جرائم البنغال وتخصيصاً العمالة البنغلاديشية كان أخرها هو قيام سائق يعمل لدى عائلة سعودية في منطقة الرياض بإغتصاب إمراءة سعودية (صاحبة المنزل) والتي تبلغ من العمر 44 سنة ولم يكتفي بذلك بل تعدى ذلك إلى قيامه بقتلها من خلال ضربها حتى أغمي عليها ثم قام بفتح إسطوانات الغاز حتى ماتت خنقاً.
الحمدلله أنه تم القبض عليه سريعاً وهو الآن بإنتظار محاكمته ومن ثم سيف العدل إن شاء الله.
جرائم هذه الجنسية في هذه البلاد قد تعدت حدودها ولست أدري لماذا لا زالت وزارة العمل تصر على إستقدام هذه الجنسية ، بل والضغط على أصحاب المؤسسات والشركات للاستقدام منها.
جرائم التزوير ، الرشوة ، نسخ برامج الحاسب الآلي وبيعها ، الافلام المخلة بالآداب ، إختطاف الفتيان وفعل الفاحشة بهم حتى تحت أسوار المساجد ، السرقة ، تهريب بطاقات القنوات الجنسية وبيعها ، تهريب العاملات المنزليات ومن ثم إجبارهن على القيام بالبغاء ، ..... إلى كل من يخطر على البال من أعمالهم الدنيئة تجعلنا نتسائل لماذا لا زلنا مجبرين على إستقدامهم والسماح لهم بدخول هذه البلاد !!!!!
ألا يكفي ما فعلوه وما زالوا يفعلون ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
إنظروا لمراكز الشرط والنقاط الامنية وسوف تجدون بأن معظم الجرائم يقوم بها أبناء هذه الجنسية
فإلى متى الصبر على هذا ؟؟؟؟؟؟؟؟ ألم يحن الوقت ليعرف المسؤولين في هذه البلاد خطر هؤلاء ؟؟؟؟؟؟؟؟
أين ولاة الأمر عن هذا ؟؟؟؟؟؟؟
نريد من صاحب السمو الملكي الامير نايف بن عبدالعزيز وسمو نائبه وسمو المساعد سرعة التصرف من خلال إيقاف هذا السرطان البشري الذي بدأ ينخر في هذه البلاد
جرائمهم مستمرة ، فإلى متى الصبر عليهم
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
منقووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو ووووول
الساحات العربية للكاتب بديوي 2001