تشتري حتى ترى تخفيضات 40 % فعلية وليست بالكذب من الأسعار الحالية ... أنتهى

عزيزي القارئ أرجو منك نقل هذا المقال لجميع المنتديات المشارك بها ولجميع أصدقائك

حتى تعم الفائدة لجميع أفراد الشعب السعودي ولكي نثبت للكثيرين أننا شعب نعي

ونفهم وندرك مايدور من حولنا ولا نقبل الأستغلال والجشع

وفي الختام تذكروا شعارنا

خلوها تصدي وموديلها يعدي

حتى نرى تخفيضات فعلية حقيقية تتعدى 40 % من الأسعار الحالية

وأشارت إلى أن البعض - غير معروف الهوية - يتعمد تحريض المستهلكين

دائما يستخدمون اسلوب (( مجهول الهوية )) للنيل والانتقاص من اصحاب الحق

يجب ان يخجل هؤلاء من أنهم معلوموا الهوية لأنهم يعلنون هويتهم على الملأ بأنهم هم من سرق المواطن

بعد غرقه مع زملائه ممن يسمون أنفسهم محللين اقتصاديين في محيط كارثة الأسهم وعجزه عن تفسير ما حدث يحاول راشد الفوزان ايجاد بقعة ضوء أخرى للعودة للواجهة الإعلامية وقد اختار هذه المرة حملة (خلوها تصدي) الشعبية تأكيدا منه على قوتها ومحاولة منه لتقزيمها وإضعاف عزيمة وإرادة الشعب السعودي فقد كتب مقالا بصحيفة (الرياض) بعنوان ( لن تصدي) يتضمن محاولات مكشوفة لكسر الإرادة وفيها يمتدح وكلاء السيارات وأنهم الأرخص بين دول العالم مستشهدا بأن حملات شعبية فشلت سابقا كانت ثورتها عاطفية بحتة..

الفوزان الذي خرج من دائرته المغلقة بعد الفشل المفجع بتحليل الأسهم نسي أن يخضع مقاله للأرقام والاحصاءات حتى يثبت للقاريء مصداقية كلامه فجاء كلامه عائما دون تأكيد يكتبه حتى المواطن العادي وهي دعاية مكشوفة الغطاء لزملائه وأحبابه وكلاء السيارات الذين فضحتهم إرادة الشعب وخطابات الاستجداء الرسمية والتي يعرفها الفوزان لكنه (مستحي) يمر عليها ,,!!

لقد كشفت أزمة الأمطار التي اجتاحت السعودية الكثير من المآسي وهاهي الأزمة الاقتصادية تكشف الكثير ممن يريدون فقط مصالحهم الشخصية والسؤال الذي يطرح نفسه وبقوة ( هل كانت الصحيفة وغيرها تملك الشجاعة لنشر مقال يدعو لمقاطعة وكلاء السيارات؟؟)الإجابة هي بالنفي ولذلك فقد ركب صاحبنا الموجة مجسدا عبارة ( عاوز أعيش)..!!!

عند إحساسهم بقوة صمود المواطن أمام جشعهم ومطالب المواطن بحماية حقوقه، يبدأ هؤلاء المرتزقة بالعزف على أنغام الوطنيّة وإقتصاد الوطن وإتهام من يسعى للإصلاح و محبة الخير لوطنه وأبناء وطنه بالمغرض والمحرض..!!
صح اللسانك ..........

والسؤال الذي يطرح نفسه وبقوة ( هل كانت الصحيفة وغيرها تملك الشجاعة لنشر مقال يدعو لمقاطعة وكلاء السيارات؟؟)الإجابة هي بالنفي

صاادق الجرائد اليوميه تطبل وتزمر لمن يدفع اكثر ......وهي تسعي خلف اعلانات السيارت التي تدر عليها ملايين سنويا من جيوب الغلابه فلو وقفت في صف المواطن سيلوح لهم الوكلاء والتجار بشيكات الدعايات او ستغتنمها صحيفه منافسه لذلك هي اولى من الغريب
ياسيدي كلف ياجريه اطبخي << هذا شعارهم