لو كان الفقر رجلاً لقتلته

هل مثل هؤلا ء يفرحون باليوم الوطني ؟!!




الفرق كبير اليس ذلك



في بلادنا الحبيبه




دعونا نعود إلى التعبير القرآني، فأنا ألمح فيه جمالاً أبعد، فالبئر التي تغوص في قاع الأرض.. معطلة، والقصر الذي يطير

في آفاق السماء مشيد، إنها دلالة الفروق الاجتماعية الواسعة، فهذا غنى فاحش ، وهذا فقر مدقع، هذا يفكر في كيفية إلهاء بطنه عن الطعام وذلك يفكر في أي المطاعم الفاخرة سوف يأكل! ، هذا يغادر منزله بعد العشاء ولا يعود إلى بعد منتصف الليل ليتحاشى سؤال أطفاله عن العشاء، وذلك يغادر منزله بعد العشاء ولا يعود إلا بعد زمن طويل في رحلة سياحية إلى أوروبا أو أمريكا ليتحاشى سؤال أطفاله عن لماذا لا نسافر في الإجازة؟ هذا يفضل أن يموت بكرامته على أن يحيا بعاره ، وذلك يهرب كثيراً من موضوع الموت ولا يريد أن يتذكره!..فرق شاسع! وقلّ أن تجد في مجتمع (البئر المعطلة والقصر المشيد) طبقة متوسطة غالبة ، فالناس إما أغنياء وإما فقراء،

وإن كان الفقراء بطبيعة الحال أكثر بكثير من الأغنياء، ونحن نقول هذا في الأوقات التي نستمع فيها عن تلاشي الطبقة

المتوسطة في مجتمعاتنا ..اللهم لطفك!

رابط الموضوع :http://www.som1.net/?p=158

صدقت والله

مقارنه مؤلمه

صدقت والله

مقارنه مؤلمه

أجاد بختيار تلك الصور
المراكز المالية والاقتصادية الخاصة اين دورها الاجتماعي , لا وجود له
اصبحت تغرف من خير هذا البلد , دون تقديم اي خدمات له,, تستفيد من دعم الدولة واعفاءها من اخذ ضرائب عليهم
في الغرب تجبر المؤسسات والشركات على انشاء الخدمات صحية وتعلمية والمساعده في البنية التحتية للدولهم هذا غير دفعهم للضرائب العاليه
اشكرك

أدعوا الله في هذه الليلة الفضيلة أن يجد هذا الموضوع من يخاف الله و يقوم بإيصاله لخادم الحرمين الشريفين وكل من بيده مساعدة هؤلاء المساكين و تخفيف أوجاعهم.

مشكور على النقل ضحية الإرتفاع.

إذا لم يصل للملك فقد وصل لملك الملوك

وعند الله تجتمع الخصوم

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة alzuhary

إذا لم يصل للملك فقد وصل لملك الملوك

وعند الله تجتمع الخصوم

أحسنت وصدقت.

والا ملوك الدنيا الله المستعان !. نايمين بالأبراج وشافوا بعيونهم ولا حياة لمن تنادي.
الى الله المشتكى وجزيت خيرآ أخي ضحية الإرتفاع.