القاهرة (د ب أ) :
ذكرت شبكة (سي.إن.إن) الاخبارية الامريكية أن السعودية وجهت الدعوة أمس الخميس لحاخام إسرائيلي لحضور مؤتمر حوار الأديان يعقد في العاصمة الاسبانية مدريد .

وقالت الشبكة الإخبارية إن الحاخام ديفيد روسن رئيس اللجنة اليهودية الدولية للتشاور بين الأديان يعد الحاخام الوحيد الذي يعيش في إسرائيل والذي يدعوه العاهل السعودي الملك عبد الله ورابطة العالم الإسلامي لحضور المؤتمر الذي سيعقد اجتماعاته اعتبارا من 16 إلى 18 تموز/يوليو الجاري .

كما تمت دعوة حاخامات آخرين يمثلون اليهود الأرثوذكس والمحافظين واليهود الإصلاحيين ، وقد ٌدعي ما يقرب من 200 من الزعماء لحضور المؤتمر .

وكان الملك عبد الله أعلن قبل عدة أشهر أنه ينوي عقد مؤتمر رئيسي للأديان في السعودية وأن مؤتمر مدريد سيكون مقدمة لمبادرة أكبر من ذلك بكثير .

ويذكر أن زعماء من السنة والشيعة اجتمعوا الشهر الماضي في المملكة العربية السعودية كخطوة أولى نحو عقد قمة تجمع زعماء دينيين مسيحيين ومسلمين ويهود .

وين الاجتماع حقهم انشالله موب مكة اهم شي ولا المدينة هههههههههههههههههه

الله يرحمك يا أبا فيصل

الاجتماع بمدريد وش على السعودية توجه دعوة لليهودي!!

كنيسةً مكونةً من هياكل عظام المسلمين!!! عظام أطراف / جماجم / قطع عظمية صغيرة أصبحت زينةً و مفخرة !
ولزيادة التأكيد اقرؤوا هذا الخبر مدعماً بالصورلا حول ولا قوة إلا بالله)
هناك على بعد 70 كيلومتر من شرق العاصمة جمهورية الشيك مقاطعة بارغوي في مدينة سيدليك ، وهي مدينة تتميز بكنيسة أثرية غير طبيعية ...


الكنيسة صغيرة عمرها أكثر من 1000 عام
يتميز ديكورها والذي لا يكون من الخشب أو الجبس أو الحجر أو أي مواد طبيعية أو مصنعة ولكن يتكون من عظام المسلمين .


فالقصة بدأت في 1218 م عندما قام رئيس الدير الرهبان هنري خلال رحلة الحج إلى الأرض المقدسة في خلال الحروب الصليبية
بإحضار عظام المسلمين في بيت المقدس من الذين قتلوا لتزين الكنيسة ليكون له فخر وقربى .

وفي سنة 1318 م تم تجديدها بعظام جديدة تقدر ب 30 ألف جثة أحضرت كذلك لهذا الغرض ..

كما تم تجديدها في سنة 1511 م بكمية عظام أخرى .
وقام النحات في سنة 1870 م من دوق شوزنبرك لإعادة ديكور الكنيسة بعظام
40000 جثة ليكون أكثر جمالا ورونقا ..
وهي الأن من أشهر الكنائس في العالم ليس لقدمها ولكن لزينتها بعظام المسلمين فيها وشاهد على الحقيقة الإرهاب الذي
يقومون به ...
الصور :

هذه المبادرة خطوة ذكية من خادم الحرمين إذ انه سيلعب دور اعلامي لنفي الاتهامات الموجهه للسعودية بأنها دولة داعمة للإرهاب من جهة والتي بدأت مع احداث11سبتمبر ومازالت مستمرة وتؤثر على المملكة ومواطنيها في عديد من الاجراءت ليس اخرها الخبر المنشور في المنتدى عن فرض شركة بريطانية ضريبة على السعوديين...
الحوار امر مطلوب وهو يدل على الانفتاح والوعي ...اما عن اقامته في اسبانيا فهذا بدعوة منها وايضا لعمق العلاقات بين المملكة واسبانيا فكلا الدولتين ملكيتان مع سعة الفارق طبعا بالإضافة الى ان خوان كارلوس صديق قديم للعائلة الحاكمة والسعوديين بشكل عام والصيف يشهد