في نظري اهم عامل ودليل نجاح أي شركة او مؤسسة هي النظرة المستقبلية والتعامل الجيد معها
والمملكة دولة متسارعة النمو خاصة في المجال العمراني والنشاط الإقتصادي , ولايكتمل هذا التطور والنمو إلا بتوفر الأساسيات ومنها التيار الكهربائي .
ومثل هذه الإدارة التي تستبق وقوع وحدوث هذه المشكلة دون إبداء أي خطوة في معالجتها
دليل واضح على فشلها وعدم قدرتها على تحمل مسؤلية مهمة ودور في نمو هذا البلد
وعليه فإن بقاء مثل هذه الإدارات في مناصبها هو عبء للدولة.

اول الخيرات
انقطع عنا الكهرب اليوم العصر

على الرغم من وعود الشركة بصيف بارد ...انقطاع الكهرباء في بعض أحياء بريدة
عاجل ( بريدة ) -

على الرغم من الوعود المتكررة من شركة الكهرباء بقدوم صيف بارد وعدم تكرار الانقطاعات الكهربائية كما حصل في العام الماضي الا ان الكثير من الاحياء في مدينة بريدة تشهد معاودة تلك الانقطاعات وقد شهد امس الاثنين انقطاع الكهرباء عن حي سلطانة لأربع ساعات علماً أن الانقطاع جاء لعدة أيام وبشكل متكرر يومياً وطال الانقطاع أيضاً حي الصناعة وحي العشاب بمدينة بريدة والعديد من الأحياء ,وقد افاد مصدر لعاجل في شركة الكهرباء ان سبب الانقطاع هو الضغط الزائد مما نتج عنه احتراق فيوز احد الكيابل الكهربائية في الحي وقام المقاول بالعمل على اصلاحه مما استغرق بعض الوقت حيث تم تركيب الكيبل البديل ولا يزال سكان أهالي حي سلطانه يعانون من تكرار الإنقطاع بشكل يومي ويطالبون بصيانة عاجلة من شركة الكهرباء لمعالجة الوضع المزري حيث أكدت إحدى السيدات لعاجل أنه إحدى الانقطاعات جائت متأخره في الليل من الساعة 12.30 وحتى الساعة 3.00 ليلاً .

موجة من الغضب في حفرالباطن لانقطاع الكهرباء في ظل حرارة 55 درجة

الناس – حفر الباطن

سادت موجة من الغضب لدى المواطنين والمقيمين في محافظة حفر الباطن، نتيجة استمرار انقطاع التيار الكهربائي لليوم الثالث على التوالي، ولمدة تجاوزت في بعض الأحياء ثلاث ساعات متواصلة، في ظل درجة حرارة سجلت 55 درجة مئوية. وفي وقت يعرف بـ»جمرة القيض».
وتجمهر العشرات من الموطنين مساء أول من أمس، أمام مقر الشركة السعودية للكهرباء، احتجاجاً على الانقطاعات المتكررة للتيار، وبخاصة خلال ساعات الظهيرة. فيما شهدت محال إصلاح الأجهزة الكهربائية، اكتظاظاً غير معهود، تسبب فيه ضعف التيار وتقطعه، ما أدى إلى تلف الأجهزة الكهربائية، وكبدهم ذلك أموالاً إضافية، لإصلاحها. فالأحياء إن سلمت من انقطاع الكهرباء، لن تسلم من تعطل بعض الأجهزة، نتيجة تذبذب وصول الكهرباء وتقطعها، ما يُتلف الأجهزة ذات الطاقة التشغيلية الكبيرة، مثل الثلاجات والمكيفات، حتى أضحى منظر السيارات التي تحمل مكيفات لإصلاحها، مألوفاً هذه الأيام في حفر الباطن. وأرجع مصدر في فرع شركة الكهرباء في حفر الباطن، أسباب الانقطاع إلى «زيادة الأحمال الكهربائية من جهة، وارتفاع درجات الحرارة في شكل كبير، ما أثر على المولدات الكهربائية». ودعت الشركة، الدوائر الحكومية إلى «خفض الأحمال الكهربائية بعد الـ11 صباحاً، لتخفيف الضغط على الشبكة، ما يقلص من الانقطاعات المتوقعة». وأكد المصدر ذاته، أن «مولدات احتياطية تحركت من مدينة الجبيل في اتجاه حفر الباطن، ومن المتوقع أن تصل اليوم الثلاثاء، لتساند المحطات في توليد الكهرباء».

التعليق:
سوء تخطيط وفشل إداري واستهتار بحقوق الناس وكرامتهم ومشاعرهم ، يشوبه فساد إداري ومالي لم ولن تتغير الأوضاع حتى يتم بتر هذا الداء واقتطاعه من جذوره!!
مليارات صرفتها الدولة لدعم وتطوير الكهرباء، لكن السرقات أكبر من التطوير والتحسين!!
المفروض على أمير المنطقة التحرك ومحاسبة المقصرين قبل أن يصل الأمر إلى ما هو أسوأ ويصعب بعدها السيطرة عليه!!!

من زين ذا الوجه يالعواجي تصرح بعد

الشرهه مو عليك على اللي دازينك