المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو مشاري الكناني

التبرع حق واجب والأجر للمتبرع فلماذا الواحد يحرم نفسه من الأجر الحمد لله الذي عافني مما ابتلاهم به وفضلني على كثيرا ممن خلق تفضيلا اللهم آمين0

هيدا الكلام الصحيح

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو مشاري الكناني

التبرع حق واجب والأجر للمتبرع فلماذا الواحد يحرم نفسه من الأجر الحمد لله الذي عافني مما ابتلاهم به وفضلني على كثيرا ممن خلق تفضيلا اللهم آمين0

ابو مشاري القصد الله يعافيك ان هذا الشيء من مسؤولية وزارة الصحه وهي تتكفل بعلاج كل مريض وهو حق مشروع لكل مريض سواء فشل كلوي او غيره ووزارة الصحة ملزمه بعلاجه فلماذا طلب التبرع بالمال ... لو كان الطلب التبرع بالدم كان نقول معقول اما فلوس ولمن للدوله فهذا غير مقبول ما يكفي البطاله والرواتب المتدنيه وبعد يطلبون فلوس ... يعني بدل ما تنفق الدوله عليك تصير انت تنفق على الدوله ... وين راحت اضخم ميزانية للدوله هذا العام ...
زبدة الكلام عندك فساد اداري في كل قطاعات الدوله والسرقات من الاموال العامه في ازدياد وضررها يقع على المواطن الغلبان ... بدليل امانه جده وكتابة عدل جده شف كم طلعوا منها حرامي فما بالك بالقطاعات الاخرى بجميع المناطق .

مقال د. أحمد الزهراني

بل سأتبرّع لـ (كلانا)

http://ahmadzahrani.maktoobblog.com/405/

كتبت مقالا قبل فترة حول حملة التبرع لمرضى الفشل الكلوي (كلانا) ..
وما كنت أظنّه يبلغ هذا المدى ، ولقد أسأت أيّما إساءة حين عنونت المقال بـ (لن أتبرّع لـ كلانا) ووالله إني من أكثر المتبرعين لهذه الحملة برسائل الجوال ، وما كانت فكرة المقال هي الصدّ عن الخير عداك عن مساعدة محتاج من إخواننا المسلمين فضلاً عن أبناء الوطن العزيز .. ولعل من قرأ المقال بروية عرف فكرته ..
لكنّي وجدت من تصفح كثير من المواقع الّتي أوردت المقال أنّ البعض أخذ بظاهر الأمر وقرر عدم المشاركة في الحملة ..
والبعض فهم أنّي أدعو لذلك ..
ووالله إنّ هذا لم يدر لي عل بال وهذا من قصر نظري وقلة معرفتي والله المستعان ..
والآن أحببت أن أقول يا إخوتاه إنّ الجمعية وغيرها من الجمعيّات عمله مشكور مبرور إن شاء الله ..
وإنّ انتقادنا تقصير المؤسسات الرسمية والوزارات في رعاية المرضى لا يبرّر رفع اليد عن المحتاجين بل كلّنا ذلك الذي يحتاج إلى مساعدة وعون من أخيه المسلم ..
أعوذ بالله أن أكون مغلاقاً للخير ..
وأعوذ بالله من كلمة لا يُحسب حساب من يتلقّاها فتُفهم عللا غير مراد قائلها ..
وأستغفر الله مرة أخرى ..
وأعتذر أشدّ الاعتذار لكل أخ من مرضى الفشل الكلوي أو ذويهم الّذين لعلّي آذيتهم وجرحت مشاعرهم دون أن أقصد ..
فوالذي لا إله غيره ما كتبت المقال إلاّ غيرة لهم أن يُسلموا في احتياجاتهم للتبرع بينما تذهب الأموال على أمور أقل ما يُقال فيها إنّها ليست أولوية ..
وأسأل الله بمنّه أن يشفي كل مريض وأن يعافي كلّ مُبتلى وأن يغنينا وكل مسلم بفضله عمن سواه ..

مشكورة هجرية على النقل لإيضاح ما حدث من إلتباس

الحمد لله أن كاتب المقال وضح وجهة رأي خاصة به

يأخوان بين مطرقة الصحة وسنديان الكتاب وأصحاب الأقلام, هناك مرضى بحاجة ماسة للتبرعات وليسوا على دكة الإنتظار حتى يأتي من يحكم بالضربة القاضية ويجعل من نفسه حكمًا على الموقف , أتمنى من ينظر للموضوع بسطحية أن يراجع اقسام الكلى بالمستشفيات.

لن أحرم نفسي الأجر ولن أحرم غيري من فرصة قد تكون له العلاج , ولست مستعدًا ان أبرر حكمة ورأي في جهة قد تساعد الآخرين والأجر على الله .

والحمد لله الذي عافني ممن أبتلى به كثيرًا من خلقه
اللهم آميين

جزاك الله كل خير يا أبو جنى

كل شئ على المواطن
حتى الصحة بتمويل من المواطن
بكرة وزارة المواصلات وبعده و .............
حنا ناقصين

اختلاس * اختلاس

الله ليوفق الظالمين

أظن أن كتابة الأخ الزهراني موضوعا توضيحيا أمر هام، وهو ما فعله. كلانا جمعية خيرية ناهضة وحققت إنجازات مميزة. العمل الخيري (المدني) من الأفعال التي تمارسها المجتمعات المتحضرة. الحديث الذي جاء في المقال الأول أغفل أمورا هامة بينها أن توافر الخدمات الصحية هو فعل جماعي، يتم من خلال وزارة الصحة والقطاعات الصحية الأخرى. إضافة إلى الجمعيات الخيرية. خاصة بالنسبة لموضوع الأمراض المزمنة مثل مرض الكلى. هناك في بلادنا فئات قد لا تسنح لها فرص العلاج في مستشفيات وزارة الصحة، لأنهم غير سعوديين، ومعروف أن تكاليف مثل هذا العلاج مرتفعة، إذن هذه الفئة ممن تعايشت في هذا المجتمع، إذا لم تجد دعما من الجمعيات الخيرية، لن تستطيع أن تنال العلاج. هذا مجرد مثال على المنجز الذي تضطلع به كلانا. لا بد هنا أن نؤكد أن انطلاق دعوات التبرع، تمثل نافذة من نوافذ الخير. من الشهل أن يأتي انسان ويتبرع بمئة جهاز لغسيل الكلى، ولكن من الجيد أن يشعر كل إنسان أنه شارك في توفير هذه الأجهزة، من خلال عشرة ريالات يدفعها عبر رسالة لإحدى شركات الإتصالات. بارك الله في الجميع.

هذه الحملة الاعلامة تعتبر حملة علاقات عامة لتلميع صورة اصحاب الجمعية اكثر من ان تكون حملة تبرعات للمرضى استخدمت فيها السلطة والنفوذ الذي يمتلكه اصحاب الجمعية بشكل ملفت للانتباه